رشيد علي الكيلاني تأثر بانتصارات المانيا ضد الاتحاد السوفيتي وفرنسا وكان يكره الانكليز فثار على الانكليز ووعدته المانيا بانها سوف تهب لنجدة العراق وهذا لم يحدث لبعد المسافة بين العراق وألمانيا. واخمدة الحركه ويعتبر العراق الدوله الوحيده في العرب التي وقفت الى جانب المانيا عندها قال هتلر مقولته الشهيره ...... اعطني جندي عراقي وسلاح الماني وسوف اجعل اوربا تزحف على انماءها وبسبب هذه الحركه تنباء المحللون العسكريون بأن العراق سوف يخوض حروب متعدده وسوف ينتصر ويهزم

استمر ربي يحفظك تاج راسي اني من الموصل لايك الى حب الشيعي وسني كلنا العراق

حركة رشيد عالي الكيلاني كانت ثورة ضد الاستعمار البيرطاني ولكن النظام الحاكم بزعامة عبد الاله و نوري السعيد وقفوا مع المحتل البيرطاني

@user-ls7yg4bs2e

3 жыл бұрын

والكيلاني وقف مع النازية

سادس ادعولي

@user-ee4bq8zv9n

Жыл бұрын

هوايه دعيتلك بشريني نجحتي 😜

@user-ku1xq7ev8q

Жыл бұрын

انشاء الله النجاح والموفقيه

لو باقين عل انكليز احسن

استغرب من وقوف الوصي مع الاستعمار ضد شعبه

شكرا لك يسعد صباحكم يارب

مما لاشك فية إن الأربعينات قد كانت ممتلئة بالأحداث المحلية والتي هي مرتبطة بأحداث خارج الحدود كالحرب العالمية الثانية وحرب فلسطين والمد الشيوعي المرتبط بموسكو ....الخ إلا أن هنالك رأي آخر يؤكد أن عقد الخمسينات بالمقابل كان أكثر استقراراً حيث أن العملية السياسية حكمتها الأنتخابات وأصبح تداول السلطة بسياق سلمي وأكثر نضوج والأمر كذلك بالنسبة للتعديل الدستوري. مع ذلك إن العراق لم يكن جزيرة منعزلة بل هو في الحقيقة متأثر بمحيطة حيث كان لثورة 23 يوليو 1956 وكذلك العدوان الثلاثي وإقامة حلف بغداد لكل منها دور ( بحق او بدون حق ) في هز صورة الحكم الهاشمي في العراق وقواعدة لاسيما بين الطبقة الوسطى في المدن.

@user-zf7yx2kl2e

4 жыл бұрын

المانيا لم تحتل العراق وكان يجب التحالف معها لدفع الاحتلال البريطاني

# على اثر سقوط العاصمة بغداد بايدي القوات البرطانية بعد دخول تلك القوات يوم 29 مايس 1941 ، تركها جميع اعضاء الحكومة وقادة الجيش متوجهين الى ايران ماعدا محمد يونس السبعاوي الذي رفض المغادرة واعلن نفسة حاكما عسكريا ووزع السلاح بين كتائب الشباب وقام بحفر الفنادق حول بغداد استعداد لمقاومة المحتلين البرطانين الا ان سبعاوي اقتنع بعد مدة بان لا فائدة ترجى من المقاومة لعدم تكافئ القوى بين الطرفين مماحدا بة الى ترك بغداد والالتحاق برفاقة الامر الذي ادى بالنهاية الى اللجؤ الى طاولة الحوار والدخول بمفاوضات مع السفير البرطاني من لجنة الامن الداخلي التي الفها رشيد عالي الكيلاني قبل مغادرتة العراق لوقف القتال والرجوع الى بنود اتفاقية 1930 والقاء القبض على جنود ورعايا دول المحور وبقاء القوات البرطانية على ارض العراق وفق ما تتطلبة ضروف الحرب .... وبعد فشل حركة مايس سنة 1941 وعودة الوصي عبد الآلة الى بغداد بعد هروبه ونجاح القوات البرطانية بالقضاء على حركة مايس وقمع ثورة الجيش تمخض على تلك الاحداث عدة امور منها ... 1- ان عودة الوصي عبد الآلة والطبقة الحاكمة الموالية لبرطانيا تمت بفضل حرب الانكليز وحمايتهم 2- ان الحكومة العراقية مجبرة على ان تضع امكاناتها كافة في خدمة المجهود الحربي البرطاني خاصة والحلفاء عامة ... 3- ان الحاكمين في بغداد ومن وراءهم برطانيا سيعملون على اخماد الروح الوطنية والانتقام من الشعب العراقي عامة والجيش العراقي خاصة لثورتهم ضد الانكليز وما اضهروة من كرة لبرطانيا والفئة الحاكمة وقد كلف جميل المدفعي تاليف الوزارة الجديدة والتي عملت على تصفية العناصر الوطنية واتباع سياسة خارجية موالية للمصالح البرطانية ، ولكن هذة السياسة لم ترضِ برطانيا واتهمت المدفعي بالتساهل من الحركات الوطنية والتماهل بالقبض على العناصر المناهضة لبرطانيا مما اضطر الى تقديم استقالتة وتكليف نوري السعيد بعدما تعهد لة بانة سوف يتماشى مع سياسة برطانيا بالتشاور مع السفير البرطاني بالمقابل عمل نوري السعيد اعلن الحرب على دول المحور وقطع علاقتة مع فرنسا واليابان الموالين لالمانيا النازية وقام بفتح قنصلية عراقية في واشنطن كخطوة في توثيق العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة الامريكية وقام بتجديد حلف ( سعد آباد) لمدة 5 سنوات اخرى وصدر اوامر باعتقال العناصر الوطنية واكتضت السجون بالمعتقلين كما ايضا استلم البرطانين المناصب الحساسة بالجيش كخبراء واستشارين وتم وضع جهاز شرطة سرية بعدها وفي 6 كانون الثاني 1942 وهو عيد تاسيس الجيش العراقي صدرت الحكومة غيابيا حكم الاعدام بحق الضباظ الاربعة الذين كانوا قد التجاوا الى ايران وكثفت الحكومة جهودها من اجل ترحيلهم الى العراق وبعدها تم القبض عليهم من قبل البرطانين ونفذ حكم الاعدام بحقهم وهم كل من ( صلاح الدين الصباغ وفهمي سعيد ومحمود سلما والمدني الوحيد محمد يونس السبعاوي ) وزج بالثوار الاخرين بالسجن / المصدر مقال نُشر في صحيفة حمورابي / برائي الشخصي بان كان على عبد الآلة ونوري السعيد على الاقل اصدار حكم بالسجن بحق هؤلاء الضباط وليس تصدير حكم الاعدام لانه ذلك زاد من كره الشعب لهم ويبدو ان جميع الامور بيد برطانيا ولكن للاسف هؤلاء الضباط تم ضلمهم للاسف واتهموا بالعمالة وانهم لديهم علاقات مع المانيا للاسف وهم كانوا يحملون حركة وطنية بحتة كانت تستهدف فقط سياسات نوري سعيد وعبد الآلة ...

@ameerdawood6308

4 жыл бұрын

اكثر المؤرخين والذين عاصروا تلك الفترة يقرون بان عبد الإله هو من امر بإعدام القادة الاربعة ليس فقط تلبية لاوامر بريطانيا بل انتقاما منهم لسوء تصرف هؤلاء القادة مع العائلة المالكة من النساء والبنات اثناء هروب الوصي اذا بقين مشردات في شوارع بغداد لايعرفن اين يلجأون والشخص الوحيد الذي آواهن في منزله هو صالح جبر.

@abdullahbomb310

3 жыл бұрын

تصحيح لكلامك فرنسا لم تكن مع ألمانيا فرنسا حليفة بريطانيا قصدك إيطاليا واليايان حلفاء ألمانيا

@user-su8ge2ul5k

3 жыл бұрын

@@abdullahbomb310 يقصد فيشي فرنسا

@abdullahbomb310

3 жыл бұрын

@@user-su8ge2ul5k وش هذا الفيشي فرنسا؟!

@user-su8ge2ul5k

3 жыл бұрын

@@abdullahbomb310 ذي حكومة فاشية دميه للالمان سواها هتلر بعد ما احتل فرنسا

احس بسبب هذا الانقلاب صار الي صار بالعراق وانتهت الملكيه بالعراق

@noorhussein8883

Жыл бұрын

حتى اني لان من وقتها حقد الشعب ع عبدالاله لان وقف مع بريطانية وكذلك اعدام العقداء الاربعة وتعليق جثثهم لأيام + للامانة ماعرف اني الحق ويا منو وهم مو مهم لان خلاص كلشي انتهى

*القومية العربية هي فتنة نتنة فرقت العرب و المسلمين أكثر مما وحدتهم يا جماعة متى تعون و تفهمون و تدركون أن القومية ما هي إلا سم ناقع و داء عضال و سرطان خبيث معدي زرعه و بذره الإستخراب الصليبي العالمي في نفوس و عقول العرب المريضة و السقيمة ما يجمعنا حقا و يوحدنا حقيقة و واقعا لا مفر منه و يجعلنا لنا سيادة حقة هو دين الإسلام لا التعصب و لا التحزب و لا القومية و لا العنصرية المقيتة و لا حتى الشيوعية أو البعثية و الإمبريالية العالمية ما يوحدنا و يجمعنا و يقوينا هو الإسلام و الإسلام فقط لا شعارات و لا قوميات و لا طوائف و لا أحزاب*

ممكن أسم الدكتور الي يتكلم لو سمحت

@user-ok2cz1kb4e

4 жыл бұрын

دكتور فالح عبد الجبار

هذه ثوره وليس انقلاب