شجاع يا شجاع انت خفيف على القلب يا شجاع حبي كل يوم يزداد لك يا شجاع ❤

@prince2135

2 ай бұрын

من لطفك شكرا 🌹

❤❤❤❤❤الاب والابن والروح القدس والخريط هل يحنا ام يشوع هو الخريط التعمدي

العدمية سيطرت على حياتي لاكني سعيد رغم ذلك مزيج بين السعادة والفرح و السبب معرفتي انهُ لا قيمة للوجود و الحياة و ان كل شيء عبثي و زائل سيذهب بلا رجعة

@Faqih-Tabtab

2 ай бұрын

لكن مدرسة اهل البيض لايشعرون بالعدمية! ادخل في مدرستنا و سوف تدخل الجنة بعد الموت و تحصل على حياة ابدية و حلم وردي

@user-eo3gl9sx1y

Ай бұрын

​@@Faqih-Tabtabاني رافضي انت ملحد؟ حاورني بدب. وترك عنك سخريه الن هم اكدر اكلك انت قرد وتاكل موز وطورت. 😂

تحية الحرية. طبعا انا كنت موجودا في النصف الساعة الأخيرة من البث و ضحكت معكم و مع الفاربي و قرأت تعليقات فريتاس و الأخرين, لكني لم اعلق من غير عادتي. الشباب الأدمنز قاموا بالواجب اعتقد انك اعطيت شرحا كافيا في معضلة الكتب المنحولة و علاقتها باللاهوت المسيحي, فهي من تخصصك, و خاصة اشكالية عدم الاعتراف بهذه الكتب بعد 400 سنة من الايمان بها بعد ظهور المسيح! اما نحن كمسلمين سابقين يهمنا ان القران اخذ من بعض المصادر الغنوصية و الأناجيل المنحولة مثل انجيل يعقوب الأول و انجيل توما يا استاذ رياض, الأن عندي سؤال خارج الموضوع: هل ستعمل فديو عدمي قريبا, حتى لو كان فديو قصير و غير بث مباشر؟ اي شيء عدمي حتى نتفلسف براسهم! هههه

@prince2135

2 ай бұрын

عدمية ؟ تدلل آغاتي 🙏

@Kareem-Ahmed

2 ай бұрын

@@prince2135 ✌👍 شكرا يا استاذنا الورد. بالمناسبة, الفارابي منزل اليوم فديو جديد بمناسبة ميلاد داروين, دگ قوي على جماعة التصميم الذكي! بس من دون ميمز هههه

@goldenbird587

2 ай бұрын

@@Kareem-Ahmed داروين هو مؤسس الهرطقة وألألحاد في العالم وعميل ألشيطان في تضليل العالم ونشر ألألحاد والأبتعاد عن الأيمان بالله وقيادتهم الى طريق الهاوية والجحيم أخيرا

بشرفك شجاع تشرب كهوه بدولكه بيش تشرب شربت لعد😂😂😂😂😂😂😂😂

@prince2135

2 ай бұрын

ب طشت 😄

اضطهاد روما المسيحية للديانات الاخرى بدأ اضطهاد (الوثنيين) في أواخر الإمبراطورية الرومانية في أواخر عهد قسطنطين العظيم، عندما أمر بنهب وهدم بعض المعابد. بدأت أولى القوانين المعادية للوثنية من قبل الدولة المسيحية مع ابن قسطنطين قسطانطيوس الثاني، الذي كان معارضا للوثنية؛ وأمر بإغلاق جميع المعابد الوثنية، ومنع القرابين الوثنية وجعل عقابها الموت، وأزال مذبح النصر من مجلس الشيوخ. تحت حكمه، بدأ المسيحيون العاديون في تخريب المعابد والمقابر والنصب التذكارية الوثنية. هذا الاضطهاد بدأ بعد فترة من اضطهاد المسيحيين في الإمبراطورية. من 361 حتى 375 كان هناك تسامح نسبي مع الوثنية. الأباطرة الثلاثة-جراتيان، فالانتينيان الثاني وثيودوسيوس الأول-تأثروا بعد ذلك بأسقف ميلان، أمبروز. باقتراح أمبروز، السياسات المعادية للوثنية تم تطبيقها من جديد. متأثرا بأمبروز أيضا، أصدر ثيودوسيوس مراسيم سنة 391. جراتيان أيضا قام بإزالة مذبح النصر للمرة الثانية. تم تسريح عذارى فستال، وتم منع الوصول إلى المعابد الوثنية. نهب وتدمير المعابد تم تدمير معبد أفروديت في لبنان. وفقا للمؤرخ MacMullen، قسطنطين رغب في التخلص من غير المسيحيين ولكن افتقر للوسائل التي تمكنه من ذلك لذلك اكتفى بسرقة معابدهم في نهاية حكمه. لجأ إلى إصدار تعليقات مهينة وازدراء الدين القديم؛ وكتب عن «عناد» الوثنيين و«الطقوس الاحتفالية المضللة»، و«معابد الكذب» التي تتناقض مع «فخامة منزل الحقيقة» سياسات معاداة الوثنية من قبل قسطنطين الثاني استمرت سياسة معاداة الوثنية لقسطنطين الثاني استمرت من 337 حتى 361. وتميزت بوجود القوانين والمراسيم التي تعاقب الممارسات الوثنية. القوانين التي يرجع تاريخها لعقد 350 نصت على عقوبة الإعدام لأولئك الذين أدوا أو حضروا القرابين الوثنية، وعبادة الأصنام; تم إغلاق المعابد، وتمت إزالة مذبح النصر من مجلس الشيوخ. كانت هناك أيضا نوبات متكررة من تدمير المسيحيين العاديين ونهبهم وتدنيسهم وتخريبهم العديد من المعابد والمقابر والآثار الوثنية القديمة. بدأت تشريعات قسطنطين الثاني مع حظر ممارسة القرابين الوثنية. وكان ذلك تماشيا مع مبدئه الشخصي: "Cesset superstitio; sacrificiorum aboleatur insania" (أوقف الخرافات؛ ألغي حماقة القرابين). وفقا لليبانيوس، كان قسطنطين فعليا تحت سيطرة الآخرين الذين ألهموه بإنهاء القرابين الوثنية. في سنة 353، حظر قسطنطين القرابين الوثنية وجعل العقوبة الموت. كما أغلق بعض المعابد ومنع الوصول إليها، وأنهى إعاناتها من الضرائب العامة. المسيحيين العاديين بعض المسيحيين شجعوا الإمبراطور على اتخاذ المزيد من التدابير المتطرفة بسبب حماسهم للقضاء على الوثنية، على سبيل المثال في أعقاب إلغاء القرابين. Firmicus Maternus، وهو معتنق للمسيحية، حث على أن: «الوثنية يجب أن تدمر تماما ويتم ضبطها بأشد القوانين في المراسيم، خشية أن يستمر الوهم المميت في عمل وصمة عار على العالم الروماني» وقال: «كم أنت محظوظ أن الله، الذي أنت وكيله، قد أوكل إليك مهمة تدمير الأصنام وتخريب المعابد المدنسة.» يقول سوزومين أن قسطنطين لم يحاول على ما يبدو وقف المسيحيين عن تدمير ونهب العديد من المعابد القديمة. ومع ذلك، في Theodosian code كان هناك قانون يهدف إلى الحفاظ على المعابد التي كانت تقع خارج أسوار المدينة. إزالة مذبح النصر في 357 قام قسطنطين بإزالة مذبح النصر من مجلس الشيوخ بسبب شكاوى من بعض المسيحيين في مجلس الشيوخ. هذا المذبح كان قد تم وضعه من قبل أغسطس في 29 قبل الميلاد؛ كل سيناتور كان تقليديا يقوم بتقديم قربان على المذبح قبل الدخول إلى مجلس الشيوخ. تمت استعادة المذبح في وقت لاحق، إما بسرية بعد مغادرة قسطنطين، أو من قبل الإمبراطور يوليان. وفقا للمؤرخ MacMullen، دعا مجلس الأساقفة في توليدو في 681 السلطات المدنية لقطع رأس جميع من يقومون بأي ممارسات غير مسيحية من أي نوع. في القرون الوسطى قضى الإمبراطور شارلمان في سبتمبر 774 أن ساكسون (Westfali, Ostfali ، Angrarii) يجب أن يقدم لهم خياران هما المعمودية أو الموت وقد تم قطع رأس 4,500 وثني في مجزرة Verden.