أربعون عاما في الحياة العربية والدولية
المجلس العاشر بعد المائة من مجالس أسمار وأفكار يعرض فيه الأستاذ رائد السمهوري مذكرات الزعيم والمناضل الفلسطيني أحمد أسعد الشقيري (أربعون عاما في الحياة العربية والدولية)
المجلس العاشر بعد المائة من مجالس أسمار وأفكار يعرض فيه الأستاذ رائد السمهوري مذكرات الزعيم والمناضل الفلسطيني أحمد أسعد الشقيري (أربعون عاما في الحياة العربية والدولية)
Пікірлер: 42
أنا أطرب لما تقدمونه، أسمار وأفكار هي طرب الأسمار وعميق الأفكار
تقديم جميل للكتاب، مع إسترسال للاستاذ رائد، ياليت كانت الحلقة أطول كان سلط عليها الضوء واستفدنا أكثر
الأستاذ رائد أنت حقا رائع و رائد في انتقاء الكتاب و درسه و شرحه و سرده و تحليله بشكل مفصل و جميل.
جزاكم الله خير
بارك الله فيكم
وفقكم الله أساتذتي الأفاضل أرجوا منكم الاستمرار، فهكذا مجالس ما نحتاجه في زمن التجهيل والتسطيح هذه الله يرفع قدركم.
جزاكم الله كل خير
ماشاء الله
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
لااله الاالله الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
ليس بلاد الشام بلاد واحدة بل بلاد العرب بلاد واحدة وسيأتي اليوم الذي تتوحد فيه أمتنا
شخصيه هامه
الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
ياسلام
الرجا، نور تعليقكم بالصلاة على النبي محمد صل الله عليه افضل الصلوات الله والسلام وآل محمد الطيبين الطاهرين
رائد السمهوري قارئ جيد، وعارض جيد، لولا نفحة من فوقية تحتاج إلى انتباه ومجاهدة منه لنفسه.
ما رأيكم اساتذتنا في مناقشة كتاب مصطلح التأريخ
@asmarwaafkar
3 жыл бұрын
شكرا على الاقتراح. نطرحه على اللجنة بعون الله
@mohamadahmad947
2 жыл бұрын
@@asmarwaafkar نسألكم المزيد زادكم الله فضلا ومنزلة في الدارين
جورج طنوس.
الله الذي خلق البشرية وجعل فيها : (الأجناس والقوميات والأعراق والأنساب) ليس فيها عيبا وإنما العيب في كيفية التعامل معها في حياتنا!!! المفترض كان علينا التفكر في خلق الله وآياته وتعظيم قدرة الله في خلقه ولكن أسأنا التعامل معها بطريقة خاطئة وجعلناها وسيلة للتفاخر والمباهاة التي حرم الله علينا.. أما الوطنية لا أصل لها لا في الدين ولا في أرض الواقع فكانت ضربة قاضية للأمة!
اوكيه 😹
تخفيف أبو عمرو من بشاعة الحكم التركي للبلاد العربية ورميه وجود حس عروبي لدى نخبة في بلاد الشام بأنه بتأثير من لورانس العرب عجيب. كانت الحكم العثماني أبعد ما يكون عن شريعة الاسلام وعن العدل وعن النهضة والحضارة. عشنا في تخلف وفقر واهمال تحت وطأتهم، وحين استقلت البلدان العربية، خصوصا الخليجية منها تحسنت أوضاعها واكتشفت ثرواتها وطاقاتها.
@user-ik5mx2rb4w
3 жыл бұрын
استقلت البلدان العربية وخصوصا الخليجية؟؟نتيجة مضحكة هل تعتبر انهيار الدولة العثمانية والتي اتجهت إلى دولة المواطنة الحديثة في أوخرها واستبدالها بمحميات ومستعمرات الإنجليز والامريكان تعتبر هذا تحرر واستقلال،الدولة العثمانية كانت متجهة نحو الحداثة والتطور بخطى ثابتة والذي قطع كل احلام النهضويين هو الاستعمار الخبيث وعملاؤه الذين تربوا وخرجوا من تحت عباءته،واين هو التطور والحداثة بمفهومها الكوني في دول الخليج التي تحكمها سلالات قبلية متخلفة،فضلا عن سوريا والعراق ومصر التي تحكم من دكتاتوريات عسكرية وطبقة من مافيات رجال الأعمال وأجهزة المخابرات
@user-zc2cy9xx1j
3 жыл бұрын
@@user-ik5mx2rb4w كانت متجهة نحو الحداثة هههههه. نكتة هذا اليوم. كانت مهملة لقطاعات عربية كثيرة وفاسدة ومستبدة والخليفة لم يكن منتخبا من الشعب. كان لصا متخلفا لا يختلف عن طغاة العرب اليوم. يبدو أن فكرة التبعية عندك ليست مشكلة، بل في نوع المتبوع. تبعية للأمريكان غلط بس تبعية لشخص في الاستانة عادي. أشفق على أيتام العثمانيين في منطقتنا. كانو مواطنين درجة رابعة ومع ذلك يحبون من يحتقرهم.
@user-ik5mx2rb4w
3 жыл бұрын
@@user-zc2cy9xx1j والله يا سيد ارثر أن تحتاج للتأمل أكثر في واقعنا السياسي الماضي والحديث،الدولة العثمانية كانت متجهة نحو الحداثة هذه حقيقة واضحة لو كنت تعلم ما أحدثته الدولة العثمانية من قوانين ونظم تقوم على أساس المواطنة وهذا كان اصلا ما يحلم به النهضويين العرب والأتراك وبدأ يتحقق ولكنه قطع بفعل الاستعمار،اما نظام الخلافة فعلى الرغم من مساوءه الا أن له حسنات عظيمة يكفيك انك كنت انسان حر تستطيع التنقل بين الشام والعراق بكل أريحية وتعيش في اسطنبول ثم ترتحل إلى القاهرة ،كحال المواطن الأوروبي الذي يتنقل بكل أريحية في دول اوروبا،كان هذا واقع وليس حلم نحلم به الآن ونحن نرى هذه الدول القطرية تتجزأ أكثر وأكثر وتغرق بالفساد والحروب الاهلية والأنظمة الدكتاوتورية المتخلفة
@user-zc2cy9xx1j
3 жыл бұрын
@@user-ik5mx2rb4w مسكين. أجل كنا مثل الاتحاد الاوروبي. مهزلة. مشكلتك يا سيدي تفكر بعقلية الثنائيات، فإذا ذممنا العثمانيين فنحن نمدح الوضع الحالي، والحق أن كلاهما أسوأ من الآخر. ولا ينبغي تخييرنا بين الاثنين. نريد طريق ثالث ديمقراطي حر يؤمن بالحرية وكرامة الإنسان. وشكرا.
@user-ik5mx2rb4w
3 жыл бұрын
@@user-zc2cy9xx1j أنا لا افرض عليك مدح العثمانيين بل العكس النقد مهم ومطلوب وتلك مرحلة تاريخية وانتهت،ولكن كلامي عن حال الإنسان المسلم في تلك الفترة هو حقيقة بل وحتى المسيحي العربي كان يعرفون مميزات عيشهم ووضعهم في ذلك الوقت إلى أن تفرقت قلوب أبناء تلك الأرض بين تابع لفرنسا وتابع لروسيا وتابع لامريكا وتابع لبريطانيا،نعم نحن نريد دولة فيها حقوق وحرية ونظام سياسي يحقق اعلى درجات العدل والنزاهة