تحياتي أستاذي العزيز احمد وشكرا جزيلاً على مجهودك الجبار لتنوير مجتمعاتنا العربية الإسلامية المنكوبة .

محاظره ممتازة أنا دائماً اتابعك لشيء واحد هو دائماً تطرح مواضيع بحياديه تامه وهذا ما يميزك عن غيرك اتمنى لك التوفيق والنجاح للأستمرار في خدمة الإنسان والإنسانيه

سيد أحمد سعد زيد سيد متمكن من سادات التنوير محاربا الجهل المقدس و الخرفات

كيف بإمكاننا التخلص من هدا التخلف أصبحنا منبودين من جميع الناس الغير مسلمين أصبحنا نخجل حتى من أسمائنا في أوروبا

ثقافة الإقصاء واضطهاد الرأي الآخر، مجتمع مصاب بعمى الألوان ولا يرى إلا أبيض أو أسود

...الاسم المشهور له هو أبو لهب، لقبه إياه أبوه عبد المطلب لوسامته وإشراق وجهه.

محاضرة قيمة تخاطب العقل، اقترح لو تعمل حلقات عن مدعي النبوة ومبتدعي الطوائف الدينية التي لم تنجح على مر التاريخ فالعرب يعرفون مسيلمة وليس على اطلاع بتكرار المشهد في كل ثقافة وزمان وقليليون من حالفهم الحظ وخلدت اسماءهم

اعظم وثيقة اخلاقية قانونية على مدار التاريخ هي الاعلان العالمي لحقوق الانسان وما انبثق عنه من صكوك تؤلف الشرعة الدولية لحقوق الانسان التي مازلت تشق طريقها وتدعم أقدامها وجذورها من اجل ان تقيم مجتمعا انسانيا عالميا سعيدا ينعم فيه كل انسان بالحرية والكرامة، ومنبع هذا الاعلان هو فكر ة بالغة البساطة، وهي ان لكل انسان كرامة بحكن انه انسان لا يجوز ان تمتهن وان امتهان كرامة الانسان هو مصدر كل الويلات والحروب والشرور، فاي عقيدة تسلم بتلك الكرامة فهي صحيحة، بمعنى انها زسيلة صحيحة للرقي بالفرد والمجتمع وكل ما خالفها فهو ضلال، سواء اكانت دعوى للخلافة او لديكتاتورية البروليتاريا او حتى البوتوبيا او المدينة الفاضلة التي حلم بها الفلاسفة القدماء.

مسلمة بن حبيب الحنفي من الرياض تقريبا اليوم، هو من وادي حنيفة🇸🇦

كم انت رائع يا احمد

مرحبا استاذ احمد سعد. تحياتي لك.

مجهود موسوعى رافع.. سؤال فضولى ماقرابتكم للواء سعد زايد محافظ القاهرة السابق

عاش انت شمعه

حرية العقيدة انتهت بدخول محمد الكعبة عند تحطيم كل ما كان بداخلها من آلهة وثنية و غير وثنية

توارثنا جهل ابى جهل ، اتخذنا من الايمان زريعة لاشعال الفتن والحروب ضد بعضنا البعض !

انت بتنام دبينا كده؟ طب امتى؟

باختصار....أبو لهب كان حارس العقيدة..." كرئيس الأزهر اليوم ".

علي ابن ابي طالب هو ابن عم محمد وليس ابن عم فاطمة.

أهل الصنعة يعرفون صنعتهم لكن يعترفون أو لا هذا شيء يخصهم وقس على ذلك

العرب قبل الإسلام كانو مجموعة من القبائل يسطو بعضها على بعض حتى انعم الله عليهم بنعمة الإسلام