النص الديني له معنى ظاهر ومعنى باطن خوفا من إحراق خلفاء الفلتة للقرآن ومكتوبة بيد صحابة وامامهم مع سياسة الدرامة

ابن رشد ميت في الشرق وهو حي في الغرب

النص الديني له معنى باطن وظاهر وقانون التأويل قد ذكر هذا أبو حامد الغزالي، فالأولى الغزالي من ابن رشد وخاصة أنه انتقد الفلسفة المشائية والنقد من خصائص التفلسف وأما لا تكفير مع تأويل فقد ذكر ذلك في كتابه فيصل التفرقة.

لا تكفير مع التاويل ولا إجماع مع التأويل

يا سلام لو العقلية المصرية تستوعب هذا الكلام .

@balfarah

2 жыл бұрын

يا سلام لو كل العرب مش بس المصريين :)

هههههههه، تخيل كل شخص استعمل هواه لتفسير القرآن كيف للعامة أن تمارس دينها؟ اعطيك مثال صغير بالرياضيات كل واحد صار يستخدم ما يريد بالحل مثلا لننسى قاعدة الضرب قبل الجمع والطرح هههه تخيل النتائج لو كل واحد استعمل بدون القاعدة، ستكون عبارة عن أجوبة متضاربة، وهذا يستحال لنص واحد او مسألة معينة؛ فالمنطق يقول إجابة واحدة فلن تتغير من شخص لشخص، وكذلك الآية فهي اية معينة وباسلوب معين، الفرق بين الرياضيات والايات ان للقرآن تجميع الآيات ذات الموضوع الواحد، برياضيات م بروح اجيب معادلات ثانية مع هاي المعادلة او مسائل، فهون صار اصعب ومن قال ان الطريقة التقليدية بالتفسير لا تجعل العقل يستعمل؟ هذا كلام لا يخرج الا من احد يجهل طرق التفسير، وليس بغريب ع الفلاسفة فلو الفلسفة ذات منطق لكان كل الفلاسفة أجمعوا على رأي واحد لانه العقل واحد والمنطق واحد وهنا ينسف الفكرة، تخيل لو الدين كان هيك شو استفاد الاله من تنزيل القرآن؟ والعامي من سيتبع لنأخذ مثال ع غباء التأويل وهو شحرور من الآية تحريم الزنا قالك الزنا حلال تخيل هذا هو التأويل الذي يردونه المتخلفين مع احترامي من يصدق هذه الفئات هو انسان متخلف جاهل ومستوى عقله أقل من مستوى طفل بعمر سنتين.....