تابع شرح مقدمة مؤلف اسرار البلاغة للدكتور محمد ابو موسى | قناة ازهر تى فى

Пікірлер: 8

  • @anisfreeh7137
    @anisfreeh713710 жыл бұрын

    بارك الله فيكم.. ننتظر تتمة هطلكم المبارك

  • @alsmanyabwrgya6744
    @alsmanyabwrgya67445 жыл бұрын

    الله اكرمك بهذه الكرامة نعم لقد فتحت عقولنا واستفدنا من علمك شيخنا رحمك الله حيا او ميتا

  • @youssefrachad689
    @youssefrachad6894 жыл бұрын

    لله درك أيها الشيخ، تهش نفسي و يطرب وجداني لسماع ما يلفظ به وجدانكم من الدرر، و تهجم علي النشوة من إستعذاب ما إختمر في أنفسكم من العلم على مر السننين. و الله لو كنتم في المغرب لأتيت لتقبيل الرأس و اليد.

  • @user-sn1ou6lt4e
    @user-sn1ou6lt4e2 жыл бұрын

    ♥️🥰🥰

  • @moostafaabdelfattah9673
    @moostafaabdelfattah96733 жыл бұрын

    هل متاح للطلبة من خارج الأزهر حضور مثل هذه الدروس؟

  • @alsmanyabwrgya6744
    @alsmanyabwrgya67445 жыл бұрын

    كلام غريب ليس في الالفاظ صفة للتقديم والتاخير ؟

  • @muhammadjavaid7880

    @muhammadjavaid7880

    4 жыл бұрын

    نعم مولانا، ربما ما أشكل عليك هو القواعد النحوية التي توجب تقديم بعض الألفاظ وتأخير أخرى منها. فإذا كان ذلك كذلك، فينبغي أن تعلم أنه ثلاث درجات للكلام: واجب نحويا وجائز نحويا وممتنع نحويا. فالواجب نحويا لا يجوز أن اتركه والممتنع نحويا لا يجوز أن آتي به فلم يبق، في نهاية المطاف، إلا الجائز نحويا بمعنى أنه حين يجوز أن يتقدم المفعول به على الفاعل أو العكس وهذا لا يؤثر على المعنى العام للكلام فهنا موطن البلاغة. مثال على ذلك، قوله تعالى في فاتحة الكتاب: إياك نعبد وإياك نستعين ففي الآية الكريمة، قدم المفعول به وهو جائز في غير القرآن أن يتأخر فأي معنى أراده الحق جل وتقدس حين تقدم المفعول به فهو، كما علِمنا من كلام علمائنا، القصر الذي ما كان له أن يوجَد لو تأخر. والله تعالى أعلى وأعلم # محمد جاويد، الجامعة الإسلامية العالمية، إسلام آباد.

  • @asraamashaanhity7097

    @asraamashaanhity7097

    4 жыл бұрын

    يقصد بالالفاظ مجردة قبل ان تركب في جملة

Келесі