من الضابط الذي أصيب بالعمى في معتقله ثم أعدم في عهد عبد الكريم قاسم؟ مع محمد علي السباهي
شهادات خاصة .. ليس على طريقة قال الراوي .. ولا بأسلوب كان يا ما كان .. ولا حكايا غابرة .. هو استنطاق للشهود .. والاحاطة بالحدث من اجل تاريخ خال من الدس والتدليس .. تاريخ يكتب بحبر الحقيقة لا رياء فيه ولا افتراء
من تقديم الدكتور حميد عبدالله
Пікірлер: 298
التقيت به امام دائرة الهيئه العامه للمسائله والعداله لمراجعته له ولم يسمحوا له بالدخول عام 2015 فوجدته إنسان طيب وإنساني وشجاع ويتحدث عن تاريخه المفعم بالوطنيه الله يحفظه ويطول بعمره
منذ عام ٥٨ الانقلاب على الملك رحمة الله عليه والى الان الدم والقتل لم يتوقف اكبر جريمة قتل كانت تصفية الاسره المالكة رحمة الله تعالى عليهم انحدر العراق نحو الاسووء في كل المجالات الى الان كلها دماء وتصفيات متتالية على مدى الزمان
كانت،اقوى،طائفية،في،زمن،البعث،وتصفية،بداءت،في،زمن،صدام
نعم المظاهرات كانت ضد صالح جبر لانه شيعي ..وكانت أحدى هتافاتهم (شيعي ومحني ايده صالح جبر ما نريده )حيث كان الشيعه يحنون أيديهم ليلة العيد..تحياتي دكتور
عبدالكريم،قاسم،زعيم،العراق،الوطني،والبطل،هو،مع،رفاقة،الابطال،
والله وبالله وثلاثة اسم الله لو وافق العراق على معاهدة بورتسموث سنة 1948 لكان وضع العراق الحالي احسن من وضع دول الخليج بالف مرة
كثرة مقاطعة مقدم البرنامج افقد الحوار جوهره ونصيحتي له الايكون ملكوف اكثر مماهو
استاذ حميد الظابط اصيب بقصف مقر الشواف في الموصل وفقد البصر وشاهدنا ه في التلفزيون وظيفك كثير من الامور لم يتكلم الحقيقه
مااعرف هاي الوحدة بين سوريا ومصر وبعدهم على اساس العراق يدخل معهم في الاتحاد زين مصر و سوريا دول منهكة والعراق دولة غنية يعني الاتحاد معاهم كان خطأ واكبر خطأ العراق دولة غنية و مليئة بالطاقات
من أراد ان يعيش مرتاح البال فليبتعد عن السياسة!
هذا احسن ضيف استضافة الدكتور حميد عبد الله.
كان الحوار أفضلا ، لو لم يقاطع مديره و مقدمه حديث الضيف.
ماشاء الله تبارك الله الضيف مميز
ماشاءالله عليه كلامه كلام قيادي من الدرجة الاولى دقيق جدا في الفوارق والمقارنة السابقة والحالية
ياغرك بياض بگصة التأريخ
يسموها ثورات وهي اقرب ما يكون على الصراع بين عصابات المافيا الايطالية.
ماشاءالله الصحفي جيد ما عنده عنصريه🇸🇦
لقاء جميل جدا
أحزاب تتصارع همها الوحيد هو السلطة و ليس خدمة الوطن و المواطن.
استاذ حميد نرجوك وبقوة ان تمتنع عن مقاطعة الضيوف حتى لا تنقطع افكارهم ، اعط الضيف مساحه كافية .