شد رحالك لي ود العجوز بحضور سيدي شيخ احمد بن ابونا الشيخ عبدالله ود العجوز
الراوي احمد الشيخ محمدصالح فارساب
Жүктеу.....
Пікірлер: 7
@user-rd4hn6ny4n2 ай бұрын
مرحب والله
@user-rs1jh3sw7u2 жыл бұрын
ماشاءالله يا فارسابى
@kokomrko58063 жыл бұрын
شله عطاله
@AhmedBakhiet-nx3hy3 жыл бұрын
مرحب بسيدنا شيخ احمد الشيخ عبد الله ود العجوز اهل الدرر والكنوز......... الشاعر
@naser1274 жыл бұрын
ما شاء الله تبارك الله اهلي الفارساب ربنا يكرمكم ويزيدكم ويوفقكم
@user-gx8nw7xe2c3 жыл бұрын
ما شاء الله
@ibrahimnoor7923 жыл бұрын
عن أثر ابن المبارك : صاحب البدعة على وجهه ظلمة، وإن أدهن كل يوم ثلاثين دهنة أوثلاثين مرة للشيخ محمد بن عمر بازمول وفقه الله ( السؤال: ذكر صاحب شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، عن عبد الله بن المبارك قال : صاحب البدعة على وجهه ظلمة، وإن أدهن كل يوم ثلاثين دهنة أوثلاثين مرة ما معنى هذا الأثر بارك الله فيكم؟ الجواب : هذا الأثر الوارد عن عبد الله بن المبارك رحمه الله، فيه بيان أن أهل البدع ترى عليهم ذلة وخسة، بسبب المعصية التي هم عليها من البدع، فلا تراهم يستطيعون أن يرفعوا رؤوسهم، و أن يتكلموا أمام الناس، وأن يظهروا أمورهم أمام الناس، ليسوا كأهل السنة، أهل السنة ليس عندهم تكتم، وليس عندهم سرية، وليس عندهم أي أمور مخفية، كل أمورهم في الظاهر وفي العلن، بينما أهل البدعة ترى عندهم هذا التكتم وهذه السرية، وتراهم يظهرون ما لا يبطنون، فهذا يجعل على وجوههم ظلمة، وكذا ما يرى عليهم من مخالفة لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فإن هذه المخالفة تورد ظلمة في الشخص يشعر ويحس بها السني الذي يتبع الدليل، إذا ما نظر إلى الشخص من أهل البدع، فإنه يشعر بمثل هذه الظلمة في هؤلاء الناس، وقد جاء عن ابن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى : ﴿يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوه﴾، قال: تبيض وجوه أهل السنة وتسود وجوه أهل البدعة، في الآخرة، وهم في الدنيا في ظلمة وفي سواد بسبب هذه المخالفة، يشعر بها ويحسه من حالهم وأحوالهم الرجل صاحب السنة.) (المصدر : شريط أصول وقواعد في المنهج )
Пікірлер: 7
مرحب والله
ماشاءالله يا فارسابى
شله عطاله
مرحب بسيدنا شيخ احمد الشيخ عبد الله ود العجوز اهل الدرر والكنوز......... الشاعر
ما شاء الله تبارك الله اهلي الفارساب ربنا يكرمكم ويزيدكم ويوفقكم
ما شاء الله
عن أثر ابن المبارك : صاحب البدعة على وجهه ظلمة، وإن أدهن كل يوم ثلاثين دهنة أوثلاثين مرة للشيخ محمد بن عمر بازمول وفقه الله ( السؤال: ذكر صاحب شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة، عن عبد الله بن المبارك قال : صاحب البدعة على وجهه ظلمة، وإن أدهن كل يوم ثلاثين دهنة أوثلاثين مرة ما معنى هذا الأثر بارك الله فيكم؟ الجواب : هذا الأثر الوارد عن عبد الله بن المبارك رحمه الله، فيه بيان أن أهل البدع ترى عليهم ذلة وخسة، بسبب المعصية التي هم عليها من البدع، فلا تراهم يستطيعون أن يرفعوا رؤوسهم، و أن يتكلموا أمام الناس، وأن يظهروا أمورهم أمام الناس، ليسوا كأهل السنة، أهل السنة ليس عندهم تكتم، وليس عندهم سرية، وليس عندهم أي أمور مخفية، كل أمورهم في الظاهر وفي العلن، بينما أهل البدعة ترى عندهم هذا التكتم وهذه السرية، وتراهم يظهرون ما لا يبطنون، فهذا يجعل على وجوههم ظلمة، وكذا ما يرى عليهم من مخالفة لأمر الرسول صلى الله عليه وسلم، فإن هذه المخالفة تورد ظلمة في الشخص يشعر ويحس بها السني الذي يتبع الدليل، إذا ما نظر إلى الشخص من أهل البدع، فإنه يشعر بمثل هذه الظلمة في هؤلاء الناس، وقد جاء عن ابن عباس رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى : ﴿يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوه﴾، قال: تبيض وجوه أهل السنة وتسود وجوه أهل البدعة، في الآخرة، وهم في الدنيا في ظلمة وفي سواد بسبب هذه المخالفة، يشعر بها ويحسه من حالهم وأحوالهم الرجل صاحب السنة.) (المصدر : شريط أصول وقواعد في المنهج )