رحمة الله على الشيخ أوقاسين فقد كان الأستاذ الحيي الذي لا يكاد يرفع رأسه كي لا يرى وجوه الأخوات.

انا من طالبات خروبة الله يهديهم باش يسقموا الجامعة

الأستاذ أوقاسين ربي يحفظو

هذه محاضرة ولو كانت حصة تطبيقية لكان العدد أقل والاشكال أن الأقسام صغيرة بحيث لايوجد الا مدرج فلسطين متسع ...وفق الله الجميع

يشيدون مختلف الجامعات لكن اذا ما تعلق الامر بالعلوم الاسلامية فهذه هي الاوضاع الصورة ابلغ من اي حديث

والأستاذ لخضر حداد حفظه الله تعالى. ألفية بن مالك.

هكدا كنا مند تلاتة عشرون سنة