كم انت كبير ياجيش العراق الباسل

الرحمة والخلود والجنان لشهداء معركة القادسية الثانية الابطال الذين دافعوا عن الوطن بكل بسالة وشجاعة واذلوا الفرس المجوس ٠ بصرة العراق 2021 /18/2

الله يرحم شهداء القادسية وأم المعارك وشهداء العراق جميعا

تقرير رائع ونادر وثمين تسلم ايدك على هذا الارشيف النادر اخي الكريم

احسنت النشر ياطيب ونريد المزيد من هذه النوادر بطولات جيشنا الباسل مع جزيل الشكر والتقدير لشخصك

تسلم أخي فعلاً هذا الفلم الوثائقي من النوادر

تسلم ايدك

انتظر منك الجزء الثالث يا بطل

الله يرحمك عمي اللواء الركن شاكر وجر الإماره يظهر في الفيديو يشرح ويخطط

استمر

هدول لأبطال موبس دافعوعن لعراق دافعو عن لعرب جميع وكسرو لفرس لحاقدين. من راحوهلأبطال جو نا لمجوس دمرو بلادشام ورافدين وليمن.ولسا شو مامنعرف.

وين الإيرانية هين ولك والله سحلناهم سحل

جيش القادسيه راح وحكم الخائن هادي العامري لك الله ي عراق

معظم الناس والباحثين والمحللين حتى اليوم لم يجدوا تفسيرا منطقيا لاسباب اندلاع الحرب العراقية - الايرانية ...فقسم منهم يعتقد انها امتداد لحروب سابقة بين العرب والفرس ومنهم من يعتقد انها نتيجة خلافات حدودية لم تحل بشكل كامل والقسم الاخر يعتقد ان هذه الحرب هي لتنفيذ اجندات ومصالح دولية كبرى ..قبل كل شيء لابد أن نفهم ان الاسباب الحقيقة لاندلاع الحروب بصورة عامة هي رغبة احد الطرفين للاطاحة بالطرف الاخر او على اقل تقدير لاخذ جزء من اراضيه لحسابات استراتيجية خاصة تخدم الطرف المعتدي ........نفس هذه المعادلة تنطبق على اسباب اندلاع الحرب العراقية -الايرانية ..لان الخميني كان يرى ان حزب البعث هو كالسرطان الذي ينتشر بجسد العالم الاسلامي لتكريس القومية على حساب الحرية الدينية ...وكان الخميني يرى ان مشروع حزب البعث هو احياء تدريجي لامبراطوريات قمعية سابقة بحيث كان يعتبره أشد خطرا من المشروع الامريكي والصهيوني ...وقد التمس الخميني قوة حزب البعث اثناء فترة لجوئه الى العراق ... حيث استطاع البعثيين السيطرة على جميع مفاصل الدولة وكذلك انتشار فروعهم في بقية الدول العربية .....فوضع الخميني نصب عينيه التخلص من حزب البعث وهدمه نهائيا بداية من مصدره الاساسي وهو العراق قبل أن يستقوي في بلدان اخرى ...وهذا ماحفزه أكثر للاطاحة بنظام الشاه في ايران ...فبعد الاطاحة بحكم الشاه بتعاون جميع القوى المعارضة ووصول الخميني الى سدة الحكم بدأ بأرسال رسائل استفزازية الى النظام العراقي ثم تبعتها تجاوزات على الاجواء العراقية والحدود بالاضافة الى تفجيرات داخل الاراضي العراقية لاجبار صدام على خرق اتفاقية الجزائر لتتحول الى وسيلة بيد النظام الايراني كبداية لادانة صدام واسقاط شرعيته ...في الوقت الذي حاول صدام فيه تجاوز الازمة وبناء علاقات متبادلة مع الخميني ...ولكن اصرار الجانب الايراني على موقفه هو ما اجبر صدام على خرق اتفاقية الجزائر مضطرا لايقاف التجاوزات الايرانية ....فبعد دخول الجيش العراقي الى الاراضي الايرانية رفضت ايران جميع الوساطات الدولية لتطبيق قرار ايقاف اطلاق النار بحجة ان صدام قد خرق معاهدة الجزائر و الجيش العراقي لايزال داخل الاراضي الايرانية ....وما ان انسحب العراق من الاراضي الايرانية بدون شروط وبشكل مفاجيء سقطت الحجة التي كان يتذرع بها النظام الايراني لاسقاط شرعية صدام مما اضطر رجائي الى القول ان الجبهة هي من تقرر ايقاف الحرب ومنذ ذلك اليوم بدأت ايران تعقد الصفقات السرية مع أمريكا واسرائيل عن طريق بعض السياسيين الايرانيين بحكم علاقاتهم القديمة مع رجال اعمال يهود لهم ارتباطات مع اسرائيل بهدف تزويد ايران بقطع غيار أمريكية على أنها لاسرائيل ثم تنتقل هذه القطع من قبرص عبر الاجواء التركية الى ايران عن طريق طائرات تجارية ولكن انكشفت هذه العملية بفضيحة تسمى ايران -جيت مما اضطر ايران بعدها لاستخدام الصواريخ الارضية العابرة لاستهداف المنشأت العراقية وكذلك استهدافها لجميع الناقلات التي تحمل النفط العراقي بعد تدميرها موانيء البصرة كوسائل ضغط لاجبار صدام على التنحي.. ..ولكن بعد ان أصبحت ايران موضع ادانة دولية وتخلي جميع حلفائها عنها عندها أدركت ايران ان اسقاط النظام العراقي صار بعيد المنال فعمدت لتوريط صدام بقضية حلبجة لتكون مدخلا لادانته في المستقبل ثم وافقت ايران على ايقاف اطلاق النار ..فلولا قبول ايران ايقاف الحرب لاستطاع صدام الوصول الى طهران بسبب تدني معنويات المقاتلين الايرانيين ...فبعد انتهاء الحرب ثم تبعتها وفاة الخميني اتبعت القيادة الايرانية استراتيجية الحرب الناعمة والمؤامرات الاستفزازية والاندماج مع سياسة العولمة الامريكية لاضعاف نظام صدام تمهيدا لاسقاطه فكانت أول عملياتها هي تفجير الانتفاضة الشعبانية عقب توقيع العراق اتفاقية صفوان مع التحالف ...فبعد فقدان الانتفاضة شرعيتها بسبب خلافات المعارضة العراقية في بيروت بدأت العناصر المسلحة الاختباء في الصحن الشريف وادخال المدنيين واستفزاز النظام لاجباره على ضرب الصحن لتتحول الى ورقة ادانة ضد النظام بالاضافة الى المقابر الجماعية وبعد عدة أعوام أدخل النظام الايراني الجماعات المسلحة المعارضة الى الاهوار لاجبار قوات النظام على مطاردتهم واستخدام الاسلحة المحرمة ضدهم لادانة النظام العراقي مما اضطر النظام العراقي لتجفيف الاهواركحل أخير لايقاف الاستفزازات ومع ذلك اتهمت المعارضة النظام بقتل البيئة في العراق وبعد ذلك استغلت ايران الحصار الاقتصادي على العراق لادخال العملات المزورة وسحب العملة الصعبة اثناء التبادل التجاري لزيادة التضخم الاقتصادي كمؤامرة لاجبار الشعب للثورة ضد نظام صدام وهذا مادفع النظام العراقي لتقديم تنازلات اضافية لمجلس الامن للتخلص من اسلحة الدمار الشامل لرفع العقوبات الدولية عن العراق ولكن هذا لم يعجب ايران فكان أحمد الجلبي يفشل كل الخطوات المؤدية لرفع العقوبات عن العراق بادعائه امتلاك العراق المزيد منها في مكان أخر ومع ذلك لم يجدوا شيئا... فلجأت الادارة الامريكية لتفجير برجي التجارة العالمي لاتهام صدام بأنه متعاون مع بن لادن بهذه العملية وتحويله الى حاكم ارهابي كابن لادن لتكون ذريعة لاسقاط حكمه ومع ذلك لم تحصل الادارة الامريكية على تفويض من مجلس الامن لاحتلال العراق بسبب عدم توفر الادلة ومع ذلك تجاوزوا مجلس الامن لغزو العراق تحت اسم حماية الامن القومي الامريكي بايعاز من الجلبي ...وتم اسقاط نظام صدام لتبدأ بعده عملية خلط وبعثرة الاوراق السياسية داخل العراق من جديد... بعدها أصدرالجلبي قانون اجتثاث البعث لمنع حزب البعث من المشاركة بالعملية السياسية خوفا من اكتسابه شعبية جماهيرية للحيلولة دون صعوده الى السلطة ثانية ...ثم بدأ الاعلام بتشويه اسم البعث واتهامه بأنه السبب وراء جميع الكوارث التي حلت بالعراق بالاضافة لاتهامه بانه خلف جميع العمليات الارهابية في العراق بعد الاحتلال حيث كانت جميع أعمال القتل تتم بأسم البعث ...كما قررت المحكمة بتعجيل اعدام صدام وجميع قياداته لاخفاء الاسرار المهمة الماضية أهمها مقتل كلا من محمد باقر الصدر ومحمد صادق الصدر ....وبعد دخول داعش الى العراق أصبحت مؤامرة سبايكر كالمسمار الاخير في نعش البعث ليتم نسيانه الى الابد .

ايران انتصرت على العراق وصدام طلب وقف اطلاق النار وتنازل لايران عن شط العرب ومنطقة سيف سعد وزين القوس ومناطق أخرى التي كانت سبب الحرب

@AliAli-ri4dv

Жыл бұрын

لا انت شارب نفط وكلامك كله كذب وافتراء وتضليل الحقائق. العراق انتصر على العدو الايراني بعد استسلام الخميني على وقف اطلاق النار امام مجلس الامن الدولي ومقولة الخميني الشهيرة لقد تجرعت كاس السم باستسلامي وصدام سوف يصل الى طهران ويقتلنا واحد بعد الاخر دون رحمة والتسجيل موجود في اليوتيوب والارشيف العسكري والعالمي اما شط العرب فكان العكس انه البطل صدام لم يتنازل عن شط العرب وانما كانت اتفاقية ترسيم الحدود بين العراق وايران من جهة شط العرب وكان ذلك منتصف السبعينات وسميت باتفااقية الجزائر بزمن الشاه الايراني وعندما جاء الخميني وشن الحرب العدوانية التوسعية ضد العراق قرر البطل صدام حسين الغاء اتفاقية الجزائر بمعنى رجوع شط العرب للعراق وليس لايران اي جزء من شط العرب هذه هي الحقيقة الكاملة. فلا تضرط من حلكك اكاذيب محد يصدكك. النسر العربي

جذب بجذب ١٠٠%👎

المذيع متملق هو الشاعر الفلسطيني اديب ناصر او ما شاكل