قطع يد السارق ----- في لقاء مع الملك الحسن الثاني

قطع يد السارق

Пікірлер: 18

  • @user-it7hz8si6j
    @user-it7hz8si6j Жыл бұрын

    لا حول و لا قوة إلا بالله ستحاسب على هذا الكلام يوم القيامة إن شاء الله

  • @zozo1897

    @zozo1897

    Жыл бұрын

    ولماذا؟ هل قال عيبا؟

  • @simof9292

    @simof9292

    Жыл бұрын

    سكوت يا سلفي

  • @user-it7hz8si6j

    @user-it7hz8si6j

    Жыл бұрын

    @@simof9292 سلفي و افتخر الحمد لله

  • @user-it7hz8si6j

    @user-it7hz8si6j

    Жыл бұрын

    @@zozo1897 لم يقل عيبا و لكن المهج الذي مرّ عليه المغربللأسف ليس بالمنهج الصحيح، شوف دابا كفاش الدين ولا، ناس كيغنيوا و كيشطحو فالجامع، شفارة كثرو، لو دار الحكم الإسلامي لو كل شفار يقطعولو يديه، عبرة للشفارة لاخرين و وو و بزاف الحاجات لا علاقة في بدين لجا به الرسول صل الله عليه وسلم في هاد لبلاد للأسف

  • @bdjdjjjhhjj8611

    @bdjdjjjhhjj8611

    Жыл бұрын

    ​@@user-it7hz8si6jراك غالط العزيز. سير. ثقف نفسك و قرا و فهم. وهنا الملك الله يرحمه لم يقل الا حقا. وسير سول علاش علق أمير المؤمنين عمر بن الخطاب قطع يد السارق. و شنو هي الأسباب. ومنين تفهم غادي تقول استغفر الله لقد ظلمت شخصا جهلا

  • @hamzahamza9740
    @hamzahamza9740 Жыл бұрын

    سيدنا عمر لم يوقف الحد . وليس له هذا . وكل الأثر المرةي عنه ضعيف لا يصح . بل سيدنا عمر طبق الحد .

  • @sihamchaba3815
    @sihamchaba3815 Жыл бұрын

    حكم الله عز وجل يجب ان يطبق في كل حين مدام انزل من الله تعالى فلا نقاش فيه غير انه ميدئيا فرق بين القطع والبتر والله اعلم ...

  • @adamsalik4896

    @adamsalik4896

    Жыл бұрын

    تعرف اذا سرقت أكثر من 3 دولار ستقطع يدك 🙂

  • @sihamchaba3815

    @sihamchaba3815

    Жыл бұрын

    @@adamsalik4896 اعتقد والله اعلى واعلم القطع في القران شي والبتر شي عندما تفصل اليد عن الجسد هذا البتر اما القطع فهو الجلد على ايدي كما قال تعالى فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَٰذَا بَشَرًا إِنْ هَٰذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ (3 هنا مستحيل ام يكون القطع هو انهم فصلن ايديهم عن اجسادهم

  • @adamsalik4896

    @adamsalik4896

    Жыл бұрын

    @@sihamchaba3815 الان تغير الزمان فهناك أغنياء يأكلون أموال الفقراء 🥺 لو طبق سترى الملايين قطعت ايديهم لأنهم سرقو ا ما يأكلون لأن الحد لقطع يد السارق في المغرب 30 درهم مبلغ صغير جدا

  • @user-up8on7hp6b
    @user-up8on7hp6b11 ай бұрын

    الله يرحم ملكنا الحسن التاني ونعمة الحكم❤

  • @Muslim_Muwahid

    @Muslim_Muwahid

    Ай бұрын

    قوله كفر بالله الله -يلعنه- و-يلعنك-

  • @user-mw9zg3tm4s
    @user-mw9zg3tm4s11 ай бұрын

    قصة مغلوطة راجعو اهل التخصص وستعرفون

  • @user-hs3py9nx8k
    @user-hs3py9nx8k2 жыл бұрын

    قطع الأيدي لفهم تعاليم القرآن الكريم التي تتعلق بقطع الأيدي من المهم أولاً استيعاب فلسفة العقوبة في الإسلام: بحسب ما جاء في القرآن الكريم، يوجد أربعة أنواع من الرذائل وهي: الزنا والقذف والقتل، بالإضافة للسرقة. بما أن الإسلام دينٌ قائمٌ على الحكمة فهو يسعى لاجتثاث تلك الرذائل التي تهدد أخلاق المجتمع كما أنه يسلط الضوء على قدسية حياة وممتلكات وشرف كل فرد من أفراد المجتمع لذلك يضع المجتمع الإسلامي مكانة مقدسةً خاصة بحياة وممتلكات وشرف الناس بالإضافة لمنحهم الحماية الكاملة: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" إن تحدثنا عن الزاني على سبيل المثال فإن العقوبة التي تُطَبّق عليه تكون بغية المحافظة على قدسية العائلة، وينطبق الأمر نفسه على السارق الذي يسعى عمدًا إلى إلحاق الضرر بالآخرين فيُعاقب بعقوبة قاسية من أجل إثبات وجوب حماية ممتلكات الإنسان. أما القاذف فعقوبته تكون بسبب تدميره سمعة شخص آخر، والقاتل يُعاقب على ارتكابه جريمة لا تنتهك قدسية الحياة فحسب، بل تدمر كل النظام الاجتماعي بكل ما تملكه الكلمة من معنى. من المهم ملاحظة أن الإسلام لا يعاقب بدون سبب بل تُطبق العقوبة فقط بعد الأخذ بعين الاعتبار الكثير من الظروف، ويجب استيفاء الشروط الصارمة قبل تطبيق أي عقوبة بالإضافة إلى التركيز الكبير على الالتزام بالعدالة المطلقة، كما هو واضح في الآية القرآنية أدناه: "وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ" أما بالنسبة للفقير الذي يسرق ليسد رمقه فلن يُعاقَب كالذي يسرق عمدًا لإشباع جشعه، وحتى أن الإسلام يعفو عن أي فعل ناتج عن جهل أو عدم دراية أو عدم قصد في تخطي الحدود، ولهذا فإن الإسلام لا يعاقب لأجل العقاب بحد ذاته بل هو يرجو في نهاية المطاف أن يتفادى الإنسان أخطاءه. إن الغاية من كون بعض العقوبات قاسية هي لردع الآخرين من ارتكاب الأمر ذاته كي لا تنتشر الرذيلة في المجتمع وبالتالي يكون دور العقوبة بمثابة أداة لتقويم المجتمع وأفراده. يشرح حضرة ميرزا طاهر أحمد رحمه الله الخليفة الرابع للجماعة الإسلامية الاحمدية مصطلح "قطعّن أيديهنّ" بأنه "يمكن ترجمته حرفيًا إلى "تقطيع الأيدي" ولكن لا يجب تفسيره حرفيًا لأنه استُعملَ في موضع آخر في القرآن الكريم حيث كان يحمل معنى آخرًا كما وتم استعمال هذا المصطلح في سورة "يوسف" حين حاولت زُليخة زوجة عزيز مصر- إغراء يوسف عليه السلام فأقنعت بعض نساء البلاط بمساعدتها في وضع خطة سرية للإيقاع بسيدنا يوسف عليه السلام، وذُكر عن هؤلاء النساء أنهن حين رأين جمال سيدنا يوسف عليه السلام قد قطعن أيديهن، فيمكن أن يكون المعنى إما أنهن اندهشن من مظهره الفاتن حتى أن بعضهن قطعن أيديهن بالسكاكين اللواتي بحوزتهن أو يمكن أن يؤخذ المعنى مجازيًا للدلالة على أنهن كنّ بحالة من الدهشة والتعجب". "وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيم" في بدايات الإسلام، وعلى الرغم من أن قطع الأيدي كان عقوبةً مشرعةً للسرقة لكن حالات السرقة الفعلية كانت نادرة وكان الفضل يعود لشدة العقوبة التي أصبحت رادعًا قويًا. عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن امرأةً من عائلةٍ نبيلةٍ سرقت فأهمّ أهل قريش شأنها فقالوا‏:‏ من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم‏؟‏ فقالوا‏:‏ من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه وسلم‏؟‏ فكلمه أسامة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ "أتشفع في حد من حدود الله تعالى‏؟‏‏!‏" ثم قام فاختطب ثم قال‏:‏ "إنما أهلك من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد‏!‏ وأيم الله، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها" وقد شرح حضرة الخليفة الرابع رحمه الله هذا الأمر في جلسة للأسئلة والأجوبة في نيجيريا عام 1988 وقال: "يوفر الإسلام لكل شخص في المجتمع الإسلامي الحد الأدنى لمتطلبات الرزق، والدولة مسؤولة عن تلبية هذه الاحتياجات وبالتالي لا يوجد أي مبرر للسرقة. كما أن الله قد أعطانا اليدين لكسب العيش. ولكن إذا استعملنا هذه الأيدي لتدمير العجلة الاقتصادية عوضًا عن المساهمة في بناء الاقتصاد، فبهذه الحالة لن يبقى أي داعٍ لوجود هذه الأيدي. كما تُدمّر العجلة الاقتصادية عندما يحاول بعض الناس اختصار الطريق من خلال أعمال السرقة التي هي عكس العملية الاقتصادية تمامًا، وبالتالي لن تعود اليد مطلوبة وهذا هو مغزى الأمر المنبثق عن "قطع أيدي". في الحالات المتقدمة، عندما يتعين معاقبة مجرم بهذه الطريقة فسيرى الجميع أن مخلوقًا من مخلوقات الله.. إنسانًا حباه الله بوسائل كسب الرزق وضمن له الإسلام أنه حتى لو لم يجد وظيفة لكسب رزقه، فستكون الدولة الإسلامية مسؤولة عن ذلك، ولكنه رغم كل هذا اختار عدم استعمال يده للغرض الذي خُلقت من أجله، وبالتالي فيجب قطع هذه اليد كي يكون عبرة للآخرين". لذا يتضح أن الإسلام يلجأ للعقوبة كحلّ أخير فقط بغية إصلاح الفرد وإذا كان العفو سيحدث التغيير فسيتم تطبيقه وفقًا لذلك؛ وعلى الرغم من ذلك إن لم تُطبق وسائل الردع الشديدة بما تقتضيه الحاجة في الأمور الإجرامية فسيؤدي ذلك في النهاية للمعاناة والفتنة في المجتمع.

Келесі