نشيد مريد - أمسية شعرية للشاعر تميم البرغوثي
أمسية " نشيد مريد" للشاعر تميم البرغوثي
يعود إلى عمان من جديد، حاملا رائحة اللقاء، ومخبئا أشواقا غامضة لوجوه غابت، ولكن الشوارع والمقاهي ما تزال تحفظ كامل قسماتها.
من جديد، يهلّ تميم علينا بكل ما اختزنه من حزن وشوق، وهو ينثر في سماء عمان "نشيد مريد"، أو الكلام المؤجل من ابن لأبيه الغائب، أو البوح في درجات الصوفية، أو تقاسيم عشق لم تخفت لحظة رغم البعد، ووطأة الذكريات.
ترى؛ ماذا يقول الابن لأبيه؟ ماذا يكشف المشتاق من أشواقه؟
كل الكلام مباح حين نسرد حكايات الآباء. كل التراتيل موشومة بالعشق حين ندوزن حبنا لمن وهبونا الحياة، وعلمونا اللثغة الأولى، والخطوة الأولى، ومن مسحوا عن خدنا دمعتنا الأولى.
ترى؛ ماذا عساه يقول تميم لمريد؟!
تعالوا، لنقرأ معا حروف الاشتياق من تميم في "نشيد مريد".
تميم البرغوثي شاعر فلسطيني وهو ابن الشاعر مريد البرغوثي والروائية رضوى عاشور
Пікірлер: 48
تروق لك هذة الكلما كشمس حين شروقها وكالمغيب حين ترى انقى واجمل الكلمان من بهائها ورونقها حين غروبها
حفظك الله لنا تميمنا .. والرحمة لمريد ولرضوى العزيزين ..
تابعت الأمسية كانت رائعة؛ اشتقنا لتميم بعد طول حزنه وغيابه عن لقاء الجمهور أو الظهور الإعلامي.. مثل هذا يكون فخر العرب، والنجم المتألق!
انك يا تميم تغرس ثورة في كل روح مظلومة.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم الحمدلله والشكراليه
حفظك الله و ثبتك على الحق يا من نشتاق لكلماتك الرائعة و الله يرحم والديك مريد ورضوى أنت امتداد لهما وأنت العمل الصالح الذي يزداد به حسناتهم و أسأل الله العلي القدير أن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى مع حبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
شعر يكتب بماء الذهب أهنئك عليه رحمة الله على مريد و رضوى ننتظر منك أشعار و أشعار و مرحبا بك في بلدك الثاني الجزائر لكي تلقي شعرا عن القضية الفلسطينية و الوحدة للفصائل الفلسطينية تحياتنا
تميم ياتميم
سﻻح الشعراء الف تحية إلى ابن فلسطين وابن المجاهد اﻻ كبر مروان البرغوثي
رحم الله مريدا و رضوى
عندما تنساب اللغة كالشعور،كالحزن، كالقهر ، كالظلم والنقيض !
الله يرحم والدي ووالدك ويرضيهم بالحياة الآخرة ويفرحهم ❤️
شاعر بمعنى الكلمة وقصة واحداث كلها بقلب الكلمات الشعرية، رائع يا تميم
يا عبقري يا تميم ❤️
ولا اروع..... تحية لك من المغرب
تميم الحب💛
لرحيل الوالد تغرب شمس الفرح وإن أشرقت تأتي باهتة ..رحم الله والدك شاعرنا البهي وابي وكل من وشمنا حزنا تزيده تجاعيد السنين المتهالكة أثرا.
احبك يا تميم..♥
حب يحمل في جيوبه دمعا" وأمل ، يتناثر في حقل من التاريخ المكتمل الوفاء ، ثم تحمله رياح الصديقين والفلاسفة والشعراء والأنبياء إلى حيث عنفوان الوقوف على جبال النصر...
47:48