Sheikh Muhammad Ayoub reciting to his teacher Sheikh Khalil Al-Qari, Surat Al-A'raf and Al-Anfal
Recitation from Surat Al-A'raf and Al-Anfal by Sheikh Muhammad Ayyub recited to his teacher Sheikh Khalil Al-Qari, may God have mercy on them both, in the month of Ramadan of the year 1414 / 1994
Пікірлер: 48
تلاوة من سورتي الأعراف و الأنفال للشيخ محمد أيوب يقرأ على شيخه الشيخ خليل القارئ رحمهما الله في شهر رمضان لعام 1414.
اللهم اجعل شيخنا محمد ايوب في الفردوس الاعلى من الجنة يا رب العالمين
مرة احب هذه التلاوة الله يرحم محمدايوب وشيخه الشيخ الفاضل خليل عبدالرحمن القاريء ويرحم اموات المسلمين
الشيخ محمد ايوب سوف تبقى حيا في قلوبنا رحمك الله يا اسد المحاريب ...الاب والمعلم والامام والشيخ
ماشاءالله تبارك الله مهما قرأ لاتشبع من قراءته رحمه الله وادخله فسيح جناته
اللهم اجعلهما في جنات النعيم
رحم الله اهل الله وخاصته ...الشيخ محمد ايوب وشيخه خليل الرحمان رحمهما الله وانار قبرهما ...هنيئا لكما يا من جعلتم الامة تصدع بكلام الله
رحم الله الشيخ محمد أيوب وغفر له
رحمه الله. لا بد من التثبيت في القراءه. وهذا لا يدل الا على التأكدو الدقه.
رحم الله الشيخ محمد أيوب و غفر الله، و رزقنا و جميع المسلمين ذرية صالحة من أهل القرآن تتبع طريقه..
يظهر في تصويب الشيخ خليل رحمه الله مخارج قوية وصفات جلية سبحان الله !!!
يا الله
رحمهما الله وأدخلهما الفردوس الأعلى من الجنة.
اللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا و جلاء أحزاننا وذهاب همومنا و غمومنا يا رب العالمين
الله الله الله الله الله الله الله اكبر ماشاء الله بارك الله فيك يا حبيبي شكراً جزاكم الله عنا خيراً كثيرا والله انا أحبكم في الله رحمة الله عليهم أجمعين
رحمك ربي و جمعنا بك و بأهل القرءان في الفردوس الأعلى من الجنة.
إن كانت هذه القراءة على شيخه في عام ١٤١٤ أي بعد أن كان إماما بالحرم النبوي ! وبعد أن نال الدكتوراه ، وبعد أن صدر له المصحف المرتل من المجمع عام ١٤١١ ، وبعد أن أصبح مشهورا ... وهو على هذه الحال ؛ يقرأ على شيخه ويطلب العلم ؛ فإن هذا يدل على تواضع عظيم تحلى به الفقيد محمد أيوب رحمه الله ، وقل أن تجد مثله في حياة الناس .
الشيخ /خليل القارئ مدرسة في الإقراء
رحم الله فضيلة الدكتور محمد ايوب طيب الله ثراه من احب الاصوات الى قلبى
رحمهما الله وجعل تلاواتهم في ميزان حسناتهم