ثلاثة مواضيع مهمة يتطرق إليها الحاج أحمد من خلال هذا الفيديو و يتمثل الموضوع الأول في الإدعاءات المغرضة التي يحيكها المخزن و صفحاته ضد القيادة العسكرية الجزائرية في المقابل نجد أن ولي العهد المغربي و الذي لم يبلغ سن الرشد يتحكم في كامل القيادات التي تركع له و تحاول تقبيل يده و هنا للحاج أحمد تعليق خاص .
الموضوع الثاني خاص بالإتحاد الأوروبي الذي أزعجته القرارات الجزائرية المتخذة لإنعاش الإقتصاد الوطني و هو ما إنجر عنه خسائر للشركات الأوروبية مما دفعه للتحرك و دق ناقوس الخطر و الدخول في مواجهة مع الجحزائر متهما إياها بعدم إحترام بعض بنود الإتفاق المبرم بينهما في المقابل ترد الجزائر بأن لها نضرة إقتصادية جديدة و على الإتحاد الأوروبي أن يراعي مصلحة الجزائر التي كانت الخاسر الأكبر من الإتفاق، الحاج أحمد يذهب بعيدا في هذه القضية و يطرح علامة استفهام كبرى عن سبب تحرك الإتحاد الأوروبي في هذا الوقت بالذات ؟
أما الموضوع الثالث فهو خاص ببعض الدعوات المغرضة للحراك يوم 5 جويلية ضد العهدة الثانية للرئيس تبون و هنا يتعمق الحاج أحمد و يشرح الأسباب و يعطي رأيه من خلال هذا الفيديو.
مشاهدة طيبة و لا تنسى الدعم باتعليق و الإعجاب و المشاركة .
لا تنسى أيضا الإشتراك في القناة .