الرحمة والسلام لروح تاج الدين ولروحك وتجوز الرحمه على الحي والميت وأنتما أحياء في عقول كل سوري قرأ لكم أوسمع قولكم نعم انقطع خيط المسبحه وانقطعت معه الرأفة والرحمة والمحبة والمروءة والشهامه والحس الإنساني والوطني وتوحش عبد الله ومئات الٱلاف من صبحي يديرون دفة الإقتصاد السوري والسلام .

الله يرحم تاج الدين موسى

رحمة الله عليه تعرفي عليه كان عبرعلى الفيس بوك في بداية الثورة وكنت ارسل له إعجابي وبعض التعليقات ثم انقطعت اخباره رحمة الله عليه وادخله فسيح جناته

الحج لمن استطاع إليه سبيلا

رحم الله تاج الدين الموسى . قصة من أجمل قصصه . والأجمل منها قصة آخر الرقصات

قصة رائعة. من كاتب مبدع.

❣️🌻

رحمه الله

🌹❤️🌹❤️

السرفة صعبة لحد ما ينقطع شرش الحبا ههههههه, شرش الحياء هاي قصة بحد ذاتها.

♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️

الله يرحمه ويطول بعمرك وبعمر الاستاذ مصطفى

شكرا ...القصة أكثر من رائعةوروايتك لها فعلا" ممتعة ...القصة تدخلنا بنفق عشناه خمسين عاما" بلغ فيه تشوهنا ونفاقنا مستويات لم نكن نتصورها ...حجم خرابنا كبير واتساءل متى يمكننا ان نبدأ أنهاء مشوار الذهاب والشروع بمشوار الآياب الى ما هو طبيعي وانساني من قيم كنا ذات يوم نحمله ...شكرا" صديقي

حضرتك إنسان راقي ومحترم أستاذ خطيب ،،!

شكراً جزيلاً أبو مرداس على هذا الفيديو الجميل، وأنت فعلاً "صديق العمر" للعائلة كلها، ويسعد مساك...

متى يكون علينا الحجيج للعقل إن استطعنا اليه سبيلا ونقطع مسبحة التردد

❤

تم

❤❤❤❤❤

أستاذي نسيت كمان...من حج ولم يزرني فقد جفاني....

القصة مميزة ممتعة وذكية، وأنا أعرفها سابقاً، لكني استمتعتُ بها مرة ثانية وأنا أسمعها منك شفوياً، كأن الأدب الجيد كالحسناء في أي وضعية رأيتَها تأخذ بمجامع قلبك. روايتك السلسة إضافة أخرى وحبة مسك على جمال النص. أجمل تحية أخي أبو مرداس، ورحم الله العزيز تاج.

القصة جميلة الله يعطيك العافية .. بس كما قال أجدادنا وتجربتي الشخصية أيضا : اذا جارك راح عالحج تروك دارك وهج .. هذا من حظ الجيران والكنات وكل المحيطين بهذه الأم انها لن تذهب للحج كما احب انا ان اتخيل نهاية القصة... ستموت دون أن تتجبر وتضيف كلمة "حجة" إلى سيرة أخلاقها وخبراتها وعلومها الشخصية وقت الجدال مع البشر .

"إقلِب نُرحّب بكم" عفواً " إدلب"

أكثر العربان من أصحاب محلات السوبرماركت في أمريكا... عندهم.. نفس الطريقة.. في تحليل من حلال... مصاري رحلة الحج... يكون أكبر قسم من المبيعات في دكان العربان... من زجاجات الوسكي و البيرة.... و قبل أن يصدر قانون اجازة بيع الحشيش... في عدة ولايات... كان العربان بياعين حشيش و غيرة من مواد التسطيل... و بجانب كل هذا الدخل الحرام.... تجد يبيع 🍗 مقلي و بطاطس... حلال.. دخل حلال.. لكن الدجاج بكل تأكيد حرام الذبح.... و من فلوس بيع مقلي البطاطس و الدجاج... يذهب إلى مكة... بالله عليكم... أليس إبليس عندة ذمة و ضمير أكثر من هؤلاء؟ و تحية للنسبة التي لا تكاد تذكر... ممن يحترمون إبليس في هذة النقطة من أصحاب الدكاكين خصوصا العرب و بذات الفلسطنية 😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁😁

Was ich überhaupt nicht verstehen kann, macht seine Mutter der Pilger für sich oder für die Anderen? Wieso ist bei euch alles so komplizierter und schwer??

سرقة المال العام من اجل تنفيذ عمل مقدس وهو ركن من اركان السلام يشبه لحد ما مل يبرره بعض المؤمنيين من جواز سرقة الكفار من قبل المسلمون لأن مالهم حلال للمؤمنيين

حكاية غريبة عنا بمحتواها وبشكلها، لا تمت لنا بصلة، هي آتية من عالم آخر لا يخص عالمنا نحن العلويون. ربما كانت لها قيمة أدبية لكنها غير مستساغة.

@wolfduranti8735

2 ай бұрын

اخيييييية... بركاتك يا ابن ربنا

@KhateebBadle

2 ай бұрын

بالمناسبة هي قصة هزلية

@anassr6135

Ай бұрын

طول بالك عالم آخر ولا تمت بصلة ، على فكرة لا تمت بصلة للمسيحيين أو الدروز أو الاسماعيلية او غيرهم يلي ما عندهم حج .. بس يعني وين المشكلة ؟ القصص لازم تكون من عالم معين ؟