نحن في زمن الثرثرة | أ.قتادة الميعان
ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي بتعزيز رغبة الإنسان بالظهور و الأنا بشكل سلبي، مما أدخل الإنسان المعاصر في دوامات عديدة مع نفسه ومجتمعه فتجد من يجعل من نفسه أضحوكة! ومن يدعي الحكمة والمعرفة! بغيت أن يتصدر المشهد ويصبح "الترند".
حتى أصبح من المعتاد سماع جملة "ظهور الإنترنت عرفنا العدد الحقيقي للحمقى في مجتمعاتنا".
والتأثير وصل لأصحاب المهن فبعضهم اتخذ وسائل التواصل وسيلة لتضخيم عمله وتخصصه، والبعض الآخر جعلته يمتهن مهن ليست من اختصاصه، ومنها مهنة التدريب التي أصبحت الوظيفة المرادفة للشهرة على وسائل التواصل الاجتماعي فانتشر العمل بمختلف مجالاتها مع قوة انتشار وسائل التواصل الاجتماعي، إلى أن أصبحت محط شك بجديتها وجدواها.
استضفنا الأستاذ قتادة الميعان في البساط أحمدي ليعيد تعريف مهنة التدريب وليوضح الأسباب الكامنة وراء الانسياق للظهور في وسائل التواصل الاجتماعي، وكيفية تهذيب النفس مع نشوة الشهرة والظهور.
فريق الإعداد:
فهد السبيعي
بشاير البدر
روان البلهان
نشكر دعمكم وتواصلكم معنا ونرحب باقتراحاتكم للضيوف أو أفكار للحلقات القادمة
عبر منصات بودكاست البساط أحمدي
email : pod.AlbesatAhmadi@gmail.com
linktr.ee/albesatahmadi
00:00 المقدمة
00:55 بداية القصة
13:40 مهنة التدريب لمن لا مهنة له
20:00 المحتوى فيه فوضى
22:59 ليش ما تدرب الأطفال ؟
27:00 ربي ابنك على الصمت
40:49 العمل مع السياسيين
54:00 هل تؤثر على أفكار المتدربين ؟
1:04:44 أثر القصة على البشر
1:13:40 من هنا تأتي خطورة الأفلام
1:22:46 أثر الفقه والعلوم الشرعية
Пікірлер: 7
حوار رائع وضيف ممتاز بارك الله فيكم
التنميه البشريه فقط مهنة من لا مهنة له، يعمل على التحدي و التحفيز وهذا ليس الطريقة الصحيحة مع كل الناس
اتمنى تتكلم عن العلاج بالفن مافي بدودكاست عن هالموضوع نبي تستضيف متخصص بهالموضوع
@fahadal-sbuai5086
7 күн бұрын
هل هناك أسماء مقترحة ؟
@btt1038
6 күн бұрын
@@fahadal-sbuai5086 دزيتلك الاسماء امس ما ادري وصلوا و الا النت بطيء ؟ لان اليوم مو طالع
Are you from Al Ahmadi in Kuwait?
ما فهمت المغزى، بكل حال لم يبنى تمثال في التاريخ لناقد