رفعت عينى الى الجبال لحن غبطة البطريرك يوسف العبسي

الاداء الارشمندريت كيرلس الكسيوس

Пікірлер: 16

  • @Dodo_hanna
    @Dodo_hanna3 жыл бұрын

    😍😍😍😍 ليتمجد اسم الرب يسوع المسيح له كل المجد . الرب يباركك يا ابي 🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻

  • @josephshashati5769
    @josephshashati57693 жыл бұрын

    عندما سمعت صوتك الجميل و إيمانك النابع من إحساسك شعرت بأني ولدت من جديد و تجدد إيماني بالمسيح ربي و إلهي

  • @pascalekhlat7628
    @pascalekhlat76282 жыл бұрын

    الرب يباركك قدس ابي ومرشدي

  • @dr.dulairissa
    @dr.dulairissa Жыл бұрын

    من اجمل ما سمعت منك من احساس وصوت جميل. الرب يباركك ويبارك خدمتك وصوتك الجميل🙏🌹

  • @verypissedoffdepression8506
    @verypissedoffdepression85064 жыл бұрын

    رائع رائع رائع يا يسوع المسيح من فضلك بارك هالصوت ياابونا بترنم من كل قلبك ... يحفظك الرب في ذهابك وايابك من الان الى الابد ولتكن مشيئة الرب .

  • @ja604
    @ja6045 жыл бұрын

    من أجمل ما سمعت

  • @antareseditions
    @antareseditions Жыл бұрын

    رائع بمعنى الكلمة.

  • @linaalkhal4090
    @linaalkhal40907 ай бұрын

    امين يارب 🙏🙏🙏

  • @linaalkhal4090
    @linaalkhal40907 ай бұрын

    الله يحميك ابونا صوت رائع

  • @georgesaad4080
    @georgesaad40805 жыл бұрын

    يسلم هاالصوت ابونا.

  • @ginageorge3399
    @ginageorge3399 Жыл бұрын

    رائعه

  • @pascalekhlat7628
    @pascalekhlat76283 жыл бұрын

    ربي يحمي هالصوت الملائكي

  • @Simply_Dodo
    @Simply_Dodo4 жыл бұрын

    🙏🏻

  • @Rachel-gq3vu
    @Rachel-gq3vu Жыл бұрын

    اب كيرلوس انت سويت حلقا على ماغي خزام بتقول اسمعو على ناس معترف عليها من ارجال ادين وسكرت التعليقات طيب الي سوال ليك يذا انا بلاقي احد بيتكلم كل كلمي من النجيل وتدخل العقل اسمع ولا لا؟ تاني شي الكنايس بتعلم نلتجئ لي قديسين ويقولو هن الشفيعين طيب في النجيل مكتوب يا ابنأي يذا اخطاؤ فلكم شفيع عند الاب الرب يسوع المسيح فما رايك الغي المكتوب واروح التجا لبشار كرزو حياتن لرب كرمال خلاص نفسن ولا التجاء لي الرب يسوع يلي مات على الصليب من الجلي شكرا

  • @archkiriloskirilos9685

    @archkiriloskirilos9685

    Жыл бұрын

    هناك فرق كبير بين شفاعة المسيح الكفارية و شفاعة القديسين دة موضوع يطول شرحة شفاعتان: شفاعة المسيح وشفاعة القديسين البروتستانت ينكرون الشفاعة كلية سواء بالعذراء أو الملائكة أو القديسين، ويعتمدون في ذلك على قول يوحنا الرسول "لنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار" (1يو1:2). وأيضًا قول بولس الرسول "لأَنَّهُ يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ وَوَسِيطٌ وَاحِدٌ بَيْنَ اللهِ وَالنَّاسِ: الإِنْسَانُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ" (1 تي 2: 5). 1- والحقيقة أن هناك فارقًا أساسيًا كبيرًا بين شفاعة المسيح وشفاعة القديسين: فشفاعة المسيح شفاعة كفارية.. أي أن السيد المسيح يشفع في مغفرة خطايانا باعتباره الكفارة التي نابت عنا في دفع ثمن الخطية. فكأن شفاعته معناها أن يقول للآب "اترك لهم حساب خطاياهم، لأني حملت عنهم هذه الخطايا" (إش 6:53). وهكذا يقف وسيطًا بين الله والناس. بل أنه الوسيط الواحد الذي وقف بين الله والناس: أعطَى الآب حقه في العدل الإلهي، وأعطَى الناس المغفرة، بأن مات عنهم كفارة عن خطاياهم. وهذا هو المعنى الذي يقصده القديس يوحنا الرسول، فهو يقول "إن أخطأ أحد، فلنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار، وهو كفارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط بل لخطايا كل العالم أيضًا" (1 يو 2: 1، 2). هنا تبدو الشفاعة الكفارية واضحة، فهي شفاعة في الإنسان الخاطئ "إن أخطأ أحد"؛ وهذا الخاطئ يحتاج إلى كفارة. والوحيد الذي قدم هذه الكفارة هو يسوع المسيح البار. لذلك يستطيع أن يشفع فينا، بدمه المسفوك عنا. ونفس المعنى أيضًا يحمله قول بولس الرسول عن السيد المسيح باعتباره الوسيط الوحيد بين الله والناس. فيقول في ذلك "وسيط واحد بين الله والناس، الإنسان يسوع المسيح، الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع" (1تي5:2). فهو هنا يشفع باعتباره الفادي الذي بذل نفسه ودفع ثمن خطايانا. هذا اللون من الشفاعة لا نقاش فيه مطلقًا. إنه خاص بالمسيح وحده أما شفاعة القديسين في البشر فلا علاقة لها بالكفارة ولا الفداء. وهي شفاعة فينا عند السيد المسيح نفسه. 2- شفاعة القديسين فينا هي مجرد صلاة من أجلنا ولذلك فهي شفاعة توسلية غير شفاعة المسيح الكفارية. والكتاب يوافق عليها، إذا يقول "صلوا بعضكم لأجل بعض" (يع16:5). والقديسون أنفسهم كانوا يطلبون صلوات الناس عنهم. فالقديس بولس يقول لأهل تسالونيكي "صَلُّوا لأَجْلِنَا" (2 تس 1:3)(1). ويطلب نفس الطلبة من العبرانيين (عب18:13) (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). ويقول لأهل أفسس "مصلين بكل صلاة وطلبة.. لأجل جميع القديسين، ولأجلي لكي يُعْطَى لي كلام عند افتتاح فمي" (أف18:6). وطلب الصلاة لا حصر له في الكتاب المقدس. فإن كان القديسون يطلبون صلواتنا، أفلا نطلب نحن صلواتهم؟ وأن كنا نطلب الصلاة لأجلنا من البشر الأحياء، الذين لا يزالون في فترة الجهاد "تحت الآلام مثلنا". أفلا نطلبها من القديسين الذين أكملوا جهادهم، وانتقلوا إلى الفردوس، يحيون فيها مع المسيح.. وهل هؤلاء قلت مكانتهم بعد انتقالهم من الأرض إلى الفردوس. بحيث كان يجوز لنا أن نطلب صلواتهم وهم على الأرض. وأصبحت صلواتهم محرمة وهم قريبون من الله في الفردوس. وأن كنا نطلب صلوات البشر، هل كثير أن نطلب صلوات الملائكة؟!

  • @archkiriloskirilos9685

    @archkiriloskirilos9685

    Жыл бұрын

    - أمثلة للشفاعة 3- إن الله يطلب من الناس شفاعة الأبرار فيهم: يطلب ذلك بنفسه ويقبله ويفسح له مجالًا لكي يحدث. وسأضرب بعض أمثلة لهذه الشفاعات التي قبلها الله: أ)* قصة أبينا إبراهيم وأبيمالك الملك:- لقد أخطأ أبيمالك وأخذ سارة زوجة إبراهيم، وضمها إلى قصره وفعل ذلك بسلامة قلب، لأن إبراهيم كان قد قال عنها أنا أخته. فظهر الرب لأبيمالك في حلم، وأنذره بالموت. ثم قال له "فَالآنَ رُدَّ امْرَأَةَ الرَّجُلِ، فَإِنَّهُ نَبِيٌّ، فَيُصَلِّيَ لأَجْلِكَ فَتَحْيَا" (سفر التكوين 20: 1-7). كان يستطيع أن يغفر للرجل، بمجرد رده للمرأة إلى زوجها، ولكنه اشترط للمغفرة، أن يصلي إبراهيم لأجله، فيحيا. وهكذا نرَى أن الله اشترط وطلب شفاعة إبراهيم في أبيمالك. ج) شفاعة إبراهيم في سدوم: كان يمكن لله أن يعاقب سادوم، دون تدخل أبينا إبراهيم في الموضوع. وإبراهيم لم يتدخل من نفسه، وإنما الرب هو الذي عرض عليه الأمر وأدخله فيه، وأعطاه فرصة للتشفع في هؤلاء الناس، وقبل شفاعته. وسمح أن تسجل لنا هذه الحادثة، لكي يرفع وجه إبراهيم أمام العالم كله، ويرينا الله كيف يكرم قديسيه.. وفي هذا قال الكتاب: "فقال الرب هل أخفي عن إبراهيم ما أنا أفعله؟!" (تك17:18). وعرض الرب موضوع سدوم على إبراهيم وأعطاه فرصة أن يتشفع فيها، عَسَى أَنْ يُوجَدَ في المدينة خمسون، أو 45، أو 40، أو 30، أو 20، أو 10، فلا يهلك الرب المدينة من أجل هؤلاء. ومجرد أن الرب لا يهلك المدينة من أجل هؤلاء الأبرار الذين في المدينة لا يعطينا فقط مجرد فكرة عن كرامة إبراهيم أمام الرب. إنما أيضًا كرامة هؤلاء الأبرار أمام الله. St-Takla.org Image: The Lord replied, ‘If I find 50 people doing what is right in the city, I will spare the whole place for their "فقال الرب: «إن وجدت في سدوم خمسين بارا في المدينة، فإني أصفح عن المكان كله من أجلهم»" (التكوين 18: 26) - مجموعة "إبراهيم والغرباء الثلاثة" (التكوين 18) - صورة (14) - صور سفر التكوين، رسم جيمز بادجيت (1931-2009)، إصدار شركة سويت ميديا "فقال الرب: إن وجدت في سدوم خمسين بارًا.. فإني أصفح عن المكان كله من أجلهم".. "لا أفعل من أجل الأربعين..".. "لا أهلك من أجل العشرين".. "لا أهلكهم من أجل العشرة" (تك18: 26-32). إن عبارة "من أجل.." لها قيمتها اللاهوتية الدالة على إنقاذ الله لأشخاص، من أجل آخرين وتعطي دلالة واضحة على وساطة الأبرار من أجل الخطاة، وقبول الله هذه الوساطة، حتى أن يطلب هؤلاء وأولئك.. د) شفاعة موسى في الشعب: أراد الله أن يهلك الشعب لعبادة العجل الذهبي. ولكنه لم يفعل مباشرة، وإنما عرض الأمر على موسى النبي، وأعطاه فرصة للشفاعة فيهم وقبل شفاعته. وكما قال له إبراهيم "حاشاك يا رب"، قال له موسى "ارجع يا رب عن حمو غضبك، واندم على الشر بشعبك اذكر إبراهيم واسحق وإسرائيل عبيدك الذين حلفت لهم.." ويقول الكتاب بعد هذا "فندم الرب على الشر الذي قال أنه سيفعله بشعبه" (خر32: 7-14). هـ) هذه أمثلة صلوات أحياء من أجل أحياء. أما الذين انتقلوا فلهم مكانة أكبر لدرجة أن الله كان يرحم الناس من أجلهم حتى دون أن يصلوا. فكم بالأولى إن صلوا لأجل أحد: ومن أمثلة ذلك ما فعله الرب من أعمال الإشفاق والرحمة من أجل داود عبده بسبب خطية سليمان (اقرأ مقالًا آخر عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). قرر الله أن يُمَزِّق مملكته. ولكنه يقول له عن تقسيم المملكة: "إلا أنني لا أفعل ذلك في أيامك من أجل داود أبيك، بل من يد ابنك أمزقها. على أني لا أمزق منك المملكة كلها، بل أعطي سبطًا واحدًا لابنك، لأجل داود عبدي، ولأجل أورشليم التي اخترتها" (1مل11: 12، 13). ويكرر الرب نفس الكلام في حديثه مع يربعام "هأنذا أمزق المملكة من يد سليمان وأعطيك عشرة أسباط. ويكون لهُ سبط واحد من أجل داود عبدي، ومن أجل أورشليم التي اخترتها" (1مل11: 31، 32).. "ولا آخذ كل المملكة من يده، بل أصيره رئيسًا كل أيام حياته، لأجل داود عبدي، الذي اخترته، الذي حفظ وصاياي وفرائضي" (1 مل 11 : 34). "فعاد يكلمه أيضا وقال: «عسى أن يوجد هناك أربعون». فقال: «لا أفعل من أجل الأربعين»" (التكوين 18: 29) - "فعاد يكلمه أيضا وقال: «عسى أن يوجد هناك أربعون». فقال: «لا أفعل من أجل الأربعين»" (التكوين 18: 29) الله يكرر نفس العبارة ثلاث مرات في أصحاح واحد "من أجل داود عبدي" لهذا قال المرتل "من أجل داود عبدك لا ترد وجهك عن مسيحك" (مز10:132). إن كانت هكذا مكانة داود عند الرب، فكم بالأكثر تكون مكانة العذراء، والملائكة ومكانة يوحنا المعمدان أعظم من ولدته النساء. وكم تكون مكانة الشهداء الذين تعذبوا وذاقوا الموت من أجل الرب. لذلك، مادمنا نطلب صلوات رفقائنا على الأرض، فلماذا لا نطلب صلوات أولئك الذين "يضيئون كالكواكب إلى أبد الدهور" (دا3:12)؟! ولماذا لا نطلب صلوات أولئك الذين "جاهدوا الجهاد الحسن، وأكملوا السعي وحفظوا الإيمان" (2تي7:4). وإن كانت الشفاعة -وهي صلاة- تعتبر وساطة، وإن كانت كل وساطة غير مقبولة، تكون إذًا كل صلاة إنسان من أجل إنسان آخر هي أيضًا وساطة مرفوضة إذ لنا وسيط واحد..! ويرفض وساطات الصلاة، يكون الرسول إذًا قد أخطأ (حاشا) حينما قال "صلوا بعضكم لأجل بعض" (يع16:5)، على اعتبار أن العلاقة بين الإنسان والله، علاقة مباشرة، وهي في ظل الحب الإلهي لا تحتاج إلى صلاة من أحد..! وبالتالي تكون كل الصلوات من أجل الآخرين التي وردت في الكتاب لا معنى لها وضد الحب الإلهي!! لأن الله يحب الناس، وهو غير محتاج إلى آخرين يصلون عن أولاده ويذكرونه برعايته الأبوية لهم وبحبه الأبوي! ويكون هؤلاء أيضًا قد أساءوا فهم القصد الإلهي، حينما طلب الله من أبيمالك أن يصلي عنه إبراهيم (تك7:20). وحينما طلب من أصحاب أيوب أن يصلي عنهم أيوب ( أي 8:42). إن صلوات البشر بعضهم لأجل بعض (منتقلين ومجاهدين) دليل على المحبة المتبادلة بين البشر ودليل على إيمان البشر الأحياء بأن الذين انتقلوا ما يزالون أحياء يقبل الله صلواتهم، دليل على إكرام الله لقديسيه. من أجل هذا سمح الله بهذه الشفاعات، لفائدة البشر. وهذه الشفاعة أقامت جسرًا ممتدًا بين سكان السماء وسكان الأرض. ولم تعد السماء شيئًا مجهولًا مُخيفًا في نظر الناس. وأصبح للناس إيمان بالأرواح وعملها ومحبتها.

Келесі