أستاذ متمكن رحم الله من عرف أصله .الهوية لا تباع ولا تشترى

هاد السيد الله إعطيه الصحة قال هادشي كولو لي كنعانيو منو ف بلادنا و خاصة السياسات التعليمية الي خرجات لينا أجيال معاقة من التنمية الفكرية. تحية للأستاذ القدير مصطفى قادري. و تحية لصاحب هاد القناة لّي عطانا هاد الفرصة نبردو خاطرنا حنا لّي كنشوفو المنكر كيوقع ف بلادنا.

هاد السيد تبارك الله عليه حسم فهاد الموضوع بعيدا عن الهضرة د الرعاع، و عطا العصير للناس اللي كايحتاقرو اللغة الأم ديالنا الدارجة.

في الدقيقة 3:05 تلمح الى المفكر محمد عابد الجابري رحمه الله فهو الذي دعا الى إماتة اللهجات.

برنامج جميل ، موضوع رائع يواكب العصر و ما يحصل حاليا في مجتمعنا. بالتوفيق

.فاش كايدوي انسان مثقف و راسو عامر كاتمتع بالفيديو, و هاد السيد صراحة مامنوش جوج, و أستاذ محترم حتى فالقناة فاش تانترجم فيدوات انجليزية لدارجة ديالنا تاتلقا سهولة فالفهم و مكايكونش عندك داك الديكالاج, و تاتفهم من الدقة اللولة بحال ايلا تايدوي ماعاك شي حد. هذا هو الفرق بين اللغة الام (الدارجة) و اللغة المكتسبة

كل هذا التخبط لأننا اهملنا الامازيغية... لأنها لغة الام.

وفقكي الله لما يحبه ويرضاه أختي برنامج رائع

التعدد اللغوي مهم لكن لا لإقصاء لغة معروفة منذ التاريخ البعيد.

c'est tres bon analyse de ce monsieur et ca me plait beaucoup sa réflexion tt mes respect

شيئ جميل أن نرى المحتوى وصل لهذه الدرجة من الرقي والجمال. وفقكم الله

Azul cogent discussion fewer viewers i don’t understand.tanemirt to both of you.

ayyuz

الحوار جميل لكن الموسيقى مزعجة

من يقصي لغة ويطعن فيها كما فعل هذا الأستاذ لا وزن له. انظروا كيف تحدث عن اللغة العربية. ليس لدينا مشكلة نعرف لهجاتنا ولغتنا العرببة ولغات أخرى. لا تهميش ولا إقصاء. البحث لما يمزج بالإبديولوجيات بجانب الصواب والموضوعية.

تظل العربية لغة القرآن كتابة ونطقا بل نستعملها يوميا في صلواتنا ومهمة جدا وما اللهجات سوى انحراف صوتي وتركيبي عنها وهكذا. لا يمكن التفريط في عربيتنا وهي لغة ثقافة وحضارة وعلوم الى آخره ثم من تنكر للهجته فكل لغة لها خاصياتها التركيبية.

حنا باها

بليييييييد

يعني كملاحظة للمقدمة لا داعي لقراءة اسئلة بسيطة جدا من الورقة

لن تشبه عابد الجابري الباحث الفذ والصنديد وقد قمت بتحريف كلامه داخل سياق عام.

@hrououstouh8149

3 ай бұрын

Demander l'éradication de tamazighte pour imposer un idiome que personne ne parle, y compris en Arabie, nous renseigne sur l'aliénation de l'individu aux thèses arabistes baatistes et suprematistes venues du Moyen-Orient et un fort sentiment de la HAINE DE SOI. Il s'agit ici d'une insulte à l'héritage immatériel éternel que nos ancêtres nous avaient légué. Insensé et Incompréhensible de la part d'un homme Amazigh. Il refuse son Amazighité et demande son éradication et ce pour les beaux yeux des promoteurs de l'Arabisme et de l'arabisation de la société, doctrine qui avait donné naissance au séparatisme du Polisario et à sa Fantoche République Arabe de Tindouf. L'idiome arabe est devenu la nouvelle foi de nos citoyens arabistes. De ce fait, ils rejoignent Boukharoba et Kaddafi ennemis de notre intégrité territoriale.

الطخربيق اشمن التنوع المغرب بلد امازيغي من يقول عكس هدا فهو اجنبي

ازول ذامقران تحية للجميع بالاضافة الى تركيز لغة الام للطفل منذ البداية بل هناك حمولة اللغة الامازيغية للثقافة المحلية تشخصها القيم الاخلاقية الانسانية والدينية يتم تداولها في الاشعار والاعراف تجماعت ايضا البيئة الطبيعية والبشرية والسييوثقافية ومن ثم بناء شخصية الطفل من حيث التوعية بكل ابعادها واسسها ... .