#تحصين

#تحصين #محمود_شعبان #طوني_خليفة #الاسلام #الإسلام

Пікірлер: 269

  • @user-rq4vn1kv3w
    @user-rq4vn1kv3wАй бұрын

    اللهم فك كربة ويسر أمرة

  • @yaseersameer1418

    @yaseersameer1418

    24 күн бұрын

    اللهم امين يارب العالمين

  • @lubnakhan2073

    @lubnakhan2073

    Күн бұрын

    آمين

  • @salahsalah4070
    @salahsalah407029 күн бұрын

    ملخص الكلام: حين يضيق على مثل هؤلاء الشيوخ ويتم اضطهادهم وتلفق لهم تهم باطلة ويسجنون فهذه حرب على الإسلام وإسكات للحق. حسبنا الله ونعم الوكيل

  • @mohamedabdelrahman9208

    @mohamedabdelrahman9208

    29 күн бұрын

    هل الذين يحكمون الدوله كافرين ام منافقين؟ لا أعلم

  • @salahsalah4070

    @salahsalah4070

    29 күн бұрын

    @@mohamedabdelrahman9208 هم أقرب إلى النفاق فهم لا يظهرون الكفر وفي المقابل أفعالهم تتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي وهم أيضا يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض بإختصار هم ومن يدعمهم يريدون دينا على حسب اهواءهم. يعني دين الحجاب فيه ليس فرض. العري واللباس المثير ليس حرام. الغناء والرقص والحفلات الماجنة والأفلام الإغراء تسمى فن ومن يقول بتحريم كل ما سبق فهو متطرف وإخواني وارهابي.!!!!! وللأسف تحس ان أغلب شيوخ الأزهر يخشون المخلوق اكثر من خشيتهم من الخالق

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @mohamedabdelrahman9208

    @mohamedabdelrahman9208

    24 күн бұрын

    @@thebegesttree إذا جاوبني علي هذه الأسئله: من صنعنا؟ ما الهدف من صنعنا؟ هل لنتعارك ونشوف مين الدوله الأقوي أقتصاديا أو سياسيا....إلخ؟

  • @mohamedabdelrahman9208

    @mohamedabdelrahman9208

    24 күн бұрын

    @@thebegesttree روبوت ناسخ لاصق 😒😒

  • @ahmedel-jazwy5611
    @ahmedel-jazwy5611Ай бұрын

    يعلم الله كم أحبك يا شيخ محمود ❤❤ وأسأل االله العلي القدير ان يفك كربك ويفرج همك ويزيح غمك 🤲 وان ينتقم من من ظلمك 😢

  • @mohamedmohsen3528
    @mohamedmohsen352820 күн бұрын

    لم يبيع دينه بعرض من الدنيا قليل انا بحبك اوي ياشيخ محمود والله ربنا يفك اسره ياحبيبي ولكن مثلك لا يخاف عليه لقد باع نفسه لله فربح البيع ❤❤

  • @AbdAllah-uc6bx
    @AbdAllah-uc6bx22 күн бұрын

    جعلك الله يا شيخنا محمود من أهل الفردوس.

  • @user-lc7sk3ce6y
    @user-lc7sk3ce6y13 күн бұрын

    كلامه يدخل القلب ربنا يعجل بنصره

  • @user-xy6cj8cs8w
    @user-xy6cj8cs8w16 күн бұрын

    بالله عليكم ده مسجون لي مننزلش ونبقى أيد واحدة ونبقا وراء ذلك الشيخ محمود ونقلب القضية رأي عام وانشاء الله يجزاك الله خيرا ياشيخ محمود ألهم فق ضيق الوقت الذي تشهد أن الناس لسه بصا وسكتت على الظلم ربنا يفرج هم كل مهموم ربنا يوفقك ياشيخ محمود الحسنات ❤

  • @abdullahsayed8671
    @abdullahsayed867124 күн бұрын

    اللهم إني أحب الشيخ محمود شعبان فيك اللهم جازه خيرا واشدد على قلبه وصبره وزده إيمانا

  • @walidsaad925
    @walidsaad92517 күн бұрын

    فارس الدين الإسلامي فى العصر الحديث الشيخ محمود شعبان

  • @user-tb3qq3ty8q
    @user-tb3qq3ty8qАй бұрын

    فك الله اسره ياشيخ انت واخوانك حسبنا الله ونعم الوكيل

  • @tatanona1544
    @tatanona1544Ай бұрын

    بارك الله فيك يا شيخ محمود

  • @nasrmostafa577

    @nasrmostafa577

    Ай бұрын

    موضوع قديم منذ سنوات .. صانع المحتوي يستعبط من أجل اللايك والشير خيبكم الله

  • @MM-df3gu

    @MM-df3gu

    29 күн бұрын

    ​@@nasrmostafa577 لماذا أنت حاقد ؟

  • @LoujinLoulou

    @LoujinLoulou

    17 күн бұрын

    نعرف إنه فيديو قديم وممكن فيه ناس لسى مشافتهش ​@@nasrmostafa577

  • @roaaroaa3198
    @roaaroaa319811 күн бұрын

    ما ضرّ المُؤمن إذا لمْ يعرفهُ أحد.. يعيشُ وحيدًا ويموتُ وحيدًا واللّٰه يعرفهُ ويُحبه..

  • @mx4i
    @mx4i17 күн бұрын

    الله اكبر..اسال الله ان يوفقه ويكتب اجره ويحميه وينفع به وبعلمه امه الاسلام

  • @user-magedrabea
    @user-magedrabea15 күн бұрын

    ربنا يفك اسره ويشفيه شفاء لا يغادر سقما يارب ❤❤

  • @kwtkwt74
    @kwtkwt7419 күн бұрын

    اراد المذيع ان يحرج شيخنا فجاءه الرد القاسي ❤❤❤❤❤❤❤

  • @nabilimpact825
    @nabilimpact82518 күн бұрын

    هكا لازم يكون المسلم صريح قوي غير مداهن،،الحق واحد

  • @user-zc9ku3rn8i
    @user-zc9ku3rn8i21 күн бұрын

    فك الله أسر شيخنا محمود شعبان ،،،،،،،،،،، ونصره على من ظلمه :::::::::::: وأخزى من ظلمه في الدنيا والآخرة ،،،،،،،،،،،

  • @user-xz6vt8bb8b
    @user-xz6vt8bb8bАй бұрын

    اللهم فك أسره وأجبر خاطره وزلزل أعداءه وأعداء الإسلام

  • @user-rd2kp1dv2r
    @user-rd2kp1dv2rАй бұрын

    أقسم بالله كلام هذا الشيخ جواهر

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @yasminebensahel6234

    @yasminebensahel6234

    23 күн бұрын

    ​@@thebegesttreeأين هي الدولة البعيدة عن الدين التي نجحت و تقدمت إذا كان مفهومك للتقدم صحيحا

  • @yaseenmhmod21
    @yaseenmhmod212 күн бұрын

    من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت ❤️ وصلوا على النبي و ابذداال

  • @AsmaaMohammed-fi3bh
    @AsmaaMohammed-fi3bh22 күн бұрын

    اللهم فك اسره يا رب ياريت يا جماعه كلنا ندعيلوا والله هو في كرب عظيم وبيتغرض للعتد‪اء و السب والشتم ومن كتر تعذيبه اصيب بالشلل يا ريت نفتكره في صلاتنا وندعيلوا كلنا 😢😢😢‪

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    دين الإسلام هو الدين الصحيح ادخلو الإسلام قبل فوات الأوان اقسم بالله العظيم إن توفيتم وانتم مشركون بالله فسوف تهلكون في جهنم خالدين فيها ليست سنه ولا ١٠ اعوام ولكن هذا العذاب الذي سوف تكونون فيه الى الابد ابحثوا عن الدين الإسلامي ابحثوا عن سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم وادخلو الاسلام قبل فوات الاوان لا تقرأ وتضحك اقسم بالله العظيم إن توفيت وانت غير مسلم سوف تندم ابحث بنفسك وهتلاقي الحقيقه والله العظيم اللهم اني بلغت اللهم فاشهد

  • @math2693
    @math2693Ай бұрын

    لا يداهن ولا يخاف ..... لله درك

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @shawqi3788

    @shawqi3788

    18 күн бұрын

    ​@@thebegesttree عندك أمريكا علمانية لكنها ترفض تعيين حاكم مسلم كرئيس للبلاد ليه ؟؟؟ مش العلمانية لا تفرق بين الأديان ؟؟؟ ودول أوروبا نفس الكلام ممنوع حاكم مسلم يحكم بلادهم

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    18 күн бұрын

    @@shawqi3788 مين اللى بيرقض في امريكا. العلمانية ام الديمقراطية.

  • @shawqi3788

    @shawqi3788

    18 күн бұрын

    @@thebegesttree الاثنين ضد الحكم الإسلامي

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    18 күн бұрын

    @@shawqi3788 يعنى ايه حكم إسلامي. ( ومنهم اميون لا يعلمون الكتاب الا اماني ) الكتاب = العلمانية والديمقراطية. في الدول العلمانية لا يؤثر دين الرئيس على الدولة لأنها قائمة على مؤسسات وقواعد لا يمكن لشخص كسرها. فحتى يصل مسلم إلى منصب الرئاسة لابد أن تدعمه مؤسسة تسمى حزب. أما الدول الدينية أو شبه الدينية مثل مصر. فإن دين الرئيس يؤثر على كيان الدولة نفسها. لأنها دولة قائمة على غير القواعد الصحيحية والعادلة. فاي رئيس من دولة شبه دينية . سوف يؤدي إلى سيطرة المجموعة التى ينتمي إليها على مفاصل الدولة كلها. رئيس عسكري سوف يسيطر بواسطته العسكريين على مفاصل الدولة. رئيس اخواني سوف يسيطر الإخوان بواسطته على مفاصل الدولة رئيس مسيحي سوف يسيطر المسيحيين بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس شيعى سوف يسيطر الشيعة بواسطته على مفاصل الدولة. رئيس علوى سوف يسيطر العلويين بواسطته على مفاصل الدولة كما في سوريا. رئيس أسود سوف يسيطر السود على مفاصل الدولة رئيس حححمممااار سوف يسيطر بواستطة الحمير على مفاصل الدولة. لأنها دول شبه دينية. وليست علمانية ولأنها دول. استبدادية ( القوة فوق الحق ) وليست ديمقراطية. أما المقارنة بين دول الغرب وهى دول علمانية وديمقراطية مع دولة شبه دينية واستبدادية. هى مقارنة غير صحيحة. ( في اعتقادك ان لو مسلم حكم امريكا هيطبق الحكم الإسلامي.) قياسا على دولتك. هههههههههههه هههههه

  • @user-wd6to7xy3x
    @user-wd6to7xy3xАй бұрын

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا وسيدنا محمد النبى الكريم وعلى ال بيته وأصحابه أجمعين

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @ghujgyfyfug-cy4lp
    @ghujgyfyfug-cy4lp29 күн бұрын

    لن تركع امة قائدها النبي محمد هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الحي الذي لا يموت 😭😭

  • @reemmoh1746

    @reemmoh1746

    28 күн бұрын

    صدقت ورب الكعبه 👍🏻

  • @user-td8gq3sb4m

    @user-td8gq3sb4m

    16 күн бұрын

    الله هو ملك الملوك هو الحي القيوم هو الذي لا يموت وليس النبي صلى الله عليه وسلم، لاتكن كالشيعة

  • @ziadmohamed-8496

    @ziadmohamed-8496

    3 күн бұрын

    يعم هو ميقصدش كدة متبقاش بهيم وتاخد الكلام زى م هو كل جملة من اللى هو قالها لوحدها متجمعهمش انت​@@user-td8gq3sb4m

  • @omr-top
    @omr-topАй бұрын

    لله در الشيخ الفارس الأسد محمود شعبان عجل الله فرجك يا شيخنا

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....

  • @user-bz6uk8lz6b
    @user-bz6uk8lz6b16 күн бұрын

    اسأل الله أن يفرج همك ويخرجك من سجون الطواغيت يااسد

  • @user-pi8is7dt9k
    @user-pi8is7dt9k29 күн бұрын

    اللهم انصر اخواننا في فلسطين اللهم انصر الإسلام والمسلمين اجمعين يارب العالمين

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...

  • @user-xy1cf4vh7y
    @user-xy1cf4vh7yАй бұрын

    قال الحق وسجن لقوله الحق أسأل الله أن يفك كربه ويفرج عنه ويزيل همه

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @jodeassel4821
    @jodeassel482125 күн бұрын

    فك الله اسرك يا شيخ محمود ومتعنا الله بخطاباتك الجياشه التى تزأر فى وجه تكوين

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اهدهم واهد الجميع يارب العالمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤

  • @nosanosa5184
    @nosanosa518416 күн бұрын

    فك الله أسره وحفظه بحفظه ويعوضه خيرا

  • @user-hf4ic6uk7u
    @user-hf4ic6uk7u13 күн бұрын

    الله يفك أسرة شيخ محمود شعبان ❤

  • @moatsemragab6621
    @moatsemragab662121 күн бұрын

    لقد افحمته ياشيخ محمود فهذا الرجل مدسوس علي الإسلام

  • @ia770
    @ia770Ай бұрын

    يا أسفاه اين نحن من هذه العقليه الاسلاميه

  • @Mahmood-fn3lv
    @Mahmood-fn3lv14 күн бұрын

    بارك الله فيك ياشيخ محمود وفك كربك ويسر امرك وتولا امرك امين امين امين يارب العالمين

  • @amanymahmod5710
    @amanymahmod571021 күн бұрын

    بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل ولا فض الله فاك ودائما صداح بالحق لاتخش في الله لومة لائم

  • @Ahmed-jj8hw
    @Ahmed-jj8hwАй бұрын

    فرج الله عنه

  • @GamilaEzzi-eg2tv
    @GamilaEzzi-eg2tv21 күн бұрын

    نعم صحيح فقد نبه نبينا من مجتمعات النساء السافرات

  • @CANALALHASHEMI
    @CANALALHASHEMIАй бұрын

    الله يفك اسرك والله مصر تحتاج امثالك ياشيخ

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @libaanmaxamed7074
    @libaanmaxamed707412 күн бұрын

    حقيقة انه عالم وحطيب ومفوه اللهم فك اسره ومن معه۔اللهم ءامين

  • @AbdellahBoukhari-oh4jg
    @AbdellahBoukhari-oh4jg25 күн бұрын

    لا يداهن...بارك الله فيه و فك أسره

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....

  • @user-qp3dk9rn9s
    @user-qp3dk9rn9sАй бұрын

    فك الله أسرك يا شيخ 😢😢🤲🤲

  • @mimoelngoly9905
    @mimoelngoly990525 күн бұрын

    ربنا يفك اسره والله العظيم بدمع كل مشوفه بيتكلم طول عمره أسد لا يخشي من احد.الا الله ويقول كلمة الحق دائما ولهذا هوا في السجن الان

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @nidalbadah405
    @nidalbadah405Ай бұрын

    الحمد لله والشكر لله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف........

  • @Mj_iiD
    @Mj_iiDАй бұрын

    فك الله اسره

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @user-zp8nj7uo8u
    @user-zp8nj7uo8uАй бұрын

    دكتور محمود شعبان له اسلوب جذاب وجميل في الحوار

  • @ibrahemnagi6778
    @ibrahemnagi6778Ай бұрын

    الحمدلله على نعمه الاسلام

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.

  • @mohamedahmed-of9mu

    @mohamedahmed-of9mu

    22 күн бұрын

    ​@@thebegesttreeلو الشعوب طبقت الدين الإسلام كما يجيب إن يكون من عدل وزكاة ومراعاة الله عز وجل في كل شىء اتقدمت الأمة الإسلامية كما في السابق

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    22 күн бұрын

    @@mohamedahmed-of9mu امال الناس مطبقة ايه؟

  • @mohamedahmed-of9mu

    @mohamedahmed-of9mu

    22 күн бұрын

    @@thebegesttree مطبقين أهوائهم هو في دين بيقولك أسرق أو اذني أو اعتدي علي الضعيف ؟ يبقا الي بيطبق هو للشهوات وحب الدنيا

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    22 күн бұрын

    @@mohamedahmed-of9mu لما شيخ في السعودية. يفتى بأن لا قطع في سرقة المال العام. قياسا على السرقة من بيت المال. اليس هذا دين؟!!! لما شيخ يفتى بأنه إذا اقترض شخص مبلغ من المال واراد رده إليه بعد عشر سنوات كما هو . اليس دين عدم توريث أبناء الابن المتوفى قبل أبيه من جدهم. اليس دين. لما تغبن المشتري وتبيع له السلعة بأضعاف قيمتها اليس من الدين.

  • @roaaroaa3198
    @roaaroaa319811 күн бұрын

    اركض بقلبك هذا الدرب منفرد ، السبق فيه لصادق الإيمان ..

  • @Abadyalshaeir
    @AbadyalshaeirАй бұрын

    آللهم أرحمه في الدنيا والآخرة حيا وميتاً

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....

  • @Abadyalshaeir

    @Abadyalshaeir

    24 күн бұрын

    @@thebegesttree العلمانية من الجانب العقدي: تعني التنكُّرَ للدين، وعدمَ الإيمان به، وترك العمل بأحكامه، وحدوده، وهذا كفر صريح، وشرك قبيح. والعلمانية في الجانب التشريعي تعني: فصلَ الدين عن الدولة، أو فصل الدين عن الحياة كلها، وهذا يعني الحكم بغير ما أنزل الله. والعلمانية في الجانب الأخلاقي تعني: الانفلات والفوضى في إشاعة الفاحشة والرذيلة والشذوذ، والاستهانة بالدين والفضيلة، وسنن الهدى، وهذا ضلال مبين وفساد في الأرض. ومن العلمانيين من يرى أن السنن والآداب الشرعية والأخلاق الإسلامية إنما هي تقاليد موروثة. وهذا تصور جاهلي منحرف[1]. يقول ابن كثير رحمه الله عند قوله تعالى: ﴿ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [المائدة: 49]؛ أي: فاحكم يا محمد بين الناس: عربِهم، وعجِمهم، أميِّهم وكتابيهم، بما أنزل الله إليك هذا الكتاب العظيم، وبما قرَّره لك من حكم من كان قبلك من الأنبياء، ولم ينسخه في شرعك"[2]. وإليك تفصيل القضية: العلمانية شرك في التوحيد في جانبي الربوبية والألوهية: فالخلق والأمر من أخص خصائص الربوبية، وأجمع صفاتها؛ كما قال تعالى: ﴿ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 54]. والأمر في لغة الشارع يأتي بمعنيين: الأول: الأمر الكوني، وهو الذي به يدبر شؤون المخلوقات، وبه يقول للشيء كن فيكون، ومنه قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]. الثاني: الأمر الشرعي، وهو الذي به يُفصل الحلال والحرام، الأمر والنهي وسائر الشرائع، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24]. وإذا كانت البشرية لم تعرف في تاريخها مَن نازع الله في عموم الخلق أو الأمر بمفهومه الكوني - فقد حفل تاريخها بمن نازع الله في جانب الأمر الشرعي، وادَّعى مشاركته فيه؛ فقد حكى لنا القرآن الكريم عمن قال: ﴿ سَأُنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﴾ [الأنعام: 93]. ورأينا في واقعنا المعاصر دعاة العلمانية وهم يقولون: لا سياسة في الدين، ولا دين في السياسة! بل مَن اجترأ على ربه وقال: إن القوانين الوضعية خير من الشريعة الإسلامية؛ لأن الأولى تمثل الحضارة والمدنية، والثانية تمثل البداوة والرجعية! ولا يتحقق توحيد الربوبية إلا بإفراد الله بالخلق والأمر بقسميه: الكوني والشرعي، وإفراده بالأمر الشرعي يقتضي الإقرار له وحده بالسيادة العليا والتشريع المطلق؛ فلا حلال إلا ما أحَلَّه، ولا حرام إلا ما حرَّمه، ولا دين إلا ما شرعه، ومن سوَّغ للناس اتباع شريعة غير شريعته منكرًا لها فهو كافر مشرك. العلمانية ثورة على النبوة: يقول ابن قيم الجوزية رحمه الله: "وأما الرضا بنبيِّه رسولاً: فيتضمن كمال الانقياد له، والتسليم المطلق إليه، بحيث يكون أولى به من نفسه، فلا يتلقَّى الهدى إلا من مواقع كلماته، ولا يحاكم إلا إليه، ولا يحكم عليه غيره، ولا يرضى بحكم غيره البتة، لا في شيء من أسماء الرب وصفاته وأفعاله، ولا في شيء من أذواق حقائق الإيمان ومقاماته، ولا في شيء من أحكامه ظاهره باطنه، لا يرضى في ذلك بحكم غيره، ولا يرضى إلا بحكمه"[3]. قال تعالى: ﴿ فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [النساء: 65]. قال الجصاص رحمه الله: "وفي هذه الآية دلالة على أن من ردَّ شيئًا من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله، فهو خارج من الإسلام، سواءٌ رده من جهة الشك فيه، أو من جهة ترك القبول، والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ما ذهب إليه الصحابة في حُكمهم بارتداد من امتنع من أداء الزكاة، وقتلهم، وسَبْيِ ذراريهم؛ لأن الله تعالى حكم بأن من لم يسلِّم للنبي قضاءَه وحكمه، فليس من أهل الإيمان"[4]. فأين هذا من تركِ التَّحاكم إلى شريعته ابتداءً واتهامها بالبداوة والرجعية، أو الجمود وعدم الصلاحية للتطبيق؟ العلمانية استحلال للحكم بغير ما أنزل الله: فقد اتفقت الأمة على أن استحلال المحرمات القطعية كفر بالإجماع، لم ينازع في ذلك - فيما نعلم- أحد؛ يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "والإنسان متى حلَّل الحرام المجمع عليه، أو حرَّم الحلال المجمع عليه، أو بدلَّ الشرع المجمع عليه، كان كافرًا ومرتدًّا باتفاق الفقهاء، وفي مثل هذا نزل قول الله تعالى: ﴿ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ [المائدة: 44]؛ أي: هو المستحِلُّ للحكم بغير ما أنزل الله"[5]. فللاستحلال صورتان: الأولى: عدم اعتقاد الحرمة، ومردُّه حينئذ إلى خلل في الإيمان بالربوبية والرسالة، يؤدي إلى كفر التكذيب. الثانية: اعتقاد الحرمة، والامتناع عن التزام هذا التحريم، ومردُّه في هذه الحالة إما: إلى خلل في التصديق بصفة من صفات الشارع؛ كالحكمة والقدرة، وإما: لمجرد التمرد واتباع هوى النفس

  • @Abadyalshaeir

    @Abadyalshaeir

    24 күн бұрын

    يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وبيان هذا أن من فعل المحارم مستحلاًّ لها، فهو كافر بالاتفاق، فإنه ما آمن بالقرآن من استحلَّ محارمَه، وكذلك لو استحلَّها من غير فعل، والاستحلال: اعتقاد أن الله لم يحرمها، وتارة بعدم اعتقاد أن الله حرمها، وهذا يكون لخلل في الإيمان بالربوبية، ولخلل في الإيمان بالرسالة، ويكون جحدًا محضًا غير مبني على مقدمة، وتارة يعلمُ أن الله حرَّمها، ويعلم أن الرسول إنما حرم ما حرَّمه الله، ثم يمتنع عن التزام التحريم ويعاند المحرِّم، فهذا أشد كفرًا ممن قبله، وقد يكون هذا مع علمه أن من لم يلتزم هذا التحريم عاقبه الله وعذَّبه، ثم إن هذا الامتناع والإباء إما لخلل في اعتقاد حكمة الآمر وقدرته، فيعود هذا إلى عدم التصديق بصفة من صفاته، وقد يكون مع العلم بجميع ما يصدق به تمرُّدًا أو اتباعًا لغرض النفس، وحقيقته كفر هذا؛ لأنه يعترف لله ورسوله بكل ما أخبر به، ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون، لكنه يكره ذلك ويُبغِضه ويسخَطُه؛ لعدم موافقته لمراده ومشتهاه، ويقول: أنا لا أقرُّ بذلك ولا ألتزمه، وأُبغِض هذا الحق وأنفِرُ عنه، فهذا نوع غير النوع الأول، وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الإسلام"[6]. العلمانية حكم الجاهلية وعبودية للهوى: لقد جعل الله طريقين للحكم لا ثالث لهما: حكم الله أو حكم الجاهلية؛ قال تعالى: ﴿ أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ [المائدة: 50]. يقول ابن كثير رحمه الله عند تفسير هذه الآية: "ينكر الله تعالى على مَن خرج عن حكم الله المحكم، المشتمل على كل خير، الناهي عن كل شر، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجاهلات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكيز خان الذي وضع لهم "الياسق"، وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها من شرائعَ شتى، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية، وفيها كثير من الأحكام أخَذَها من مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعًا متبعًا يقدمونها على الحُكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتالُه حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يُحكِّم سواه في قليل ولا كثير). والعلمانية بما تقوم عليه من رفض الشريعة، تعبيد البشر إلى غير ما أنزل الله، فهي ترجع بهم إلى الجاهلية، وتُدخلهم في عبادة الهوى من دون الله. العلمانية كفرٌ بَوَاح: العلمانية هي قيام الحياة على غير الدين، أو فصل الدين عن الدولة، وهذا يعني بداهةً: الحكمَ بغير ما أنزل الله، وتحكيمَ غير شريعته سبحانه، وقبول الحكم والتشريع من غير الله... لذلك، فالعلمانية هجر لأحكام الله عامة بلا استثناء، وتعطيلٌ لكل ما في الشريعة، وإذا تبين هذا فإننا نقول بما قاله الشيخ محمد بن إبراهيم رحمه الله: "إن من الكفر الأكبر المستبين تنزيلَ القانون اللعين منزلةَ ما نزل به الروح الأمين على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ليكون من المنذرين، بلسان عربي مبين، في الحكم به بين العالمين، والردِّ إليه عند تنازع المتنازعين، مناقضةً ومعاندةً لقول الله عز وجل: ﴿ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ﴾ [النساء: 59]...، فإنه لا يجتمع التَّحاكُمُ إلى غير ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم مع الإيمان في قلب عبد أصلاً، بل أحدهما ينافي الآخر... إن ما جد في حياة المسلمين من تنحية شريعة الله، واستبدالها بالقوانين الوضعية البشرية القاصرة، بل رمي شريعة الله بالرجعية والتخلف وعدم مواكبة التقدم الحضاري والعصر المتطور - إن هذا في حقيقته رِدَّةٌ جديدة على حياة المسلمين"[7]. وهذا هو ما قاله الشيخ عبدالعزيز بن باز في مَعرِضِ رده على القوميين؛ حيث قال: "الوجه الرابع من الوجوه الدالة على بطلان الدعوة إلى القومية العربية أن يقال: إن الدعوة إليها والتكتُّلَ حول رايتها يفضي بالمجتمع ولا بد إلى رفض حكم القرآن؛ لأن القوميين غير المسلمين لن يرضَوْا تحكيم القرآن، فيوجب ذلك لزعماء القومية أن يتخذوا أحكامًا وضعية تخالف حكم القرآن حتى يستوي مجتمع القومية في تلك الأحكام، وقد صرح الكثير منهم بذلك - كما سلف، وهذا هو الفساد العظيم، والكفر المستبين، والرِّدَّة السافرة

  • @Abadyalshaeir

    @Abadyalshaeir

    23 күн бұрын

    @@thebegesttree قال الله تعالى أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ ۚ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَىٰ أَشَدِّ الْعَذَابِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ سورة البقرة الآية ٨٥ قال الله تعالى وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49) أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50) سورة المائدة الآيات من ٤٨ إلى ٥٠

  • @user-sk9uf6uj7u
    @user-sk9uf6uj7u23 күн бұрын

    بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يا شيخ محمود

  • @user-mo4dc3sp7v
    @user-mo4dc3sp7v17 күн бұрын

    الاسلام الحقيقي هنا

  • @user-jr6dp9pg1f
    @user-jr6dp9pg1f11 күн бұрын

    أسد والله العظيم أسد فك الله أسرك 🤲🏻🌼

  • @user-dc5ih7lh8t
    @user-dc5ih7lh8t13 күн бұрын

    اللهم فك اسره

  • @Amro-fd5qs
    @Amro-fd5qs17 күн бұрын

    فك الله أسرك يا شيخ

  • @user-gp1ez1cl8o
    @user-gp1ez1cl8oАй бұрын

    اللهم فرج عنه عاجلا غير آجل يارب العالمين 🤲🤲🤲🤲🤲🤍🇦🇪💚

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......

  • @user-gp1ez1cl8o

    @user-gp1ez1cl8o

    22 күн бұрын

    @@thebegesttree كلامك دليل الحادك...لولا الدين لعشنا..مثل الحيوانات..الدين هو الذى اكرمنا وطهرنا... والحمد لله رب العالمين 💚🤍💚💚🤍🤍💚💚🇸🇦🇦🇪

  • @mustafatherock405
    @mustafatherock4058 күн бұрын

    سبحان الله الذي لا يخاف في الله لومة لائم تجد في كلامه العزه والقوة

  • @mejoona7570
    @mejoona757015 күн бұрын

    ربنا يفك كربك اللهم امين

  • @schneider0086
    @schneider0086Ай бұрын

    اللهم فك أسره وفرج كربه

  • @user-fp5vn9vl5x
    @user-fp5vn9vl5x9 күн бұрын

    هو الله جل جلاله اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

  • @user-lx6nw8jl1g
    @user-lx6nw8jl1g15 күн бұрын

    فك الله أسرك يا شيخ محمود

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا واحزاننا اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين اللهم انصر فلسطين 🇵🇸 و السودان 🇸🇩 وجميع المسلمين يارب العالمين اللهم لم شمل العرب والمسلمين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤

  • @theworldamazing968
    @theworldamazing9684 күн бұрын

    اللهم فك اسر الشيخ محمود شعبان

  • @AmrMm55-rk2db
    @AmrMm55-rk2dbАй бұрын

    ربنا يفك كربك ويزيل همك يارب العالمين

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....

  • @Belal_Muslim
    @Belal_Muslim9 күн бұрын

    الله يفك اسر شيخنا محمود شعبان

  • @useruser-lk9xu
    @useruser-lk9xu27 күн бұрын

    ربنا يفك كربه ويفرج همه

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....

  • @salahelden8822
    @salahelden8822Ай бұрын

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه

  • @user-kz8kw4zn7z
    @user-kz8kw4zn7z18 күн бұрын

    فك الله اسرك

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء يا شيخنا الفاضل ❤❤❤❤❤

  • @user-xk7mu4mu9x
    @user-xk7mu4mu9x28 күн бұрын

    فك الله اسرك يا شيخ محمود

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....

  • @user-tc4hb5kf9f
    @user-tc4hb5kf9fАй бұрын

    بارك الله فيك

  • @abeeralhusseny6081
    @abeeralhusseny608124 күн бұрын

    بارك الله بعمرك يا شيخ وفك أسرك

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...

  • @slmanmohamed
    @slmanmohamedАй бұрын

    اللهم فك أسره يارب أسد بحق أمام ثعبان لئيم

  • @khaledhegazi4274
    @khaledhegazi4274Ай бұрын

    ربنا يفك اسره يارب

  • @MunirSalem
    @MunirSalemАй бұрын

    الله اكبر

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف......

  • @user-wy4bg3tm8v
    @user-wy4bg3tm8vАй бұрын

    بارك ألله في صحتك و عملك و فرج عنك و أعزك

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........

  • @user-wy4bg3tm8v

    @user-wy4bg3tm8v

    23 күн бұрын

    @@thebegesttree العلمانية بوابة الشيطان و أنت و أمثالك شياطين الإنس دعاتها . أعطيك مثال بسيط جدا ألأندلس .

  • @bilalassaad5149
    @bilalassaad51497 күн бұрын

    الحمدالله على نعمة الإسلام

  • @shereenbeshr6325
    @shereenbeshr6325Ай бұрын

    بالعز يا رب

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..............

  • @radiasheh1458
    @radiasheh1458Ай бұрын

    الله يرحمه

  • @moatazramadan9593

    @moatazramadan9593

    Ай бұрын

    هو مات امتي ؟

  • @algaabary

    @algaabary

    Ай бұрын

    @@moatazramadan9593 لم يمت ولكنه معتقل . فك الله أسره

  • @user-fw9xo2gf8i

    @user-fw9xo2gf8i

    Ай бұрын

    وهل رحمة الله تعالى أيها الذكي تتنزل فقط على الموتى؟!

  • @radiasheh1458

    @radiasheh1458

    Ай бұрын

    @@user-fw9xo2gf8i رحمنا الله و اياكم في الدنيا و الاخرة

  • @radiaaljerwan3190
    @radiaaljerwan319025 күн бұрын

    الله يفك اسرك

  • @yasserelkot321
    @yasserelkot321Ай бұрын

    حتي في التوراه والإنجيل المرأة التي تعري شعرها يحلق حسب الشريعة تبعك ياطوني

  • @ibrahimzeina2969
    @ibrahimzeina2969Ай бұрын

    هؤلاء مأجورون ربنا يعينكم عليهم

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف..........

  • @user-xk9rz7mp4j
    @user-xk9rz7mp4j23 күн бұрын

    يقول الله عز وجل في كتابه العزيز( لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ) ❤

  • @user-ue5xg1rb9q
    @user-ue5xg1rb9qАй бұрын

    جزاكم الله خيرا ونفع بكم

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....

  • @haas4345
    @haas434523 күн бұрын

    اللهم فك اسره و كل مظلوم يا رب العالمين.

  • @amlmetwally4513
    @amlmetwally451316 күн бұрын

    صلى الله عليه وسلم

  • @sarahnizar8449
    @sarahnizar844923 күн бұрын

    جزاكم الله خيرا

  • @meriem5521
    @meriem55218 күн бұрын

    فعلو هاشتاغ #الحرية_لمحمود_شعبان في سبيل الله

  • @user-xq7fv1uk7b
    @user-xq7fv1uk7bАй бұрын

    الله يفك كربك ي حبييي

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.........

  • @mosh1824
    @mosh1824Ай бұрын

    فك لله اسرك من سجون الظلام

  • @almoatasemedrees9301
    @almoatasemedrees93019 күн бұрын

    الله أكبر ولله الحمد

  • @meriem5521
    @meriem55218 күн бұрын

    #الحرية_لمحمود_شعبان

  • @SayedMohamed-dq7bm
    @SayedMohamed-dq7bmСағат бұрын

    جزاك الله خيرا

  • @MahmoudGhanem-ns8cw
    @MahmoudGhanem-ns8cw23 күн бұрын

    فك الله أسره😔🤲🏼

  • @moatsemragab6621
    @moatsemragab662121 күн бұрын

    احببتك في الله ياشيخ محمود

  • @mohamedmohamef3391
    @mohamedmohamef3391Ай бұрын

    اه الحلاوه دي

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف....................

  • @mohamedmohamef3391

    @mohamedmohamef3391

    24 күн бұрын

    @@thebegesttree خلاص أبعد.. الله غني عن العالمين.. مكلف نفسك في الكتابه ليه.. الجنه والنار موجدين إنت حر... والدين عند الله الإسلام.. إنت حر

  • @m-t-ghanem4498
    @m-t-ghanem449828 күн бұрын

    جزاكم الله خيراً ❤

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف...................

  • @user-gz8yf3fy6s
    @user-gz8yf3fy6s28 күн бұрын

    لا يخاف فى الله لومة لائم فك الله بالعز اسرك شيخنا الجليل❤

  • @thebegesttree

    @thebegesttree

    24 күн бұрын

    الدين سبب تأخر اي دولة في العالم . مش شرط تكون مسلمة. بل لو كانت مسيحية أو يهودية أو بوذية أو هندوسية. لماذا؟ لأن كل دين به جانب صغير من العقلانية والحقيقية ومعظم جوانبه مؤسس على الوهم والظن والخرافة والمعلومات الكاذبة. حدث ذلك بالنسبة لكل الأديان سواء مسيحية أو مسلمة أو يهودية. وبما أن الهدف الأساسي لأى دين هو نشر الخير والعدل والمساواة ومنع الشر والظلم والتمييز. وهو الجانب العقلاني فيه. إذا حتى يتم إزالة الجانب الكاذب المؤسس على الخرافة والمعلومات المضللة. تم اعتماد العقل. لذلك تم الفصل بين الدين كشعائر مؤسسة على الإيمان وبين الشريعة أو القوانيين التى يجب أن تكون مؤسسة على المصلحة والعقل. وهو ما اخذت به كل الدول العلمانية بدأ من فرنسا حتى الصين. مثال دولة مثل الفلبين دولة مسيحية في اسيا بسبب الدين أدى إلى تدهورها اقتصاديا. وأصبحت معتمدة على تصدير العمالة. بينما الدول الآسيوية التى اعتمدت العلمانية اى الفصل بين الدين كشعائر وبين الدين كشريعة مثل اليابان الصين كوريا الجنوبية فيتنام تايلند تقدمت وحققت نمو اقتصادى مبهر نافست به الغرب. أما قولك بأن هناك كانت دولة مثل الاندلس كانت متقدمة بمقاييس زمانها. وهذا لا يرجع إلى الدين بل يرجع إلى أن شريعتها أو قوانينها كانت متطورة عن باقي الدول المسيحية المجاورة لها. ومثال آخر الدولة العثمانية كانت بمقاييس زمانها أكثر تطورا وغنى من دول أوروبا المسيحية. بسبب أن أنظمتها القانونية والاقتصادية كانت تفوق أنظمة دول أوروبا المسيحية الدينية. فعند المقارنة بين الشريعة والأنظمة الإسلامية والأنظمة المستخلصة من الدين المسيحى واليهودى. فإن الأنظمة المستخلصة من الإسلام تفوق الأنظمة المستخلصة من المسيحية واليهودية والأديان الأخرى. وهو ما جعلها متفوقة عليها لقرون. بينما عند المقارنة بين الأنظمة المستخلصة من الإسلام والأنظمة المعتمدة على العلمانية والعقل. تتفوق الأنظمة العلمانية والعقلية. وهو ما يحدث الآن من تقدم وتطور الدول العلمانية المعتمدة على العقل بينما تأخر وتقهقر وضعف الأنظمة المعتمدة على الدين ومنها الاسلام. مثال: في المحاكم الوضعية الأوروبية لا تعتمد شهادة الشهود كدليل لإثبات الحقوق. لشبهت أن يكون الشاهد شاهد زور. بل تطلب دليل مادي للحكم. بينما في المحاكم الإسلامية تأخذ بشهادة الشهود حتى لو كانوا شهود زور. لأن الشريعة أمرت بذلك. مما قد يؤدى إلى عدم الوصول للعدالة وإثبات الحقوق بين الناس. كمثال. ممكن اى شخص مسلم يتهمك باي جريمة ويقدم شهود زور على ذلك. ويحكم القاضي المسلم ضدك رغم انك بريئة. بينما المحاكم الغربية تطلب الدليل على الفعل ولا تاخذ بشهادة الشهود. وهذا هو السبب في عدالتهم وظلمنا. تقدمنا وتاخرنا. سوف اعطيك مثال اخر ويا ريت تكوني مصرية. فى بداية الثورة الفرنسية أصدروا قانون بأن التاجر يحدد هامش الربح لبضاعته عند نسبة معينة وأن يضع سعر السلعة عليها. لمنع الغبن وغش المشتري. تم تطبيق هذا القانون في كل دول العالم بدأ من بريطانيا حتى الصين. فأرادت الحكومة المصرية في الثمانينيات تطبيق هذا القانون حتى تحمى المستهلك من جشع التجار . فاعترض رئيس الغرفة التجارية وقتها وكان ( محمود العربي صاحب شركات العربي توشيبا ) لماذا لأن الشريعة الإسلامية لم تحدد ربح التاجر وبل هو مطلق الإرادة في ذلك. بمعنى ممكن يشتري سلعة بجنيه ويبيعها بمائة جنيه. وهذا غبن وظلم للمشتري بالنسبة للقوانين الوضعية بينما حلال بالنسبة للشريعة. وفي أمثلة كثرة على ذلك. لكن عشان البوست لا يطول فلا دى لذكرها. ملاحظة: العلمانيين لا يكرهون الدين في ذاته ولكن يكرهون السلوك الظالم والخاطى كنتيجة له. بدليل تركه بالنسبة للشعائر لأنها لن تؤدي إلى ظلم أو تخلف بينما منعه من التدخل في الشؤون الدنيوية التى قد ينتج عنها ظلم وتقهقر وتخلف.....

  • @WleedRobat
    @WleedRobat22 күн бұрын

    لا اله إلا الله محمد رسول الله

Келесі