ما حكم القتل بسبب الغيرة العاطفية أو الانتقام

القاعدة أنه لا أهمية للباعث الذي حمل الجاني على ارتكاب القتل، سواء كان هذا الباعث شريفاً أو سيئاً. وبالتالي لا يحول دون توافر القصد أن يكون الباعث على ارتكاب الجريمة هو الشفقة بالمجني عليه أو الغيرة العاطفية أو الانتقام.
فالعافطة مهما بلغت شدتها لا يجب اعتبارها عذر يمنع العقاب. وذلك حماية للحق في الحياة من العبث به.
الصورة الوحيدة التي أعتدت فيها القانون المصري بالعاطفة هي القتل للاستفزاز في حالة زنا الزوجة. أما ماعدا ذلك من أحوال الاستفزاز أو الآثارة فهي ظروف قضائية مخففة يقدرها القاضي.

Пікірлер: 6

  • @olaamir5262
    @olaamir52622 жыл бұрын

    ممتاز جدا

  • @user-cc5ii7ju2i

    @user-cc5ii7ju2i

    2 жыл бұрын

    شكرا جدا

  • @We-rg6ik
    @We-rg6ik2 жыл бұрын

    تحياتي الك وياريت تنشر وياها احكام محاكم النقض ☘️للفائدة

  • @user-cc5ii7ju2i

    @user-cc5ii7ju2i

    2 жыл бұрын

    حاضر عيني

  • @mac-hattolba1277
    @mac-hattolba1277 Жыл бұрын

    يمكن تغليظ الحكم فى حالات الغيرة و الإنتقام، أو بالعكس تخفيفه إذا كانت الجريمة هى سابقة

  • @mohammadmustafa8557
    @mohammadmustafa8557 Жыл бұрын

    قصد حضرتك قضيه محمد عادل ونيره .صح

Келесі