والله أعلم | فضيلة د. علي جمعة يتحدث عن حقيقة حياة الأنبياء | الحلقة الكاملة

حلقة والله أعلم - د. علي جمعة يتحدث عن حقيقة حياة الأنبياء
يمكنك مشاهدة الحلقة الكاملة وباقي الحلقات هنا goo.gl/C2bZjQ
اشترك في قناتنا عبر يوتيوب هنا goo.gl/ZW0AMS
الفيديوهات الأكثر مشاهدة goo.gl/OrRLpS
تابعونا على
website : www.cbc-eg.com/cbc
Facebook : cbcegypt
Twitter : cbcegypt
Instagram : cbcegypt
Google + : www.google.com/+cbcegypt
#CBCegy | #علي_جمعة ـ #عمرو_خليل | #والله_أعلم

Пікірлер: 7

  • @ansamismaeel9225
    @ansamismaeel9225 Жыл бұрын

    بارك الله فيكم وجزاكم الله خيراً❤

  • @ahmedadrady4153
    @ahmedadrady4153 Жыл бұрын

    جزاك الله خير

  • @ibrahimabdulazim538
    @ibrahimabdulazim5387 жыл бұрын

    بارك الله فيك دكتور علي جمعه بنحبك في الله

  • @user-nb1tx7zj2y
    @user-nb1tx7zj2y7 жыл бұрын

    ربنايحفضك

  • @frankcarlos6762
    @frankcarlos67628 жыл бұрын

    الله عليك

  • @user-uk3zg8ol6n
    @user-uk3zg8ol6n4 жыл бұрын

    إسراء واحد ومعراج واحد ...معراج من مكة واسراء من القدس لمكة ولو كان العكس يصبح إسراء ومعراج واسراء

  • @moayadalabed981
    @moayadalabed9816 жыл бұрын

    الجلجلية هذه القصيدة المسماة بالجلجليَّة كتبها عمرو بن العاص إلى معاوية بن أبي سفيان في جواب كتابه إليه يطلب خراج مصر ويعاتبه على امتناعه عنه، توجد منها نسختان في مجموعتين في المكتبة الخديوية بمصر كما في فهرستها المطبوع سنة 1307 ج 4 ص 314، وروى جملة منها ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة 2 ص 522 وقال : رأيتها بخط أبي زكريا يحيى بن علي الخطيب التبريزي المتوفى 502 . وقال الإسحاقي في " لطايف أخبار الدول " ص 41 : كتب معاوية إلى عمرو بن العاص : إنه قد تردد كتابي إليك بطلب خراج مصر وأنت تمتنع وتدافع ولم تسيره فسيره إلي قولاً واحداً وطلبا جازماً ، والسلام . فكتب إليه عمرو بن العاص جواباً وهي القصيدة الجلجلية المشهورة وهي: معاوية الحال لا تجهل وعن سُبل الحق لا تعدلِ نسيت احتيالي في جُلَّقٍ على أهلها يوم لبس الحلي ؟ وقولي لهم : إن فرض الصلاة بغير وجودك لم تقبلِ فبي حاربوا سيدَ الأوصياءِ بقولي : دمٌ طلَّ من نعثلِ وكدتُ لهم أن أقاموا الرماحَ عليها المصاحف في القسطلِ وعلَّمتُهم كشفَ سوآتهم لردِ الغضنفرة المقبلِ فقامَ البغاةُ على حيدرٍ وكفّوا عن المشعلِ المصطلي خلعتُ الخلافة من حيدرٍ كخلعِ النعالِ من الأرجلِ وألبستُها فيكَ بعد الأياس كلبس الخواتيم بالأنملِ ورقَّيتك المنبرَ المشمخرَ بلا حدِّ سيفٍ ولا منصلِ وسيَّرْتُ جيشَ نفاقِ العراقِ كسيرِ الجنوبِ مع الشمألِ فلولا موازرتي لم تُطَعْ ولولا وجودي لم تقبلِ ولولاي كُنتَ كمثلِ النساءِ تخافُ الخروجَ من المنزلِ نصرناك من جهلنا يا بن هند على النبأ الأعظم الأفضلِ وحيث رفعناكَ فوق الرؤوس نزلنا إلى أسفلِ الأسفلِ وكم قد سمعنا من المصطفى وصايا مخصَّصة في علي ؟ وفي يوم " خم " رقى منبراً يبلّغ والركب لم يرحلِ وفي كفّه كفُّه معلناً ينادي بأمرِ العزيز العلي ألست بكم منكم في النفوس بأولى ؟ فقالوا : بلى فافعلِ فأنحلَهُ إمرة المؤمنين من الله مستخلف المنحلِ وَقَالَ : فمن كنتُ مولى له فهذا له اليوم نعم الولي فوالِ مواليهِ يا ذا الجلالِ وعاد معادي أخ المرسلِ ولا تنقضوا العهد من عترتي فقاطعهم بي لم يوصلِ فبخبخَ شيخُك لما رأى عرى عقدِ حيدرٍ لم تُحللِ فقال : وليّكم فاحفظوه فمدخله فيكمُ مدخلي وإنا وما كان من فعلنا لفي النار في الدرك الأسفلِ!! وما دم عثمان منجٍ لنا من الله في الموقف المخجلِ وإنَّ علياً غداً خصمنا ويعتز بالله والمرسلِ يحاسبنا عن أمور جرت ونحن عن الحق في معزلِ!! فما عذرنا يوم كشف الغطا ؟ لك الويل منه غداً ثم لي!! ألا يا بن هند أبعت الجنان بعهد عهدتَ ولم توفِ لي وأخسرت أخراك كيما تنال يسير الحطام من الأجزلِ كأنك أنسيتُ ليل الهرير بصفين مع هولها المهولِ وقد بت تذرقُ ذرقَ النّعام حذاراً من البطلِ المقبلِ وحين أزاح جيوش الضلا ل وافاك كالأسدِ المبسلِ منحتَ لغيري وزن الجبالِ ولم تعطني زِنة الخردلِ وأنحلت مصراً لعبد الملك وأنت عن الغي لم تعدلِ فإنك من إمرة المؤمنين ودعوى الخلافة في معزلِ وما لَكَ فيها ولا ذرةٍ ولا لجدودك بالأولِ فإن كان بينكما نسبة فأين الحسام من المنجلِ ؟ وأين الحصا من نجومِ السما ؟ وأين معاوية من علي ؟!!

Келесі