ماشاء الله ♥هذا عالم أهل ارض

بارك الله في علمك ... اللهم اغفر وارحم يا أرحم الراحمين يا آله العالمين تبنا إليك و لجأنا لحماك فألطف بنا يا كريم

الهم اصلح حالة وبارك فية دكتور سعد

مثلما قال الدكتور محمد شحرور : " المحرمات في القران شمولية و ابدية و مغلقة "👍

بوركتم دكتور ونفع الله بكم

اتمنى من يسير على خطى الدكتور سعد اتمنى يكون له مدرسه تخرج مثله .شكرا له اخوكم من السعوديه

الله يجعله في ميزان حسناتك يا دكتور

بارك الله فيك

هذا المنطق الذي أطرحه دائما …جزاك الله خيرا …الا ان الله تعالى لا يغفر عن حقوق العباد الا ان يغفر العبد لأخيه

سلف تلف لا يفقهون شي الله يجزيك خير يا استاذ سعد.

الله يجزاه خير د.سعدالدين إنسان فاهم وكلامه مبسط

الكبيرة هى كل ذنب ذكر فى القرآن وأتبعه وعيد شديد كما قال الحسن.

ربنا يحفظك ياااارب

جزاكم الله خيرا وبارك بك ونفع بك الامة

Merci professeur.

ممكن اقول الكبيره هو كل ما ورد فى لعن او عقوبه شديده او تطبيق حد فهو كبيره ونجتنب الكبيره والصغيره والله اعلم

ربنا يبارك لنا فيك ويزيدك من العلم بس لى تعليق لماذا لم تقل حد هذا الرجل الم يصيب من امرأه ما يصيب الرجل من زوجته. انا أعذرك لان الناس عندهم هستيريا الزنى.

@user-yc4iy3jq9i

5 жыл бұрын

هذا مجرد مقطع ،و الحديث.لم يكن مخصصا حول الزنا

طبعا لا يعني كلام الدكتور ان يسرف الانسان بقصد ثم يتوب وهكذا

اقسم بالله اهلك ما تعبو عليك فى التربيه ياسعد

الكبائر هي المحرمات، هذا هو أبسط الشروحات وليس ما قاله الهلالي. من الواضح أن السيد الهلالي متخصص فقط في الفقه المقارن، أي يدري ما يقول الإمام فلان والفقيه علان، ويحفظ بعض الأحاديث، وتخريجها، أما غيرها خصوصا الأصول وفقح الحلال والحرام، وعلوم القرآن، فألاحظ أنه لا يفقه أمورا عديدة لايجب أن تغيب عن دارس في الأزهر بل وأستاذ فيها !!!! وفي قضية الكبائر اكتشفت أنه له زلات عديدة. وأكبر الزلات هو اعتباره الكبائر ذنوبا، وهذا خطأ كبير. الذنوب هي بين العبد وربه، وأما السيئات فهي بين العبد والعبد، لا تُكفر إلا بالعمل الصالح. ثم قال إن الصلوات الخمس يكفرن السيئات والخطايا، من قال بهذا ، وأين الدليل ؟؟؟ للأسف منهجه في الفقه سليم، يطرح الآراء كلها، لكن التمييزوالاجتهاد مفقود.

@gagssarl471

2 жыл бұрын

الكبائر ما جأ بها القرأن فقط وفقط .

@user-hp5ie5yf5e

2 жыл бұрын

@@gagssarl471 نعم صحيح ( فصلنا ما حرم عليكم)