سليم بركات | الجندب الحديديّ ( كل طفولة ميثاق ممزق كل طفولة محنة )
Музыка
#الكتب_المسموعة #أدبيات #روايات #قصص #سوريا #السيرة_الذاتية
سليم بركات ( نقلاً عن ويكيبيديا )
مواليد عام 1951 في قرية موسيسانا التابعة لمدينة عامودا في ريف القامشلي، سوريا، قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداتها الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كـ الآشورية والأرمنية. في عام 1970 انتقل إلى دمشق لدراسة الأدب العربي ولكن بعد عام انتقل إلى بيروت حيث مكث حتى عام 1982. أصدر أثناء وجوده في بيروت خمسة مجلدات شعرية ومذكرات ومجلدين للسيرة الذاتية. انتقل إلى قبرص وعمل مدير تحرير لمجلة الكرمل الفلسطينية المرموقة، وكان رئيس تحريرها محمود درويش. في عام 1999 انتقل إلى السويد حيث لا يزال يقيم.
تستكشف أعماله الثقافة الكردية وتؤرخ محنة الكرد وتاريخهم، بالإضافة إلى الثقافة العربية والآشورية والأرمنية والشركسية واليزيدية. أقدم أعماله النثرية الجندب الحديدي، هو سرد سيرة ذاتية لطفولته في القامشلي. يستكشف الكتاب الظروف القاسية والعنيفة التي عاشها في سن المراهقة المبكرة ويفيض بمشاعر الحنين إلى الأرض والثقافة الكردية. يُترجم الجزء الأول من العنوان الفرعي المطول للكتاب إلى «مذكرات غير مكتملة لطفل لم ير أبدًا أي شيء سوى أرضًا للهاربين».
يوصف بركات بأنه من أكثر الشعراء والروائيين إبداعًا في الكتابة باللغة العربية. وصف ستيفان جي ماير أسلوبه بأنه «الأقرب بين الكتاب العرب إلى أسلوب الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية»، ووصف بركات بأنه «ربما يكون كاتب النثر الأبرز الذي يكتب باللغة العربية اليوم». نظرًا لأسلوبه المعقد وتطبيقه للتقنيات المأخوذة من الأدب العربي الكلاسيكي، كان تأثيره شبيهًا بتأثير «الكلاسيكيين الجدد».
Пікірлер: 12
سلمت يداك وابداعك في الاداء
Thank you!
تحياتي اليك ايها الرائع
تسلم يا باشا 🧡🧡
رائع 💙
اخي العزيز قناتك كنز بنسبة الي ❤️ شكراً كتير لجهودك والله يقويك ❤️
Bravooooo ❤
👍🌹
👍💯👍
إقتباس من الويكيبيديا
«مذكرات غير مكتملة لطفل لم ير أبدًا أي شيء سوى أرضًا للهاربين».[2] يوصف بركات بأنه من أكثر الشعراء والروائيين إبداعًا في الكتابة باللغة العربية.[3] وصف ستيفان جي ماير أسلوبه بأنه «الأقرب بين الكتاب العرب إلى أسلوب الواقعية السحرية في أمريكا اللاتينية»، ووصف بركات بأنه «ربما يكون كاتب النثر الأبرز الذي يكتب باللغة العربية اليوم». نظرًا لأسلوبه المعقد وتطبيقه للتقنيات المأخوذة من الأدب العربي الكلاسيكي، كان تأثيره شبيهًا بتأثير «الكلاسيكيين الجدد».[2]