احييك من كل قلبي استاذ احمد انت اعطيت مفاهيم و رؤيا للدين والحياة جدا راقيه..

شكرا لك استاذ احمد مفكر ومبدع ومركز ومستوعب معلوماتك شيقة

مبدع كالعادة ❤

الجنة إغراء للحفاة الرعاة الي عايشين بالصحراء القاحلة مثلاً أوعد شعوب مثل سويسرا بالجنة بصير يضحك عليك

@cfffi

10 күн бұрын

صحيح ياخي ذولة عايشين عله تفكير البدو

حادثة المعراج رآها النبي في المنام وحكاها كما رآها ولم يعرج في الواقع

@user-ny1sj5bp2h

9 күн бұрын

المعراج اخذها من الذرشتية لكن قال محمد عندما ينزل الملاك الى الأرض يحتاج إلى خمسين الف سنة ليصل إلى الأرض كيف جبريل ظهر له ومنعه من الانتحار وكيف عرج على جحشي مجنحة ورجع بليلة واحدة خرافات واهل قريش سالوا محمد هل انت ذاهب الى الجنة قال لهم لا اعرف

👍👍👍👍👍👍👍 🌹 👍

نسبية الصدق فقط في عالم الخيال والأحلام. في حقيقة الوجود لا يوجد تناقض في الصدق. ان الظن لا يغني من الحق شيئا.

❤❤❤

🌹🌹🌹

🎉🎉

هاي محاضرات جديده لسيد احمد

هسه شنو فرقك عن الربوبي؟؟

الشخص الذي يعتقد بشيء غير منطقي و غير موجود يكون شخصا( احمقا ) أو ( مجنونا) ..فخلاصة كلامك هي ان الرسول صلى الله عليه و سلم صادق في اعتقاده و كلامه عن الحياة بعدالموت و البعث و الجنة و النار ....الخ , و لكن بما ان كل تلك الامور غير حقيقية فهذا يعني ان النبي اما كان " مجنونا " أو " احمقا" ( حاشاه بأبي هو و أمي) .....فأنت من حيث اردت ان تبرأه من الكذب اتهمته بالحمق او الجنون , وهذا ما فعله مشركوا قريش ...يعني تلف وتدور و ترجع تجتر نفس كلام الكفار و لكن باسلوب عصري !!!

@user-zf5gj7px6m

8 күн бұрын

ليس مجنونا او احمقا بل مؤمنا بالتوراة والانجيل وماورد في كلام المسيح من وجود الجنة والنار كما انت تؤمن بالمعراج او طوفان نوح رغم انهما خرافة في نظري ولكن لا اقول انك مجنون او احمق لانك تؤمن بهما تبعا لايمانك بالقران.. تحياتي

@omark310tell6

8 күн бұрын

@@user-zf5gj7px6m اسمح لي , أنت تخلط بين مفهومين : الاول , احترام حق اي انسان في ان يعتقد ما يشاء و يؤمن بما يشاء . و الثاني , اعتبار اي شخص بالغ يؤمن بالخرافات و الاباطيل شخصا احمقا ( اي مغيب ) او مجنونا او ربما نصابا . فبالله عليك قل لي ماذا يمكن ان نعتبر شخصا بالغا يؤمن أن ( بابا نويل) شخصية حقيقية ؟؟؟ هل يمكن ان نتعاطى مع هكذا شخص بالمنطق و العقل ؟ أو نتعامل معه كشخص بالغ يعتمد عليه و يمكن ان يؤتمن على اي شيء ذي قيمة ؟؟؟ انت تحاول ان تصنع طريقا مسفلتا بين الايمان و الالحاد , تسفه جميع الاديان و تدعو الى ابقائها في المجتمع !! تريد من الايمان و الدين ان يكون كالقصر البديع الشامخ الذي يزين المجتمع و انت تخربه من الداخل بحيث لا يسكنه احد , مجرد منظر يشار اليه بالبنان بلا هدف او غرض اسمى من وجوده !!

سؤال أستاذنا الفاضل قال تعالى: (فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون أم خلقنا الملائكة إناثا) الله إستغرب أن المشركين قالوا إن الملائكة بنات الله وقالوا أن لهم البنون قال تعالى: ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون {النحل:57} وكأن الله يدافع ألي البنات وأنتم لكم البنون وكأنه يثبت علي ذاته أن له أبناء فماذا لو قالوا أن الملائكة بنون الله ؟؟؟ الإشكال هنا هو في المقارنة بين الملائكة و(البنون )من الصلب لا تتوافق الأصل ان يقول أن ما قالوه لا يستويان مثلا فالله ليس له بنات ولا بنون إنما الخلق كله بيديه

@user-zf5gj7px6m

9 күн бұрын

كلام سليم.. تحياتي

نزل الوحي هههههههههههه ولماذا لم يكتب انداك ؟؟؟؟؟ وبقي يتداول لاكتر من 200 سنة حتى جاء عتمان بن عفان ؟؟؟؟ وكم مرة نسخ وتمت اعادته حسب البعض......كتب لاكتر من 200 مرة انها الخرافة بعينها

مادام لم تستطيع اثبات وجود الجنه والنار بعد الموت ولن تستطيع اثبات ذلك لن تخسر شيا اذا امنت بهما. ولكن بامكانك ان تنكر الخرافات الدينيه التي يمارسها المتدينين في الحياه الدنيا . على الاقل ايمان الله وياء بالجنه والنار قد يجعلهم اقل ظلما بالضعفاء .

@user-zf5gj7px6m

8 күн бұрын

صحيح ماتقول لن تخسر شيئا اذا آمنت بالجنة والنار فقط اخسر عقلي .

@user-iz4ru5vx4x

6 күн бұрын

😂😂​@@user-zf5gj7px6m

محمد خلال ٣٠ سنه منذ كان في عمر ١٠ سنوات درس علوم الدين والكهنوت عند المعلم ورقة بن نوفل وكان ورقة بن نوفل مؤسس مكتبة دينية هي بمثابة جامعة وكلية علوم دينية ف مكة في ذلك الزمان فاطببعي محمد يتخرج من تلك الجامعة وكلية العلوم الدينية بمرتبة نبي ورسول .مثلا اي واحد يتخرج ف القرن ٢١ علوم دينية وينسخ من الكتب الدينية خلال ٣٠ سنه ممكن يؤلف عشرات الكتب الدينية و لو ماكان محمد قال انه خاتم الانبياء والرسل . كان ملايين من من من يدعون النبوة والرسالة

احس انه منافق ومدسوس

@user-zf5gj7px6m

9 күн бұрын

شكرا لهذا الاحساس ولكن المنافق لا يظهر مايعتقده خوفا من الناس وهنا في هذا الفيديو انكرت وجود الجنة والنار علانية رغم تكفيرهم لي... تحياتي