يارب اتوسل إليك بحق إسمك الاعظم ان ترزق صاحب اليد التي ستـدعـمـني فرحه يسجد لها باكيا ورزقا لا ينتهي وتوفيق لا نهايه يارب 🕊💜💜..

@sherensh8011

2 жыл бұрын

اللهم آمين يا رب العالمين

@younesbenaouana8299

2 жыл бұрын

@@sherensh8011 ء..ذي.ذذء.؟غ

‏• إذا أصلح الإنسان ما بينه وبين الله، كفاه الله ما بينه وبين الخلق، فمن انشغل بالواحد الأحد كفاه عن كلّ أحد.

ماشاء الله تبارك الرحمن ربي أكثر من أمثال الدكتور النابلسي لأن صوته الهادئ الذي يوحي بالحكمة يخترق القلوب

لعلَّ #رمضان القادم يأتي فيزيل هموماً أثقلت على قلوبنا شهوراً اللهمّ بلغنا رمضان

‏‎(( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون )) اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد 🤍🤍

قناة تختص بنشر فتاوى الدكتور محمد راتب النابلسي. فتاوى مكتوب من الدكتور ويتم تفريغها بفيديوهات صوتية ساعدونا بنشر فتاوى الدكتورمحمد راتب النابلسي . بارك الله بكم وسدد خطاكم لكل خير

اللهم صل والسلام وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا جزاك الله خيرآ يا شيخنا يارب دخيلك ارفع عنا الحرام والغضب والبلاء يارب العالمين 🤲 يارب سترك وعفوك رضاك والجنه يارب العالمين 🤲

بارك الله فيك شيخنا الفاضل محمد راتب النابلسي وبارك الله بعلمك وعملك ماشاء الله تبارك الله

اللهم فرج همي ويسر أمري وارحم ضعفي وقلة حيلتي يا رب العالمين

ليس هناك اجمل من سماع القرآن الكريم خاصة بأصوات. جميله فقد وهبني ربي هذه النعمه فوظفتها في تلاوة القرآن ❤️💞 فهل من مشجعّ

جزاك الله خيراً كثيراً وأدخلك الفردوس الأعلى

هل من مشجعي للقرآن الكريم. من

اللهم صل على سيدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. ..اللهم رزقنا حسن تلاوة القرآن الكريم وحفظه على الوجه الذي يرضك عنا يارب العالمين وجزاكم الله كل خير شيخنا الفاضل نحبكم بالله

حفظكم الله ورعاكم يارب اخي الكريم الاطمأنان تحس ان الله داخلك اخي وتعلم انه يصنعك بوم بعد يوم اخي وتلعم ان صحتك تتحسن وتعلم علم اليقين ان الله يكلمك اينما دهبت معك اخي

أتمنى لكم التوفيق اسماء مغربية من ألمانيا

صبحنا آلله وبحمده سبحان الله العظيم

هل من مشجعي للقرآن الكريم.

اللهم لك الحمد

الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكره واصيلا سبحان الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكون سبحان الله عدد ما خلق وملئ ماخلق وعدد ما في السموات والأرض وعدد ما في السموات والأرض وعدد ما احصي كتابه وملى مااحصي كتابه وعدد كل شئ وملى كل شئ

اللهم صل و سلم وبارك على سيدنا محمد با رك الله فيك يا رب العالمين

اللهم انصرنا على القوم الكافرين وحسن خاتمتنا

الله يحشرك وانت ساجد بين يدي الله عز وجل اللهم امين يارب العالمين الشيخ محمد راتب النابلسي

قسما بالله العظيم اللي حيتابعني بتلاوة القرآن الكريم حدعيله في صلاتي بتحقيق كل أمنياته 😭😭😭💔💔💔،،،..،،،

اللهُم غيرني لما تُريد أنت، واختر لي ما تشاء أنت، واجعل قلبي مُتعلّق بك وحدك أنت، وبدل ما تراه عيني جميلًا بما تراه أنت، واجعلني أرى كُل شيء من خلالك أنت، اللهُمّ إني سلمتك أمري ونفسي في الدُنيا فاجعل دُنياي كما تحب أنت، وآخرتي برحمتك يا ارحم الراحمين أنت وليست بعملي، فما لي سواك أنت يا الله.🕊️

جزاك الله خير اخي الكريم الله يحفضك

وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَىٰ أَجَلٌ مُّسَمًّى ۖ

ماشاء الرحيم السلام الباقي السلام الباقي البر الرحيم خيرا

لاإله إلا الله

جزاك الله خيرا

الأخت لي دارت ليا آبوني بغيت ربي يحفظها من كل شر والله يجزاكم بالخير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم وأتوب إليه

لا اله الا الله محمد رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام اسالكم الدعاء لابني٨ سنوات عبد الحميد ريان من قرية كابول قضاء عكا في فلسطين الحمد لله رب العالمين

مشلء الله كلام جميل وعميق

سبحان الله العظيم

@user-yb8fk7re6q

2 жыл бұрын

وَالليْلِ إِذَا يَغْشَى، وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: فالليل: هو هذه الظلمة التي تنبعث من جهة المشرق فتغشى وجه الأرض متزايدة شيئاً فشيئاً، إلى أن تلفّنا بردائها وتسترنا، وهنالك تجدنا ننقطع عن أعمالنا، ونخلد إلى الراحة، ونستسلم إلى النوم، لنستعيد به نشاطنا من بعد أن كلَّت جوارحنا وسرى التعب إلى أجسامنا. والنهار: وهو ذلك الضياء الذي يرافق ظهور الشمس، فيكشف لنا جميع ما نشهده وما تفضَّل به علينا ربُّنا، فنذهب إلى أعمالنا وقد استعدنا نشاطنا، وزال عنَّا ما كنَّا نجده من تعب، فكأننا وُلدنا من جديد، وبدأنا وصلة جديدة من مراحل حياتنا. فمن الذي أوجد لنا هذا النظام، وجعل الليل سكناً، والنهار مُبصراً؟ من الذي أوجد الأرض على هذا الحال من التكوُّر، وجعلها تدور حول نفسها، فكان من ذلك الليل والنهار، وبهذا نستطيع أن نستمر في سعينا وأعمالنا، ونتمتَّع بما أعطانا ربُّنا! على أن معنى هاتين الآيتين ليس قاصراً على ما قدَّمنا، بل هنالك معانٍ عدَّة لا يعلمها إلاَّ الله تنطوي مكنونة من ورائها. ففي ﴿وَاللَيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ أي: إذا هو غطَّى الأرض بظلامه: سكونٌ وهدوء كما ذكرنا في سورة الضحى، وذلك مما يساعدنا على الراحة والاستسلام للنوم، وفي الليل الرطوبة وبرودة الجو، وفي ذلك ما فيه من الفوائد للإنسان والحيوان ومعونة النبات على النماء، وفي الليل فوائد شتى مهما عدَّدت منها فأنت عاجز عن درك جميعها. كما ينطوي تحت كلمة ﴿وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: أي: إذا ظهر وبدا معانٍ شتى. ففي النهار يظهر لك ما خلقه لك ربك من موجودات، وفي النهار بما فيه أيضاً من حرارة وضياء ينمو النبات وتنبت الحبوب وتنعقد الأزهار وتنضج الفاكهة والثمرات، وفي النهار فوائد لا يحصيها غير خالقها وموجدها. ففكِّر في ذلك أيها الإنسان تفكيراً دقيقاً، تُهْدَ إلى خالقك، وتتعرَّف إلى شيء من عنايته بك وفضله عليك. وبعد أن ذكر لنا تعالى الليل والنهار وما يدل عليه خلقهما من نظامٍ وإحكام، أراد تعالى أن يرينا من آياته آية أخرى، فقال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى﴾: فالحيوانات والحشرات والطيور والأسماك والنبات والإنسان: من كل نوع من هذه الأنواع خلق الله تعالى زوجين اثنين. وإنك إذا ذهبت تبحث وتوسَّعت في البحث وجدت هذا النظام يتعدى ما ذكرنا فيشمل ما يُسمُّونه بالجمادات وغير ذلك مما تشهده ويقع نظرك عليه، فمن كل شيء خلق الله تعالى زوجين اثنين وجعل بينهما تآلفاً وتجاذباً، وجعل لكل منهما ما يناسبه ويحتاج إليه لتنظيم الحياة، وليستمر الوجود والبقاء، ولتتم عليك النعمة والإحسان، فما أرحم الخالق العظيم بنا، وما أكبر ما تفضَّل به علينا جميعاً! وبعد أن بيَّنت لنا الآية السابقة ذلك النظام البديع، أرادت الآية التالية أن تعرِّفنا بأن لهذه المخلوقات وظائف وأعمالاً مختلفة، وأنه تعالى ما خلق مخلوقاً عبثاً، ولذلك قال تعالى: ﴿إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾: وشتى: بمعنى مختلف، متنوِّع، فلكل مخلوق سعيه ووظيفته، فالجمل يحمل، والخيل والبغال تجر، والبقر يحرث، والضأن يأتيك بالصوف واللبن، والدجاج ينتج البيض، والضبع ينظِّف الفلاة من الجيف ليحافظ الجو على صفائه ونقاوة هوائه، والكلب يحرس، والهر ينظِّف المنازل من الحشرات، والنحل يجني العسل ويُلقِّح الأزهار، ويطول بنا الشرح إذا أردنا أن نأتي على ذكر كل مخلوق أو حيوان. فما من مخلوق إلا وله وظيفته الخاصة به، وما من مخلوق إلاَّ وله الأعضاء المتناسبة مع وظيفته، والغرائز التي يهتدي بها إلى كيفية سيره في حياته. وبتضافر وظائف هذه المخلوقات بعضها مع بعض ينتظم السير في هذا الكون، وتتأمَّن لك السعادة وتدوم الحياة. فمن الذي خصَّص كل مخلوق بخصائصه، وجهَّزه بالأعضاء التي تساعده على وظيفته، وجعل الكون كله وحدة مترابطة الأجزاء وأبدعه على هذا الحال من الكمال! أليس هو صاحب الرحمة والحنان! أليس هو الله تعالى ذو الجلال والإكرام! ألا يجب عليك أن تفكر بذلك أيها الإنسان فتتعرَّف إلى عظمته تعالى وتذكِّر نفسك بحنانه وإحسانه، وتعلم أنه لا يأمرك إلا بما فيه سعادتك وخيرك فتخضع لأمره ونهيه؟ ولذلك ومن بعد هذه الآيات الأربع التي افتتح بها تعالى هذه السورة الكريمة أراد سبحانه أن يبيِّن لنا الطريق الذي نصل به إلى السعادة الحقَّة والحياة الطيبة فقال تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى، فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: وإذن فربُّك العظيم، وخالقك الكريم، ما تركك سدى وما خلقك عبثاً، بل بيَّن لك طريق سعادتك وذلك ما فيه خيرك، وقد بدأ تعالى بآية: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى﴾: ليبيِّن لك أن أول خطوة بعد هذا الإيمان الفكري الذي حصلت عليه بنظرك في هذا الكون إنما هو العمل الطيِّب والإحسان. وأعطى: بمعنى: بذل، فالذي يبذل مما أعطاه ربُّه من مال إن كان غنياً ومن معونة للضعفاء إن كان قوياً، ومن جاه لذي حاجة إن كان وجيهاً، ومن علم ومعرفة إن كان عالماً، وإن شئت فقل: كل امرئ يعطي في حدود إمكانياته كلَّما سنحت له الفرصة وانفتحت في وجهه أبواب العمل إنما يصل به عطاؤه للتقوى: والتقوى: كما ذكرنا إنما هي إقبال النفس على ربِّها وخالقها، فبالعطاء تُقبل النفس على الله، لأن من قوانينها كما مرَّ بنا أنها لا بدَّ لها من عمل صالح تعتمد عليه حتى تتولَّد فيها الطمأنينة والثقة بذاتها فإن هي غدت واثقةً من صلاح عملها مطمئنة بإحسانها أقبلت راغبة على ربها. وإذن فأول ما نبدأ به بعد الإيمان الفكري: العمل الصالح، والعمل الصالح وسيلة التقوى، أي: إقبال النفس على خالقها. ولكن ماذا ينشأ عن التقوى؟ لقد ذكر لنا تعالى ذلك بقوله: ﴿وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى﴾: والحسنى: هي ما جاء به القرآن الكريم من الهدى. فالإقبال على الله يجعلك ذا بصيرة ترى بها ما تنطوي عليه أوامره تعالى من الخير لك والسعادة، فإذا أنت رأيت ذلك أيقنت بفضل ربك عليك وشكرته على إحسانه إليك، وشكرت رسول الله ﷺ على ما بذله في سبيل دلالتك وهدايتك، ولكن بماذا يقابلك ربك إن أعطيت واتَّقيت وسرت في طريق الإحسان والإنسانية، لقد بيَّن لك تعالى ذلك أنه سيجزي إحسانك بالإحسان فقال سبحانه: ﴿فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: واليسرى: هي الحياة الطيبة التي فيها اليسر والسرور، فلا يسوق لك تعالى إلاَّ ما فيه سرورك وهناؤك. ولا تقتصر تلك اليسرى على الحياة الدنيا، بل تمتد بك إلى الآخرة، والآخرة خير وأبقى، وبعد أن بيَّن لنا تعالى في الآيات السابقة طريق سعادتنا أراد أن يُحذِّرنا في الآيات التالية من الطريق التي إذا نحن سلكناها شقينا وكانت حياتنا ضنكاً وعسراً

#احذررررر | كل يوم يمر ، هو شاهد عليك .... أعلنها توبة إلى الله تعالى في كل صباح ومساء

ارجو من ابي الفاضل ان يدعو لابني بالشفاء العاجل من مرض الخوف الشديد والرعب والرهاب،الاجتماعي صلي يا ابي ركعتين ودعو له بالشفاء أنه يتعذب انقذوه يدعو ة في جوف الليل

اخي الكريم الخلوة والليل تنمي العقل والجسم والحب اخي المال إدا اسكنته في قلبك إعلم علم ابيقين ان يوما ما ستصاب بالصدمة قوية الشلل الرباعي اللهم عيش بنظام وانتظام

اخي الكريم القدوة صعبة الحصول عليها بالسهل امتحاناتها قوية من مرحلة الجنون إلى النور انشاء الله جبدناها في الجباد الاخر اخي الله يحفظ إما او إما

اللهم صل و سلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد با رك الله فيك يا رب العالمين.

🤲🤲🤲❤❤❤ اللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد جزاك الله الف خير

اخي الكريم الدنيا لايحس بها إلا من عمل معها تعاملا صحيا اخي النية شجرة نزرعها في روحنا لكي لاينزع يوما ما لان هناك سعادة وهناك تعاسة وما زرعت ستجنيه في آخرك اخي

اللهم احفظک دکتور 🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻🤲🏻

تم

الله يفرج علينا يسر امورنا يارب العالمين الله يصلح يارب العالمين الله يرزقنا وفقينا يارب العالمين لدواع ويرضي دايم الحمد لله يارب العالمين

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

مشاء الله

يا حي يا قيوم لا تأخذك سنة ولا نوم

I love you

TOBAYES❤

عليا دين كثير ادعولي ان الله يقضا عني ادين ويفرج همي

🤲 اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا وقائدنا محمد طب القلوب ودوائها وعافية الأبدان والأجسام وشفائها ونور الأبصار والبصائر والعقول والقلوب والوجوه وضيائها 🤲 اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وقائدنا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين صلوات في الأولين وفي الآخرين وفي الملأ الأعلى إلى يوم الدين وصلوات ترضيك وترضيه وترضا بها عنا يا كريم وصلوات بعدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك العظيم ومداد كلماتك يا كريم وصلوات بعدد ما كان وبعدد ما يكون وبعدد الحركات والسكون وصلوات لا ينتهي عددها ويمتد أمدها إلى أبد الآبدين وصلوات ملأ السماوات السبع وملأ الأراضين السبع وملأ ما بينهن وملأ ما فيهن وملأ ما شاء من شيء بعد وصلوات بعدد ما ذكره الذاكرون وصلوات بعدد ما غفل عن ذكره الغافلون وصلوات تنلنا بها شفاعته وتدخلنا بها جنتك يا رحيم وصلوات تنلنا بها كل الخيرات والبركات وفضائل رحماك وصلوات ما علمناها وما لم نعلمها وما سألناها وما لم نسألها برحمتك ومنك وجودك وعفوك وكرمك وغفرانك يا أرحم الراحمين 💐🌺🤲 آمين اللهم آمين 🤲🌺💐

والنبي يا اخوتي المسلمين احتا جكم ادعو لي يفرجها عني ربي في هدا اليوم العظيم ويفرجها على كل المسلمين يارب وشكرا

@fatihacompta5037

2 жыл бұрын

الله يفرجها علينا وعليكم بالخير والبركة يارب

هيك كبير الفيديو مابفتح عنا قسمة لخمس دقائق مشان نقدر نحضرة بسوريا صعببببب النت

السلام عليكم إخواني أرجو منكم الدعاء لي بالشفاء العاجل جزاكم الله خيرا

تحصّنت بالله الذي لا إله إلا هو، إلهي وإله كل شيء، واعتصمت بربي ورب كل شيء ، وتوكلت على الحيّ الذي لا يموت، واستدفعت الشر بلا حول ولا قوة إلا بالله، حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبي الله الذي هو حسبنا، حسبي الرب من العباد، حسبي الخالق من المخلوق، حسبي الرازق من المرزوق، حسبي الذي هو حسبي، حسبي الذي بيده ملكوت كل شيء، وهو يجير ولا يجار عليه، حسبي الله وكفى، سمع الله لمن دعا، ليس وراء الله منتهى، حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم

اخي الكريم منفسها الوحيد هو الكون اخي ولكن لايعلون دلك اخي والحمد للله هدا الوباء رسالة لهم وللكون انظروا كيف اصبح اخي الارض تبكي وهم لايشعرون اخي اصبحت لاحولة ولاقوة إلا بالله اخي وسيصلون إلى معيشة ضنك إن لم يحترموا الارض والمراة اخي لهم عداب وبطش شديد اخي

من طبائع النفوس الأمارة بالسوء حب مجالسة الناس، والميل إلى اللهو والعبث والبطالة، وكراهية الخلوة مع الله، طبع الإنسان يميل إلى الجلوس مع الناس يضحك ويلعب، يأكل، يعلق تعليقات ساخرة، يمتع عينه بشيء لا يرضي الله عز وجل، أما التكليف أن تخلو مع الحقيقة الأزلية، أن تخلو مع الله.. من فوائد الخلوة مع الله أنها تريح القلب والفكر والعقل، من الشواغل الدنيوية المتعاقبة.. الإمام الشافعي يقول: من أحب أن يفتح الله قلبه وأن يرزقه العلم فعليه بالخلوة، وترك مخالطة السفهاء.. والله أيها الإخوة أحياناً تجلس مع شخص تشعر أنك تبهدلت معه، نزلت مكانتك، فهو شخص بذيء اللسان، تعليقاته سخيفة، تفكيره محدود، نمطه شهواني، إنْ جالسته تحتقر نفسك أمامه، لذلك من أحب أن يفتح الله قلبه وأن يرزقه العلم، فعليه بالخلوة وترك مخالطة السفهاء، ومجالسة العارفين بالله والقريبين منه.. " ابن عجيبة " الذي شرح حكم ابن عطاء الله السكندري، يقول؛ "ما نفع القلب شيء مثل خلوة يدخل بها إلى ميدان ذكره" إقرأ📚 وانشر📩 تؤجر

@user-yb8fk7re6q

2 жыл бұрын

وَالليْلِ إِذَا يَغْشَى، وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: فالليل: هو هذه الظلمة التي تنبعث من جهة المشرق فتغشى وجه الأرض متزايدة شيئاً فشيئاً، إلى أن تلفّنا بردائها وتسترنا، وهنالك تجدنا ننقطع عن أعمالنا، ونخلد إلى الراحة، ونستسلم إلى النوم، لنستعيد به نشاطنا من بعد أن كلَّت جوارحنا وسرى التعب إلى أجسامنا. والنهار: وهو ذلك الضياء الذي يرافق ظهور الشمس، فيكشف لنا جميع ما نشهده وما تفضَّل به علينا ربُّنا، فنذهب إلى أعمالنا وقد استعدنا نشاطنا، وزال عنَّا ما كنَّا نجده من تعب، فكأننا وُلدنا من جديد، وبدأنا وصلة جديدة من مراحل حياتنا. فمن الذي أوجد لنا هذا النظام، وجعل الليل سكناً، والنهار مُبصراً؟ من الذي أوجد الأرض على هذا الحال من التكوُّر، وجعلها تدور حول نفسها، فكان من ذلك الليل والنهار، وبهذا نستطيع أن نستمر في سعينا وأعمالنا، ونتمتَّع بما أعطانا ربُّنا! على أن معنى هاتين الآيتين ليس قاصراً على ما قدَّمنا، بل هنالك معانٍ عدَّة لا يعلمها إلاَّ الله تنطوي مكنونة من ورائها. ففي ﴿وَاللَيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ أي: إذا هو غطَّى الأرض بظلامه: سكونٌ وهدوء كما ذكرنا في سورة الضحى، وذلك مما يساعدنا على الراحة والاستسلام للنوم، وفي الليل الرطوبة وبرودة الجو، وفي ذلك ما فيه من الفوائد للإنسان والحيوان ومعونة النبات على النماء، وفي الليل فوائد شتى مهما عدَّدت منها فأنت عاجز عن درك جميعها. كما ينطوي تحت كلمة ﴿وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: أي: إذا ظهر وبدا معانٍ شتى. ففي النهار يظهر لك ما خلقه لك ربك من موجودات، وفي النهار بما فيه أيضاً من حرارة وضياء ينمو النبات وتنبت الحبوب وتنعقد الأزهار وتنضج الفاكهة والثمرات، وفي النهار فوائد لا يحصيها غير خالقها وموجدها. ففكِّر في ذلك أيها الإنسان تفكيراً دقيقاً، تُهْدَ إلى خالقك، وتتعرَّف إلى شيء من عنايته بك وفضله عليك. وبعد أن ذكر لنا تعالى الليل والنهار وما يدل عليه خلقهما من نظامٍ وإحكام، أراد تعالى أن يرينا من آياته آية أخرى، فقال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى﴾: فالحيوانات والحشرات والطيور والأسماك والنبات والإنسان: من كل نوع من هذه الأنواع خلق الله تعالى زوجين اثنين. وإنك إذا ذهبت تبحث وتوسَّعت في البحث وجدت هذا النظام يتعدى ما ذكرنا فيشمل ما يُسمُّونه بالجمادات وغير ذلك مما تشهده ويقع نظرك عليه، فمن كل شيء خلق الله تعالى زوجين اثنين وجعل بينهما تآلفاً وتجاذباً، وجعل لكل منهما ما يناسبه ويحتاج إليه لتنظيم الحياة، وليستمر الوجود والبقاء، ولتتم عليك النعمة والإحسان، فما أرحم الخالق العظيم بنا، وما أكبر ما تفضَّل به علينا جميعاً! وبعد أن بيَّنت لنا الآية السابقة ذلك النظام البديع، أرادت الآية التالية أن تعرِّفنا بأن لهذه المخلوقات وظائف وأعمالاً مختلفة، وأنه تعالى ما خلق مخلوقاً عبثاً، ولذلك قال تعالى: ﴿إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾: وشتى: بمعنى مختلف، متنوِّع، فلكل مخلوق سعيه ووظيفته، فالجمل يحمل، والخيل والبغال تجر، والبقر يحرث، والضأن يأتيك بالصوف واللبن، والدجاج ينتج البيض، والضبع ينظِّف الفلاة من الجيف ليحافظ الجو على صفائه ونقاوة هوائه، والكلب يحرس، والهر ينظِّف المنازل من الحشرات، والنحل يجني العسل ويُلقِّح الأزهار، ويطول بنا الشرح إذا أردنا أن نأتي على ذكر كل مخلوق أو حيوان. فما من مخلوق إلا وله وظيفته الخاصة به، وما من مخلوق إلاَّ وله الأعضاء المتناسبة مع وظيفته، والغرائز التي يهتدي بها إلى كيفية سيره في حياته. وبتضافر وظائف هذه المخلوقات بعضها مع بعض ينتظم السير في هذا الكون، وتتأمَّن لك السعادة وتدوم الحياة. فمن الذي خصَّص كل مخلوق بخصائصه، وجهَّزه بالأعضاء التي تساعده على وظيفته، وجعل الكون كله وحدة مترابطة الأجزاء وأبدعه على هذا الحال من الكمال! أليس هو صاحب الرحمة والحنان! أليس هو الله تعالى ذو الجلال والإكرام! ألا يجب عليك أن تفكر بذلك أيها الإنسان فتتعرَّف إلى عظمته تعالى وتذكِّر نفسك بحنانه وإحسانه، وتعلم أنه لا يأمرك إلا بما فيه سعادتك وخيرك فتخضع لأمره ونهيه؟ ولذلك ومن بعد هذه الآيات الأربع التي افتتح بها تعالى هذه السورة الكريمة أراد سبحانه أن يبيِّن لنا الطريق الذي نصل به إلى السعادة الحقَّة والحياة الطيبة فقال تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى، فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: وإذن فربُّك العظيم، وخالقك الكريم، ما تركك سدى وما خلقك عبثاً، بل بيَّن لك طريق سعادتك وذلك ما فيه خيرك، وقد بدأ تعالى بآية: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى﴾: ليبيِّن لك أن أول خطوة بعد هذا الإيمان الفكري الذي حصلت عليه بنظرك في هذا الكون إنما هو العمل الطيِّب والإحسان. وأعطى: بمعنى: بذل، فالذي يبذل مما أعطاه ربُّه من مال إن كان غنياً ومن معونة للضعفاء إن كان قوياً، ومن جاه لذي حاجة إن كان وجيهاً، ومن علم ومعرفة إن كان عالماً، وإن شئت فقل: كل امرئ يعطي في حدود إمكانياته كلَّما سنحت له الفرصة وانفتحت في وجهه أبواب العمل إنما يصل به عطاؤه للتقوى: والتقوى: كما ذكرنا إنما هي إقبال النفس على ربِّها وخالقها، فبالعطاء تُقبل النفس على الله، لأن من قوانينها كما مرَّ بنا أنها لا بدَّ لها من عمل صالح تعتمد عليه حتى تتولَّد فيها الطمأنينة والثقة بذاتها فإن هي غدت واثقةً من صلاح عملها مطمئنة بإحسانها أقبلت راغبة على ربها. وإذن فأول ما نبدأ به بعد الإيمان الفكري: العمل الصالح، والعمل الصالح وسيلة التقوى، أي: إقبال النفس على خالقها. ولكن ماذا ينشأ عن التقوى؟ لقد ذكر لنا تعالى ذلك بقوله: ﴿وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى﴾: والحسنى: هي ما جاء به القرآن الكريم من الهدى. فالإقبال على الله يجعلك ذا بصيرة ترى بها ما تنطوي عليه أوامره تعالى من الخير لك والسعادة، فإذا أنت رأيت ذلك أيقنت بفضل ربك عليك وشكرته على إحسانه إليك، وشكرت رسول الله ﷺ على ما بذله في سبيل دلالتك وهدايتك، ولكن بماذا يقابلك ربك إن أعطيت واتَّقيت وسرت في طريق الإحسان والإنسانية، لقد بيَّن لك تعالى ذلك أنه سيجزي إحسانك بالإحسان فقال سبحانه: ﴿فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: واليسرى: هي الحياة الطيبة التي فيها اليسر والسرور، فلا يسوق لك تعالى إلاَّ ما فيه سرورك وهناؤك. ولا تقتصر تلك اليسرى على الحياة الدنيا، بل تمتد بك إلى الآخرة، والآخرة خير وأبقى، وبعد أن بيَّن لنا تعالى في الآيات السابقة طريق سعادتنا أراد أن يُحذِّرنا في الآيات التالية من الطريق التي إذا نحن سلكناها شقينا وكانت حياتنا ضنكاً وعسراً

وَالليْلِ إِذَا يَغْشَى، وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: فالليل: هو هذه الظلمة التي تنبعث من جهة المشرق فتغشى وجه الأرض متزايدة شيئاً فشيئاً، إلى أن تلفّنا بردائها وتسترنا، وهنالك تجدنا ننقطع عن أعمالنا، ونخلد إلى الراحة، ونستسلم إلى النوم، لنستعيد به نشاطنا من بعد أن كلَّت جوارحنا وسرى التعب إلى أجسامنا. والنهار: وهو ذلك الضياء الذي يرافق ظهور الشمس، فيكشف لنا جميع ما نشهده وما تفضَّل به علينا ربُّنا، فنذهب إلى أعمالنا وقد استعدنا نشاطنا، وزال عنَّا ما كنَّا نجده من تعب، فكأننا وُلدنا من جديد، وبدأنا وصلة جديدة من مراحل حياتنا. فمن الذي أوجد لنا هذا النظام، وجعل الليل سكناً، والنهار مُبصراً؟ من الذي أوجد الأرض على هذا الحال من التكوُّر، وجعلها تدور حول نفسها، فكان من ذلك الليل والنهار، وبهذا نستطيع أن نستمر في سعينا وأعمالنا، ونتمتَّع بما أعطانا ربُّنا! على أن معنى هاتين الآيتين ليس قاصراً على ما قدَّمنا، بل هنالك معانٍ عدَّة لا يعلمها إلاَّ الله تنطوي مكنونة من ورائها. ففي ﴿وَاللَيْلِ إِذَا يَغْشَى﴾ أي: إذا هو غطَّى الأرض بظلامه: سكونٌ وهدوء كما ذكرنا في سورة الضحى، وذلك مما يساعدنا على الراحة والاستسلام للنوم، وفي الليل الرطوبة وبرودة الجو، وفي ذلك ما فيه من الفوائد للإنسان والحيوان ومعونة النبات على النماء، وفي الليل فوائد شتى مهما عدَّدت منها فأنت عاجز عن درك جميعها. كما ينطوي تحت كلمة ﴿وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى﴾: أي: إذا ظهر وبدا معانٍ شتى. ففي النهار يظهر لك ما خلقه لك ربك من موجودات، وفي النهار بما فيه أيضاً من حرارة وضياء ينمو النبات وتنبت الحبوب وتنعقد الأزهار وتنضج الفاكهة والثمرات، وفي النهار فوائد لا يحصيها غير خالقها وموجدها. ففكِّر في ذلك أيها الإنسان تفكيراً دقيقاً، تُهْدَ إلى خالقك، وتتعرَّف إلى شيء من عنايته بك وفضله عليك. وبعد أن ذكر لنا تعالى الليل والنهار وما يدل عليه خلقهما من نظامٍ وإحكام، أراد تعالى أن يرينا من آياته آية أخرى، فقال تعالى: ﴿وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى﴾: فالحيوانات والحشرات والطيور والأسماك والنبات والإنسان: من كل نوع من هذه الأنواع خلق الله تعالى زوجين اثنين. وإنك إذا ذهبت تبحث وتوسَّعت في البحث وجدت هذا النظام يتعدى ما ذكرنا فيشمل ما يُسمُّونه بالجمادات وغير ذلك مما تشهده ويقع نظرك عليه، فمن كل شيء خلق الله تعالى زوجين اثنين وجعل بينهما تآلفاً وتجاذباً، وجعل لكل منهما ما يناسبه ويحتاج إليه لتنظيم الحياة، وليستمر الوجود والبقاء، ولتتم عليك النعمة والإحسان، فما أرحم الخالق العظيم بنا، وما أكبر ما تفضَّل به علينا جميعاً! وبعد أن بيَّنت لنا الآية السابقة ذلك النظام البديع، أرادت الآية التالية أن تعرِّفنا بأن لهذه المخلوقات وظائف وأعمالاً مختلفة، وأنه تعالى ما خلق مخلوقاً عبثاً، ولذلك قال تعالى: ﴿إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى﴾: وشتى: بمعنى مختلف، متنوِّع، فلكل مخلوق سعيه ووظيفته، فالجمل يحمل، والخيل والبغال تجر، والبقر يحرث، والضأن يأتيك بالصوف واللبن، والدجاج ينتج البيض، والضبع ينظِّف الفلاة من الجيف ليحافظ الجو على صفائه ونقاوة هوائه، والكلب يحرس، والهر ينظِّف المنازل من الحشرات، والنحل يجني العسل ويُلقِّح الأزهار، ويطول بنا الشرح إذا أردنا أن نأتي على ذكر كل مخلوق أو حيوان. فما من مخلوق إلا وله وظيفته الخاصة به، وما من مخلوق إلاَّ وله الأعضاء المتناسبة مع وظيفته، والغرائز التي يهتدي بها إلى كيفية سيره في حياته. وبتضافر وظائف هذه المخلوقات بعضها مع بعض ينتظم السير في هذا الكون، وتتأمَّن لك السعادة وتدوم الحياة. فمن الذي خصَّص كل مخلوق بخصائصه، وجهَّزه بالأعضاء التي تساعده على وظيفته، وجعل الكون كله وحدة مترابطة الأجزاء وأبدعه على هذا الحال من الكمال! أليس هو صاحب الرحمة والحنان! أليس هو الله تعالى ذو الجلال والإكرام! ألا يجب عليك أن تفكر بذلك أيها الإنسان فتتعرَّف إلى عظمته تعالى وتذكِّر نفسك بحنانه وإحسانه، وتعلم أنه لا يأمرك إلا بما فيه سعادتك وخيرك فتخضع لأمره ونهيه؟ ولذلك ومن بعد هذه الآيات الأربع التي افتتح بها تعالى هذه السورة الكريمة أراد سبحانه أن يبيِّن لنا الطريق الذي نصل به إلى السعادة الحقَّة والحياة الطيبة فقال تعالى: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى، وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى، فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: وإذن فربُّك العظيم، وخالقك الكريم، ما تركك سدى وما خلقك عبثاً، بل بيَّن لك طريق سعادتك وذلك ما فيه خيرك، وقد بدأ تعالى بآية: ﴿فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى﴾: ليبيِّن لك أن أول خطوة بعد هذا الإيمان الفكري الذي حصلت عليه بنظرك في هذا الكون إنما هو العمل الطيِّب والإحسان. وأعطى: بمعنى: بذل، فالذي يبذل مما أعطاه ربُّه من مال إن كان غنياً ومن معونة للضعفاء إن كان قوياً، ومن جاه لذي حاجة إن كان وجيهاً، ومن علم ومعرفة إن كان عالماً، وإن شئت فقل: كل امرئ يعطي في حدود إمكانياته كلَّما سنحت له الفرصة وانفتحت في وجهه أبواب العمل إنما يصل به عطاؤه للتقوى: والتقوى: كما ذكرنا إنما هي إقبال النفس على ربِّها وخالقها، فبالعطاء تُقبل النفس على الله، لأن من قوانينها كما مرَّ بنا أنها لا بدَّ لها من عمل صالح تعتمد عليه حتى تتولَّد فيها الطمأنينة والثقة بذاتها فإن هي غدت واثقةً من صلاح عملها مطمئنة بإحسانها أقبلت راغبة على ربها. وإذن فأول ما نبدأ به بعد الإيمان الفكري: العمل الصالح، والعمل الصالح وسيلة التقوى، أي: إقبال النفس على خالقها. ولكن ماذا ينشأ عن التقوى؟ لقد ذكر لنا تعالى ذلك بقوله: ﴿وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى﴾: والحسنى: هي ما جاء به القرآن الكريم من الهدى. فالإقبال على الله يجعلك ذا بصيرة ترى بها ما تنطوي عليه أوامره تعالى من الخير لك والسعادة، فإذا أنت رأيت ذلك أيقنت بفضل ربك عليك وشكرته على إحسانه إليك، وشكرت رسول الله ﷺ على ما بذله في سبيل دلالتك وهدايتك، ولكن بماذا يقابلك ربك إن أعطيت واتَّقيت وسرت في طريق الإحسان والإنسانية، لقد بيَّن لك تعالى ذلك أنه سيجزي إحسانك بالإحسان فقال سبحانه: ﴿فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى﴾: واليسرى: هي الحياة الطيبة التي فيها اليسر والسرور، فلا يسوق لك تعالى إلاَّ ما فيه سرورك وهناؤك. ولا تقتصر تلك اليسرى على الحياة الدنيا، بل تمتد بك إلى الآخرة، والآخرة خير وأبقى، وبعد أن بيَّن لنا تعالى في الآيات السابقة طريق سعادتنا أراد أن يُحذِّرنا في الآيات التالية من الطريق التي إذا نحن سلكناها شقينا وكانت حياتنا ضنكاً وعسراً

هل من مشجعي للقرآن الكريم. من

يارب اتوسل إليك بحق إسمك الاعظم ان ترزق صاحب اليد التي ستـدعـمـني فرحه يسجد لها باكيا ورزقا لا ينتهي وتوفيق لا نهايه يارب 🕊💜💜..

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

هل من مشجعي للقرآن الكريم. من

هل من مشجعي للقرآن الكريم. من

هل من مشجعي للقرآن الكريم. من