أول لقاء بعد فراق دام 8 أعوام ، أم تلتقي بابنها الجريح القادم من سوريا إلى مكة المكرمة

حكايةٌ تعجَزُ الكلماتُ عن سردِها
بعدَ ثمانيةِ أعوام ٍ من الفِراق ِ الطويلِ، تمكنت أمُُ من احتضانِ ابنهَا الجريحِ رابح
القادمِ من سوريا لأداءِ فريضةِ الحج.
انتقلَ اللقاءُ من الفندق ِ الى بيتِ أخيهِ عقبه المقيم في مكة ، الذي استضاف.َوالدتهُ وأخيهِ رابح وسطَ أجواءٍ ومشاعرٍ صادقةٍ وعميقةٍ.
إن هذا اللقاءَ العائلي الذي جمع الأم َ وابنهِا الجريحُ في مكة المكرمة، يعبر عن أهميةِ الأسرةِ والتَمَسُكِ بها، وعن قوةِ العلاقاتِ العائليةِ التي تتغلبُ على المسافاتِ والزمنِ والتحديات.

Пікірлер

    Келесі