١٠٥. نجوِّز التكليفَ بالمحالِ .. و منعتْ طائفتا اعتزالِ . ١٠٦. ما كان للغيرٍ أو مُمتنعا .. لغيرِ علمِه بأن لا يَقعا . ١٠٧. و الطلبَ الإمامُ و الحقُّ وقعْ .. ماليس بالذات بلِ الغيرِ امْتنعْ
@abdihadiismail65504 жыл бұрын
وقيل : ممتنع مطلقا ! "ومنع أكثر المعتزلة والشيخ أبو حامد وابن دقيق العيد ما ليس ممتنعا لتعلق العلم بعدم وقوعه " هذه عبارة المصنف فهل يؤخذ منه المنع مطلقا أم منعوا نوعا دون نوع !
@sea3704
2 жыл бұрын
الظاهر من النص انهم منعوا المحال كله إلا ما كان محالا لتعلق علم الله بعدم وقوعه. اي: اجازوا فقط وقوع نوع واحد من المحال لغيره، و هو ان يكون الغير هو علم الله الأزلي.
Пікірлер: 4
جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم
١٠٥. نجوِّز التكليفَ بالمحالِ .. و منعتْ طائفتا اعتزالِ . ١٠٦. ما كان للغيرٍ أو مُمتنعا .. لغيرِ علمِه بأن لا يَقعا . ١٠٧. و الطلبَ الإمامُ و الحقُّ وقعْ .. ماليس بالذات بلِ الغيرِ امْتنعْ
وقيل : ممتنع مطلقا ! "ومنع أكثر المعتزلة والشيخ أبو حامد وابن دقيق العيد ما ليس ممتنعا لتعلق العلم بعدم وقوعه " هذه عبارة المصنف فهل يؤخذ منه المنع مطلقا أم منعوا نوعا دون نوع !
@sea3704
2 жыл бұрын
الظاهر من النص انهم منعوا المحال كله إلا ما كان محالا لتعلق علم الله بعدم وقوعه. اي: اجازوا فقط وقوع نوع واحد من المحال لغيره، و هو ان يكون الغير هو علم الله الأزلي.