تعليق على مقطع الشيخ يوسف الغفيص هل من لا يكفر تارك الصلاة يكون من المرجئة الشيخ عبد الله الجربوع حف
تعليق على مقطع الشيخ يوسف الغفيص هل من لا يكفر تارك الصلاة يكون من المرجئة
صاحب الفضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن عبدالرحمن الجربوع حفظه الله
رئيس قسم العقيدة في الجامعة الإسلامية سابقا
Пікірлер: 86
كلام الشيخ يوسف الغفيص
كلام الشيخ يوسف الغفيص درر وتأصيل عميق وحفظ لأقوال السلف قل نظيره لايبلغه الشيخ الجربوع
حقيقة مع احترام الجميع..مثل الجربوع لا يصل قط إلى مقام فهم مثل الغفيص ناهيك عن الرد عليه ... يا رجل الغفيص هذا من عجائب الدهر ..وفق الله الجميع لما فيه رضاه
من لا يكفر تارك الصلاة مطلقا هو من المرجئة
حفظ الله الشيخ الجربوع فقد وافق إجماع الصحابة و كبار العلماء فهو أقوى حجة و تأصيلا من يوسف الغفيص
كلام الشيخ يوسف رفيع
لم يثبت عن الشافعي ولامالك
قال ابن حبيب: "من تركها مكذبا أو متهاونا أو مفرطا أو مضيعا فهو بذلك كافر؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس بين العبد والكفر إلا الصلاة". فإن رفع إلى الإمام فعاود ما تركه فإن عاد إلى تركها فأوقفه فقال: أنا أصلي. فليبالغ في عقوبته حتى يظهر إنابته.
تفصيل الشيخ يوسف جيد في الجملة، وتعقيب الشيخ عبدالله في محله ، وفق الله الجميع
حفظ الله شيخنا يوسف الغفيص
كلام الشيخ الغفيص صحيح في نقله نذهب الجمهور.
التعليقات تبين مدى الجهل المدقع عند أصحاب ردة الفعل على الشيخ عبدالله الجربوع حفظه الله في كلامه الدامغ
الحق احب الينا حتى لو ان قوله يلزم منه تبديع فلان وفلان فهم تحت الحق مهما كانو فلو ان هذا القول قال به الشافعي او مالك فإذا كان خطأ فنقول هذا خطأ ولانقول هذا مرتقًٍ صعب كما يقول الشيخ الغفيص بل الصعب ترك مادل عليه الدليل وهو كفر نارك الصلاة بالدليل والأجماع السكوتي هذا هو المرتق الصعب فأن تعظيم الأدله من تعظيم الله سبحانه والدليل فوق الرجال وليس الرجال فوق الحق
كلام الشيخ الغفيص صحيح لاغبار عليه
القتل لا يعني التكفير
لا يمكن ان يوجد مسلم وهو لا يصلي هذا يوجد فى دين المرجئة لعنهم الله
تعقيب الجربوع
كلام الشيخ العفيص هو تقريبا نفس كلام ابن باز والعثيمين والشنقيطي والأنصاري فهو اصولي فقيه، واما الشيخ الجربوع ممكن القول انه متخصص في العقيدة بخلاف هؤلاء الأئمة، ولم ينكروا امثال ابن باز والعثيمين ان هذا قولا لجماعة من العلماء المتقدمين، وعندكم الفوزان والعباد ارجعوا اليهما، فهو افضل
وهذا حق لابد من التفصيل في انه ليس كل من رجح قول الجمهور ان تارك الصلاة متهاونا كافر انه من المرجئة لانه يلزم من هذا أنه أئمة علماء متقدمين كمالك والشافعي ورواية عن أحمد وغيرهم انهم مرجئة
كيف يكون إجماع الصحابة على كفر تارك الصلاة وفي الحديث القدسي : أخرجوا من النار من لم يعمل خيرا قط . وفي لفظ : من في قلبه مثقال ذرة من إيمان .