من السعوديه هؤلاء هم اجدادي نفخر بهم رخمهم الله ولاعزاء للحكام الخونه الضعفاء

جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات القيمة.

جزك الله خير .اخي . نبدة من التواريخ المنسية ..

كان رحمة الله عليه مجاهدا عظيما

أحسنت واتقنت يااستاذ جزاك الله عنا خيرا في إبراز مناقب الشريف البطل مولاى احمد الحيسوني أسد الجبال وجبال رحمه الله

كثير من المغالطات للاسف عن الشريف الله يرحمو

@MightyDarkEagle

6 ай бұрын

ماھي المغالطات الذي رأيت

جزاكم الله خيرا

رحم الله أحمد الريسوني وعبد الكريم الخطابي

ی 0:34 ا العزیز مذا تقول كثیر من الغالطات

الفلم الدي اشرت اليه يشوه ويموه صورة المسلمين

فقامت القوات الريفية من كل جهة ودارت بقبائل الاخماس ، وسكنت الحالة بعد تأديبها ، فوقع القبض على المتسببين من شيعة الريسوني وزج بهم في السجون ، وحيث أن صاحب هذه الفتنة التي ضاعت فيها أرواح من المسلمين كلهم إخوان في الدين والوطن هو الريسوني. قرر المجلس لرؤساء القبائل الجبلية والغمارية بعد استشارتهم مع السيد امحمد عبد الكريم الخطابي لتخريب هذا الفتان والقبض عليه. وفي 25 يناير من سنة 1925 هجمت القوات الريفية على تزروت مقر الشريف الريسوني وذلك لسبب استمالته الى الكفار ولقيام ثورة دامية بين الإخوة ولبيع شرف الإسلام الى غيره وقبض رشوة منه في بيع ضميره إليه ، ولخلق تفرقة بين المغاربة ولخيانته الكبرى للدين الاسلامي الحنيف دين العزة والكرامة والشرف. فاصبحت تزروت مطوقة من كل جانب من الجيش الريفي ورجال قبائل الجبل وغمارة ، فاقتحموا قصره واحترموا حرمه وشرفه ، وانتزعوا السلاح لجنوده بعد ان دافعوا مدة من يومين وكان عددهم 700 رجل ، فجرح ولد الريسوني السيد خالد في فخذه خلال المعارك الواقعة على قصر والده فقتل 175 من أنصاره في المعركة. فخاف السيد امحمد عبد الكريم الخطابي ان يحدث خلاف بين رؤساء القبائل وقواد الجيش على أمتعة الريسوني وأثاثه فبعث عن طريق السرعة أمينه العام السيد احمد شعيب الخطابي بورجيلة ، ليتولى على جميع ما بقصره وخزائنه ، وكان قد سبق أمر السيد امحمد عبد الكريم الخطابي إلى الرؤساء والقواد يخبرهم بأمينه العام الذي سيحضر بتزروت وبيده التعليمات للعمل بها. لما حضر بقصر الريسوني وجد هذا الشريف عليه حراسة من الجيش النظامي ، وبقاعة الجلوس الشريف المذكور ، والقائد -الهلال الورياغلي- ضابط من ضباط الجيش النظامي الريفي وهو من المائة للطابور الثالث -وبجاانبه مقدمين واربعة جنود ، وأما حول القصر كان41 جنديا بين الواحد والآخر بضع مترات وكانت هذه الحراسة قائمة بمهمتها. وبعد وصوله قام بجولة حول القصر ، لتفقد الجيوش الدائرة لضمانة الأمن العام بين رجال القبائل المختلفة كانوا قد جاءوا من كل فج عميق ليشهدوا سقوط هذا الرجل الجبار الذي كان يحكم فيهم مدة ما يقرب من 50 عاما أو أكثر ، بقسوة وجبروت ، فتوجه إلى السجن الذي يشبه سجون الجبارين من الكفار ، فوجد بداخله سجينا من قبيلة بني عروس طالت مدته 33 عاما ، كان قد أدخله شابا وأخرج منه شيخا لحيته بيضاء ، كما وجد الآخرين على أرجلهم أكبالا من الحديد وسلالسل مقرونة بها ، وكان من بينهم باشا شفشاون السيد -المفضل البنينو- الذي اعتقله الثوار في مدشر الخزانة حين قامت هذه الثورة الدامية ، فأطلق سراح الجميع . وفي الأخير من جولته على المراكز العسكرية ومصالح أخرى ، دخل على الشريف مولاي أحمد الريسوني وبجانبه كان القائد أحمد حريرو الحزمري وقواد آخرون ، وقاضي المحكمة العسكرية السيد -علي أشهبون الغماري- ، وبعد التحية عليه تحدث معه قليلا فواعده بالأمن التام بكل سلام واحترام من جانب رئيس حكومة الريف. فتكلم الريسوني الى القائد حريرو حيث كانت له به معرفة سابقا وقائلا له - من هو هذا الشاب الذي يتحدث معي بلسانه اللطيف ويعطف علي ويأسف لما حدث بي-؟؟؟!!! . فأجابه القائد حريرو: إنه الأمين العام لرئيس الحكومة الريفية. فقال الريسوني:- إن هذا أمر عجيب ، من ولد ابن عبد الكريم الذي يكلف ويسند مهاما لحركته للشبان. فأجابه القائد حريرو حيث قال:- ان الشباب لا يزال فكرهم نظيف وعقلهم سليم من السياسة الإستعمارية الخبيثة قبح الله سعيها. ثم أدار وجهه الى السيد - علي أشهبون الغماري - قاضي التحقيق بالمحكمة العسكرية ، فأشار بأصبعه اليه و من هذا؟؟؟!!. فبين له السيد حريرو إسمه وأصله ومهنته ، فقال الريسوني:- ان رجال غمارة غدارة ، ايامهم ذهبت في الخسارة ، وكلهم عبيد النصارى ، وماهم إلا رجال سمسارة . فظهر له أن الشريف الريسوني كانت له عداوة برجال غمارة سابقا وأنهم كانوا لا يرضون بحكمه ، كما كانت له عداوة بالجبل ، وبهذا الحديث فارق قاعة جلوسه وهو في حالة سيئة تنم عليه بشيء من المرض ، وكان يصلي جالسا و بالتيمم. ولما دخل الخزائن ، وجدها مليئة بالاشياء ، وخصوصا الأسلحة التي أهديت اليه من طرف المقيم العام الجنرال -خوردانا- من قبل مساعدته ومساندته للجيش الاسباني ، في احتلال عدة قبائل بالجبل وجعلهم تحت حكم الاستعمار الاسباني ، وكان عدد البنادق الجديدة 1300 وأسلحة أخرى بكثرة على اختلاف أشكالها وأنواعها المستوردة من عدة دول منها :- بريطانيا وفرنسا وأمريكا وإيطاليا واسبانيا. وأما الأشياء الأخرى كالأثاث ومواد غذائية كالسكر والشاي وغير ذلك من الثوب والشمع وعلب الوقود القديمة كانت كلها بكثرة ، وأما ما يرجع للذخائر الحربية كالقنابل اليدوية والمدفعية وطلقات البندقية كانت بكثرة - الخزين فوق الخزين-. وقد انتقلت جميعها الى الريف . كما وقع انتقال للريسوني وعائلته وحيث كان مريضا ، حمل في محمل . وبعد خمسة أيام من انتقال الريسوني ، قامت أسراب الطيران وأطلقت على تزروت قنابلها المحرقة والسامة والقصة طويلة..............، كما توفي الريسوني بالريف وتحديدا ب - تاماسينت - كما معروف عند العام والخاص.

@naimmian

2 ай бұрын

ما هو المصدر الذي اعتمدت عليه في تعليقك؟ اسم الكتاب؟ والكاتب؟

هذه كلها مغالطات.لا يممطن الحديث عن الرسولي دون الحديث على الخطابي.

الإسباني ضد بني جلدته وقتل على كل وعميلا للإحتلال وكان يستولي على أملاك الغير والتأمر على خيانة السلطان المغربي أنذاك وخيانة بلده. تحية لمغاربة من طنجة لكويرة

الريسولي طان عميلا لاسبانيا ومان يستعبد أعضاء قبيلته بالزاوية. فتدخل عبد المريم واعتقله حتى مات في الريف.

@Fuhrer-tb8yu

Ай бұрын

اللهم اطلق صراحه انه الدكتور محمد موسى الشريف