الموسيقا مزعجة جدا ،لم أستطع إكمال الاستماع

شكرا لكم

شكرا لكم على هذا الرابط

لا يمكن فهم هذه النظرية إلا إذا وضعتها قيد التطبيق و بالذات على النصوص الدينية فقط عندها نستطيع فهم هذا التجريد البحت

والله كلشي مافهمت . ويتنقل دون ربط بالمواضيع .

احسنت أخي وشكرا لجهودك تلخيص ممتاز لنظرية دريدا

هكذا نفكك الكلمات في النصوص التأجيل - الكلمة تكسب معناها .. من خلال الكلمات التي ستتبعها .. عند قراءة الكلمة أنت تحتاج إلى قراءة ما يليها حتى تفهم المقصد من تواجدها في النص، .. تبقى تأجل وضع هدف من الكلمة حتى تلقى الكلمة التي تليها الاختلاف - الكلمة تكتسب معناها من خلال اختلافها عن غيرها من الكلمات، و ليس لأجل الكلمة بحد ذاتها .. فحين أختار مثلا كلمة (الأطفال) في ينجذب الأطفال إلى الألوان .. فما أقصده باختياري كلمة الأطفال هو كل ما ليس بالغ أو حيوان أو .. حين أختار كلمة الصقر في جملة، فأنا أستبعد في مقصدي كل طائر غير الصقر - قراءة النص تختلف عن استماعه من المتكلم مباشرة .. لأن الاستماع إلى متكلم يشرح سيجعلك بالإضافة إلى التركيز على المحتوى تركز على المستمع وأعذاره و هيئنه وربما نبرته و غيرها .. في حين أن قراءة النص مكتوب في الكتاب سيجعلك تركز فقط على المحتوى مجرداً

احد فهم شيء ؟ والموسيقى في جو والمقال في جو

هذه الفلسفات هي نتاج الحيرة والضلال الذي وصل إليه العقل الغربي.

@hollystyle4601

6 жыл бұрын

Hamid Laroussi ههههههههه العقل الغربي في حيرة

@user-wt3qv5lw9u

4 жыл бұрын

فعلا في حيرة و لكن بسبب الخروج من القطيع و افكاره الرتيبة ،تحياتي لك هههههه

@Anime10Music

2 жыл бұрын

كول شسمه

الموضوع جيد وصوت المذيعة سليم لكن الموسيقة مزعجة

دريدا سلفي ! لماذا ؟ لأنه ينزع نحو إثبات أمر ليلغي به أمرا ، عندما يريد دريدا ان يهدم الميتافيزيقا هو يتحرك على أرضية مفترضة و خاطئة في فهم الميتافيزيقا نفسها، لأن هدمها يعني أن عنده قصور في رؤية الميتافيزيقا و في فهمها ، و الأساس الأساس في سلفية دريدا انه بحث عن المطلق فوجده غائبا، وجوده غائب لأنه لم يفهمه ، فهو بالنسبة له، أن الميتافيزيقيا حقيقة مطلقة و هكذا خلط بين النسق و الحقيقة ، الميتافيزيقيا ليست حقيقة مطلقة هي محاولة دائمة لا تتوقف ، هي حقائق و ليست حقيقة واحدة ، و القول انها ترتكز على ثوابت ، قول خارج التاريخ و الواقع ، و إلا لما تسنى لاقليدس ان يقيم هندسته ، و لما تمكن من جاء بعده من تطوير هندسة اقليدس المستوية إلى هندسة المنحنيات ، دريدا يبحث عن حقيقة جاهزة مطلقة واحدة ، هذه الحقيقة المطلقة ليست حقيقة بل حقائق، هذه الحقائق ليست النسق الذي تقوم عليه الميتافيزيقيا كما فهمها دريدا، بل هي حقائق موجودة بشكل منفرد عن سياقها و احيانا منعزلة ، خطاء النسق يظهر في التاريخ و النسق ذاته لا يلغي نقاط و خطوط المرتكز لأن الحقيقية ممكنة و ليست مطلقة . 06/10/2019