مناقشة حول بعض أفكار د. وائل حلاق
Ойын-сауық
خلال حلقة مميزة قدم الدكتور وائل حلاق مجموعة من الأفكار والطروحات التي كان قد عرضها بشكل مفصل في عدة كتب.. وكان اللقاء المذكور فرصة لوصول هذه الأفكار إلى شريحة واسعة، ورغبنا في التعليق على لبعض ما ورد في المقابلة.
رابط المقابلة:
• وائل حلاق: الدولة والح...
نص المقابلة:
docs.google.com/document/d/1A...
Пікірлер: 10
تحياتى من مايكوب. نقد جميل لكتاب د. حلاق
يعطيكم ألف عافية.. أتفق مع تعليق الدكتور أديب في تعليقه.. وفعلا اتفق مع ما قدمه وائل حلاق في نقده محدودية الحرية الحديثة او في التلاعب بها.. والديكتاتور فيها هو المال.. الفرد تحول لعبد شهواته كي يستهلك كافة منتجات الديموقراطيات الحديثه.. من المنتجات المادية إلى الفكرية.. طبعا هذا لا يعني نبذ كل ما في الحداثة ورفضه جملة وتفصيلا ولا العودة لنموذج إسلامي سابق منعزل عن التطورات الفكرية والعلمية ومنعزل عن اي نقد مفصل للوصول لنموذج في حرية حقيقية عززها الله عبر الاسلام والقرآن وانعكست في السنة
@halamkhallalati1354
7 ай бұрын
وكمان تعرت الديموقراطيات الغربية من خلال الاحداث الاخيرة في غزة.. ككبت حرية التعبير لدرجة أن أشخاص خسروا وظائفهم في أكبر الجامعات والمؤسسات الكبيرة بسبب مواقفهم الداعمة لفلسطين.. وتجريم المقاطعة الاقتصادية في عدة ولايات أمريكية وغيرها الكثير من الأمثلة
الله يعطيكم العافية
اليست ازدواجية ان نقول ان خطاب الدكتور وائل يجب ان يوجه للعالم الغربي بينما يجبب ان نستقبله نحن بشكل من النقد
لا اظن أن بحوث حلاق تفيد الاسلاميين كثيرا لانهم ابناء الدولة الشمولية ورؤبتها السائدة في عشرينات القرن الماضي، رغم ان فهم الاستاذ محمد نفيسة جيد واعجبني الا اني اصبت بخيبة لما ربط بشر هذا الكلام بسيد قطب و حسن البنا مما جعلني اعتقد لا يستشعر التناقض فيما يقول وهذا دليل على سوء فهم اما كلام الاستاذ اديب فعامي جدا وعاطفي، مجرد فهم الاستاذ نفيسة بين الاسلاميين اجده شيء مبشر، تحياتي
الدكتور وائل حلاق ليس له بناء قوى فى الأساس ومن يبنى منظومته المعرفية على الشكوك والوهم فلا بد ان هناك خلل فى أفكاره
@morfisiuslizerro6400
16 күн бұрын
وهل هؤلاء لديهم مبنى صلب شامخ في المعرفة .. وهل وائل حلاق واهم يشك متأرجح.
سبحان الله. رغم الوضوح الهائل والتحلبل الثاقب والطرح المحكم الذي يقدمه وائل حلاق ، تجد كثيرا من المتشدقة يصمون آذانهم عن الفهم لا من أجل شيء سوى الإجحاف والنجني على الرجل الذي يهدم منظومتهم الفكرية التي عبر عنها واىل خلاق بكلمتين: شريعة معلمنة. وهل يظن عاقل ان دولة تبنى على الاسلام يمكن لها ان تنسجم مع الحداثة التي تهدم كل ما جاء به الاسلام؟ و هل يعقل ان يتوهم ذو فطنة ان الانخراط في معترك سياسي هنا او هناك يمكن له ان ينتج دولة قائمة على الاخلاق والقيم الاسلامية؟؟ وهل لعاقل يفهم نصوص الوحيين و درس التاريخ قليلا و نهج السيرة ان يزعم ان الاسلام يمكنه ان يعانق العلمانية والليبرالية والحداثة و هنا على طرفي نقيض؟ سبحان الله، مالكم كيف تحكمون؟