سبعينيات القرن الماضي | الحلقة الرابعة | الثورة الإيرانية

تعليق : بدر الآغا
ضيوف الحلقة :
د. لقاء مكي
د. محجوب الزويري

Пікірлер: 9

  • @ghassanhussain7957
    @ghassanhussain7957Ай бұрын

    ❤❤❤

  • @UniqueExcerpts
    @UniqueExcerptsАй бұрын

    👍

  • @samerty2292
    @samerty2292Ай бұрын

    اللهم عليك بكل من يشرك بالله سبحانه وتعالى ويطعن بالقرآن الكريم والسنه النبوية الصحيحة ويطعن بزوجات وصحابة الرسول محمد صل الله عليه وآله وصحبه وسلم وكل من يتبع التقية والكذب والخزعبلات والبدع وتحريف الحقائق والافتراء والتدليس والبهتان والكتب والروايات والقصص الكاذبة والسب واللعن والشتم والطعن والقذف والأساءة والتجاوز واللطم وشق الجيوب والنياحة والعويل والتطبير والزحف والتطين وضرب الشخص لنفسه بالنعال والزناجيل وممارسة الرجل الجنس مع زوجته من دبرها حسب فتاوى المعممين والفتوى الثانية مداعبة الأعضاء التناسلية بين الغرباء.واللهم عليك بكل من يحتل اراضي ومياه العراق ويقتل ابناء شعبه ويتدخل بكل شيء يخص العراق وعليك بالذيول الذين يعيشون في العراق.ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم.

  • @ru47j

    @ru47j

    Ай бұрын

    انت حاسب روحك مسلم؟ يحنان يامنان احفظ ابن سلمان؟ هو هذا دينك ؟ غزه تحت الانقاض وانتو تعملو عرض ازياء بكيني؟ وردح ورقص وبارات ؟ تفوووو على ام الي حملتك يانذل يامطبع. نعال ايراني تاج على راس الخلفوك.

  • @user-km8qk6bb2l
    @user-km8qk6bb2lАй бұрын

    تقرير مزور ومحرف والدليل على ذالك الحقائق موثقه ولم تحدث في زمنً بعيد والدليل الثاني المتحدثين ليس لهم اسم او لقب او عنوان ويتملكون نفس طائفي في الطرح و زلة لسانهم دلت على ذالك

  • @user-mu8md8hs7s

    @user-mu8md8hs7s

    Ай бұрын

    لاياعزيز كلام صحيح ونا سمعته من عمي لانه كان أيام الستينات و السبعينات يزور ايران للسياحه ويتونس معه النساء في طهران وبقيت المحافظة الإيرانية سلملي عليهم وبارك الله فيك ياعمي لانك رفعت راس العراق في ذالك الوقت الذي كانت فيه شاب

  • @user-lg8kp7gr5j

    @user-lg8kp7gr5j

    Ай бұрын

    إيران أيام الشاه كانت العمق الستراتيجي للكيان الصهيونى والحليف القوي لها

  • @ru47j

    @ru47j

    Ай бұрын

    حكام الخليج كانو يبوسون ايد الشاه قبل مقطع موجود ع اليوتيوب لان كان الشاه خادم للغرب . اليوم يسموهم فرس مجوس من وقفو مع فلسطين

Келесі