قصيدة الفدائي لابراهيم طوقان

لطفا ً إن أعجبكم المقطع اشتركوا في القناة ,وعبروا عن رأيكم
ابراهيم طوقان
لم يكن إبراهيم طوقان شاعرا كغيره من الشعراء؛ فقد ظل ابنُ مدينة جبل النار نابلس ملءَ سمع فلسطين وبصرها خلال رحلة حياته القصيرة (36 عاما)، فتردد صدى شعره الوطني الثائر في أرجاء العالم العربي من محيطه إلى خليجه، وتغنّت بشعره الحناجر العربية الثائرة على الاحتلال والظلم جيلا بعد جيل، كيف لا وهو من نظم قصيدتين من أشهر قصائد المقاومة العربية، رغم مضي عدة عقود عليهما، وهما قصيدتا موطني، والفدائي.

Пікірлер: 1

  • @bassamomari1700
    @bassamomari17004 ай бұрын

    نحن في زمن الخيانة والخائنين.....فأين تجد....المتابعين ؟!؟!؟!

Келесі