اللقاء العلمي (إشكالية العلاقة بين اللغة والتصور في المبحث اللغوي العرفاني) د. عفاف موقو

اللقاء العلمي ضمن مسار البحث في الدراسات اللغوية بعنوان(إشكالية العلاقة بين اللغة والتصور في المبحث اللغوي العرفاني)، لسعادة الدكتورة عفاف موقو أستاذ اللسانيات المشارك في جامعة سوسة، بتاريخ 5/ 8/ 11443هـ

Пікірлер: 4

  • @jaberjalloul2315
    @jaberjalloul23152 ай бұрын

    هناك مشتركات اكثر مما تفضلت به بين البرنامج الادنوي والنحو اىعرفاني مثلا. والاختلاف احيانا لا يتعدي اعادة توزيع المفاهيم او تفيير المصطلح. منها مفهوم الوحاهات. بين الجهاز. الحوسبي والصورة المنطقية والصورة النطقية. يظهر هذا بصورة اخري عند لانقاكر في مفهوم الاشتغال واحدي القطب وثنائي القطب. كذلك مفهوم المزج عند تشمسكي يعادله ايضا مفهوم الدمح. والمزج ايضا في التنضيد الاعلي. نجد ايضا ان لانقاكر اعاد توويع مفهوم السمات لتصبح في ما اصطلح عليه بالتجذير. تقريبا المكونية والتحكم للمكوني هو نقسه. ايضا البلورة و مواقع البلورة تظهر عند تشمسكي بشكل مختلف. نجد مصطلحات الراس يقابله مصطلح محدد المعروض. نفس الغمليات تجري في المنوالين ولكن برؤيتين مختلفاين وبخلفيات نظرية مختلفة

  • @jaberjalloul2315
    @jaberjalloul23152 ай бұрын

    كان يمكن ان يكون البحث ذا جدوي اكبر لو انطلقت من البرنامج الادنوي وهو احدث منوال توليدي لمقارنته بالمناويل النحوية العرفانية. فما عرض خضع لتعديلات عديدة وحتي مكانة الدلالة تغيرت تبعا للتطورات الكبيرة التي جدت. والتركيب ايضا لم يعد. كما كان في السابق حيث دخلت فيه عناصر، دلالية تصورية.

  • @jaberjalloul2315
    @jaberjalloul23152 ай бұрын

    رونالد لانقاكر قدم منوالا نحويا غرفانيا متكاملا. كيف نقول انه العرفانية لا تقدم نحوا. صخيح ان لايكوف واخرين ضربوا صفحا عن النحو ولكن لانقاكر نحوي. ومنواله يغتبر البخث العرفاني الوخيد الشامل لكل مظاهر النشاط اللغوي

  • @jaberjalloul2315
    @jaberjalloul23152 ай бұрын

    تشومسكي والغربيون عموما ومنهم العرفانيون ولانهم يخملون عقلية محدودة في التجريد بحكم طبيعة المعتقد المسيحي واليهودي القائم علي التجسيد والايقونية يفهمون المعني فقط علي انه مادة ثقيلة تتعلق بتمثلاتنا للعالم. والحال ان الشكل نفسه معني في صميمه والرموز الرياضية والعلاقات وعمليات الضم الحوسبية هي معني في حقيقتها. ففي اللغة لا وجود الا للفظ او مادة الصوت والمعني سواء، اكان مجردا خفيفا لا يحيل الا علي نقسه او علي الاشياء اللغوية الصرفة او كان تصوريا ثقيلا خارج لغوي بخيل علي العالم. فما دامت اللغة شيئا ذهنيا مجردا او لغة داخلية مستقلة عن اللفظ الذي يرمزها كما يعتقد تشمسكي فهي معني بمعني من المعاني اي انها كون مغلق علي نفسه له معني صميمي ذاتي . فالقول بانها شكل محض لا يستطيع التخلص من معنويتها لان كل شكل مهما كان هو مغني يتمثل في علاقات اجزائه او في دوره الذي يؤديه.. لذلك نجد نحاتنا القدامي وقد مكنهم المعتقد التوحيدي التنزيهي من غقلية تحريدية عالية. يرون ان الاشياء، النحوية الاعرابية البحتة كالمحلات والمواضع والاحياز وعمل العامل في معمولاته. والرفع والنصب والجر معاني.. معاني النحو.. اي معاني غير محيلة علي خارج تصوري يتمثل العالم.

Келесі