مشكور عزيزي خضر على جهودك في نشر الفكر النقدي وخاصة في مجال اللغة والالسنيات ... القبانجي
@user-dy8kq6bp2h Жыл бұрын
بالتوفيق إن شاء الله أستاذ
@nadhimallawii5075 Жыл бұрын
كل التوفيق ولك التقدير والسداد
@shathaalaraji5087 Жыл бұрын
العبقري دكتور خضر ❤
@zainabbasim3958 Жыл бұрын
بالتوفيق دكتور .
@bensissi480 Жыл бұрын
في الجزاءر ننطق الضاد و الظاء دون صعوبة بينما يعتبر المصري و اللبناني على صعوبة فهمهم لكلامنا بالعربية. و الغريب ان المصري ينطق الظاء "ز " بقوة و هو غير صحيح.... شكرا لك على هذه المعلومة و البحث القيم.
@user-fu7tf7ox8m Жыл бұрын
ما ذكرته كله مبني على افتراض أساسي، ومن ثم اتبعته بافتراضات أخرى. افتراضك الأساسي هو أن كل ظائي له مقابل ضادي والعكس ليس صحيحا، ما عدا بعض الكلمات التي ذكرتها شاذة عن هذا الافتراض. وافترضت أن الألف للتفريق بين معنين مختلفين لكلمة واحدة، والكلمة أصلها ضادي (هكذا فهمت)... وهذا يعني أن هذه الكلمات تدخل ضمن ما يصطلح عليه ب(المشترك اللفظي). ولنفترض أن ما قلتَه صحيح، وأن الألف وضعت للتفريق.... ألا ترى أن الأنسب ألا نزيد في الافتراضات التي ذكرتها بناء على صحة الافتراض الأساسي؟ إنما الأفضل من وجهة نظري أن نسأل: لماذا لم يحدث مثل هذا التفريق في (المشترك اللفظي) الخالي من (ض/ظ)؟ فإذا كانت الألف في (ظ) للتفريق، فلماذا لا نجد تفريقا من نوع ما في بقية المشترك اللفظي الذي لا يحوي (ض)؟؟ إن وجدنا تفسيرا وإجابة لهذا السؤال الأخير، فيمكننا حيئنذ مواصلة الافتراضات بناء على التسليم بصحة الافتراض الأساسي. التحية لك وأنت تجعلنا نتساءل.
@user-1937
Жыл бұрын
تساؤلك في محله تماما لكن ما يجعلنا نفترض تمييزهم للضاد والظاء دون غيرهما من ألفاظ المشترك اللفظي هو الكثرة والاطراد، فباقي المشتركات اللفظية قد لا تكون بين حرفين بعينهما إلا في كلمة واحدة، أما الضاد والظاء فهي على ما نشاهده من كثرة. تحياتي لك وامتناني
Пікірлер: 8
مشكور عزيزي خضر على جهودك في نشر الفكر النقدي وخاصة في مجال اللغة والالسنيات ... القبانجي
بالتوفيق إن شاء الله أستاذ
كل التوفيق ولك التقدير والسداد
العبقري دكتور خضر ❤
بالتوفيق دكتور .
في الجزاءر ننطق الضاد و الظاء دون صعوبة بينما يعتبر المصري و اللبناني على صعوبة فهمهم لكلامنا بالعربية. و الغريب ان المصري ينطق الظاء "ز " بقوة و هو غير صحيح.... شكرا لك على هذه المعلومة و البحث القيم.
ما ذكرته كله مبني على افتراض أساسي، ومن ثم اتبعته بافتراضات أخرى. افتراضك الأساسي هو أن كل ظائي له مقابل ضادي والعكس ليس صحيحا، ما عدا بعض الكلمات التي ذكرتها شاذة عن هذا الافتراض. وافترضت أن الألف للتفريق بين معنين مختلفين لكلمة واحدة، والكلمة أصلها ضادي (هكذا فهمت)... وهذا يعني أن هذه الكلمات تدخل ضمن ما يصطلح عليه ب(المشترك اللفظي). ولنفترض أن ما قلتَه صحيح، وأن الألف وضعت للتفريق.... ألا ترى أن الأنسب ألا نزيد في الافتراضات التي ذكرتها بناء على صحة الافتراض الأساسي؟ إنما الأفضل من وجهة نظري أن نسأل: لماذا لم يحدث مثل هذا التفريق في (المشترك اللفظي) الخالي من (ض/ظ)؟ فإذا كانت الألف في (ظ) للتفريق، فلماذا لا نجد تفريقا من نوع ما في بقية المشترك اللفظي الذي لا يحوي (ض)؟؟ إن وجدنا تفسيرا وإجابة لهذا السؤال الأخير، فيمكننا حيئنذ مواصلة الافتراضات بناء على التسليم بصحة الافتراض الأساسي. التحية لك وأنت تجعلنا نتساءل.
@user-1937
Жыл бұрын
تساؤلك في محله تماما لكن ما يجعلنا نفترض تمييزهم للضاد والظاء دون غيرهما من ألفاظ المشترك اللفظي هو الكثرة والاطراد، فباقي المشتركات اللفظية قد لا تكون بين حرفين بعينهما إلا في كلمة واحدة، أما الضاد والظاء فهي على ما نشاهده من كثرة. تحياتي لك وامتناني