الجماهير العربية المتعطشة للبطولة و الرجال الحقيقيين تجسدت أمامهم في جمال عبدالناصر فكانت فرحتها الكبرى ، الجماهير السورية عبرت عن مشاعر كل العرب ، الجماهير التي حملت سيارته و حملته حبا في القلوب إلى الأبد

احب الشعب العربى فاحبه الشعب زعيم يا جمال مهما يقول الخونة عنك

المجد والخلود للقائد العظيم جمال عبد الناصر طيب الله ثراه ستبقی سيرته العطرة خالدة في وجدان و ذاكرة و ضمير الأمة وشرفاء العالم

الله يرحمك ياجمال عبدالناصر اشرف واطهر مانجبت مصر رحمة الله تغشاك زمنك زمن العزه والكرامه تبقى حبيب الملايين اللابد وخالد الذكر غصب الاخونجيه

@emanabdo9481

2 жыл бұрын

صدقت

الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته كان زعيم عربي لن يتكرر كان عندو امل وعزيمه انو يوحد العرب بس فيه خونه كتير توقف المراكب السايره

@emanabdo9481

2 жыл бұрын

ءامين

رحمه الله عليه ناصر زعيم العرب لن يجود الزمان بمثله

مات جمال ومات اخر ما تبقي من الجمال

ماتت مصر بموت عبد الناصر ❤❤❤

انشهد.انه بطل الله يرحمه

خطاب الرئيس جمال عبد الناصر في 5 شباط/ فبراير 1958، بمجلس الأمة في القاهرة أيها المواطنون أعضاء مجلس الأمّة، في حياة الشعوب أجيال يواعدها القدر، ويخصها دون غيرها بأن تشهد نقط التحول الحاسمة في التاريخ. إنه يتيح لنا أن نشهد المراحل الفاصلة في تطور الجهاد الخالد، تلك المراحل التي تشبه مهرجان الشروق حين يحدث الانتقال العظيم ساعة الفجر، من ظلام الليل إلى ضوء النهار. إن هذه الأجيال الموعودة تعيش لحظات رائعة. إنها تشهد لحظات هي انتصار عظيم، لم تصنعه وحدها، ولم تتحمل تضحياته بمفردها، وإنما هى تشهد النتيجة المجيدة، لتفاعل عوامل أخرى كثيرة، واصلت حركتها في ظلام الليل ووحشته، وعملت وسهرت، وظلت تدفع الثواني بعد الثواني، إلى الانتقال العظيم ساعة الفجر(...) كان مؤكدأ أن الوحده قائمة، وأن موعدها بات قريباً.لقد كان الكفاح من أجل الوحدة، هو نفسه الكفاح من أجل الحياة. ولقد كان التلازم بين القوة والوحدة أبرز معالم تاريخ أمتنا. فما من مرة تحققت الوحدة، إلا تبعتها القوة، وما من مرة توافرت القوة إلا كانت الوحدة نتيجة طبيعية لها. وليس محض صدفة أن إشاعة الفرقة وإقامة الحدود والحواجز، كانتا أول ما يفعله كل من يريد أن يتمكن في المنطقة ويسيطر عليها. وكذلك لم يكن محض صدفة أن محاولة الوحدة في المنطقة لم تتوقف منذ أربعة آلاف سنة، طلباً للقوة، بل طلباً- كما قلت- للحياة. أيها المواطنون...، لقد كان أسلوب السعي إلى الوحدة يتشكل بالعصر الذي تعيش فيه كل محاولة لتحقيقها، ولكن الهدف ظل دائما لا يتغير، وبقيت الغاية في كل وقت، هي هذه اللحظات التي نعيشها الآن. لقد اتحدت المنطقة بحكم السلاح يوم كان السلاح هو وسيلة التعبير في الطفولة الأولى للبشرية، واتحدت المنطقة حين بدأت رسالات السماء تنزل إلى الأرض لتهدى الناس. واتحدت المنطقة بسلطان العقيدة حين اندفعت رايات الاسلام تحمل رسالة السماء الجديدة، وتؤكد ما سبقها من رسالات، وتقول كلمة الله الأخيرة في دعوة عباده إلى الحق. واتحدت المنطقة بتفاعل عناصر مختلفة في أمة عربية واحدة. واتحدت المنطقة باللغة يوم جرت العربية وحدها على كل لسان. واتحدت المنطقة تحت دافع السلامة المشتركة يوم واجهت استعمار أوروبا يتقدم منها محاولا ً أن يرفع الصليب ليستر مطامعه وراء قناع من المسيحية. وكان معنى الوحدة قاطعاً في دلالته حين اشتركت المسيحية في الشرق العربي في مقاومة الصليبيين جنباً إلى جنب مع جحافل الاسلام حتى النصر. واتحدت المنطقة بالمشاركة في العذاب، يوم حلت عليها غارات الغزو العثماني، وأسدلت من حولها أستار الجهل، تعوق تقدمها، وتمنعها من الوصول إلى عصر النهضة في أوروبا. بل إن المنطقة اتحدت فيما تعرضت له في كل نواحيها، من سيطرة الاستعمار عليها. وقد كان اتحادها في الثورة على هذا الاستعمار بكل أشكاله، ومقاومته في تعدد صوره. ومع الوحدة في الثورة كانت الوحدة في التضحيات. فإن المشانق التي نصبها جمال باشا في دمشق، عاصمة سوريا، لم تكن تختلف كثيراً عن المشانق التي نصبها اللورد كرومر، في دنشواي، هنا في مصر. أيها المواطنون، هكدا ترون الوحدة حقيقة، حقيقة نسعى إليها، أو حقيقة قائمة بالفعل. هكذا ترون أن الصراع من أجل القوة، من أجل الحياة، يتم ويتحقق بالوحدة، وترون أن الوحدة لا تتم ولا تحقق إلا بقوة الحياة. وهكذا ترون أن تاريخ القاهرة، في خطوطه العريضة، هو بنفسه تاريخ دمشق في خطوطه العريضة. ولقد تختلف التفاصيل، ولكن المعالم البارزة هي نفس المعالم. نفس المعالم، نفس الغزاة، نفس الملوك نفس الأبطال نفس الشهداء. بل أنه لما بدا في بعض الأحيان أن مصر ابتعدت عن الفكرة العربية، وقطعت ما بينها وبين المنطقة من صلات، وذلك بعد الحملة الفرنسية على مصر، ثم تحت حكم أسرة محمد علي، لم يكن الأمر في باطنه بمثل ما يبدو في ظاهره. لم يكن البعد سطحيا، ولم تكن الحقيقة إلا باللسان. أما الشواهد الحقيقية، وأما الأدلة الأصيلة، فكانت تؤكد أن ما قربه الله لا يمكن أن يبتعد، وما وصلته الطبيعة لا يمكن أن ينقطع. من بين الشواهد والأدلة أن جيش الفلاحين الذي سار تحت قيادةإابراهيم باشا، ليحرر سوريا من الظلم العثماني كان يسمي نفسه الجيش العربي. ومن بين الشواهد والأدلة، أن القاهرة التي سارت، في النصف الأخير من القرن التاسع عشر، إلى فتح النوافذ لتيارات النهضة، تحولت إلى قلعة للفكر الحر في الشرق العربي، وما لبث رواد الحرية في سوريا ورواد الحرية في المنطقة العربية كلها، أن وفدوا إليها يتحصنون بأسوارها المنيعة، ويبعثون منها اشعاعات الفكر، لتعبئ وتلهم. بل إن القاهرة حولت فى مطلع القرن العشرين، فأصبحت، هي ودمشق، المركز الرئيسي للجمعيات السرية، التي راحت تناضل جبروت سلاطين استانبول، من أجل تحريرالأمة العربية، بكل ما يملكه الشباب من روح البذل والفداء. هكذا كانت الوحدة هي الحقيقة، وكان ما عدا الوحدة اصطناعاً. هكذا كان واضحاً أنه إذا تركت المنطقة تستوحي طبيعتها، وتستلهم مشاعرها، وتسمع إلى دقات قلبها، فإن اتجاهها إلى الوحدة يصبح لا ريب فيه ولا مناص منه. وهذا هو ما حدث. أيها المواطنون، حين حصلت سوريا على استقلالها الكامل تطلعت إلى مصر. وحين حصلت مصر على استقلالها الكامل تطلعت إلى سوريا. ولقد كان التقارب، بل التوافق والتماثل، كاملاً حتى قبل أن يوقع ميثاق جامعة الدول العربية، وحتى بعد أن تم توقيعه وأرادت له بعض القوى أن يبقى حبراً على ورق. لقد كان في سوريا ردّ فعل لكل حركة في مصر، كما كانت أصداء الذي يحدث فى دمشق تتجاوب في القاهرة في مصر وسوريا، ذلك الفوران الذي أعقب الحرب العالمية الثانية، وبدأت على أثره حركات التحرر الهائلة في أفريقيا وآسيا. في سوريا ومصر، هذه الهزات العنيفة ووراءها تغيير الأوضاع تطلعاً إلى الأفضل والأحسن في مصر وسوريا، ذلك الاندفاع إلى حرب فلسطين بالفروسية والإيمان، ولكن من غير سلاح. ثم كانت في القاهرة ودمشق تلك الآثار التي ترتبت على حرب فلسطين، والتي كان أولها تلك اليقظة التي تشبه انتفاضة مَن لسَعته النار فاستفاق. ثم في سوريا ومصر نفس المعارك؛ ولو قصرنا الحساب على الشهور الأخيرة فقط لكان مدهشاً. إن المعارك التي خاضتها دمشق هي نفس المعارك التي خاضتها القاهرة : معركة الأحلاف العسكرية، معركة السلاح، معركة المؤامرات ؛ معركة التحرير الاقتصادي. بل إن سوريا خاضت معركة قناة السويس، بنفس العنف، وبنفس القوة الني خاضت بها بورسعيد معركة قناة السويس. وكذلك حاربت مصر معركة التهديدات الموجهة إلى سوريا، وأعصابها كلها في دمشق، وأمام أعصابها قطعة من جيشها احتل جندها مراكزهم جنباً إلى جنب مع إخوانهم جنود سوريا (1). ولقد كان ذلك كله مدهشاً، ولكنه لم يكن من صنع الصدف. لقد مهدت عوامل كثيرة وكبيرة ونبيلة وعميقة لهذا الذي ربط بين مصر وسورية؛ مهدت الطبيعة، (1) أشرنا في الصفحات السابقة إلى موقف الحكومة السورية وشعبها في أزمة السويس.

@yasserbaddour9019

2 жыл бұрын

كلام في الصميم وياريت الوحدة دامت بين الشعبين التوأم: مصر وسوريا

متقولوش الشمس غابت متقولوش دا غاب الضى مهما غاب زعيم الامه مهما غاب فى قلوبنا حى رحمك الله يا زعيم الامه الخالد ياابوخالد واسكنك الفردوس الأعلى من الجنة يارب

زعيم يا جمال مهما طال الزمن

تبقى سوريا قلعة العروبة وقلبها النابض

الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته كان زعيم

اسطورة

احلى ايلم

لو استمر هذا الاتحاد على نحو سليم وجيد لكان العرب من القوى الكبرى الآن

الله يرحمك يا ناصر

صل على الحبيب قلبك يطيب احسن

@monazedan832

3 жыл бұрын

اللهم صل وسلم.علي الحبيب المصطفي بس ده ايه علاقته و سيرة زعيم عربي نترحم عليه

@ahmadkhaldy1193

3 жыл бұрын

@@monazedan832 اهم من الدنيا وما فيها ذكر الله والصلاه على حبيبه

@user-vq9bd9bw7c

Жыл бұрын

حبيبي رسول الله صل الله عليه وسلم@💙❤

@user-vq9bd9bw7c

Жыл бұрын

رحم الله القائد والزعيم والبطل جمال عبد الناصر

عليه رحمة الله

رحم الله الزعيم

عبد الناصر كان حلم

ياريت ضاله الوحده لليوم

الزعيم ناصر

كان رئيس وحاكم سوريا في تلك الفترة

ما يكره ناصر الاخائن او عدو اوجاهل

للأسف ماانصف جمال عبد الناصر بسوريا وترك السراج الحقير يقمع الشعب السوري بنظام أمني وبطش على السوريين

اخخخ يالدمووع

ليته لم يزورها منذ زارها حرقها ونشر نظامه الأمني القائم بسحق الشعب السوري الخائن عبد الناصر ليت تلك الوحدة لم تتم

شعب يعتز بالقومية دون الاسلام لن ينجح

إنجازات عبد الناصر في سوريا..... أوجد البوليس السري.... اوجد السجون السرية وادخل التعذيب الجسدي الذي لم تعرفه سوريا من قبل قمع الحريات العامة واستولى على الملكيات الخاصة مهد الطريق لدكتاتورية طويلة الأمد من بعده ضيع الجولان وسينا عبد الناصر بطل وزعيم ولكن فقط من خلال الخطب والشعارات الفارغة التي لا تقدم ولاتؤخر عبد الناصر هو السبب الرئيسي والوحيد لتخلفنا نحن العرب ل خمسين سنة قادمة نحن نعيشها الان.. وما يسمى الربيع العربي هو محاولة للخروج من خط سير هذا التخلف فلا بارك الله به لاحي. ولا ميت.

@kareemmamdouh5972

4 жыл бұрын

حسبي الله و نعم الوكيل في هذا الغباء و التخلف المستفحل ... تضع اللوم كله و تضع سبب تأخرك و تأخر الأمة على رجل مات منذ خمسين عاماً و هو يحارب العدو الأول للأمة العربية و هو الكيان الصهيوني ... لم تذكر كلمة إسرائيل في كلامك المبتذلة الرخيص هذا .. الم تفكر و لو للحظة واحدة لما حاربت إسرائيل عبدالناصر ؟ لماذا حاربت أمريكا عبدالناصر ؟ .... و بالنسبة لسوريا فقد كان فيها قبل عبدالناصر عبدالحميد السراج و فيها البوليس السياسي و ديمقراطية صورية زائفة لا تنطلي إلا على الحمقى ... جاء عبدالناصر و وحد بين مصر و سوريا و جائت الخيانة من عندكم انتم في سوريا و انقلبتم على الحلم الذي كان يتمناه العرب طيلة قرون ... عبدالناصر مات محارباً لإسرائيل و أمريكا التي احتلت الأراضي العربية بأوامر الغرب و على رأسهم أمريكا ،عبدالناصر أعظم تجربة تنموية-إقتصادية-إجتماعية في تاريخ العرب منذ ٢٠٠ عام و ترك ورائه ١٢٠٠ مصنع تحويلي و إستراتيجي و ثقيل يملئ دخانهم البلاد كلها ... عبدالناصر حارب من أجل إسترداد الأراضي المحتلة و مات و لم يعترف بإسرائيل ولا عقد معها معاهدة سلام ... حاسب من جاؤوا بعده و لا تحاسبه هو ،الذي مات منذ نصف قرن من الزمان ... حاسب حزب البعث و قادته الذي لم يكن عبدالناصر واحداً منهم .. حاسب إسرائيل و أمريكا الذان أخذوا منك الجولان ،و لا تحتسب من حارب ليرجعهم

@user-gu8yu6jv2e

3 жыл бұрын

حسبي الله ونعم الوكيل فيك

@user-gu5qi7dg6e

3 жыл бұрын

اجمل تعليق اهنئك على سعة اطلاعك ووعيك

@user-gu5qi7dg6e

3 жыл бұрын

قلتلي تجربة تنموية واقتصادي يارجل سيبك من الشعارات الزائفة شعار القومية شعار علماني يبدا باسم الشعب وباسم الثورة والعياذ بالله ولايقول باسم الله الشعب الذي يرتضي القومية على الدين لن ينصره الله أبداً جمال عبدالناصر مزروع من قوى الغرب سلمت الحكم وهو لم يكمل 34 عام سجن نجيب الذي اسقط الملكية وغدر به بدعم غربي بسبب ان نجيب يريد حكم مدني لمصر وليس للعسكر عبدالناصر مع الضباط الأحرار اسقطو الملكية والتي كانت تصنع كل شي وكانت مصر كالحلم لأي اجنبي او عربي كانو عقلاء يفهمون خبث الغرب لم يتورطو بحروب ولا بأزمات لانهم يعلمون ان العرب بحالة ضعف ليس باستطاعتهم فعل شي كانو حريصين على تطور مصر وتنميتها الى ان أتى عبدالناصر الذي يضحك على العرب الغلابة السذج بالشعارات الزائفة والكذب واستغل قوة مصر بالإعلام في ذلك الوقت وسحب قطيع البهايم خلفه منذ حكم مصر بعدها بثلاث سنوات خاض حرب عبثية لايقوى عليها مع بريطانيا وفرنسا واسرائيل هاجم التجار وضيق عليهم وقلب مصر شيوعية وليته طبقى مبادئ الشيوعية العلمانية ان المال للجميع بل على العكس رفع الأسعار وبنى المشانق وسن التعذيب مثل مافعل مؤسسي الشيوعية لينين وماركس وستالين للاسف العرب عاطفيين ينجرون كالخراف خلف الشعارات الكاذبة عبدالناصر وصدام وعلي صالح وبرقيبة وبوتفليقه والقذافي كلهم صناعة الغرب وكلهم دمرو بلادهم لاتطور ولابناء حروب عبثية لتخريب بلادهم وتلبيه لاوامر الغرب وأمريكا اعرف ان ردك سيكون سب للسعودية وحكام الخليج ههههه لكن ساقول لك شيئا ان حكام الخليج كلهم سلالة ملوك على اوطانهم من 400 سنة وليس عبدالناصر يحكم مصر وهو 34 سنة مجرد عسكري او صدام 31 سنة او علي عبدالله صالح 35 سنة او القذافي 27 سنة وفهمك كفاية

@emanabdo9481

2 жыл бұрын

انتم شر مكانا والله اعلم بما تصفون

اي وحدة واي بطيخ كان بيفكر فيها...ع.الناصر كان عايش حلم مستحيل التحقيق...وضيع مصر وبهدلها اقتصاديا...وفي الاخر ضيعها عسكريا بعد هزيمة ١٩٦٧...دة زمن الخطابات الرنانة والصوت العالي...حتي بانت الحقيقة وظهرت للجميع

@emanabdo9481

2 жыл бұрын

انتم شر مكانا والله اعلم بما تصفون

@gygygygy8254

Жыл бұрын

انت اعمى البصر لاترى هذا الحب الصادق وانت اعمى البصيرة لقد كان العالم العربى اقرب مايكون للتوحد لقد بنى كل الصناعات فى مصر ويكفيه يا جاهل السد العالى

لم تستفيد سوريا من نظام الوحدة الا زرع نظام قمعي امني بطشي للأسف عبدالناصر اهلك اقتصاد سوريا لتنتعش مصر

شكرى الكوتلى كان راجل عبيط

عبد الناصر كان حلم