تحياتي الشاعر المرحوم الهادي ادم خريج كلية دار العلوم بمصر متخصص لغة عربية هذه القصة التي اوردتها غير دقيقة ممكن تستمع له شخصيا في مقطع على اليوتيوب مرحبا شكرا لك

خالص الشكر والتقدير على هذا التحليل الفني الثري، بالنسبة لزيارة أم كلثوم الوحيدة للسودان فقد تمت عام 1968 قبل تلحين وغناء قصيدة أغدًا ألقاك للشاعر الكبير الهادي آدم ، حيث غنت الست هناك مرتين في نفس الرحلة، غنت في الحفل الأول الأطلال ثم هذه ليلتي، أما في الحفل الثاني، والذي أقيم في 30 ديسمبر 198، فقد غنت فات الميعاد ثم هذه ليلتي مرة أخرى. أما الأغنية فقد غنتها بعد ذلك بشهور طويلة والقصة الحقيقية لها تختلف كثيرًا عن هذا الوصف، تحياتي وسلامي. ولا ننسى الاستقبال الرائع لها هناك والذي فاق استقبال أي شعب آخر لها ربما باستثناء تونس

رائع جدا

تسلم

👍👍👍👍

القصة من مخيلتك

احلى شي إنك تجيد التعامل مع العود . تسلم اناملك . لكن كلامك غير مقنع . قصيدة تنبض بالحب لن تكون لمجرد لقاء فنانة . ( وغدا ننسى فلا نأسى على ماضٍ تولى ) تبين حلم الشاعر بغدٍ جميل وأن ينسى عذابات الماضي . بينما لم يكن بينه و بين ام كلثوم اي ماضي مؤلم

حكاية هذا الأغنية ليس كما ذكرت انفا القصة كالاتي عندما ذهبت السيدة أم كلثوم بعد النكسة للغناء في السودان أواخر الستينات عندما لاقت حفاوة من الشعب السوداني فوعدت الشعب السوداني بعمل فني يشارك في فرد من السودان. وعندما عادت الي مصر طلب من شاعر مصري أن يبحث عن ديوان شعر لاي شاعر سوداني وبالفعل احضر إليها ديوان شعر للهادي ادم فاختارت منه قصيدة اغدا القاك

هذا من وحي خيالك

عفوا اخي اوتار العود ليست مريحه في العزف اشعر كانها غير طبيعيه!!!!

ياريتك دوزنت العود

الكلام ده غير صحيح .. اغدا القاك منشورة في ديوان كوخ الاشواق للهادي ادم .. ومن اختار الاغنية هو الشاعر صالح جودت... وقد استدعت ام كلثوم والاستاذ عبدالوهاب صاحب القصيدة الشاعر الهادي ادم لتغيير بعض الكلمات وتقديم وتأخير بعض الابيات

كلام خطأ.. ام كلثوم زارت السودان وبعدها غنت الاغنية.

يا سي عمر طلعت القصه مو صحييحه

قصة من خيالك... القصيدة اصلا كانت منشورة بديوان كوخ الاشواق

ام كلثوم هي التي طلبت ان تغني للشاعر سوداني بعد زيارتها للسودان والترحيب الذي وحدته في السودان وطلبت من الشاعر صالح جودت د واين لبعض الشعر ا السودانيين فقدم لها ٣دووابين كان الأول لرييس الوزراء السوداني الأديب الكبير وشاعر الفردوس المفقود وهي من أعظم القصايد في ديوانه الاستاذ المرحوم محمد احمد المحجوب وكان اديبا بارعا ويمتلك الفصاحة َالدها رحمه الله ثم ديوان لوزير الثقافة وهو الذي قام بتكريم عند ماحضرت إلى السودان المرحوم عبدالماجد ابو حسبو وكان أيضا شاعر أديب ثم ديوان الهادي أدم وكانت فيه هذه القصيدة واختارت هي القصيدة مع محمد عبد الوهاب وليس كما قال هذا ان الهادي ادم ذهب وأراد يقدم ديوانه لها اويستجديها لتغني له والهادي ادم على فكرة هو معلم لغة عربية كبير وكانت له قصايد مقررة في المناهج السودانية واذكر فيها قصيدة قريتي وله مسرحية شعرية باسم سعاد وهي تعالج مشكلة اجتماعية في جميع المجتمعات العربية وهو لم يكن يحب أن ينادي باسم شاعر اغدا القاك وحاول التخلص من هذا الاسم والف كثيرا من القصايد الرابعة والدوواين رحمه الله

ابدا القصه ماصحيحه القصه الحقيقيه هي انه كان يحب بنت سودانيه وابوها كان رافض وبعد أن وافق ابوها يقابله فمن الفرح لم يستطيع أن ينام طول الليل وكتب هذه القصيده لانه سوف يقابلها هي وابوها الصبح

Non Non complètement faux. Ça ne s'est pas passé comme ça.

الهادي ادم دكتور وليس شاعر فقط وهذه القصه ليست صحيحه بل العكس ام كلثوم هي من جاءت الي السودان واحيت حفل بعد حرب النكسه واحبت الشعب السوداني كثيرا وطلبت انت تغني لشاعر سوداني فإقترح لها محمد عبدالوهاب قصيدة اغدا القاك للشاعر الهادي ادم وتم تعديل القصيده لانها لم تكتب للغناء وللهادي ادم قصائد كثييره واكثر روعه وله قصيده اسمها الام وتوفي في عام 2006 لهم الرحمه جميعا

غير صحيح ، القصة مش صحيحة

@KarimKarim-lc7oj

3 жыл бұрын

عندك حق.

صوتك مثل الجرافه شوهت الاغنيه

كلام غير صحيح هذا كلام الحارات

هذه أول مره اتابعك.. لكن حقيقة تحليلك عن (قصة الأغنية) تحليل ساذج وسطحي جدا جدا.. بالله عليك احترم عقول متابعيك.

حكي فاضي غير صحيح

لماذا هذا الكلام. أستاذ وشاعر مرموق له دواوين. لماذا هذا الحكي.نصف فيديو في ترهات وتهفات.

هههههههههه ي استاذ مع احترامى لك اهدرت وقتي ونفذ رصيدى الحكى م صحيح على الاطلاق الوصف كان للمحبوبه وليس للفنانه ثانيآ .. الشاعر الهادى ادم ليس هو من زهب الي منزل ام كلثوم هى من اختارت ان تغنى لشاعر سودانى لمحبتها للشعب السودانى عندما اتت لى السودان وشاهدت الاستقبال والترحاب من الشعب السودانى الجميل فبعد ذلك غررت ان تغنى لشاعر سوداني واختارت اغدآ القاك . تحياتى ومودتى