محاور مع علي حرب: فكر "ما بعد الأسلمة"
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
f24.my/youtubeAR
تابعونا مباشرة:
f24.my/YTliveAR
في هذه الحلقة من محاور يعتبر الفيلسوف اللبناني علي حرب أن "العقلانية اليوم هي العقلانية المركبة"، ويدعو إلى "إعادة النظر في فكر التنوير"، منوهاً بأن: "العناوين الحضارية التي طرحت في المشروع الحداثي تحتاج إلى مراجعة". ويشدد على ضرورة خروج المفكرين العرب من "قوقعة الهوية"، على أساس أن "المنتج المعرفي لا هوية له". ويتحدث عما يسميه: "مرحلة ما بعد الأسلمة" معتبراً أن "أفقاً جديداً فتح" كما في "ما بعد الحقيقة، وما بعد الحداثة". ويتساءل حرب:"هل نحتاج إلى مزيد من المآسي، والكوارث لكي نقتنع ونجري تحولاً على هويتنا الدينية بحيث يعود الإسلام كرأسمال رمزي من القيم الجامعة".
www.france24.com/ar/taxonomy/e...
زوروا موقعنا:
www.france24.com/ar/
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
/ france24.arabic
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
/ france24_ar
Пікірлер: 46
ما احترامي لقناة فرنسا 24 لكن حين تستضيف شخصية بقامة الدكتور علي حرب نرجو منكم أن تأتيه المزيد من الوقت ونتمنى حتى لو علي جزئين لأن ربع ساعة قليلة جدا شكرآ لكم
شخصية فلسفية جبارة.. لن تكون نفس الشخص، بعد قراءة علي حرب.. ♥️
ليتكم تعقدون اكثر من نقاش مع الفيلسوف اللبناني علي حرب . سلسلة لقاءات تغطي تاريخ الفكر العربي .... الحديث . ومسائل الحداثة الحقيقة النص
لم استطع ان استمع لان المستضيف ازعجني بتسرعه.
المحاور لديه مشكلة في سياق الحوار ، عرضه للأسئلة مبعثر ومتسرع. قد نتفهم أن لديه وقت محدود ولكن طريقة معالجته للحوار فعلاً مستفزة لدرجة وجدت صعوبة كبيرة في إكمال الحوار.
مديع يتكلم أكثر من الضيف
عيب استضافة شخص بهذا الحجم لمدة ١٥ دقايق والاستعجال عليه.....
علي حرب مفكر متمكن رائع
مذيع مستفز ، أَعْط الرجل فرصة ليجيب عن أسألتك
اخطر مهنة هي مهنة المفكر الحر و الفيلسوف المتدبر الصادق .. فحذر يا عزيزي فالكثير لا يرغب بذلك ..
مذيع لم يحترم قامة علمية وفكرية هامة
متابع
الحلقة 17 دقيقة ماذا يفعل المذيع؟ لاتنسون هو مقيد لانه تابع لمحطة تلفزيونية!
حلقة رائعةà bon entendeur !!!!
الصحافي كان عنده صوالح في بالي...
هائل د.علي حرب ..نظر ثاقب
محاور متسرع
طبيب الفكر العربي السقيم/ دكتور علي حرب و ناقد المثقف العربي الكسول فكريا
المذيع يسأل ولا يترك مجال للضيف بالاجابة . ثم ينتقل الى سؤال آخر قبل أن يجيب الضيف على السؤال السابق . ثم ان لغة الجسد للمذيع تشعر المشاهد بأن المذيع يريد فقط ان يطرح الاسئلة التي لديه دون اي اعتبار للمشاهد الذي يريد الاستفادة من الاجابات على الاسئلة المطروحة
المشكلة بالغالب والشائع والطريقه وعدم قبول الاختلاف .
لماذا أتيتم به كي يقاطعه هذا الصحفي المغفل .. أفسدت الحلقة يا متطفل
منور علوش
في مثل هكذا لقاءات فكرية لا يجوز حصرها في وقت ضيق..ربع او نصف ساعة..فاللقاء مربك..ومقدم البرنامج متوتر..والمشاهد مرتبك هل يركز على ما يقوله الضيف..ام اصرار المقدم على تغير وجهة الحديث
الأمة ليست بحاجة الى مفزلكين يتحدثون ساعات ولا أحد يفهم شئ . التخلف يحتاج الى بساطة في اللغة والتفكير والطرح .
@ismailismail4697
3 жыл бұрын
اقرأ لتفهم و العالم مركب وليس بسيط كما يراه البسطاء ..عندما تفهم انت المعقد حاول ترجمته للبسيط في سلوكك
مذيع ضعيف
محاور مقرف ومقاطع لاهم النقاط التى يتكلم عنها الضبف
هذا بالله مذيع؟؟!!!
المذيع لايشغله ابداالافكاروالمشاكل وحلولهاالتي يحاول الضيف شرحهالتكون في حدودفهم الاكثريه من الناس وانماهممه الوحيدهوان يطرح الاسئله التي وضعهاله المعدوان تكون الاجابات في حدودماافترضه من وقت وهذا يعتبرجريمه اعلاميه
🙄
الانسان هوى وليس عقل ..معارضه لارسطو هائل
مذيع مزعج جدا جدا .. تأ تأ تأ تأ
المذيع قليل ادب يتعمد المقاطعة لم يعطيه فرصه يكمل فكرته عشان نفهم
الله يطول عمرك دكتور علي حرب وارجو الانقراض للعصبية الدينية.
للاسف اامحاور مقاطغ ولم بدع الضيف يبين افكاره
مذيع هذا يستاهل شتم كرهته
لماذا لا تنتقد المسبحيهواليهوديه با متنور
إنتفاخ وتورم في الانا غير معقول
الاسلاميون لايريدون الاالسلطة لفرض افكارهم المتخلفة وليست لصالح البشرية ولاللدين،
محاور لا يعرف يحاور
لماذا هذا التعدي على المزيع ؟؟ ألم تسمعوا الضيف عندما يسأل كيف أن همه الوحيد إبراز ماعنده من معلومات ثقافية و……… وإجاباته طويلة ومملة وكأنه يجلس في منزلة ويتكلم براحة غير عابئ بالرد ( أخونا إستغل حضوره للدعاية ، والسلام . ) ولن أقول أكثر ، يجب على المستمع أن يكون منصف ولا يلوم المزيع لأنه كان يلح على الضيف ،كون فترة الحلقة قصيرة ولايزال الضيف آخذ بتمجيد نفسه …………
@droitetliberte6821
3 жыл бұрын
اكيد لاتعرف الأستاذ علي حرب. مع الاسف😥😥الغريب انك تكتب رأيك فيه وهذا شيء مضحك😂😂
المذيع مستعجل و الفيلسوف له كل الوقت و له بحر من الأفكار.