شرح من مدينة حبان لحظة دخول الجن. مزمار شبواني سعب شبوة برع رقص بيضاني حالات واتس اب سمرات شبوانية سمره سمرات
Жүктеу.....
Пікірлер: 518
@gouldpower27292 жыл бұрын
صوت المزمار او البوص يجذب الشيطان فأحيانا يمس أحد الاشخاص الموجودين الشباب ماقصرو يعطيهم العافية
@user-bj7fs5vl5y2 жыл бұрын
احترموا عادات وتقاليد الشعوب والقبائل فلا تنمر تحيه لأهل شبوه ونعم الرجال
@alirssam6594
11 ай бұрын
لا والله رجال شبوه ماهم كذا هذي عادات دخيله يجب نكرها
@user-lz7be3hj3n2 жыл бұрын
وين الجن بالموضوع اشوف ناس مجانين والله الجن اعقل منهم 😂
@user-eu4my4iu2u
2 жыл бұрын
ههههه
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
هههههههههه صدق 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@ealishu7781
Жыл бұрын
هههههههههههههههههههه
@user-lz7be3hj3n
Жыл бұрын
@@ealishu7781 دووم هالضحكة
@SalemQasem
Жыл бұрын
😂
@user-po1wq4yj8e2 жыл бұрын
انا لله ونا اليه راجعون اللهم اسغنا واشفي كل مبتلا يارب
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@ASalaMAWahaB2 жыл бұрын
اهل شبوة رجال معروفين للقاصي والداني حيا بكم أهل شبوة الرجال وهؤلاء لا يمثلونكم مؤكد أخوكم من تعز ساكن صنعاء
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
هذا من شبوة
@myalgbl
2 жыл бұрын
هذولا اهلنا ونحنا نفتخر بعاداتنا
@rbg5321
2 жыл бұрын
في اي شارع والشقة رقم كم
@user-mj8mj2ye2v
Жыл бұрын
يا طيب هذا عاداتهم وتقاليدهم وبعدين ما بتشوف رقص أصحاب تعز
@cococml5927
Ай бұрын
هههههه
@user-vu6ft1sq7o Жыл бұрын
اللي رمي العمامه في الأرض رقصه رهيب خفيف وحرك الجميع برقصه
@user-sk3wz5lm4z2 жыл бұрын
المزامير تسحب الشياطين من مسافات بعيده
@SdamSdamadulla
2 жыл бұрын
وهذوال ايش هم
@SdamSdamadulla
2 жыл бұрын
اجن قبال يكتمعوااادون رقصات شلات مواااال
@قيصروڤ
2 жыл бұрын
@@SdamSdamadulla هاذولا ارجل منك ياسلوقي
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@abdallaib8197
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 اتق الله يا رجل إنكار وجود السحر والشياطين كفر ونصيحتي لك أن تراجع نفسك
@abadipiano20622 жыл бұрын
ربي اعوذ بك من همزات الشياطين واعوذ بك ربي ان يحظرون
@zahraha492 жыл бұрын
نسأل الله لهم العافية ، كيف يسمح لهم باستحضار الشياطين ودخولها لاجسادهم اللهم لك الحمد ، الله يهديهم هم في ضلالة .
@user-mt9cj9rg8q2 жыл бұрын
اتقوا الله حرام مايجوز هذه أعمال شيطانية..
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@user-zl7cq9db3c الذي قال كل من اجتن فهو جن هم العرب يا تيس وليس أنا، وقد ذكر هذا الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. ولا يبطل هذا كونك تجهله ولم تسمع به من قبل فما أنت إلا جاهل تابع للقطيع. بل إنه يدحض كذبك بأن الصحابة والتابعين وتابعيهم يقولون إن الجن مخلوقات مستقله... إلى آخر هرائك. الآية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) معناها أن الله تعالى خلق جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته والعبادة هنا هي الطاعة والانقياد وأداء المهمة التي خلق لها، وكل ما خلق الله تعالى في هذا الكون له مهمة يؤديها سواء كان عاقلا كالملائكة والبشر أو من المخلوقات الأخرى غير العاقلة، ولم يخلق سبحانه وتعالى شيئا عبثا كما تظن يا متعالم. قولي الملائكة جن، لأن بعض العرب تسمي الملائكة جن، وقريش تقول إن الملائكة بنات الله سبحان الله وتعالى عما يقولون علوا كثيرا، قال النسفي في تفسيره: ﴿وَجَعَلُوا بَيْنَهُ﴾، بَيْنَ اللهِ، ﴿وَبَيْنَ الجِنَّةِ﴾، اَلْمَلائِكَةِ لِاسْتِتارِهِمْ، ﴿نَسَبًا﴾، وهو زَعْمُهم أنَّهم بَناتُهُ، أوْ قالُوا: إنَّ اللهَ تَزَوَّجَ مِنَ الجِنِّ، فَوَلَدَتْ لَهُ المَلائِكَةَ، ﴿وَلَقَدْ عَلِمَتِ الجِنَّةُ إنَّهُمْ﴾، ولَقَدْ عَلِمَتِ المَلائِكَةُ إنَّ الَّذِينَ قالُوا هَذا القَوْلَ ﴿لَمُحْضَرُونَ﴾، في النارِ. هذا رد على مجمل كلامك المتهالك وغير العلمي، أراح الله المسلمين من أمثالك أهل الضلالة والأكاذيب، المتقولين على الله غير الحق.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 أنصحك أن تعود لرشدك فالجن موجودين في الأرض قبل آدم عليه السلام .. والسحر أيضا موجود .. فإن أنكرت وجودهم كفرت .. لهذا أنصحك أن تتراجع عن إفكك وتتوب لله وشكرا
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es لو تتعلم طريقة النصح الحسنة حتى تقبل نصيحتك. شكرا لك.
@user-kj3sm2zk7z2 жыл бұрын
المجانين دخلوا وسط الجن . اهل شبوه فوق راسي مواطن من إب
@user-tq4iv3vi1w3 ай бұрын
😮😮😮😮الجن الي بداخله جابوا له حالة نفسية 😂😂😂😂😂الله يعينه بس 😂😂😂الله يابو يمن 😂الف لايك😂
@adelalamery33232 жыл бұрын
قذارة أهل شبوه رجال بلاش التدليس
@user-vu6ft1sq7o Жыл бұрын
ابو قميص احمر اللي دخل في نص اللعب مبداع فنان أنا معجب برقصه جدا جدا
@mnerahmid4576
Жыл бұрын
ميرايي من الرياض صح
@abusaqrtubs2460 Жыл бұрын
جميييل
@df15682 жыл бұрын
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اللهم احفظنا وذريتنا وجميع ذريات المسلمين من سلم قلبه لمن لا يخاف الله فعليه تحمل مصيره عندما يلقى الله
@user-kv4li2km7m2 жыл бұрын
هذا ماهو زار هذا ادمان القات المخدر
@user-wd6yp8wp4d
2 жыл бұрын
ماله دخل
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@user-eg5vi2kx1p Жыл бұрын
هذا ليس محصورة على احد. يحصل. تفاعل من بعض الأشخاص. العشاق. للفنون الشعبيه. وهواة الرقص الشعبي ٠خصوصا مع صوت المزمار في كل العالم وكل شعب له عاداته وتقاليدة أخوكم من شبوة.
@user-ev4sl9qx9c2 жыл бұрын
لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم أشف ي شافى ي كافى
@moonandthestars6692 жыл бұрын
هو فعل في بعض حفلات العرس او غير مع مزمار وطبول يدخل الجن في شخص يجيلهم مثل صرع َحركات غريبه
@abusaqrtubs2460 Жыл бұрын
حفظ الله شبوة واهلها
@aymen-ali2 жыл бұрын
وااااا هبوي ريت من هوه وسطكم😍😍
@user-mi2yp5ys2c
2 жыл бұрын
شكلك بيضاني
@user-fv7wi6sz1w
2 жыл бұрын
كنك وهلالي فيك زار ضرب لك عرق
@user-ur4qt6ur4c Жыл бұрын
الله يحفضك.يابوحسين
@user-kk5uj3xu6r2 жыл бұрын
لايمثلو الا أنفسهم تاريخ شبوه ورجالها اكبر من يجي كمن هامل ينقلو تراث شبوه بهاذا الشكل لاكن هاذي الأشكال هي بكل محافظة اليمن عاد سلام الله صاحبكم ياهل شبوه الله يعين ودام الله السرور والأفراح واليالي الملاح على جميع الشعب اليمني
@alirssam6594
11 ай бұрын
اي والله هذي عادات دخيله على اليمن كلها وكل ذولا ماهم يمنين افارقه مولدين مالهم اصل شوهو ثقافتنا ولعبنا الاصلي اتمنا يتم اتخاذ اجراءات ضد هذي العينات
@user-ou3rm4ww1u2 жыл бұрын
هذا شرح حق وين
@alqnaaszoldek40172 жыл бұрын
وين ذا
@user-gv7dy9wr3d2 жыл бұрын
ذولا ماهم من شبوه ولا ينتمون لشبوة انا اعرف لعبهم وشرحهم اهل شبوه قبايل عريقه تحياتي لهم من صعده
@Charit_y
Жыл бұрын
هاذه المقطع في شبوة وتحديداً حبان وهاذه من العادات وفي اغلب مناطق شبوة واسمها - شرح مزمار- لاكن هاذا الرجل الله يشفيه دخله جني فا الى حوله يحولون ما يوقفو الشرح عشان ما يتاذا الرجال من الجني ممكن في بعض الحالات يصير به صرع او شلل او حتي الموت
@user-eo3ux7kx2p
Жыл бұрын
@@Charit_y لا والله كثر من الوسكي هههههههه
@user-eo3ux7kx2p
Жыл бұрын
@@Charit_y قده يقول يحرم علي الوسكي يخليك خارج التغطيه ونعم بهم أصحاب شبوة وانا واحد منهم
@alirssam6594
11 ай бұрын
@@Charit_yلا والله كلها مخنثه ايش من جن ايش من كلام فاضي هذي عادات دخيله على شبوه وعلى اليمن كلها لعبنا عمره ماكان هزلي كذا شرح الرجال فيه شموخ ورفعه للرجال ماهو بذا الشكل
@user-hu2qb5ke1s11 ай бұрын
قريبه لرقص بريك دانس 🤣🤣 من محافظة عمران أهديكم اجمل تحياتي الحارة خصيصا لأبناء شبوه ❤ ❤❤
@user-vu6ft1sq7o2 жыл бұрын
اشوفه كل يوم عشان رقص ابوقميص احمر رقصه رهيب
@user-yu8vc9pf8p Жыл бұрын
زار المزمار يفقد العقل 🙌
@Mohammad-ol1po2 жыл бұрын
👍👍
@magedmahgdfj35892 жыл бұрын
هذة جن الشبو الذي يذهب بلعقل اشربو شبو وقلو جن
@mashh0o0r2 жыл бұрын
أشوف ناس يرقصون ومبسوطين ♥️ التعليقات في وادي آخر لا علاقة لها بالفن والتراث حفظكم الله جميعا 🇸🇦♥️🇾🇪
@user-ew2ps6ss8e
2 жыл бұрын
هههههه لا هذا زار منت عارفه يمكن
@mashh0o0r
2 жыл бұрын
@@user-ew2ps6ss8e الجن بتترك أوروبا والمراقص والمزز وتحضر الشرح !
@user-ew2ps6ss8e
2 жыл бұрын
@@mashh0o0r ياشيخ روح انت والعقليه ذي، ويش دخل الي في أوروبا الجن مشغولين فينا يا المسلمين اكثر من أوروبا الي قدهم كافرين وبعدين في كل بلاد جن مثل ما في كل بلاد بشر
@user-hh7ez3zw2m
Жыл бұрын
@@mashh0o0r 🤣🤣🤣🤣💔
@coinluxe
Жыл бұрын
@@user-ew2ps6ss8e اصلا الجن و الشياطين ما ببيكونو ف البلاد الاجنبيه لان الاجانب كفرا و مذنبين وكلهم بيعملو اشياء وسخه ما ناقص الشيطان يوسوس له الشياطن و الجن بيكون ف البلاد العربيه اغلب ولله اعلم
@muhammadakki32452 жыл бұрын
الله يشافيهم والمسلمين يارب
@user-ch5lf7gr8m5 ай бұрын
نعم نعم ولله كلام كلام هذولابالش
@billcarsencarsen68852 жыл бұрын
يقولون في بعض الأحيان يأتون لهم الجن ويرقصون معهم ثم يذهبون دون أن يرونهم
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 يعني أنت تنكر وجود خلق مثلنا اسمهم الجن ومنهم إبليس أليس كذلك ؟
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es كما في المنشور الذي لم تقرأه.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 دعك من المنشور .. هل تؤمن بوجود خلق (عاقلين) خلقهم الله من نار السموم مكلفين بالعبادة مثلنا أم لا ؟؟؟؟؟ انا لا اقصد الميكروبات والكائنات الغير عاقلة التي لا نراها بأعيننا المجرة .. أنا أقصد الجن وانت تعرف قصدي
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es لا تفتح معي تحقيق. المنشور يجيب عن كل تساؤلاتك. كثيرة هي الأفكار التي تؤمن بها ولا أؤمن بها. أكثر دينكم وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم التوسعية والذي ملؤه الكذب والبهت والعنف والكراهية والفساد. الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق والحرية والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
خلونا نوضح للبعض ترا صوت المزمار يجذب الجن فيتلبس واحد من الحضور يعني مب حق تعاطي ولا شي اعرفوا عن تراث العالم أول بعدها تكلموا عنهم
@khadija41452 жыл бұрын
تقصدون دخول الفقر في هذه البلدة الغريبة الغبية عدم الوعي لو قرؤوا القران لكان خيرا لهم الا بذكر الله تطمئن القلوب وظيفة الشياطين ودور الجن اصبحت من الماضي هم اليوم اخذوا التقاعد هولاء اخذوا مناصبهم فالله المستعان
@user-ks6if3st5t2 жыл бұрын
يمه بسم الله
@user-ku8jf4fb8i2 жыл бұрын
هاذا ليش سجد للمزمار
@wahiliyeman2152 жыл бұрын
لاحول ولا قوه إلا بالله العلى العظيم الله يشفيه هذا تعبان
@user-ee7vi6xe1r
2 жыл бұрын
مابه الا العافيه
@HelloHi-ns9iw
2 жыл бұрын
تعبان ملبوس ياعافيه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@qasimalmoshkhes8202 жыл бұрын
موسيقى بدائيه كما هو الحال في كل موسيقى الفلكلور في العالم . وكل من اشتهى ان يرقص من دون استحياء تظاهر بالزار او الجن او ماشابه من الخرافات والاساطير
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
@user-do5uv5kf9t Жыл бұрын
لا حول ولا قوة الا بالله يفترض فيهم يشلوه ويقرون عليه بدل التصفيق والمزمار
@user-gb1kz6tv3n2 жыл бұрын
نسأل الله السلامة والعافية و الحمد الله على الأسلام و السنة و القرآن و العقل ولا ما فيه انسان عاقل يستدعي الجن و يكفر بالله فقط عشان رقص.... الله اكبر الله اكبر عل أقل لا تجيبون اطفال لا إله إلا الله... الله ينتقم من كل شخص يروج الكفر و الشرك
@alih5921
2 жыл бұрын
ما تشوفه ، سجد للجني ؟؟؟!!!!!
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@zakimansor5989
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 مو قلت لك تاكل زق
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@zakimansor5989 هل أنت زاكي فعلاُ ؟! لا أظن ذلك.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@s3eeds3eed44
2 жыл бұрын
سبحان الله ماترك شيء ولا صغيره ولا كبيره
@akr5352
2 жыл бұрын
لا تكتب ايه قرآنيه في فيديو موسيقي لاننا نضطر لقراءة جزء من الايه ونحن نسمع الموسيقى وجزاك الله خيرا
@mnerahmid4576 Жыл бұрын
الشبو خطير وأخطر من الخمر والحبوب وللأسف انتشار في شبوه وحضرموت بشكل لايتصؤر
@Hackiraa2 жыл бұрын
ه̷̷َـَْـُذآ متلبس بسبب المزمار حقيقه ابسرت من قبل
@mahamedqeer8 ай бұрын
❤❤❤❤
@user-ni2ez5eb9i2 жыл бұрын
زي ذه الأشكال شوهت الشرح
@user-ij6nk2wz9p2 жыл бұрын
كذبت والصدق ما يسوون هاذا الحركات الا عيال السوق ومتعاطي الشبوولمخدرات اما شبوه بها قبايل وكل قبيله تمثل بلعب محترم مش ذا شرح المحببين
@user-vu6ft1sq7o7 ай бұрын
انشهد اهل شبوه رجااااااال
@abdullahhamad96612 жыл бұрын
مزمار ابليس
@user-to1fg6ts8z2 жыл бұрын
ياخوي
@user-kt7hf7uo3o2 жыл бұрын
هؤلاء شلة معاقين يكرموا أهل شبوه عن هاذا الجهل أهل شبوة ناس محترمه وراقيه
@nassr874
2 жыл бұрын
كل تبن
@ThePowr72 жыл бұрын
قال زار 🥶🤭 ترا الزار مو ضروري انه يرقص 🥶 انا حضرت عرس ومع الطبول ظهر شخص ادخل البخور والجمُر في فمه وقام يبخر الناس 😸
@user-fr4ig2bt2e11 ай бұрын
استمر يالخوي وخلك علا رجه انا افديك ❤❤😂خ😂
@abuahmedalshdadi18332 жыл бұрын
ضخمه وحلوه هذه الرقصات بس بطلو خبالة فجعتونا من الجن لابه جني ولاشيء كل ضحكه وجنان وتقليد للرقص الجنوني مش الجني
@الوديعالوديع18 күн бұрын
اعرف المكان والفنان هاذا المندب
@user-lx9md3jd7b2 жыл бұрын
موجود عندنا في صعده الزار
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
كمان موجد في كل محافظة اليمنية عند الدول العربية موش فين اليمن فقظ
@saanmmsaanmm16452 жыл бұрын
بكل صدق هذي الرقصات افريقيه وابحثو وسوف تتأكدون .. دائم فيه دخلاء على الموروثات الشعبية يشوهونها
@aldarafa11322 жыл бұрын
هذا ماهو كذب يحصل في بعض الاعراس هو مادخل يسرق دخل يرقص وانتم غريبين
@asaadahmed44742 жыл бұрын
الجني هو نفسه اللي يرقص ويصفقو له...
@alih5921
2 жыл бұрын
سجد للجني
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@asaadahmed4474
2 жыл бұрын
ياخي الرقص ذا بالطريقة ذي، غلط في غلط...
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@user-ug1vu8ly4r2 жыл бұрын
اذنا يا يمن لسئ الحري مطوله
@user-yx9hw9hb9w2 жыл бұрын
هذا لا يمثل أبناء شبوه ولا اي قبيله من قبائل اليمن انا اعرف هذي العادات يسوونها الخدم والعبيد في كثير من المناطق وعاد يقع فيها اختلاط
@nassr874
2 жыл бұрын
انت اكبر خادم وكل تبن
@user-bj2xh2rj6s2 жыл бұрын
يفتعلونها و تمثيل و كأن الناس تريد العودة لماضي الجهل و الزار و الشركيات
@user-ku8jf4fb8i2 жыл бұрын
استغفر الله العظيم واتوب اليه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
@user-kz9bd8zs7l2 жыл бұрын
ما هم بعرب هؤلإِ ! يمكن اريتيرية وصومال .
@user-ux6vv9mo9y
2 жыл бұрын
يعني مش يمنيين صح
@abuhamdan62892 жыл бұрын
معازف الشيطان
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله ..
@user-mt7wx5ry7c Жыл бұрын
هكذا يعالجو الزار عندنا في اليمن
@user-zl7cq9db3c2 жыл бұрын
فيه شخص في التعليقات يدّعي أن لفظ كلمة "الجن ، الجان" في القرآن الكريم مقصود به السحر و الملائكة و الأفاعي و خشاش الأرض و الناس الذين يقطنون الكهوف و أي شيء مختفي مستندا إلى أن كلمة جِن مشتقة من جَنَّ أي إختفى و ينكر أن لفظ "جن" في القرآن الكريم مقصود به مخلوق معين و هو الجن و سُمي بالجن لإنه خفي و ليس أنه يشمل كل ما إختفى و هذا التعليق ردا عليه ... كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@asass9062
2 жыл бұрын
اتمنى الرد يكون الطف من كذا لاتجرح المجروح وتزيد الجروح. اعتبره جاهل عن الدنيا وبعيد عن العلم. مانقول إلا الله يهديه. وحسبنى الله ونعم الوكيل.
@yasserphone7272
2 жыл бұрын
@@asass9062 يا اخي....الخرابيط كثر......اكثرهم معاندين وليسوا جاهلين: فلينكر المخ الذي في جمجمته،هل يراه !!!!؟
@user-bl2xs6oj5j
23 күн бұрын
نعم تمنيت أن يكون ردك محترم او اقل شي احترمت كلام الله.
@user-if3up6rv7m10 ай бұрын
هذا نفس رقصة الرفيحي في الخليج
@user-vu6ft1sq7o2 жыл бұрын
اعجبنى رقص ابو قميص احمر
@user-hg9vx3pd2y8 ай бұрын
😂😂😂😂صاحب الجرم الابيض فيه مس ماهوو صاحي
@user-kall52 жыл бұрын
بطلو عنصريه رقصهم كذا لحد يحتك وحت لو رقصهم غير تراثي اجنبي كل زق وذلف المهم مافيه هز يكون مخربط😹 عادي بعدين ذا رقصهم تراثهم بلا ملقافه
@user-xb2wh7sh5q2 ай бұрын
ليش ما يحضرون الا مع العبيد 😂😂
@HhHh-dv3fc2 жыл бұрын
اخرتها انشل وطاح فوق الجمهور 🤣🤣🤣🤣🤣
@user-ix7sc1mz5c Жыл бұрын
انا من شبوه ذا البرع. برع العبيد في شبوه فقط مش برع القبايل
@user-yy8br6un8n Жыл бұрын
سبحان الله المتلبسة به جنية ، من رقصها رقص مرة
@user-jo3il9im9k2 жыл бұрын
هؤلا من غجر شبوه (الخدم)
@user-ti6eg5hj4o2 жыл бұрын
هههههه الحمدلله على نعمة العقل والإسلام خرابيط الجن والجنون منتشرة من زمن بلقيس حتى الآن نسئل الله السلامة والعافية للجميع.
@user-vw7pe2fq9b2 жыл бұрын
الجن ساكنين فيه اتقوا الله خذوه عند شيخ يقرأ عليه القرآن
@salmanalkahtani81642 жыл бұрын
كل التعليقات مثل وجيهكم وهذا عادي يسمونه في السعوديه استنزال وطبيعي جدا أما بعض التعليقات المتعصبين اللي يقول هذا مو من قبايل شبوه وش دخل الاستنزال في قبايل شبوه الحين هذا تلبسه جان ونزل
@user-gt3vv8hj2n2 жыл бұрын
الي يقول حضاارم ترا مب حضاارم وهذا شرح شبواني وانا شبوانيه واعرف الشرح الشبواني وهذا الي يرقص فيه زااار الي هوه جني يرقص ويتغنجج ع المزمار
@user-eh8cy8ij3t
2 жыл бұрын
وهل هاذا الرقص رقص يمثل شبوه ام يمثل شناتر شبوه
@user-gt3vv8hj2n
2 жыл бұрын
@@user-eh8cy8ij3t شوف ياعمي ماله دخل يمثل ولا مايمثل بس الرجال ذا زيما تقول الي ماله اصل ويدخل فيه الزار لكن لا يدخل في الشيخ ولا القبيلي ابد ابد يدخل الزار في الضعيف الي ماله اصل هذا سبحانه كذا من لمن وعينا ع الدنياء ويجون يحضرون الشرح ومايقدرون يسيطرون ع انفسهم لنه الي فيهم يغتوي فهمت
@HelloHi-ns9iw
2 жыл бұрын
@@user-gt3vv8hj2n هذاتفسيرعنصري ماله اساس من الصحه المزماريحضرالشياطين لاي احدمايفرق.
@user-gt3vv8hj2n
2 жыл бұрын
@@HelloHi-ns9iw لا يابعدي كثيررر شرح صار كمن شرح ومزمار صار وماقد شفنا اهلنا او احد غيرهم زور الا العبيد وضعيف الاصل لا غيررر هما الي يزورون
@user-xp6zi4pj5d
2 жыл бұрын
@@user-gt3vv8hj2n قولي اللهم لا شماته وليس للأصل والفصل علاقة بالزار التقرب من الله هو أصلك وفصلك ولاداعي للعنصرية المقيتة .. لاتقل أصلي وفصلي إن ما .. إن ما أصل الفتى ماقد حصل أخلاقك هي أصلك وفصلك !!
@user-vu6ft1sq7o Жыл бұрын
هلا هلا مرحبا مليون أبوقمص احمر حاولت ارقص مثله ماعرفت
@reem809.2 жыл бұрын
هذا رجال فيه جن يجيه الزار و يخلونه يرقص لين يتكلم الجني و يقول وش يبا عشان يخرج منه
@noor_o6__ Жыл бұрын
مثل مزامير قريش قديما مشابه له 🤔
@kamalsidi12 жыл бұрын
انهم أحفاد الشياطين الذينا تم حبسهم في اليمن من قبل نبي الله سليمان بس بهيئة ادميي
@chadiahaha72862 жыл бұрын
صحاب الحال .الله يداوي .
@user-vk6ic3fm9s2 жыл бұрын
الله المستعان ،،، اللي فيه أنثاء جنيّه واضح من طريقة رقصها
@ldjnzh68092 жыл бұрын
واظح الجني قديم وجاء وقت التكرار على الرجال بوظوح يعني سحر العين قد اكل مخه ماتحمل الحماس
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@s3eeds3eed442 жыл бұрын
افرحوا ولعبوا مع الجن وخذوا راحتكم .. وبدلكم على طريقه لاستخراج الجني الجني اذا دخل الرجل الي يرقص بان تضعوا عصا مكان دخول الجني وتدخلونها حتى يخرج الجنيه من فمه وهذه انجح طريقه ومضمونه
@billcarsencarsen6885
2 жыл бұрын
لا يقولون لو يجيبون رجل ذيب ويدخولنها من وين دخل له الجني ماعاد يرجع له ثاني ابدا لان الجني بيخاف من الذئب وهذا احسن الرجال يرتاح منه وتوكل على الله
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
@user-vm5xk6th2k2 жыл бұрын
مفروض الطبال يوقف حتى يخرجوه لانه زيد الخرط والتمثيل
@user-to1fg6ts8z2 жыл бұрын
هت هت انا معك اسمتر
@user-xb2wh7sh5q2 ай бұрын
حضروا ال بو سعيد 😂😂
@user-fe3ov2pq3u2 жыл бұрын
واحد سكران فقط . المفروض مايتركوه في الشرح
@user-dr8ly1lz4g2 жыл бұрын
والله لا اشكال ولا لبس ولا اخلاق ولاموسيقى ولا رقص ولا دين ولادنيا. ذنوب على الفاضي
@user-lc8mn4ij7v
2 жыл бұрын
خلوا الدين واللبس والاخلاق والموسيقى والرقص والدنيا لك يا فلسفه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله ..
@user-fd8xy6so9l Жыл бұрын
حسيت. كان شي زربه شهفت كعالي مدري شجن او جن 😆😆😆😁😁لاحد يرد انا من شبوه وصحابنا يفهو قصدي 😁😁
@user-hp4ob6nb4f2 жыл бұрын
هذا ليس عندهم الحرب يستأجر ن المهاجرين في الجبهات ولكل يبغون تطويل الحرب يدفعون من جيوب غيرهم متحمله برواتب ولايغاثه دول الخليج وهم يجمعون كل ماياتي من ادول ولكل بينهم متفهمين البعظ لامن الشرعيه ولامن الحوثي كلهم متفاهمين يبغون معونات من ادول عيشين مبصوطين يشغلون المهاجرين وهم يتلقون كل مايطلبو ن من دول
Пікірлер: 518
صوت المزمار او البوص يجذب الشيطان فأحيانا يمس أحد الاشخاص الموجودين الشباب ماقصرو يعطيهم العافية
احترموا عادات وتقاليد الشعوب والقبائل فلا تنمر تحيه لأهل شبوه ونعم الرجال
@alirssam6594
11 ай бұрын
لا والله رجال شبوه ماهم كذا هذي عادات دخيله يجب نكرها
وين الجن بالموضوع اشوف ناس مجانين والله الجن اعقل منهم 😂
@user-eu4my4iu2u
2 жыл бұрын
ههههه
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
هههههههههه صدق 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@ealishu7781
Жыл бұрын
هههههههههههههههههههه
@user-lz7be3hj3n
Жыл бұрын
@@ealishu7781 دووم هالضحكة
@SalemQasem
Жыл бұрын
😂
انا لله ونا اليه راجعون اللهم اسغنا واشفي كل مبتلا يارب
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
اهل شبوة رجال معروفين للقاصي والداني حيا بكم أهل شبوة الرجال وهؤلاء لا يمثلونكم مؤكد أخوكم من تعز ساكن صنعاء
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
هذا من شبوة
@myalgbl
2 жыл бұрын
هذولا اهلنا ونحنا نفتخر بعاداتنا
@rbg5321
2 жыл бұрын
في اي شارع والشقة رقم كم
@user-mj8mj2ye2v
Жыл бұрын
يا طيب هذا عاداتهم وتقاليدهم وبعدين ما بتشوف رقص أصحاب تعز
@cococml5927
Ай бұрын
هههههه
اللي رمي العمامه في الأرض رقصه رهيب خفيف وحرك الجميع برقصه
المزامير تسحب الشياطين من مسافات بعيده
@SdamSdamadulla
2 жыл бұрын
وهذوال ايش هم
@SdamSdamadulla
2 жыл бұрын
اجن قبال يكتمعوااادون رقصات شلات مواااال
@قيصروڤ
2 жыл бұрын
@@SdamSdamadulla هاذولا ارجل منك ياسلوقي
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@abdallaib8197
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 اتق الله يا رجل إنكار وجود السحر والشياطين كفر ونصيحتي لك أن تراجع نفسك
ربي اعوذ بك من همزات الشياطين واعوذ بك ربي ان يحظرون
نسأل الله لهم العافية ، كيف يسمح لهم باستحضار الشياطين ودخولها لاجسادهم اللهم لك الحمد ، الله يهديهم هم في ضلالة .
اتقوا الله حرام مايجوز هذه أعمال شيطانية..
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@user-zl7cq9db3c الذي قال كل من اجتن فهو جن هم العرب يا تيس وليس أنا، وقد ذكر هذا الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. ولا يبطل هذا كونك تجهله ولم تسمع به من قبل فما أنت إلا جاهل تابع للقطيع. بل إنه يدحض كذبك بأن الصحابة والتابعين وتابعيهم يقولون إن الجن مخلوقات مستقله... إلى آخر هرائك. الآية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) معناها أن الله تعالى خلق جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته والعبادة هنا هي الطاعة والانقياد وأداء المهمة التي خلق لها، وكل ما خلق الله تعالى في هذا الكون له مهمة يؤديها سواء كان عاقلا كالملائكة والبشر أو من المخلوقات الأخرى غير العاقلة، ولم يخلق سبحانه وتعالى شيئا عبثا كما تظن يا متعالم. قولي الملائكة جن، لأن بعض العرب تسمي الملائكة جن، وقريش تقول إن الملائكة بنات الله سبحان الله وتعالى عما يقولون علوا كثيرا، قال النسفي في تفسيره: ﴿وَجَعَلُوا بَيْنَهُ﴾، بَيْنَ اللهِ، ﴿وَبَيْنَ الجِنَّةِ﴾، اَلْمَلائِكَةِ لِاسْتِتارِهِمْ، ﴿نَسَبًا﴾، وهو زَعْمُهم أنَّهم بَناتُهُ، أوْ قالُوا: إنَّ اللهَ تَزَوَّجَ مِنَ الجِنِّ، فَوَلَدَتْ لَهُ المَلائِكَةَ، ﴿وَلَقَدْ عَلِمَتِ الجِنَّةُ إنَّهُمْ﴾، ولَقَدْ عَلِمَتِ المَلائِكَةُ إنَّ الَّذِينَ قالُوا هَذا القَوْلَ ﴿لَمُحْضَرُونَ﴾، في النارِ. هذا رد على مجمل كلامك المتهالك وغير العلمي، أراح الله المسلمين من أمثالك أهل الضلالة والأكاذيب، المتقولين على الله غير الحق.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 أنصحك أن تعود لرشدك فالجن موجودين في الأرض قبل آدم عليه السلام .. والسحر أيضا موجود .. فإن أنكرت وجودهم كفرت .. لهذا أنصحك أن تتراجع عن إفكك وتتوب لله وشكرا
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es لو تتعلم طريقة النصح الحسنة حتى تقبل نصيحتك. شكرا لك.
المجانين دخلوا وسط الجن . اهل شبوه فوق راسي مواطن من إب
😮😮😮😮الجن الي بداخله جابوا له حالة نفسية 😂😂😂😂😂الله يعينه بس 😂😂😂الله يابو يمن 😂الف لايك😂
قذارة أهل شبوه رجال بلاش التدليس
ابو قميص احمر اللي دخل في نص اللعب مبداع فنان أنا معجب برقصه جدا جدا
@mnerahmid4576
Жыл бұрын
ميرايي من الرياض صح
جميييل
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اللهم احفظنا وذريتنا وجميع ذريات المسلمين من سلم قلبه لمن لا يخاف الله فعليه تحمل مصيره عندما يلقى الله
هذا ماهو زار هذا ادمان القات المخدر
@user-wd6yp8wp4d
2 жыл бұрын
ماله دخل
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
هذا ليس محصورة على احد. يحصل. تفاعل من بعض الأشخاص. العشاق. للفنون الشعبيه. وهواة الرقص الشعبي ٠خصوصا مع صوت المزمار في كل العالم وكل شعب له عاداته وتقاليدة أخوكم من شبوة.
لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم أشف ي شافى ي كافى
هو فعل في بعض حفلات العرس او غير مع مزمار وطبول يدخل الجن في شخص يجيلهم مثل صرع َحركات غريبه
حفظ الله شبوة واهلها
وااااا هبوي ريت من هوه وسطكم😍😍
@user-mi2yp5ys2c
2 жыл бұрын
شكلك بيضاني
@user-fv7wi6sz1w
2 жыл бұрын
كنك وهلالي فيك زار ضرب لك عرق
الله يحفضك.يابوحسين
لايمثلو الا أنفسهم تاريخ شبوه ورجالها اكبر من يجي كمن هامل ينقلو تراث شبوه بهاذا الشكل لاكن هاذي الأشكال هي بكل محافظة اليمن عاد سلام الله صاحبكم ياهل شبوه الله يعين ودام الله السرور والأفراح واليالي الملاح على جميع الشعب اليمني
@alirssam6594
11 ай бұрын
اي والله هذي عادات دخيله على اليمن كلها وكل ذولا ماهم يمنين افارقه مولدين مالهم اصل شوهو ثقافتنا ولعبنا الاصلي اتمنا يتم اتخاذ اجراءات ضد هذي العينات
هذا شرح حق وين
وين ذا
ذولا ماهم من شبوه ولا ينتمون لشبوة انا اعرف لعبهم وشرحهم اهل شبوه قبايل عريقه تحياتي لهم من صعده
@Charit_y
Жыл бұрын
هاذه المقطع في شبوة وتحديداً حبان وهاذه من العادات وفي اغلب مناطق شبوة واسمها - شرح مزمار- لاكن هاذا الرجل الله يشفيه دخله جني فا الى حوله يحولون ما يوقفو الشرح عشان ما يتاذا الرجال من الجني ممكن في بعض الحالات يصير به صرع او شلل او حتي الموت
@user-eo3ux7kx2p
Жыл бұрын
@@Charit_y لا والله كثر من الوسكي هههههههه
@user-eo3ux7kx2p
Жыл бұрын
@@Charit_y قده يقول يحرم علي الوسكي يخليك خارج التغطيه ونعم بهم أصحاب شبوة وانا واحد منهم
@alirssam6594
11 ай бұрын
@@Charit_yلا والله كلها مخنثه ايش من جن ايش من كلام فاضي هذي عادات دخيله على شبوه وعلى اليمن كلها لعبنا عمره ماكان هزلي كذا شرح الرجال فيه شموخ ورفعه للرجال ماهو بذا الشكل
قريبه لرقص بريك دانس 🤣🤣 من محافظة عمران أهديكم اجمل تحياتي الحارة خصيصا لأبناء شبوه ❤ ❤❤
اشوفه كل يوم عشان رقص ابوقميص احمر رقصه رهيب
زار المزمار يفقد العقل 🙌
👍👍
هذة جن الشبو الذي يذهب بلعقل اشربو شبو وقلو جن
أشوف ناس يرقصون ومبسوطين ♥️ التعليقات في وادي آخر لا علاقة لها بالفن والتراث حفظكم الله جميعا 🇸🇦♥️🇾🇪
@user-ew2ps6ss8e
2 жыл бұрын
هههههه لا هذا زار منت عارفه يمكن
@mashh0o0r
2 жыл бұрын
@@user-ew2ps6ss8e الجن بتترك أوروبا والمراقص والمزز وتحضر الشرح !
@user-ew2ps6ss8e
2 жыл бұрын
@@mashh0o0r ياشيخ روح انت والعقليه ذي، ويش دخل الي في أوروبا الجن مشغولين فينا يا المسلمين اكثر من أوروبا الي قدهم كافرين وبعدين في كل بلاد جن مثل ما في كل بلاد بشر
@user-hh7ez3zw2m
Жыл бұрын
@@mashh0o0r 🤣🤣🤣🤣💔
@coinluxe
Жыл бұрын
@@user-ew2ps6ss8e اصلا الجن و الشياطين ما ببيكونو ف البلاد الاجنبيه لان الاجانب كفرا و مذنبين وكلهم بيعملو اشياء وسخه ما ناقص الشيطان يوسوس له الشياطن و الجن بيكون ف البلاد العربيه اغلب ولله اعلم
الله يشافيهم والمسلمين يارب
نعم نعم ولله كلام كلام هذولابالش
يقولون في بعض الأحيان يأتون لهم الجن ويرقصون معهم ثم يذهبون دون أن يرونهم
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 يعني أنت تنكر وجود خلق مثلنا اسمهم الجن ومنهم إبليس أليس كذلك ؟
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es كما في المنشور الذي لم تقرأه.
@MostafaAhmed-hn5es
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 دعك من المنشور .. هل تؤمن بوجود خلق (عاقلين) خلقهم الله من نار السموم مكلفين بالعبادة مثلنا أم لا ؟؟؟؟؟ انا لا اقصد الميكروبات والكائنات الغير عاقلة التي لا نراها بأعيننا المجرة .. أنا أقصد الجن وانت تعرف قصدي
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@MostafaAhmed-hn5es لا تفتح معي تحقيق. المنشور يجيب عن كل تساؤلاتك. كثيرة هي الأفكار التي تؤمن بها ولا أؤمن بها. أكثر دينكم وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم التوسعية والذي ملؤه الكذب والبهت والعنف والكراهية والفساد. الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق والحرية والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.
وعادهم يشجعوه علا الهبالات يوقفوا الطبل والمزمار اعوذ بالله ناس مافيها خير 🥺🥺🥺🥺🥺
خلونا نوضح للبعض ترا صوت المزمار يجذب الجن فيتلبس واحد من الحضور يعني مب حق تعاطي ولا شي اعرفوا عن تراث العالم أول بعدها تكلموا عنهم
تقصدون دخول الفقر في هذه البلدة الغريبة الغبية عدم الوعي لو قرؤوا القران لكان خيرا لهم الا بذكر الله تطمئن القلوب وظيفة الشياطين ودور الجن اصبحت من الماضي هم اليوم اخذوا التقاعد هولاء اخذوا مناصبهم فالله المستعان
يمه بسم الله
هاذا ليش سجد للمزمار
لاحول ولا قوه إلا بالله العلى العظيم الله يشفيه هذا تعبان
@user-ee7vi6xe1r
2 жыл бұрын
مابه الا العافيه
@HelloHi-ns9iw
2 жыл бұрын
تعبان ملبوس ياعافيه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
موسيقى بدائيه كما هو الحال في كل موسيقى الفلكلور في العالم . وكل من اشتهى ان يرقص من دون استحياء تظاهر بالزار او الجن او ماشابه من الخرافات والاساطير
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
لا حول ولا قوة الا بالله يفترض فيهم يشلوه ويقرون عليه بدل التصفيق والمزمار
نسأل الله السلامة والعافية و الحمد الله على الأسلام و السنة و القرآن و العقل ولا ما فيه انسان عاقل يستدعي الجن و يكفر بالله فقط عشان رقص.... الله اكبر الله اكبر عل أقل لا تجيبون اطفال لا إله إلا الله... الله ينتقم من كل شخص يروج الكفر و الشرك
@alih5921
2 жыл бұрын
ما تشوفه ، سجد للجني ؟؟؟!!!!!
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@zakimansor5989
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 مو قلت لك تاكل زق
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
@@zakimansor5989 هل أنت زاكي فعلاُ ؟! لا أظن ذلك.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
{ وَٱلشُّعَرَاۤءُ یَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ ٢٢٤ أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِی كُلِّ وَادࣲ یَهِیمُونَ ٢٢٥ وَأَنَّهُمۡ یَقُولُونَ مَا لَا یَفۡعَلُونَ } { فَكُبْكِبُواْ فِيهَا هُمْ والغاوون وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ }
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@s3eeds3eed44
2 жыл бұрын
سبحان الله ماترك شيء ولا صغيره ولا كبيره
@akr5352
2 жыл бұрын
لا تكتب ايه قرآنيه في فيديو موسيقي لاننا نضطر لقراءة جزء من الايه ونحن نسمع الموسيقى وجزاك الله خيرا
الشبو خطير وأخطر من الخمر والحبوب وللأسف انتشار في شبوه وحضرموت بشكل لايتصؤر
ه̷̷َـَْـُذآ متلبس بسبب المزمار حقيقه ابسرت من قبل
❤❤❤❤
زي ذه الأشكال شوهت الشرح
كذبت والصدق ما يسوون هاذا الحركات الا عيال السوق ومتعاطي الشبوولمخدرات اما شبوه بها قبايل وكل قبيله تمثل بلعب محترم مش ذا شرح المحببين
انشهد اهل شبوه رجااااااال
مزمار ابليس
ياخوي
هؤلاء شلة معاقين يكرموا أهل شبوه عن هاذا الجهل أهل شبوة ناس محترمه وراقيه
@nassr874
2 жыл бұрын
كل تبن
قال زار 🥶🤭 ترا الزار مو ضروري انه يرقص 🥶 انا حضرت عرس ومع الطبول ظهر شخص ادخل البخور والجمُر في فمه وقام يبخر الناس 😸
استمر يالخوي وخلك علا رجه انا افديك ❤❤😂خ😂
ضخمه وحلوه هذه الرقصات بس بطلو خبالة فجعتونا من الجن لابه جني ولاشيء كل ضحكه وجنان وتقليد للرقص الجنوني مش الجني
اعرف المكان والفنان هاذا المندب
موجود عندنا في صعده الزار
@user-gk8hr6fc7w
2 жыл бұрын
كمان موجد في كل محافظة اليمنية عند الدول العربية موش فين اليمن فقظ
بكل صدق هذي الرقصات افريقيه وابحثو وسوف تتأكدون .. دائم فيه دخلاء على الموروثات الشعبية يشوهونها
هذا ماهو كذب يحصل في بعض الاعراس هو مادخل يسرق دخل يرقص وانتم غريبين
الجني هو نفسه اللي يرقص ويصفقو له...
@alih5921
2 жыл бұрын
سجد للجني
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@asaadahmed4474
2 жыл бұрын
ياخي الرقص ذا بالطريقة ذي، غلط في غلط...
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
اذنا يا يمن لسئ الحري مطوله
هذا لا يمثل أبناء شبوه ولا اي قبيله من قبائل اليمن انا اعرف هذي العادات يسوونها الخدم والعبيد في كثير من المناطق وعاد يقع فيها اختلاط
@nassr874
2 жыл бұрын
انت اكبر خادم وكل تبن
يفتعلونها و تمثيل و كأن الناس تريد العودة لماضي الجهل و الزار و الشركيات
استغفر الله العظيم واتوب اليه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
ما هم بعرب هؤلإِ ! يمكن اريتيرية وصومال .
@user-ux6vv9mo9y
2 жыл бұрын
يعني مش يمنيين صح
معازف الشيطان
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله ..
هكذا يعالجو الزار عندنا في اليمن
فيه شخص في التعليقات يدّعي أن لفظ كلمة "الجن ، الجان" في القرآن الكريم مقصود به السحر و الملائكة و الأفاعي و خشاش الأرض و الناس الذين يقطنون الكهوف و أي شيء مختفي مستندا إلى أن كلمة جِن مشتقة من جَنَّ أي إختفى و ينكر أن لفظ "جن" في القرآن الكريم مقصود به مخلوق معين و هو الجن و سُمي بالجن لإنه خفي و ليس أنه يشمل كل ما إختفى و هذا التعليق ردا عليه ... كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
@asass9062
2 жыл бұрын
اتمنى الرد يكون الطف من كذا لاتجرح المجروح وتزيد الجروح. اعتبره جاهل عن الدنيا وبعيد عن العلم. مانقول إلا الله يهديه. وحسبنى الله ونعم الوكيل.
@yasserphone7272
2 жыл бұрын
@@asass9062 يا اخي....الخرابيط كثر......اكثرهم معاندين وليسوا جاهلين: فلينكر المخ الذي في جمجمته،هل يراه !!!!؟
@user-bl2xs6oj5j
23 күн бұрын
نعم تمنيت أن يكون ردك محترم او اقل شي احترمت كلام الله.
هذا نفس رقصة الرفيحي في الخليج
اعجبنى رقص ابو قميص احمر
😂😂😂😂صاحب الجرم الابيض فيه مس ماهوو صاحي
بطلو عنصريه رقصهم كذا لحد يحتك وحت لو رقصهم غير تراثي اجنبي كل زق وذلف المهم مافيه هز يكون مخربط😹 عادي بعدين ذا رقصهم تراثهم بلا ملقافه
ليش ما يحضرون الا مع العبيد 😂😂
اخرتها انشل وطاح فوق الجمهور 🤣🤣🤣🤣🤣
انا من شبوه ذا البرع. برع العبيد في شبوه فقط مش برع القبايل
سبحان الله المتلبسة به جنية ، من رقصها رقص مرة
هؤلا من غجر شبوه (الخدم)
هههههه الحمدلله على نعمة العقل والإسلام خرابيط الجن والجنون منتشرة من زمن بلقيس حتى الآن نسئل الله السلامة والعافية للجميع.
الجن ساكنين فيه اتقوا الله خذوه عند شيخ يقرأ عليه القرآن
كل التعليقات مثل وجيهكم وهذا عادي يسمونه في السعوديه استنزال وطبيعي جدا أما بعض التعليقات المتعصبين اللي يقول هذا مو من قبايل شبوه وش دخل الاستنزال في قبايل شبوه الحين هذا تلبسه جان ونزل
الي يقول حضاارم ترا مب حضاارم وهذا شرح شبواني وانا شبوانيه واعرف الشرح الشبواني وهذا الي يرقص فيه زااار الي هوه جني يرقص ويتغنجج ع المزمار
@user-eh8cy8ij3t
2 жыл бұрын
وهل هاذا الرقص رقص يمثل شبوه ام يمثل شناتر شبوه
@user-gt3vv8hj2n
2 жыл бұрын
@@user-eh8cy8ij3t شوف ياعمي ماله دخل يمثل ولا مايمثل بس الرجال ذا زيما تقول الي ماله اصل ويدخل فيه الزار لكن لا يدخل في الشيخ ولا القبيلي ابد ابد يدخل الزار في الضعيف الي ماله اصل هذا سبحانه كذا من لمن وعينا ع الدنياء ويجون يحضرون الشرح ومايقدرون يسيطرون ع انفسهم لنه الي فيهم يغتوي فهمت
@HelloHi-ns9iw
2 жыл бұрын
@@user-gt3vv8hj2n هذاتفسيرعنصري ماله اساس من الصحه المزماريحضرالشياطين لاي احدمايفرق.
@user-gt3vv8hj2n
2 жыл бұрын
@@HelloHi-ns9iw لا يابعدي كثيررر شرح صار كمن شرح ومزمار صار وماقد شفنا اهلنا او احد غيرهم زور الا العبيد وضعيف الاصل لا غيررر هما الي يزورون
@user-xp6zi4pj5d
2 жыл бұрын
@@user-gt3vv8hj2n قولي اللهم لا شماته وليس للأصل والفصل علاقة بالزار التقرب من الله هو أصلك وفصلك ولاداعي للعنصرية المقيتة .. لاتقل أصلي وفصلي إن ما .. إن ما أصل الفتى ماقد حصل أخلاقك هي أصلك وفصلك !!
هلا هلا مرحبا مليون أبوقمص احمر حاولت ارقص مثله ماعرفت
هذا رجال فيه جن يجيه الزار و يخلونه يرقص لين يتكلم الجني و يقول وش يبا عشان يخرج منه
مثل مزامير قريش قديما مشابه له 🤔
انهم أحفاد الشياطين الذينا تم حبسهم في اليمن من قبل نبي الله سليمان بس بهيئة ادميي
صحاب الحال .الله يداوي .
الله المستعان ،،، اللي فيه أنثاء جنيّه واضح من طريقة رقصها
واظح الجني قديم وجاء وقت التكرار على الرجال بوظوح يعني سحر العين قد اكل مخه ماتحمل الحماس
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم. والله تعالى أعلم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله
افرحوا ولعبوا مع الجن وخذوا راحتكم .. وبدلكم على طريقه لاستخراج الجني الجني اذا دخل الرجل الي يرقص بان تضعوا عصا مكان دخول الجني وتدخلونها حتى يخرج الجنيه من فمه وهذه انجح طريقه ومضمونه
@billcarsencarsen6885
2 жыл бұрын
لا يقولون لو يجيبون رجل ذيب ويدخولنها من وين دخل له الجني ماعاد يرجع له ثاني ابدا لان الجني بيخاف من الذئب وهذا احسن الرجال يرتاح منه وتوكل على الله
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .
مفروض الطبال يوقف حتى يخرجوه لانه زيد الخرط والتمثيل
هت هت انا معك اسمتر
حضروا ال بو سعيد 😂😂
واحد سكران فقط . المفروض مايتركوه في الشرح
والله لا اشكال ولا لبس ولا اخلاق ولاموسيقى ولا رقص ولا دين ولادنيا. ذنوب على الفاضي
@user-lc8mn4ij7v
2 жыл бұрын
خلوا الدين واللبس والاخلاق والموسيقى والرقص والدنيا لك يا فلسفه
@mawaddah6923
2 жыл бұрын
إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس. وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد. أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله . و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة. و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن . و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة . فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله، (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا) والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى: ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته . و الأفاعي و خشاش الأرض جن ، " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا " و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ، " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا " و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها . و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ، و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ ) و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم . و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها . قال تعالى : ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ) و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس. قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ، أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
@user-zl7cq9db3c
2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟ ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟ ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟ خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟ سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟ ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟ ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟ ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟ ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟ !!!!! الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله ..
حسيت. كان شي زربه شهفت كعالي مدري شجن او جن 😆😆😆😁😁لاحد يرد انا من شبوه وصحابنا يفهو قصدي 😁😁
هذا ليس عندهم الحرب يستأجر ن المهاجرين في الجبهات ولكل يبغون تطويل الحرب يدفعون من جيوب غيرهم متحمله برواتب ولايغاثه دول الخليج وهم يجمعون كل ماياتي من ادول ولكل بينهم متفهمين البعظ لامن الشرعيه ولامن الحوثي كلهم متفاهمين يبغون معونات من ادول عيشين مبصوطين يشغلون المهاجرين وهم يتلقون كل مايطلبو ن من دول
ما شفت مجانين الا فيه بعض المعلقين الله يشفيهم