شكرا لكم أستاذ على هذا المحتوى الفلسفي الراقي، أنا أستاذ فلسفة من الناظور مهتم بمجال الفلسفة الإسلامية وعلم الكلام، أتمنى منكم عمل حلقة حول مفارقة كل فرقة كلامية(المعتزلة، الأشاعرة، الماتريدية...) وإمتدادات هذه الفرق في واقعنا الإسلامي الراهن. مع خالص التحيات أستاذي الكريم❤❤

@foshattafkir-youssefhrima

2 ай бұрын

شكرا لك

دائما تقدم لنا كل ما هو مؤثر وهام في الفكر والفلسفة مما يزيد الثراء المعرفي لدينا . كل الشكر لك علي هذا الجهد مع تمنياتي لك بمزيد من التوفيق.

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا لك

☺️شكراا

@foshattafkir-youssefhrima

5 ай бұрын

العفو

موفق استاذ يوسف

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا لكم

بالتوفيق استاذ

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا لك

دام التألق استاذ يوسف

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا لكم

شكراً لك

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

العفو

Very nice and meaningful. Keep up the good work 👌 👍 👏

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا

@user-zn8lw8sd5k

Жыл бұрын

في المستوى الرفيع، حياكم الله السي يوسف ووفقكم شكرا على ما قدمتم لنا،شكرا شكرا

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

@@user-zn8lw8sd5k حياكم الله الصديق العزيز سي العربي

كل الثناء للاستاذ يوسف على هذا التلخيص الامين حول التفكيكية اقول كتبت في عدة مواضع تضمنتها مقالاتي ادانتي الفكرية لتفكيكية جاك دريدا التي وصفها احد الفلاسفة الكبار الذي لا يحضرني اسمه ان دريدا ليس فيلسوفا جاء بما يستحق الاهتمام به. دريدا في تبنيه مقولة باختين في موت المؤلف واستمدها رولان بارت في تطبيقها على نقد النص الادبي وتاثر به الناقد السوري كمال ديب باسلوب جعل من التفكيكية فتحا في الفلسفة والنقد الادبي لم يسبقه به احد. باختصار حين الغى دريدا مرجعية المركز بالنص اعتمد الحواشي والاطراف التي قامت بدفن النص بعد موت المؤلف وانتهاء اية مرجعية للنص في ادامة الهدم والتقويض المستمرين بلا انقطاع غير الموصل الى هدف.

@foshattafkir-youssefhrima

Жыл бұрын

شكرا لك سيد علي بانتظار مداخلاتك استاذ

شرحك معقد نريد تبسيط