دمتم ودام حسكم كلمات صوت لحن اخذت نا برحله سياحيه وحنا بمكاننا شكرا تستحقون الصداره شكرا
@alarib62852 жыл бұрын
صح لسان الشاعر مبدع الله يوفقك يابو سعيد
@1ii772 жыл бұрын
هالله صح لسان الشاعر ومبدع ي مفضي 🙏🏻♥️
@user-ec8qv4lp4p2 жыл бұрын
ابداع. صح لسانك.
@Mohammed-no8ib2 жыл бұрын
احسن منشد بالعالم ابو سعيد 🤍❤
@user-gt3rh4kj6j2 жыл бұрын
صح لسان الشاعر فريح الجهني طرب صوت الشمال الله الله عليه
@user-lm1sh7jn4p2 жыл бұрын
صح لسان شاعرها ويسلم صوتك مفضي
@gdqg60552 жыл бұрын
صح لسانك يبو حاتم
@user-ig3wc2de1e2 жыл бұрын
صح لسان الشاعر وصح بوحك ابو سعيد 🥀🌹
@user-gi6qu2eg9u2 жыл бұрын
احسنت الله يبارك فيك
@user-yl7wt5tm7b2 жыл бұрын
الله عليك استمر
@mraily49962 жыл бұрын
شاعر ممتاز وصوت جميل
@usus81752 жыл бұрын
صح لسااااانك ابدعتووووو
@Hz3a2 жыл бұрын
الله صح بوحك 🤍🤍🤍🤍.
@i9cn2 жыл бұрын
صح صوتك وكلمات رائعه
@user-pd8ip6ec5m2 жыл бұрын
طرب طرب طرب 😍😍
@tiegr84662 жыл бұрын
حي ذا صوت
@user-yl7fg3ji2u2 жыл бұрын
واصصل
@user-ub5on5bk1n
2 жыл бұрын
كفو طال عمرك ، شاعر قبيلة، ألفاظ وتصوير طال عمرك وصح لسانك. على هذا الإبداع
@abdulah2297
2 жыл бұрын
@UCbqUSJACM6cXZjNpdREbZtA و عمرك يادكتور وصح بدنك بتوجيهك ومساندتك الله يرفع قدرك
@user-ls8hp1eb7k Жыл бұрын
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟ يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا ***
@user-ls8hp1eb7k Жыл бұрын
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟ يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا ***كلامات الشاعر خداج الشعلان
Пікірлер: 40
رصيدنا مايشتكي من عطانا ،،، الله الله ❤️
صوت جميل صح لسانك يا عبدالله فريج❤ ❤
شيلة جميله ما يسكر رصيده أنا من عطانا شعر من ذهب❤❤🎉🎉
شيله من ذهب
الله شكد مشتاق لهاذ الصوت جعلني فداك مفضي 🇮🇶🇮🇶🇮🇶🇮🇶تحياتي لك من العراق
الله لقاع البحرالاطلس يدهويك صح بوحكككككككككككككككككككككك يامفضي🌹
صح منطوقك صوت الشمال وصح لسان شاعرها دوووم ماخذ الصداره ابوسعيد❤️💯❤️💯❤️💯❤️
عاش عاش المنشد صوت الشمال صح بوحك ابداع وصح لسان شاعرها
الله يسعدك ابن العم مفضي وصح لسان شاعرها استمر بالصوت المبدع دوم تطربنا بالمقناص _والسفاري ❤️💯
مبدع 👏🏻👏🏻
الله على الصوت 💕
الله الله صح لسانك يبو حاتم وانشهد ابيات من ذهب وصح بوحككككك ي مفضي♥️😍✌️.
ابدااااع ماشالله صح لسانك ي عبدالله وصح بووحك يابو سعيد 👍👍👍❤️
ابدع الشاعر وابدع كذلك المنشد 👍🏻👍🏻
اشهد انك صوت العرب
استـمر يـ بـن سعـيـد❤
❤
صح الله لسانك ي ابو فريج مبدع 👍👍
دمتم ودام حسكم كلمات صوت لحن اخذت نا برحله سياحيه وحنا بمكاننا شكرا تستحقون الصداره شكرا
صح لسان الشاعر مبدع الله يوفقك يابو سعيد
هالله صح لسان الشاعر ومبدع ي مفضي 🙏🏻♥️
ابداع. صح لسانك.
احسن منشد بالعالم ابو سعيد 🤍❤
صح لسان الشاعر فريح الجهني طرب صوت الشمال الله الله عليه
صح لسان شاعرها ويسلم صوتك مفضي
صح لسانك يبو حاتم
صح لسان الشاعر وصح بوحك ابو سعيد 🥀🌹
احسنت الله يبارك فيك
الله عليك استمر
شاعر ممتاز وصوت جميل
صح لسااااانك ابدعتووووو
الله صح بوحك 🤍🤍🤍🤍.
صح صوتك وكلمات رائعه
طرب طرب طرب 😍😍
حي ذا صوت
واصصل
@user-ub5on5bk1n
2 жыл бұрын
كفو طال عمرك ، شاعر قبيلة، ألفاظ وتصوير طال عمرك وصح لسانك. على هذا الإبداع
@abdulah2297
2 жыл бұрын
@UCbqUSJACM6cXZjNpdREbZtA و عمرك يادكتور وصح بدنك بتوجيهك ومساندتك الله يرفع قدرك
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟ يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا ***
قٌـمْ للمغنِّـيْ وفِّـهِ التصفـيـرا كاد المغنِّـيْ أن يكـون سفيـرا يا جاهلاً قـدر الغنـاء و أهلِـهِ اسمع فإنك قـد جَهِلـتَ كثيـرا أرأيتَ أشرفَ أو أجلَّ من الـذي غنَّى فرقَّـصَ أرجُـلاً و خُصُـورا يكفيهِ مجـدا أن يخـدرَ صوتُـهُ أبنـاء أُمـة أحـمـدٍ تخـديـرا يمشي و يحمل بالغنـاء رسالـةً من ذا يرى لها في الحياة نظيرا يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدوا لا يعرفـون قضيـةً و مصيـرا الله أكبـر حيـن يحيـي حفلـةً فيهـا يُجعِّـرُ لاهيـاً مـغـرورا من حوله تجدِ الشباب تجمهـروا أرأيت مثل شبابنـا جمهـورا؟ يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ حتى غَدَتْ بين الضلوعِ سعيـرا يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكا ابكـي شبابـا بالغنـا مسحـورا يـا لائمـي صمتا فلستُ أُبالـغُ فالأمرُ كان و ما يـزالُ خطيـرا أُنظر إلى بعض الشبـابِ فإنـك ستراهُ في قيـد الغنـاءِ أسيـرا يا ليت شعري لو تراهُ إذا مشـى متهزهـزاً لظننتـهُ مخـمـورا ما سُكرُهُ خمـرٌ و لكـنَّ الفتـى من كأسِ أُغنيـةٍ غـدا سِكّيـرا أقْبِح بهِ يمشي يُدنـدنُ راقصـاً قتلَ الرجولـةَ فيـهِ و التفكيـرا لولا الحياءُ لصحـتُ قائلـةً لـهُ يَخْلفْ على امٍ قد رعتكَ صغيرا في السوقِ في الحمامِ أو في دارهِ دوماً لكـأس الأُغنيـاتِ مُديـرا إنَّ الـذي ألِـفَ الغنـاءَ لسانُـهُ لا يعـرفُ التهليـلا و التكبيـرا حاورهُ لكنْ خُـذْ مناديـلاً معـك خُذها فإنك سوف تبكـي كثيـرا مما ستلقى مـن ضحالـةِ فكـرهِ و قليـلِ علـمٍ لا يُفيـدُ نقيـرا أما إذا كان الحـوارُ عـن الغنـا و سألتَ عنْ أحلام أو شاكيرا أو قلت أُكتب سيرةً عن مطـربٍ لوجدتِـهُ علمـاً بـذاك خبيـرا أو قلتَ كمْ منْ أُغنيـاتٍ تحفـظُ سترى أمامـك حافظـاً نحريـرا أمـا كتـابُ الله جـلَّ جـلالـه فرصيدُ حفظهِ ما يـزالُ يسيـرا لا بيـتَ للقـرآن فـي قلـبٍ إذا سكن الغناءُ به و صـار أميـرا أيلومني مـن بعـد هـذا لائـمٌ إنْ سال دمعُ المقلتيـن غزيـرا بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا آهٍ..و آهٍ لا تــداوي لوعـتـي عيشي غــدا مما أراه مريـرا فاليومَ فاقـتْ مهرجانـاتُ الغنـا عَدِّي فأضحى عَدُّهـنَّ عسيـرا في كـل عـامٍ مهرجـانٌ يُولـدُ يشدوا العدا فرحاً بهِ و سـرورا أضحتْ ولادةُ مطربٍ فـي أُمتـي مجداً بكـلِ المعجـزاتِ بشيـرا و غـدا تَقدُمُنـا و مخترعاتُنـا أمراً بشغلِ القومِ ليـس جديـرا ما سادَ أجدادي الأوائـلُ بالغنـا يوماً و لا اتخذوا الغناء سميـرا سادوا بدينِ محمدٍ و بَنَـتْ لهـمْ أخلاقُهمْ فـوقَ النجـومِ قُصُـورا و بصارمٍ في الحرب يُعجِبُ باسلاً ثَبْتَ الجنانِ مغامـرا و جسـورا مزمـارُ إبليـس الغنـاءُ و إنـهُ في القلبِ ينسجُ للخرابِ سُتُـورا صاحبْتُـهُ زمنـاً فلمـا تَرَكْـتُـه ُأضحى ظلامُ القلبِ بعـدَهُ نـورا تبـاً و تبـاً للغنـاءِ و أهـلِـهِ قد أفسدوا في المسلميـن كثيـرا يا ربِّ إهدِهِـمُ أو ادفـع شَرَّهُـمْ إنَّا نـراك لنـا إلهـي نصيـرا ***كلامات الشاعر خداج الشعلان