تعليق على مسألة الكسب عند الأشاعرة

Пікірлер: 10

  • @m.u.s_t_a_f.a
    @m.u.s_t_a_f.a5 ай бұрын

    ما شاء الله تبارك الله ،

  • @m.u.s_t_a_f.a
    @m.u.s_t_a_f.a5 ай бұрын

    جزاكم الله خيراً ،،

  • @sejhmohamadnaser2877

    @sejhmohamadnaser2877

    5 ай бұрын

    آمين وإياكم

  • @w4td388
    @w4td3885 ай бұрын

    الله يحفظك شيخنا

  • @sejhmohamadnaser2877

    @sejhmohamadnaser2877

    5 ай бұрын

    آمين بارك الله بكم

  • @m.u.s_t_a_f.a
    @m.u.s_t_a_f.a5 ай бұрын

    كتاب اعتقاد أئمة الحديث للإمام ابو بكر أسماعيلي ت 370 هـ. تحقيق محمد بن عبد الرحمن الخميس ص63 [فلو كان المؤمنون كلهم والكافرون كلهم لا يرونه كانوا جميعهم عنه محجوبين وذلك من غير اعتقاد التجسيم في الله عزّ وجلّ ولا التحديد له ولكن يرونه جلّ وعزّ بأعينهم على ما يشاء هو بلا كيف.] هذا مذهب الحق أهل السنة والجماعة الأشاعرة أنظرو إلى مذهب المجسمة ، تعارض العقل أبن تيمية ج1 ص148 [ومن عارضكم من المثبتة أهل الكلام من المرجئة وغيرهم كالكرامية والهشامية وقال لكم : «فليكن هذا لازما للرؤية ، وليكن هو جسما» أو قال لكم : «أنا أقول إنه جسم » وناظركم على ذلك بالمعقول ، وأثبته بالمعقول كما نفيتموه بالمعقول ، لم يكن لكم أن تقولوا له : « أنت مبتدع في إثبات الجسم » ، فإنه يقول لكم : وأنتم مبتدعون في نفيه ، فالبدعة في نفيه كالبدعة في إثباته ، إن لم تكن أعظم ، بل الثافي أحق بالبدعة من المثبت ، لأن المثبت أثبت ما أثبتته النصوص ، وذكر هذا معاضدة للنصوص ، وتأييدا لها ، وموافقة لها ، وردا على من خالف موجبها فإن قدر أنه ابتدع في ذلك كانت بدعته أخف من بدعة من نفى ذلك نفيا عارض به النصوص ، ودفع موجبها ، ومقتضاها ، فإن ما خالف النصوص فهو بدعة باتفاق المسلمين،] شرح العقيدة الواسطية ج1 ص458 [وأما أدلة نفاة الرؤية العقلية؛ فقالوا : لو كان الله يرى؛ لزم أن يكون جسماً، والجسم ممتنع على الله تعالى؛ لأنه يستلزم التشبيه والتمثيل . والرد عليهم : أنه إن كان يلزم من رؤية الله تعالى أن يكون جسماً؛ فليكن ذلك، لكننا نعلم علم اليقين أنه لا يماثل أجسام المخلوقين؛ لأن الله تعالى يقول: ﴿لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ﴾[ سورة الشورى: 11] على أن القول بالجسم نفياً أو إثباتاً مما أحدثه المتكلمون، وليس في الكتاب والسنة إثباته ولا نفيه.] تعالى الله علوا كبيرا عن التجسيم ،

  • @m.u.s_t_a_f.a
    @m.u.s_t_a_f.a5 ай бұрын

    كتاب الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية (ط. الراية) أبن بطة ص33 [ثم قال أبو عبد الله : لم يزل الله عالماً متكلماً يعبد بصفاته غير محدودة ولا معلومة ؛ إلا بما وصف به نفسه سميعاً، عليماً، غفوراً رحيماً، عالم الغيب والشهادة علام الغيوب ؛ فهذه صفات الله وصف بها نفسه، لا تدفع ولا ترد، وهو على العرش بلا حد ، كما استوى على العرش كيف شاء،] وقال ص33 [قال أبو عبد الله : وقال لي عبد الرحمن كان الله ولا قرآن؟ فقلت له مجيباً : كان الله ولا علم؟ فالعلم من الله وله، وعلم الله منه والعلم غير مخلوق، فمن قال إنه مخلوق فقد كفر بالله، وزعم أن الله مخلوق؛ فهذا الكفر البين الصراح»] كتاب الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية (ط. الراية) أبن بطة ص184 [فأخبر أن الذكر المحدث هو ما يحدث من سامعيه وممن علمه وأنزل عليه ، لا أن القرآن محدث عند الله، ولا أن الله كان ولا قرآن ؛ لأن القرآن إنما هو من علم الله ، فمن زعم أن القرآن هو بعد ؛ فقد زعم أن الله كان ولا علم ولا معرفة عنده بشيء مما في القرآن، ولا اسم له، ولا عزة له، ولا صفة له حتى أحدث القرآن.] كتاب الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية (ط. الراية) أبن بطة ص185 [ألم تسمع إلى قوله عز وجل : ﴿وَوَجَدَكَ ضَالًا فَهَدَى) ، وإلى قوله فيما يحدث القرآن في قلوب المؤمنين إذا . اسمعوه : وإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُم تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الحَقِّ))؛ فأعلمنا أن القرآن يحدث نزوله لنا علماً وذكراً وخوفاً ؛ فعلم نزوله محدث عندنا وغير محدث عند ربنا عز وجل.] وفي ص186 [فنقول : إن الله لم يزل بقوته وعظمته، وعزته، وعلمه، وجوده، وكرمه ، وكبريائه، وعظمته ، وسلطانه ؛ متكلماً عالماً قوياً، عزيزاً، قديراً، ملكاً، لیست هذه الصفات ولا شيء منها ببائنة منه ، ولا منفصلة عنه، ولا تجزىء ولا تتبعض منه ، ولكنها منه وهي صفاته .]

  • @m.u.s_t_a_f.a
    @m.u.s_t_a_f.a5 ай бұрын

    خلق أفعال العباد للإمام البخاري ج2 ص300 [٦٢٥ - ويقال لمن زعم أني لا أقول القرآن مكتوب في المصحف، ولكن أقول القرآن بعينه في المصحف ! . يَلْزَمُكَ أن تقول: إِنَّ مَنْ ذَكَرَ اللهُ في القرآن من الجن والإنس والملائكة والمدائن ومكة والمدينة وغيرهما وإبليس وفرعون وهامان وجنودهما والجنة والنار عاينتهم بأعيانهم في المصحف ! لأن فرعون مكتوب فيه كما أن القرآن مكتوب . ويَلْزَمُهُ أكثر من هذا حين يقول : الله في المصحف ،] ص301 [فالقرآن قول الله عزّ وجلّ، والقراءة والكتابة والحفظ للقرآن هو فعل الخلق] وفي ص303 [ويُقال له : أَيْرَى القرآن في المصاحف؟ فإن قال : نعم ! ، فقد زعم أن من صفات الله ما يُرى في الدنيا، وهذا رد لقول الله جل ذكره : {لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ} في الدنيا {وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ} فإن قال : يُرى كتابة القرآن، فقد رجع إلى الحق. ويُقال له : هل تدرك الأبصار إلا اللون ؟ فإن قال : لا ! قيل له : هل يكون اللون إلا في الجسم ؟ فإن قال : نعم . فقد زعم أن القرآن جسم يُرى.]

  • @mhdddhd4907
    @mhdddhd49074 ай бұрын

    انا اول مره اشاهد قناتك يا شيخ انت من ابتاع المذاهب الاربعه او من اتباع ابن تيميه

Келесі