فنان جميل وقدير من أفضل الفنانين في الزمن الجميل

انسان متصالح مع نفسه . وخالي من العقد. فنان راقي ومحترم . الله يحفظه

شنو هالرقي والثقافه والاحترام تحيه لك استاذ أسامة عباس تحيه لك من العراق

فنان كبير ربنا يطول بعمرك ويحفظك

الاستاذ اسامه عباس فنان راقي ومصقف

فنان راقي ومثقف اطال الله بعمره

معظم الفنانون المصريين قمه بالثقافه ومتكلمين عكس الاغلبيه الفنانين والفنانات في الدول العربية

رجل محترم، فنان راقي

فنان مثقف . الحوار معه ممتع ، خاصة عندما يكون مدير الحوار في مستوى الأستاذ الليثي .

احنا من الناس ال بتحب اسامه عباس في كل الأدوار و خصوصا في رأفت الهجان.

القاء ممتع جدا فنان مبدع و محترم و مثقف اتمنيت القاء كان اطول 💖

الله يعطيك العافيه رجل صادق مع نفسه

فنان محترم جدا .. تحياتي للأستاذ أسامة

فنان محترم محبوب مجتهد الله يعطيه الصحه وطول العمر ❤

د عمرو الليثي أنت إعلامي ومهني محترم طول عمرك ربنا يحفظك

والله راجل محترم حتى في تحليله لدور اسماعيل المفتش قال الصدق وهو بالفعل اسماعيل المفتش كان من أفضل رجال الخديوي اسماعيل وللأسف الفترة دي في تاريخ مصر كانت فترة شائكة جدا وزي ما كان الخديوي اسماعيل من افضل حكام مصر وجعل مصر أجمل من أوروبا وكان وقتها اسماعيل المفتش ناظر المالية لكن الوشايات بالمفتش نفعت في استئصاله من رجال الخديوي اسماعيل ويقال ان تم قتله بموته بشعة قبل ان يصل لمنفاه والجزء الثاني من القصة ان بعد حوالي ثلاث سنواتتم نفي الخديوي إلى قصره بتركيا وتولى الحكم ابنه الامير توفيق بالتأكيد ليس اسماعيل المفتش ملاك أو الخديوي اسماعيل ملاك لكن ما حدش ينكر غيرة الامراء من المفتش أو الازدهار اللي حصل في مصر في عصرهما الاثنين معا

أنسان رائع ..

فنان محترم. من جيل العمالقه.

اسامه عباس حدا محترم جداا

أسامة عباس ( 22\9\1939 - .......) و سوزان مبارك (1941/2/28- .....) فطبقا للويكيبيديا فهو أكبر منها بسنة و خمسة أشهر .

chokran ala istidafa

استاذ وقامة فنية

اللقاء جاء متأخر عن موعده ، كان مفروض قبل ذلك بكثير

بس حكاية قبر سعد زغلول والعسكرى واسعه شويه ...لأنه ببساطه يمكن هدم ضريح سعد زغلول...مش ثوره؟ هو ضريح سعد زغلول موجود والا تهدم زى ماهدموا ضريح جمال عبد الناصر فى طبرق..

يعنى كلامه معقوول وتصدقه ..فالموظفين المصريين ملكيين اكثر من الملك ..وبعدين بص شوف تمثال الكاتب المصرى وهو جالس القرفصاء بيكتب تقارير للفرعون...