كلام نابع من حجم المعنات الفكرية للمجتمات الدنية والمسيطر عليها من قبل رجال السياسة والدين وبمباركة الامبريالية العالمية والاخير هو المستفيد الوحيد للحفاض على مصلحه تحياتي استاذ

تحية لك استاذ يوسف وللمفكر علي حرب والأصدقاء المتابعين

@bahaaasel7606

Жыл бұрын

@@Themanthe31 جمال حضورك صديقي الحبيب تحية وسلام 🙏

@bahaaasel7606

Жыл бұрын

@@Themanthe31 كلنا نخطئ وكلنا مررنا بتجارب مشابهة ولكل منا هفوة وكبوة . وأنت شخص محترم وراق أهلا بك صديق دائم نتشرف به. دمت بخير

لقد أدمنت علی دروسک استاذ يوسف تحياتي لک من الألمانيا مغترب سوري

@ayadalm6424

Жыл бұрын

أدمنت على الكفر والزندقة

مهم جدا على حرب فى سياقنا يا سيد يوسف،،، الراجل بيشتغل على مناطق التواصل وعمليات التداول وشبكات الفهم طول الوقت بشكل عبقرى فى تقديرى انو صدى مهم لإريك فايل وبول ريكور .

لا تيأس يادكتور علي حرب فأمامنا ملايير السنين لكي نخرج من هذا النفق المظلم ! فالملايير من الدولارات تصرف لكي نبقى في الظلام ! التقدم هو ان نبقى في الظلام التنمية هي ان نبقى في الظلام التعليم هدفه ان نبقى في الظلام ! ... وتحياتي استاذ يوسف.

@rozagodzila7072

Жыл бұрын

تماماً نحن في الظلام ولا يوجد درة نور في مجتمعنا للاسف ،👍👍

تحياتي لك أ.يوسف ولكل المتابعين🌹🌹

شكرًا جزيلًا أستاذ يوسف❤️❤️🌹🌹

الدين أفيون الشعوب الدين فيتامين الفقراء الدين ڤيروس الشعوب كلهم صواب وكل أحد منهم ينظر للموضوع من جهة مختلفة.

وشكراً لك استاذنا الفاضل 🌹

رائع علي حرب، فعلا الدين عندما يصبح مؤسسة يكون فيروسا قاتلا، فيغجوا دينا ضد الدين كما وصفه شريعتي

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

شكراً أستاذنا الفاضل على ما تقدمه من مادة علمية دسمة ونافعة ٠٠٠ تحياتي

@youssef_houssein

Жыл бұрын

💐🌹🙏

@user-wl2ld3wy2p

Жыл бұрын

@@youssef_houssein 🌹🌹🌹

شكرا جزيلا من تونس

الدمار الشامل(التجهيل) اساس دمار المجتمع.

هذا السرطان الفكري منتشر عندنا في السعودية. دعواتكم ان الله يمحيهم من الوجود.

يقول نيتشه : لم تترك البورجوازية شيءا للفقراء سوى الله .... و اقول انها حولته الى تجارة للربح

الدين يضر بكل شي في الوجود

@mawaddah6923

Жыл бұрын

نعم الدين يضر، لكنه الدين الوضعي البشري، أما الدين إلهي المصدر فكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

بما أن هذه الأديان التي لا تعد ولا تحصى في النهاية قد اصطدمت فكريا وعلميا وفلسفيا مع علماء بشر فهذا بحد ذاته دليل صارخ على صناعتها البشرية. منذ بدايتها في الحضارات القديمة إلى يومنا هذا.

@mohamedosman8546

Жыл бұрын

❤

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

@astro8255

Жыл бұрын

​​@@mawaddah6923 الإسلام دين بشري يا عزيزتي . دين بشري بعقلية بشر بإرهاب بشر بلامنطقية بشر . الإسلام دين قتل للبشر و سبي و إغتصاب للنساء و أستعباد حتى للأطفال . دين قرآنه مليىذ بالأخطاء . سأعطيكي أبسط مثال . لماذا إضطر المسلمون لأبتكار العول لتصحيح أخطاء القرآن ؟!!!! . إقرأي عن العول . القرآن كتاب جله اخطاء و سقطات لا منطقيه و هفوات لا أخلاقيه

@rawstar1194

Жыл бұрын

​@@mawaddah6923 أتمنى أن تبحث جيدا لكي تعرف الحقائق المدسوسة وراء الأديان عموما والإسلام على الخصوص لقذ تركت الإسلام بسبب سيرة محمد المشوهة أنا وزوجي وأولادي وأخي والعديد من الأصدقاء بعد بحث طويل دام أكثر من ثلاث سنوات في تاريخ الأديان وتاريخ الإسلام

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@rawstar1194 ترككم للدين الذي كنتم عليه هذا خياركم وليس لأحد من الناس حق الإعتراض عليكم، لكن الاعتراض على دعواكم بأن ما كنتم عليه هو الإسلام. في تعليقي أعلاه بينت الإسلام الذي يتبناه كثير من المسلمين المختلف مع الإسلام الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله والذي ليس فيه ما يناقض العقل السليم والعلم الصحيح والقيم الإنسانية.

احسنت.استمر. ماهو البرنامج المستخدم لعرض الشاشة وتسجيل الصوت ؟

الدين منتشر اكثر بين الشعوب الفقيره المنكوبه، هل تدينو بسبب الفقر ام تفقروا بسبب الدين

تحياتي وتقديري لك متابعك من السودان معلم حسين يوسف

@youssef_houssein

Жыл бұрын

اطيب التحيات لك وللسودان وشعبه🙏

@user-yq6yg3zc7h

Жыл бұрын

ودبلادي 🇸🇩

شكرا جزيلا

مرحبا بك استاذ يوسف المحترم أشكرك وتحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍

شكرا لك استاذ يوسف حسين على هذه الجلسة الثقافية، فعلا قد تلتقي الأديان في جوهر إنساني موحد يرقى بالسلوك البشري و يجعل من التساكن بين بني البشر أمرا ممكنا و سهلا ،لكن هذه الأديانتصبح فعلا فيروسات اجتماعية لما تتبنى الخرافة و العنف بكل أشكاله وتؤدي الى تخلف المجتمعات عن ركب تقدم الفكر و الحضارة

@ahmedalnono6348

Жыл бұрын

@@Themanthe31 لاننا.نرى.اكثر.البلاد.والمجتمعات.فساد.وخرابا.المجتمعات.المتمسكة.بالدين.ونكاد.نجزم.ان.كل.بلد.ومجتمع.يقحم.الدين.في.الحياة.فاسدة.وخربة

@ahmedalnono6348

Жыл бұрын

@@Themanthe31 .لا.ياعزيزي.العلمانية.هي.عقلانية.وانسانية.مع.ترك.الدين.كطقوس.ومعتقدات.فكرية.غيبية.حرية.شخصية.لايفرضها.على.الدولة.وللمجتمع.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

شكرا استاذ يوسف

شكرا

شكرا على المعلومات.

لم تذكر - يا أستاذ - المرجع الذي ساق فيه د . علي حرب .هذه الافكار المستنيرة.

رائع أستاذ حسين

شكرا اخي على هذه المعلومات

تحياتي.لك.استاذ.يوسف.وللمفكر.علي.حرب.هذا.ماقلناه.في.الحلقة.الماضية.تقريبا.حلقة.هلفيتيوس.نعم.فيروسات.دينية.قاتلة.او.كما.اسميها.السموم.الفكرية.او.علم.الجهل.المقدس.التي.من.خلالها.لن.نبلغ.الحداثة.والتقدم.وللتخلص.من.ذلك.يجب.التخلص.من.اثنين.الاستبداد.بأنواعه.والبيئة.الحاضنة.والداعمة.له.وزرع.العقلانية.والحرية.والبيئة.الحاضنة.والداعمة.لذلك.وشكرا.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

شكرا استاذ علي هذا الفيديو التنويرى.لكن المشكل ليس في الدين ولكن في المتدبن الفاسد.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

كل التقدير والاحترام

@youssef_houssein

Жыл бұрын

💐💐🌹🙏

❌اطع الحاكم ولو ضرب ظهرك ، واخذ مالك❌ المصدر : صحيح تعليم الشر في السياسة والحكم البخاري. 🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫🚫

@yamenbaslihlo5294

Жыл бұрын

سطحية وغوغائية في الطرح

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

شكرا على هذا الملخص عن فلسفة علي حرب. أود أن أعلمكم أن علي حرب أصدر كتابا جديدا "ما الشيء المُسمّى إنساناً؟" ونشر على أمازون لعدم قبول أي دار نشر عربي بإصدار الكتاب وذلك لحساسية المواضيع التي يتطرق إليها الكاتب.

أكثر مفكرا كان جادا في اخلاصه واشتغاله الفكري

تحية إليك من الدارالبيضاء المغربية.

@youssef_houssein

Жыл бұрын

💐💐🌹🌹🇲🇦🌹🙏

Dr Ali Harb taught me Arabic at al Jamil School in Kuwait many years go can anyone tell me how to contact him please

❤❤❤❤

❤❤❤❤👍👍👍👍

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

👍👍⚘⚘

@youssef_houssein

Жыл бұрын

💐💐

هل يمكن ذكر المصدر أو المرجع؛ المقال أو الكتاب؟! من فضلك دكتور...

بعض علماء اللغويات يعتقدون أن الدين فيروس لغوي يعيد تشكيل مسارات العقلية و يهدم التفكير النقدي ،

في كل مرة أشاهد فيها فيديو لك او حلقة فكرية يزداد إعجابي بك استاذ يوسف، بعيدا عن المجاملات المزيفة.. كل الاحترام والمودة لك

@youssef_houssein

Жыл бұрын

🌹💐🌿🙏

@ayadalm6424

Жыл бұрын

قناتك فيروس لصد الناس عن سبيل الله" إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللّهِ شَيْئًا وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُون" صدق الله العظيم

@touriaelfata6997

Жыл бұрын

@@ayadalm6424 ما أتفه سبيلك هذا... سبيل مليء بغبار الجهل والغباء!!!! جهلك مثلث، ،تجهل الدين الذي دعا إلى إعمال العقل. تجهل قيمة الفكر والمعرفة. تجهل حقيقة الإنسان. فالإنسان ليس بهيمة تقاد، ،وتنصاع لما يملى عليه. حين قلت:"قناتك تصد الناس عن......."،فأنت تهينهم..و كأنهم لا يملكون عقولا تفكر.. ما أبلدك!!!

@ayadalm6424

Жыл бұрын

@@touriaelfata6997 عقلك لم يدلك الى دين الحق دين التوحيد دين الإسلام " وَكَأَيِّن مِّنْ آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ " صدق الله العظيم

السلام عليكم

@youssef_houssein

Жыл бұрын

وعليكم السلام 💐🌹

كان الأولى بيان معنى العصبية عند ابن خلدون بدل هذا العرض الذي بدا باهتا من دون معنى

له كثير من المؤلفات ، بماذا تنصح للبدء بقراءة اعماله ؟

@youssef_houssein

9 ай бұрын

اوهام النخبة .. تحياتي

يا مفكر الحيوانات والطيور أقفاصها لها ابواب أما نحن ; فلقد صنعوا لنا قفصا بدون أبواب! وانت معنا غي القفص فعبثا تفعل ! توهمنا بالخروج ! فلا خروج ولا مخرج ! أغاب عنك أن كل حرف من ديننا يصرف عليه يوميا ما قد تعيش به القاهرة سنة كاملة ! وتحياتي أستاذ يوسف.

ذروة سنام الأسلام هو...أن تحمل الناس على الدين بحد السيف

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

{وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين}

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

فضيحة الدين الاسلامي❌كتب الحديث القذرة❌

فضيحة علمية - الابله الثقافي - فيروسات!!! ما هذه الكلمات العجيبة الغريبة؟

صحيح البخاري نهاية اسطورة.رشيد ايلال العظيم🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼🌼

@mohamadmoh9732

Жыл бұрын

رشيد ايلال مثقف وجاء بالجديد

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

مفكر وفيلسوف فذ والذي يريد أن يقول, الفكر الديني البداءى اعطى كل المقاييس للطغيان الحديث.

للأسف إدارة اليوتيوب قام بحذف تعليقي علي القنوات الأخري بحجة انها تحتوي علي عبارات غير قانونيه أو شيء ماشابه وانا قمت بنشر تعليقات اخري بشأن رابط التبرعات أسفل فيديو من قناة أحمد مساد يرفض اليوتيوب ان يبقيها بحجة انها تعترض علي أشخاص 😡😡

@mawaddah6923

Жыл бұрын

نتمنى أن يشتري ألان ماسك اليوتيوب فيفعل فيه فعله في تويتر من حرية التعبير وتسريح للنوعيات التقليدية البائسة.

"La religion n'est plus opium du peuple, mais la vitamine du faible." Régis Debray - Né en 1940 - Critique de la raison politique ou l'inconscient religieux, 1981

المفروض ان لا يخاف علي حرب او يجامل أحدا.. فهناك خلل في النص الديني و هذا ما يسبب الفايروس و الجهل و التعصب والراديكالية.

@Jkr_iq

Жыл бұрын

باي خلل بالنص الديني الخلل بالمتدين نفسه لاتصير جاهل

@user-ov2op6nv6z

Жыл бұрын

ما هو الخلل؟

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

اساسا البشرية هي في تباعد مستمر مع الاديان و خاصة مع تطور العلم و التكنولوجيا و هذه الفجوة بين البشر و الدين سببها الرئيسي البنية الهشة للظين فان رجعنا الى تاريخ الاديان و حلنناه فسنجد ان الدين وليد المعاناة و المآسي و قد كان صالحا و نافعا في وقت من الاوقات لاكن الان و بكل صراحة البشرية لم تعد في حاجة للدين

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

@douaetalbi9466

Жыл бұрын

@@mawaddah6923 يبدو انك لم تسمع اطلاقا بحروب الفتنة التي اراق فيها الصحابة(المبشرون بالجنة 😄) دم بعضهم البعض من اجل حكم الدنيا تلك ابحروب التي مات فيها عدد مهول من المسلمين و كاد الصحابة انفسهم ان يقتل امهم عائشة ....اين ذهبت القيم الانسانية الى هذه الدرجة دم المسلمين رخيص عندما يتعلق الامر بالحكم و السلطة الحكم يتمكنو من ايجاد حل سلمي او ان يتنازل احدهم عن رغبته فالخلافة ؟ و يبدو ايضا انك لم تسمع ابدا بان ابو بكر "الصديق"😄 قد كذب على عائشة و افترى على الرسول و قوله ما لم يقل و اخترع حديثا من راسه و كل ذلك لكي لا يعطي فاطمة إرث ابيها و الذي هو حق مشروع لها اي ان الصديق افترى و كذب على الرسول و ظلم فاطمة و اكل مالها (مال اليتيم) لدرجة ان فاطمة رفضت بان يصلي عليها فجنازتها او ان يكون من ضمن الحاضرين فيها اين ذهبت الاخلاق و القيم الانسانية ؟ ابو بكر الذي وصفه علي بالخائن و الآثم و الغدار من الذي لقبه بالصديق و لماذا فاطمة لم تسامحه و تعفو عنه بل وصل حقدها و كرهها له لدجة ان توصي بان لا يسمح لها بان يحضر في جنازتها و اين ذهبت اخلاق و قيم الفاروق عندما كان يضرب الجاريات و يمنعهن من ارتداء الحجاب ...ماذا عن تلك الجواري السن بشرا مثلنا؟ و اين ذهبت اخلاق و عفة عثمان عندما ولا اخاه الزنديق الذي وصفه القرآ بالفاسق(الوليد بن عقبة) ولاية الكوفة لدرجة انه صلى بالناس الفجر و هو سكران و اين ذهبت عزة و نخوة الصحابة و اخوتهم عندا كان عثمان محاصرا في داره لماذا لم يتدخل احد من الصحابة الى بعد قتله بطريقة وحشية ظهرو ليتنازعو عن من يتولى الخلافة بعده ...و اين ذهبت قيم و اخلاق الصحابة عندما منعوه من ان يكتب وصيته و وصفوه بالهذيان؟ اين ذهبت اخلاق الرسول عندما تزوج طليقة ابنه بالتبني و تزوج طفلة فالتاسعة من عمرها ...اين ذهبت اخلاقه عندما سمح له باغت صاب السبايا؟..... اهذه هي الاخلاق و القيم ؟؟؟!!!!

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@douaetalbi9466 ولماذا تحاكم الدين بفعل المتدينين؟ يبدو أنك من خلفية إسلامية من الذين يقدسون الصحابة والصحبة، هذه الخلفية قد بينت لك أساسها ومصدرها في تعليقي أعلاه. الدين مصدره واحد وهو القرآن الكريم، أما المرويات الملفّقة والساذجة التي كنت أحد المؤمنين بها لا تمثل إلا رواتها، وليس لها مكانة مع القرآن الكريم. وهذا يشمل المرويات التي ذكرتها عن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام والتي تروى لتتخذ حجة لتبرير ممارسات المجتمع الذي تبناها وحكامه. والله الذي لا إله غيره لو وجدت في ديني ما يتعارض مع العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية لتركته اليوم غير متأسف عليه. ووالله ليس فيه من ذلك شيئ وأتحدى من يزعم ذلك.

@douaetalbi9466

Жыл бұрын

@@mawaddah6923 لان هؤلاء المينين هممن اخترعوه و اوصلوه لنا فان لم يكن رسول الدين و اصحابه صالحون فكيف لنا ان نؤمن بصحة هذا الدين

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@douaetalbi9466 أنت تتكلم عن نفسك وأقرانك الذين وصلكم دين وضعي مخترع ملؤه الكذب والخرافات والكراهية ونبذ الآخر والفساد في الأرض. أما الإسلام الإلهي الذي وصلنا فيختلف عن ذلك ولم تعرفوه ولم تكونوا عليه في يوم من الأيام.

في مثل بيقول واحد كذب كذبه على فكره هيك عنده فكرك هيك في مجال

علي حرب مفكر عبقري، يثابر بلا كلل في تفكيك الأصوليات والأديواوجيات والعقائد الفتاكة. توقفت، في النهاية، عند الحلول التي اقترحها. وتأملت في قدرة مشاريع التنمية وتوسيع الديمقراطية السياسية وحماية حقوق الأفراد في الاختلاف؛ إن كانت بالفعل تكفل لشعوبنا التخلص من فيروسات الدين، بقدر ما يمكن لها أن تتيح للأصوليين فرص التحكم أكثر بواقع الحياة اليومية للناس، وبالتالي تفتح المجال أوسع لانتشار الفيروسات التي تحتل عقول الأجيال. ذلك أن الأصليين سباقون في السيطرة على عقول الأطفال أولاً بأول. كما ينذر المفكر السعودي ابراهيم المليهي، بقوله: "العقل لمن يسبق"، في محاضرة له بعنوان كيف نفلت من قبضة التخلف. والتي بدأها بمزاح جاد، حين قلب العبارة، بقوله: بل كيف يفلت التخلف من قبضتنا!؟

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

ربما لا تستطيع الغالبية العظمى من الناس ان تعيش سعيدة بالفلسفة المادية فقط، باعتراف علماء النفس بغض النظر عن طبيعة ومنطقية ذلك التدين الذي يتبناه الانسان ، ونسبة كبيرة من الناس روحانية التوجه سواء مارسوا شعائر دينية ام لا. ولكن … الحاجة الروحية المهمة تم استغلالها بشكل واسع وقاتم عبر التاريخ من خلال استغلال ( الدين ) باعتباره وسيلة فاعلة في التاثير على عقول الناس والسيطرة عليهم عبر بناء مؤسسات هرمية كهنوتية دينية تتحول الى سلطات مباشرة او غير مباشرة من خلال ادارة وزعامة الاحزاب الدينية ( الاسلام السياسي مثالا )، وتتمثل خطورتها في احاطة نفسها بالقدسية السماوية ومنع نقدها او الاعتراض عليها مطلقا . اما الـ لكن الأخرى فهي … علينا ان نعترف ان الاستبداد السياسي له فايروساتهِ هو الاخر والتي لا تقل خطورة عن فايروسات الدين وقد شهدت المنطقة العربية هيمنة ما يسمى بالاحزاب القومية الشمولية وانقلاباتها العسكرية، بينما عانت شعوب كثيرة في العالم من استبداد الحكومات اليسارية الدكتاتورية ، وهناك انواع كثيرة من الاستبداد السياسي الايدلوجي الشمولي، مع ان كل هذه الانواع من الاستبداد لا تستطيع ان تغسل عقول الناس كما يفعل الاستبداد الديني لانه يمتلك آليات خطيرة ومميزة لا يمتلكها غيرهُ، ولازال الدين يلعب كعامل مؤثر حتى في اعرق الديمقراطيات في العالم بل ان هناك احزاب سياسية كثيرة في اوربا لازلت تحمل اسماء دينية…!!! مع خالص الشكر والامتنان للأستاذ يوسف ولهذه القناة الفكرية المميزة لكل ما تقدمه في مجالات الوعي المختلفة…

@mawaddah6923

Жыл бұрын

أحسنت. الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

@Human-Earth

Жыл бұрын

@@mawaddah6923 نسأله تعالى ان يجعلها واياكم من المحسنين ، اخي الكريم ان اكثر من ٩٥٪؜ تقريبا من قوانيين الدول في كل العالم هي مطابقة تماما لشرائع الاديان الابراهيمية التوحيدية وكذلك مطابقة لكل دين يدعو للفضيلة والخير والانسانية ، ان مشكلة ( الاديان الموروثة) هي احتكارها لتفسير النص الديني وادعاء رجالها انهم يملكون الشرعية المقدسة بعدم الاعتراض عليهم ، ويجعلون من يعترض او ينتقد اي فكرة او فتوة او تشريعا لهم بانه معترض على الذات المقدسة ، وهنا تكمن مشكلة الدين الموروث واستبداده… ان جملة نرجع للقران او السنة هي جملة فضفاضة كل حزب ومذهب وملة تفسر القران والسنة على طريقتها وتحتكر الحقيقة وتظن انها وحدها المالكة لها وبالتالي نقع امام الاستبداد الديني والذي ظهر تحت عنوان الاسلام السياسي مؤخرا ، وهو بصراحة اخطر استبداد يمكن ان يواجهه الانسان … ان الروحانية الحقيقية هي بالعودة الى الوجدان والفطرة والعقل والمنطق والموضوعية وليس الرجوع الى النصوص وتحكيمها فقط، نعم ربما يكون النص داعما ومؤيدا وهاديا ومعينا ومرشدا ، ولكنه لا يجب ان يكون المهيمن بشكل شمولي ولا يكون الفصل الوحيد في ادارة وتشريع القوانيين المدنية له فقط فالدولة المدنية لا يمكن ان تقوم على نصوص القرن السابع الميلادي بدون الاخذ بتظر الاعتبار لزمان وخصوصية النص ، اما قضية المعتقدات الأصولية والطقوس والعبادات ، فالجميع احرارا في اختيار ما يريدون بشرط ان لا تضر الاخرين ولا تسبب في نشوء ثقافة الكراهية للاخر وتحترم حق الاخر في ممارسة طقوسه المختلفة ، مادامت لا تسيء لاحد …! وبذلك نفصل استبداد الفكر ( الديني ) الموروث عن ادارة الدولة.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@Human-Earth أخي المبارك، حفظك الله. القرآن الكريم رسالة الله لكل البشرية ابتداء من زمن محمد عليه الصلاة والسلام إلى قيام الساعة وكل جيل يفهمه بحسب سقفه المعرفي، والأرضية المعرفية تتغير، فكلما ابتعدنا عن زمن الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام كلما كان المتشابه أوضح، بعكس آيات الأنبياء السابقين فكلما ابتعدنا عن زمنهم كلما كانت آياتهم غير واضحة، والإنسان عندما يقرأ نصاً يوظف معارفه في فهمه. وتكمن مصداقية القرآن الكريم في أنه يحوي أخبار ما قبله وأنباء ما بعده ويدعو إلى الخير والرحمة والصلاح في الدنيا والآخرة وليس فيه ما يناقض العقل السليم والعلم الصحيح والقيم الإنسانية. والخطأ الذي وقع فيه المدونون الأوائل للتفسير أنهم أخذوا تفسير من قبلهم وجعلوه هو الأساس والمرجع، وجاء من بعدهم فالتزموا هذا التدوين وألزموا به غيرهم، فمهدوا الطريق للمعاقين فكرياً من المؤمنين به أن ينسبوا إليه انحرافاتهم وجهالاتهم وخرافاتهم ومن غير المؤمنين به أن يطعنوا فيه. أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فيما يسمى بالصحاح وغيرها فليست سنة وليست مصدرا من مصادر التشريع، ولم تؤمر الأمة بتدوينها، وهي مرويات ملفقة تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء والكذب، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم حتى راجت، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تدون وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة وأزكى السلام، ولوكانت من مصادر التشريع لكان أحرص الناس على تدوينها في حينها وحفظها رسول الله عليه الصلاة وأزكى السلام وصحابته الكرام، ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر. والله تعالى أعلم.

@Human-Earth

Жыл бұрын

@@mawaddah6923 اخي الكريم ، ان كان كلامك صحيح فاين نتائج صحته في ارض الواقع؟ ان كان القران الكريم ككتاب ونص كفيل وحده ان يهدي الجميع الى طريق واحد بالله سبحانه فلماذا لم يحصل ذلك ؟ لا يعنيني كل هذه السردية التي تفضلت بطرحتها من اعذار واسباب مع احترامي لجنابك الكريم ، الامور تُأخذ بنتائجها ، والنتيجة هي مذاهب وفرق تقتل بعضها بعضا وتذبح بعضها بعضا وتكفر بعضها بعضا عبر التاريخ ولازالت، والجميع لديه دليلهُ من القران ومن السنة !!! اليس هذا هو واقع الحال ؟ الم تقتل الناس وتخرب المدن داعش الارهابية وهي ترفع القران وتصدر التشريعات من ايات القران ( اقتلوهم حيث ثقفتموهم …) ان جل المسلمين يؤمنون بتطبيق هذه الاية وانت تقول كل شيء في القران ولا ندري كيف تفسرها ربما تختلف في تفسيرها ولكن اختلافك لا يغير الواقع، تقول ان القران صالح لكل وقت هل تريد منا ان ناخذ الجزية من غير المسلمين في القرن الواحد والعشرين ؟ هل يُعقل هذا ؟ اعرف انك ستفسر الايات بطريقتك وستحاول ان تجد لها مبررات ، ولكن هناك ملايين غيرك لا يتفقون معك في تفسيرك فماذا ستفعل لهم ؟ قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (29) التوبة اليست هذه الايات وغيرها تستشهد بها الجماعات الارهابية في قتل الناس الابرياء بحجة ان القران قال لهم ذلك وأمرهم ؟؟؟ ليست هذه الايات فقط هناك الكثير والكثير يا اخي لا توجد اية في القران تقول ان هذا القران هو الكتاب الذي سيحكم البشرية حتى قيام الساعة هذا انت وضعته بنفسك ولا توجد اي اية في القران تقول ان هذا القران بكل اياته هو التشريع حتى نهاية العالم. ربما كان القران صالحا في احكامه في زمن التنزيل بلا شك ولكن ليس عبر الازمان والعصور فلكل زمان ظروفه واحواله. ارجوك يا اخي احترم عقولنا وكلمنا بمنطقية ولا تحاول ان تقفز على حقائق ومعطيات في الواقع، وتقول لنا ان لدينا القران وفيه كل ما كان وما يكون ولن نحتاج الى شيء غيره ، هذا كلام لا معنى له وفارغ، قال الامام علي لابن عباس عندما بعثه الى الخوارج الذين اعلنوا تمردهم وفسوقهم وخروجهم على الحكومة الشرعية للخليفة الرابع ولم يمض على وفاة النبي سوى عقدين من الزمان فقال الامام لابن عباس لا تحاجج الخوارج بالقران فانه حمال وجوه ، وحاججهم بالسنة ، هل تعتقد انك تعرف القران اكثر من الامام علي ؟ لتقول لنا ان لدينا القران ليحل كل مشكلة كانت وكل مشكلة سوف تكون … عندما اختلف الخوارج مع علي واحتجوا عليه بالقران وقالوا ما الحكم الا لله ، قال لهم كلمة حق يُراد بها باطل ، كان علي يقول (انا القران الناطق) وكان الامام محق في ذلك ، فالنص لا ينطق الا بانسان ، والقران لا ينطق الا بانسان قد اتصل بوحي الله سبحانه ، وبخلاف ذلك فسوف يفسره كما فسره الاخرون ويقتل به ويسفك الدماء باسم الرب زورا وكذبا … رحم الله الشيخ ابن عربي حين قال ‏لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي .. إذا لم يكن ديني إلى دينه داني ‏وقد صار قلـبي قابلاً كل صـورةٍ .. فـمرعىً لغـــــزلانٍ وديرٌ لرهبـــــانِ ‏ِوبيتٌ لأوثــانٍ وكعـــبة طـائـــفٍ .. وألـواحُ تـوراةٍ ومصـحفُ قــــــرآن ‏أديـنُ بدين الحــــب أنى توجّـهـت .. ركـائـبهُ ، فالحب ديـني وإيـماني… لا نقلل من قيمة وكرامة وقداسة القران الكريم كوحي سماوي ، ولكن علينا ان لا نتعامل مع القران بشكل صنمي ونحوله الى معبود دون معنى الله الحق فالقران كتاب هداية للمتقين الذين اتقوا ولا ينفع غيرهم لانهم سوف لن يفهموه … ان الله سبحانه محبة وخير مطلق وكل الاديان ما هي الا طرق وسبل للوصول الى ذلك النور ومسه والذوبان فيه ، وما الاسلام الا التسليم لله سبحانه وكل الاديان مسِلمة مسَّلمة الى الله سبحانه وان اختلفت شرائعها والله سبحانه وحده الذي يحكم بين اختلافاتهم في هذه الدنيا والتي هي اختلافات واهيه ناتجة عن جهلهم بحقيقة معنى الله جل وعلا ، فلو أجتمع كل أنبياء الله ورسله لما اختلفوا … ادعو الله الهادي للحق ان يبقينا على منهج حبه وصراطه المستقيم وان لا يجعل في قلوبنا غل لاحد من خلقه وان يصلي علينا صلاةً تخرجنا من الظلمات الى النور ، ((انه هو الذي يصلي عليكم ليخرجكم من الظلمات الى النور )). كما صلى على الذين من قبلنا وجعلهم طاهرين صالحين…!

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@Human-Earth أخي الكريم، إن فيك من الخير مالله به عليم، لكنك تحتاج إلى ترتيب أفكارك، وإعادة النظر في مسلمات بقيت لديك من الدين التراثي المزور، فأنت في أول مقالك تشكك في القرآن الكريم ومدى قدرته على الهداية وفي نهاية المقال تجيب على نفسك بأن الخلل فيمن قرأ القرآن ولم يفقه معانيه. القرآن هداية لمن أراد الهداية وأقبل عليه، أما من أراد توظيفه لخدمة مصالحه الدنيوية - كحال كثير من المسلمين - فهو عليه عمى. كل آيات القتال في القرآن الكريم تندرج تحت هذه اﻵية: {وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين} والجزية من الجزاء مفروضة على من اعتدى علينا وقاتلنا، ولم تفرض على من خالف ديننا. ولا تحاججني بفهم المعتوهين الذين فسروا القرآن على حسب حاجة أسيادهم الذين ذكرت بعضهم في تعليقي الأول. أما أن كثيرا من المسلمين يخالفوني في فهم الآيات فهم أسباب انحدار الأمة التي وافقتهم واتبعت سبيلهم، ولو اتبعت سبيل محمد عليه الصلاة وأزكى السلام لما وصلت لهذا الحال. كما أود أن أذكرك بأن الروايات التي ذكرتها عن أمير المؤمنين علي عليه الصلاة والسلام وعن ابن عباس واستشهدت بها على عدم صلاحية القرآن، هي من ضمن الروايات الملفقة والتاريخ المزور الذي وصلنا وليس لها وزنا مع القرآن الكريم. أخيرا والله الذي لا إله غيره لو وجدت في ديني ما يتعارض مع العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية لتركته اليوم غير آسف عليه، وإني أتحدى كل من في الأرض أن يجد فيه ذلك. شكرا لك على المذاكرة.

اسأل علي حرب عن ديانة (ماو تسي تونغ) ملحد قتل الملايين اسأل علي حرب عن ديانة (ستالين) ملحد قتل الملايين أما دعوى (احتكار المؤسسات الدينية للدين) اخرج من هذا العموم : الإسلام،. فإن المسلم المغمور الغير معروف يستطيع بالنسق العلمي والاستدلال الصحيح أن يرد على أكبر عالم مسلم ويذعن العالم المسلم للحجة التي يحملها ذلك المسلم المغمور أما دعوى أبلسة الحداثة أو شيطنتها !!! هذا قول أحد رجلين : رجل يجهل ماهي الحداثة / أو رجل يجهل حال الدول العربية مع تمكين المتخصصين في المناصب الحكومية فالكل يرى أن المهندس يصبح وزير للكهرباء أو الاسكان أو غيرها دون الرجوع للمؤسسة الدينية وهذا في كثير من الدول والدبلوماسي بتدرجه الوظيفي يصبح سفيرا او وزير للخارجية وغيرها من الامثلة كثير بعض المثقفين يعيشون في التراث الغربي المصنوع في القرن ال١٨ والعوام يطبلون لهم بجهل !!!!

ما قرأت من كلمات علي حرب لا تدل على فكر، بل تدل على منشورات سياسية تهاجم الآخرين وتتهمهم بأنه يحتكرون الحقيقة، وينسى أنه وأمثاله يدعون احتكار الحقيقة.

وماذا عن إنجازات هذه الحداثة؟ ألم تدخل الإنسانية جمعاء في حربين عالميتين ذهب ضحيتها عشرات الملايين من الضحايا الأبرياء؟ألم تصنع القنابل النووية وأطلقتها على اليابان؟ ألم تستعمر الشعوب المستضعفة وتنهب ثرواتهم الطبيعية وتجهلهم وتكون بذلك هي المسؤولة عن تخلفهم؟ ألم تصنع الكيان الصهيوني المستعمر لأرض فلسطين ثم تدعي حقوق الإنسان والديمقراطية والعدالة وتحرير الشعوب؟ أليس هذا الغرب المنافق يدعي أنه هو سيد العالم وأما باقي الشعوب فيجب أن تكون تابعة له أي عبيدا للسيد الأبيض؟ أليس هذه الحضارة الغربية المادية حضارة عنصرية ووحشية؟ ولماذا يحكم هذا العالم قطب واحد هو المسيطر والمهيمن على خيرات العالم وأن كل من ينتقده ويريد الاستقلال عنه يوصم بالعدو وبالإرهابي؟ ولماذا تقوم هذه الحرب حاليا بين روسيا والغرب إلا بسبب القطبية الأحادية الجانب من طرف هذا الغرب المنافق؟ أليس هناك نظاما وحضارة أخرى أحسن من هذه الحضارة الغربية التي فسدت قيمها وأصبحت تحلل زواج الرجل بالرجل، وزواج المرأة بالمرأة؟أليس هذا انحراف عن الفطرة والطبيعة الإنسانية؟ إن الحضارة الغربية الإلحادية لا بد لها من زوال لأنها مخالفة للقوانين الربانية طال الزمن أم قصر، ثم لا بد لحضارة أخرى تحمل قيما إنسانية من الانبعاث خلفا لهذه الحضارة النتنة والعفنة، هذه الحضارة هي الحضارة الربانية التي ما جاءت إلا لتحرير البشر من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده لا شريك له، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة، فالمستقبل للإسلام لأنه هو الوحيد القادر على إنقاذ البشر من حافة الهاوية ومن الطغاة المجرمين أعداء الله تعالى وأعداء الإنسانية، فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض "صدق الله العظيم وكذب المموهون الملحدون.

اهذا مفكر فا حتى الجهة الأخرى تقول هذا يضن أنه مكلوف بحمل الناس إلى ترك الدين واتباع فكره واكذوبة الديموقراطية وقوانين وضعها أشخاص وهذا بحد السلاح والقنابل والدمار الشامل كما يفعل بعض البلدان وطبعا ليسوا إرهابيين وإنما امامين وفق الامم المتحدة. ...قد ضهر كل شيء فعلى من بقي تفترون وتكذبون وتخدعون والعجيب أصبح بفكره هذا يريد ترحيل الناس إلى بيئة أخرى فلم يكفيهم ما يقومون بيه بل أكثر من ذلك إنه مشروع معروف عند العامة ولكن سوف ترون من حيث تستدرجون المهم مهما غفل وعصى الإنسان فلبد الرجوع إلى ألله ودينه وذلك هو راحة واطمئنان النفس وسكونها كما قال علماء النفس وطاقة الجسد هو الإيمان ولكن نقول لكل إله فهناك من الهه هواه واخر الديموقراطية ......فليس هناك شخص بلا إله ولكن لا يعلمون بل يفوهون ويفوحون فقط والله المستعان

دراسة علي حرب قاصرة عن معرفة مساحة النصوصـية الشرعية التي ترفض أن يتخطى العقل البشري تلك النصوصـية. لأنها بحكم الوحي أوسع إدراكا من العقل البشري .هكذا نص الوحي فلهذا حصر النص الشرعي بطبقة معينة واصفا ايها بالراسخين بالعلم .قال تعالى (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) إذن ؛ ليس من القراءة الناضجة أن يجعل المشكلة شخصية مع العلماء إنما هي نـصـوصّية .خارجة عن نطاق ومسؤولية العلماء.خاضعة للتخصيـصية .وما العلماء إلا مقلدون لهذه الشريعة إيمانا منهم بأن السنة الشريفة هي من تحدد تفسير النصوصية. وهذا الاعتبار جزء من الإيمان والتسليم والغيب الذي لا يمكن التمرد عليه لأنهم مقلدون لا متحررون انما الذي يتمرد عليه علي حرب وأمثاله الذين لا يتواضعون مع النـصـوصية فإذا قال الحديث أن هذا القرآن يجري فيكم مجرى الشمس والقمر .فأن حرب يريد أن يجعلهما عطارد ومـريخ والا كان الدين فايروس . القران أوسع من عقل حرب وغيره ممن يسـتأثرون بتشويه الحقائق وتزوير الوعي بذريعة أن الوهابية فعلت كذا وقامت بكذا .دون أن ينظر بعين البصيرة إلى مذاهب الاعتدال الأزهر والنجف الاشرف التي تدين تسخير توظيف النصوصية سياسيا لصالح الحكام . كان المفروض من نخبة العقلاء ان لا ينظر إلى الاديان بعين عوراء أو ساق عرجاء . كان ولازال الاسلام دين الاعتدال والاقتصاد والسياسة والألفة والمحبة.ومهما فعل خوارج العصر من تشويه لسماحة الاسلام يبقى شامخا هرما. #شكرا أستاذ يوسف على جهودك المبذولة

@abd1b261

Жыл бұрын

كلام مليء بالمغالطات، ينافي الحقيقة، المجال لا يتسع للرد على كل ماذكرت ولكن فقط خذ الاية التي اقتطعتها من سورة آل عمران ﴿ هُوَ الَّذِي أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ ۖ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ ۗ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ ۗ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا ۗ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ﴾ وأسألك لا للتحدي. 1- الاية عند أغلب المفسرين ( وما يعلم تأويله إلا الله. والرسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا...) وليس كما تفضلت (وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم) 2- ما الفاءدة من إنزال آيات مبهمات لن يفهمهاأحد من العالمين ولا يعلم تفسيرها إلا الله كألم -حم- كهيعص.....؟؟ الله يخاطب البشر بكلام لا يفهمه أحد ولن يفهمه أحد ؟؟ 3- لماذا يعطي إله القرآن الفرصة للذين في قلوبهم زيغ فيتبعوا ما تشابه منه ؟؟ 4-آيات متشابهات يتنافى ويتناقض مع كتاب مبين-تبيانا لكل شيء-وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس مانزل إليهم-كتاب أحكمت اياته ثم فصلت من لذن حكيم خبير، إنا يسرنا القرآن للذكر........؟؟ 5- لا أدري كيف يصبح العاجز عن فهم الآيات المتشابهات والذي لايحق له أن يؤولها لأن تأويلها من خصاءص الإله كيف يصيرراسخا في العلم ؟؟ أي علم هذا ؟؟ تقول كان ولازال الاسلام دين الاعتدال والاقتصاد والسياسة والألفة والمحبة وهذا كلام ينافي الحقيقة والتاريخ والواقع.عند موت الرسول بدأ المسلمون في الاقتتال والحروب بدأ بأهل الردة ومعركة صفين ومعركة الجمل كان حصيلتها ما يناهز90 ألف قتيل تصور لوكان عندالقوم سلاح كأسلحة اليوم ماذا فعلوا وكم يكون عدد القتلى؟؟ موقعة الحرة وما وقع فيها من قتل واغتصاب ؛قتل عمروقتل عثمان ومنعه في أن يدفن في مقابر المسلمين، ودفن في حاشية من مقبرة اليهود، وقتل علي، وهنا الحديث عن الصحابة تلامذة الرسول وخير القرون بعضهم رضي الله عنهم و رضوا عنه وآخرون مبشرون بالجنة ، الكلام كله موثق من كتب المسلمين لا علاقة له باامستشرقين أو المخابرات الغربية. طابت أوقاتك بكل خير

@user-nn1de7pj9l

Жыл бұрын

@@abd1b261 #أولا المغالطة هي القياس الفاسد صورة أو مادة .وكلامي لم يكن فيه قياس ليكون مغالطة.كن ناقدا موضوعيا لا اعتـباطـيا #ثانيا في النقطة الثالثة انت ناقضت نفسك حيث قلت لا يعلمون تأويله الا الله .ثم تشكو لماذا سمح الله أن يزيغ هؤلاء .وهذا تهافت منك. #ثالثا.. لتعلم أن الوقوف على لفظ الجلالة كان للتعـظيم بيد أن هذا لا ينافي أن هؤلاء يكونوا راسخين في معرفة مفاصل القران العظيم فمن حيث المفهوم فإن هؤلاء داخلين على قدرة التأويل نظرا لصفات خاصة بلغوا إليها من صفاء العبادة والقلب والطاعة والانقياد ساعدت هؤلاء على الوصول الى هذا المقام. وأوضح شخصية في الراسخين الإمام علي (عليه السلام) قال: والله ما نزلت آية إلا وقد علمت فيما نزلت وأين نزلت، أبلـيل نزلت أم بنهار نزلت، في سهل أو جبل إن ربي وهب لي قلبا عقولا ولسانا سؤولا. بينما من كان دون ذلك من الخصائص والمقامات العبادية فلا يتحمل عقله ولا يطيق قلبه فهم القرآن فلهذا يزيغ قلبه.نظرا إلى أن علوم القران ثقيلة الفهم .مستورة الوعي الا على الراسخ. #رابعا تحتج؛ لماذا الله لم يبسط القران كي يفهم من الجميع .ولماذا جعل له مرجعية خاصة لا عامة .والجواب إذا نظرت الى (جبل إيفْرِستْ)وشكوت لماذا ليس بوسعي الصعود إلى القمة كان المنطق يقول لك السبب في القابل لا الفاعل فلولا وجود علة تخفى علينا لما أدركنا لماذا جعل القران ثقيل الفهم الا على طبقة معينة. دون الآخرين إذ لكان ذريعة في توسيع الانقسام بين الأمة أكثر ما يكونوا عليه اليوم فالحد من الراسخين يساعد على اعتصام الامة #خامسا ذكرت الفتن التي وقعت في صدر الإسلام .وهذا حدث لا ينكر ولكن سرعان ما تماسكوا وصاروا لحمة واحدة والا كيف استطاع الحاكم من كل هذا الغزو . ثم العيب يقع عليهم لا على الإسلام فالخلل في التطبيق لا النظرية.حيث أن الإسلام حثهم على الاعتصام بحبل الله .ولكن لم يعتصموا . وفي الحديث الشريف قال : مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. بيد أنهم تنازلوا عن ذلك ثم افاقوا من سباتهم اذن؛ لا تخاطبني بالتطبيق إنما في النظرية

@mawaddah6923

Жыл бұрын

​@@abd1b261 صيغت بعض آيات القرآن الكريم متشابهةً عن قصد، لأن القرآن الكريم رسالة الله لكل البشرية ابتداء من زمن محمد عليه الصلاة والسلام إلى قيام الساعة وكل جيل يفهمه بحسب سقفه المعرفي، والأرضية المعرفية تتغير، فكلما ابتعدنا عن زمن الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام كلما كان المتشابه أوضح، بعكس آيات الأنبياء السابقين فكلما ابتعدنا عن زمنهم كلما كانت آياتهم غير واضحة، المتشابه يحتاج إلى تأويل وليس إلى تفسير والإنسان عندما يقرأ نصاً يوظف معارفه في فهمه. وإعجاز القرآن في جمال لغته ومبانيه ودقة معانيه، ويستطيع كل جيل أن يقرأه ضمن نسقه المعرفي.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

بأستثناء الإسلام الذي يعتبر مضاد حيوي فتاك بفيروسات الفكر الإلحادي من خلال الحجج المادية الذامغة

@KB-vf5jw

Жыл бұрын

مضاض😂؟

@aithaqqimustapha5765

Жыл бұрын

@@KB-vf5jw شكرا على التذكير و إصحح فورا

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

الفكر الديني المتطرف السياسي وأصحاب فكرة العودة للإسلام لكي تعود إلى عصر الإسلام والشريعة. هذولي حالمين. فكل أمة وحضارة يحتاج لها تجديد وتماشي مع التطور الحديث الحاصل وهذا ماحصل في الغرب فرنسا بريطانيا اليونان ايطاليا وحتى اليابان. فيجب على العالم العربي والإسلامي أن ينهض علمانيا تقدميا حداثيا ثقافيا فلسفيا. يؤمن بالحداثة والقوانين الحديثة والحضارة الحديثة والعلم الحديث بشرفك الناس تريد السفر عبر الزمن وأصحاب الفكر السلفي الإسلامي السياسي محادثاتهم لاتزال حول هل الأرض كروية ؟ هل نظرية التطور حقيقة ؟ إعجاز علمي ؟ تحريم الفنون والفلسفة وحرية الدين والترويج ل زواج القاصر والتخلف والجهل ؟. وباقين فقط يتغنون ب انجازات عفى عليها الزمن ! ابن سينا والفارابي وقال وحكى العالم المسلم وماذا اخترعنا والخوارزمي. هل رأيتم مسيحي يقدم دافنتشي أو جاليلو أو نيوتن وأوروبا على أنها انجازات للديانة المسيحية أو انجازات بابل ومصر القديمة للدين المصري والبابل ؟ الدولة في العصر الحديثة تقوم على الأكاديمية ومراكز الدولة وإدارتها والتقدم والتطور بها وتتم الحفاوة بالدين واحترامه ولا تقوم على دين او شي وكل محاولات الإسلامي السياسي ودخال رجال الدين والميليشيات في السلطة أدى على خراب الدول وتخلفها لاتقدمها

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

اتصور في تحليلات علي حرب تزييف للوعي حيث ان النص الديني الشيعي والذي تنتمي له عائلة حرب يختلف كلية عن السنة فالنص الديني الشيعي فاعل في السياسة وله تاثير واضح وهو مدعوم حتى من الغرب اما السني فهو معطل ويحارب من انظمة الحكم المستبده ومن الغرب ومن إسرائيل وغيرهم كثير لذلك اطلاق لفظ ديني دون تحديد فيه تجني على الحقيقة

@egyzain9824

Жыл бұрын

النص الديني السني بالذات هو الأسوء مضمونا وتأثيرا

@akramkhalaf4810

Жыл бұрын

@@egyzain9824 للوهلة الاولى من يقرا هذا البيان الفاقع يخرج بانطباع انك امضيت من عمرك سنين طوال وانت تبحث وتقرا وتناقش في الخطاب السني لم اسمع بأسمك ممكن تسرد لنا اوراقك البحثية حول هذه المسألة لوسمحت

@mawaddah6923

Жыл бұрын

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

@mawaddah6923

Жыл бұрын

@@alaach3159 يا تيس، المذهب السني والشيعي اللذين كنت أحد ضحاياهما وجهان لعملة واحدة صاغها الأمويون والعباسيون لخدمة إمبراطورياتهم التوسعية البغيضة. أما دين محمد عليه الصلاة وأزكى السلام فلم تعرفه ولم تكن عليه في يوم من الأيام.