شي جين بينغ يمنح الرئيس الطاجيكي رحمن "وسام الصداقة الصينية"
بعد ظهر 5 يوليو بالتوقيت المحلي، منح الرئيس الصيني شي جين بينغ الرئيس الطاجيكي إمام علي رحمن "وسام الصداقة الصينية"، في القصر الرئاسي بالعاصمة الطاجيكية دوشنبه. وهذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تقديم هذا الوسام خارج الصين.
#XiJinping
#CentralAsiaTour2024
الاشتراك في فيديوهات قناة من خلال اليوتيوب
bit.ly/2LSc8zo
موقع قناة
arabic.cgtn.com
يمكنكم متابعتنا على التويتر
/ cgtnarabic
صفحة على الفيسبوك
/ cgtnarabic
Пікірлер: 3
بالتوفيق للصين انا ضد الثناءية القطبية حتى التعدد القطبي لانه يحدث انقسامات تحالفات بل تعددية تعاملاتية تعددية و حرية اي حق الاختيار في التعاملات لكن مع التكتلات الاقتصادية الاتحادات تختلف عن الانقسام القطبي عن العداء القطبي عن الجليد القطبي عن الاحكام المسبقة عن القيود التي تضع للدول مسبقا تعامل مفتوح و كل دولة تخدم مصالحها وفق ما تنتفع به و ينتفع به شعبها و فقط
على القادة الشجعان عدم الاتباع كسر القواعد.....القواعد التي تسبب ضرر او تعيق بلغة الإقتصاد فرص الربح تعتبر قواعد بالية لا يجوز اتباعها الحرب الباردة كان لها دوافعها انذاك لانه كانت افكار اقتصادية قبل ان تكون سياسية كانت رؤية نمط معيشي مختلف تماما و الصراحة المعسكر الغربي تفوق و كانت نظرته صاءبة لانه تدارك بتقرير حق المساواة الشعبية التي تغنى بها الاقتصاد الشرقي اقر مساعدات للفءات الهشة لكن ضمن الليبيرالية انا مع القاعدة الغربية الاقتصادية قبل ان تكون سياسية اتركه يعمل دعه يمر ترك العمل واجب للدول ان توفر الفرص و بحسب العمل يكون المرور كمكافءة لا سيما ان الدولة منتفعة بالضراءب
التحالف الإقتصادي يؤدي الى تعزيز العلاقات بدون ان تتخلى الدول عن الاستقلالية و حرية القرار السياسي يجب فصل الاقتصاد البنوك المال عن السياسة انا مع النمودج السويسري الراءد في المجال البنكي انا مع les paradis fiscaux انا ضد الممارسات الدولية و القيود التي توضع للصين الكل يعمل على الهيمنة و القوي الذكي من يصل اليها لان القول نحن ضد الهيمنة نفاق سياسي لا يطبق على الواقع بالعكس يجب العمل للتحكم في الاسواق العالمية بطرق مشروعة و شرعية