شرح مقدمة صحيح مسلم - ج1 الشيخ د.عبد الله بن صالح العبيد

درس بعنوان ( شرح مقدمة صحيح مسلم ) ج1 للشيخ الدكتور / عبد الله بن صالح العبيد
والذي اقيم بجامع الراجحي بحي الجزيرة بالرياض بتاريخ الجمعة 27/3/1434هـ
www.grajhi.org.sa/
/ grajhi

Пікірлер: 13

  • @user-xj8gl7io1e
    @user-xj8gl7io1e5 ай бұрын

    اللهم ارحم الامام الحافظ ابا الحسين مسلم ابن الحجاج القشيري النيسابوري و احفظ الشيخ عبد الله بن صالح العبيد و بارك في علمه و عمره و انفع به الأمة الاسلامية.

  • @user-qy8ou8sv2v
    @user-qy8ou8sv2v6 жыл бұрын

    هذا هو العالم ماشاءالله تبارك الله زاده الله من فضله

  • @waled_aelathree
    @waled_aelathree8 жыл бұрын

    جزاكم الله خيرا شيخي

  • @AbdelnasirOmran
    @AbdelnasirOmran8 жыл бұрын

    جزاكم الله تعالى خيرا شيخي الفاضل

  • @user-rp6hl5vp1j
    @user-rp6hl5vp1j7 жыл бұрын

    نفع الله بك شيخنا وجزاك الله خيرا

  • @creativescenes5207
    @creativescenes52077 жыл бұрын

    بارك الله فيك

  • @daheralbawi.4080
    @daheralbawi.40807 жыл бұрын

    جزاك كل خير.

  • @asasd5353
    @asasd53535 жыл бұрын

    بارك الله بكم

  • @ridaouchan6010
    @ridaouchan60106 жыл бұрын

    جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل

  • @abo0odyy0
    @abo0odyy07 жыл бұрын

    احسن الله إليك

  • @eidmohmd2

    @eidmohmd2

    4 жыл бұрын

    جزاكم الله خيرا

  • @user-rd8gu1jv7g
    @user-rd8gu1jv7g7 ай бұрын

    عن ابن عمر رضي الله عنهما، عن النبيِّ ﷺ قال: «مَن حالَت شفاعتُهُ دونَ حدٍّ من حدودِ اللَّهِ فقَد ضادَّ اللَّهَ، ومَن خاصمَ في باطلٍ وَهوَ يعلمُهُ، لم يزَلْ في سَخطِ اللَّهِ حتَّى ينزِعَ عنهُ، ومَن قالَ في مؤمنٍ ما ليسَ فيهِ أسكنَهُ اللَّهُ رَدغةَ الخبالِ حتَّى يخرجَ مِمَّا قالَ». [صحيح سنن أبي داود: 3597]. تضمن هذا الحديث العظيم ثلاثة أمور من كبائر الإثم وعظائم الذنوب المتوعد عليها بالعقوبة العظيمة: الأول: «مَن حالَت شَفاعتُه دُونَ حدٍّ مِن حدودِ الله»، أي: مَن استَخْدَم وَساطتَه وجاههُ في تَعطيلِ إقامةِ حدٍّ مِن حُدودِ اللهِ الخالصة التي لا تقبل فيها الشفاعة والتنازل، كالسرقة والزناء وما شابههما، «فقد ضادَّ اللهَ»، أي: جعل نفسه ضدًا لله تعالى، ونازعه في حكمه. الثاني: «ومَن خاصَمَ في باطلٍ وهو يَعلَمُه»، أي: جادَلَ في أمرٍ يَعلَمُ أنَّه فيه على باطل؛ أو جادل عمن يعلم أنه كذلك، فناصره على باطله. «لم يَزَلْ في سخَطِ اللهِ حتَّى يَنزِعَ عَنه». أي: لم يزل في غضَب اللهِ حتَّى يَتركَ هذه المُخاصَمةَ وينزع عنها. الثالث: «ومَن قال في مؤمنٍ ما ليسَ فيه»، أي: افتَرى عليه كذبًا، أو ذمَّه بغير جريرة اقترفها. «أسكَنَه اللهُ رَدْغةَ الخَبالِ»، الرَّدْغةُ: هي الوَحْلُ الكَثيرُ . والخَبالُ: الشيء الفاسِدُ. والمرادُ: عذِّبُه اللهُ - والعياذ بالله - بِتجرُّعه عُصارةِ أهلِ النَّارِ وصَديدِهم وإسكانه فيها. «حتَّى يَخرُجَ ممَّا قال»؛ وذلك إما أَن يَتوبَ ويَستَحِلَّ ممَّن قالَ فيه ذلك ما دام في الدنيا، وإما أن يوافي الله بهذا الذنب العظيم، فيعذب به حتى يخرج مما قاله؛ وليس بخارج منه ولا من عقوبته إلا أن يشاء الله. نسأل الله السلامة والعافية.

  • @user-rd8gu1jv7g
    @user-rd8gu1jv7g7 ай бұрын

    متى يجد المؤمن حلاوة الإيمان عن العباس بن عبد المطلب رضي الله عنه، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا» رواه مسلم. قوله صلى الله عليه وسلم: (ذاق طعم الإيمان) أي: وجد حلاوته ولذته. قوله صلى الله عليه وسلم: (من رضي بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا) قال صاحب التحرير رحمه الله تعالى: معنى رضيت بالشيء قنعت به واكتفيت به ولم أطلب معه غيره فمعنى الحديث لم يطلب غير الله تعالى ولم يسع في غير طريق الإسلام ولم يسلك إلا ما يوافق شريعة محمد صلى الله عليه وسلم. انتهى. *** أحاديث في فضل من قال رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا، وبالإسلام دينا - عن أبي سعيد الخدري، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يا أبا سعيد، من رضي بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، وجبت له الجنة»، فعجب لها أبو سعيد، فقال: أعدها علي يا رسول الله، ففعل، ثم قال: «وأخرى يرفع بها العبد مائة درجة في الجنة، ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض»، قال: وما هي يا رسول الله؟ قال: «الجهاد في سبيل الله، الجهاد في سبيل الله» رواه مسلم والنسائي. وجاء مختصرا بلفظ: - عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «من قال: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد رسولا، وجبت له الجنة» رواه أبو داود وابن حبان والحاكم. وهو مخرج في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" للشيخ الألباني رقم (334). - وعن المنيذر صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم - وكان يكون بإفريقية - قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من قال إذا أصبح: رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد نبيا، فأنا الزعيم لآخذ بيده حتى أدخله الجنة» رواه الطبراني في "الكبير". وهو مخرج في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" للشيخ الألباني رقم (2686). - وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا عبده ورسوله، رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا، وبالإسلام دينا، غفر له ذنبه»» رواه مسلم وأحمد وأبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه. قال ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (1/118ـ119): ( والرضا بربوبية الله تتضمن الرضا بعبادته وحده لا شريك له، وبالرضا بتدبيره للعبد واختياره له. والرضا بالإسلام دينا يتضمن اختياره على سائر الأديان. والرضا بمحمد رسولا يتضمن الرضا بجميع ما جاء به من عند الله، وقبول ذلك بالتسليم والانشراح كما قال تعالى: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما} (النساء: 65). ) انتهى. *** - وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال «ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار » متفق عليه. قوله: «يعود في الكفر» معناه : يصير . *** - وعن عبد الله بن معاوية الغاضري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «ثلاث من فعلهن فقد طعم طعم الإيمان: من عبد الله وحده فإنه لا إله إلا الله, وأعطى زكاة ماله طيبة بها نفسه رافدة عليه في كل عام, ولم يعط الهرمة ولا الدرنة ولا الشرط اللائمة ولا المريضة، ولكن من أوسط أموالكم, فإن الله عز وجل لم يسألكم خيره, ولم يأمركم بشره, وزكى عبد نفسه» فقال رجل: ما تزكية المرء نفسه يا رسول الله؟ قال: «يعلم أن الله معه حيث ما كان» رواه البيهقي في "السنن الكبرى" وفي "شعب الإيمان". وهو مخرج في "سلسلة الأحاديث الصحيحة" للألباني رقم (1046). ***

Келесі