مستحيل يكون الإبداع في 1975 أجمل لحظات عمري في السبعينيات تعال يا حليم شوف شو يلي حصل بلفن حبيبي يا حليم عشت عمري على صوته تحياتي لأمي مصر من دمشق هنا القاهرة 😢

قارن بين الهندسه الصوتية في هذه الحفله وبين حفلات الوقت هذا الوقت مع تطور التكنولوجيا تجد الحفلات في الماضي افضل من حيث الهندسة الصوتية

الدنيا لها ام اسمها مصر ..تحيه حب واحترام لكل مصر من العراق وباقات الورد لام الحضاره

في ٥ /٥/ ١٩٧٥ غناه العندليب لأول مرة وانتهت صباحا الرابعة والنصف من ذلك اليوم... غنت معاه عفاف راضي... الله يرحمك يا حليم.... ايام الزمن الجميل

إيه الجمال ده يا مصر 🇪🇬 كل الحب لكم من المغرب و أهل المغرب 🇲🇦 حبايبنا و الله و دايما حبايبنا ❤️

خساره يا مصر من عمر خورشيد ومجدى الحسيني ل حمو بيكا وعلى زلموكه

اجمل فن بالعالم العربي باختصار في هاذا زمن ومصر هي عنوانه تحيه من عراق بابل الى مصر الفراعنة

مجدي الحسيني كان ظاهره موسيقيه في السبعينات تحيه من القلب من العراق ❤

نحنا حبينا مصر من خلال مطربيهم الكبار وفنهم الجميل..وخصوصي عبد حليم وكوكب الشرق وكل عملاقه الغناء..تحيه لمصر من العراق

جنت زغيرون واني اسمع هاي الأغنية ومادريت باللحن شنو معناه.. اللحن اسطوري والعازفين اسطوريين.. وتبقى مصر قلعة الفن وبلد ابراهيم نصر العبقري الاسطورة

الله على مصر وعطاءات أولادها مصر ام الدنيا مصر العباقرة ونوابغ الفن حليم ومجدي الحسيني وخورسيد وصالح عبد الحي وام كلثوم وفريد وعبد الوهاب وفريد شوقي ملوك الدراما والسينيما وفن الزمن الجميل الله يحفظ مصري لأنني انا كمغربي احب مصر وشعبها العظيم

من خلال هذا النغم احب كل مصري ومصرية واحيهم من الجزائر

مجدى الحسينى يضيف حلاوة للحن من حلاوة شكله وطريقة عزفه وابتسامته الجميلة.

ايام كنت احط الراديو يم راسي وانام على هذه الالحان الخالدة..كانت ايام جميلة ايام المراهقة وراديو الشباب في العراق...تحياتي

موسيقا حلوة بكل مقايسها هذه المقطوعة الموسيقية مثل اللؤلؤ النادر

نبتدي الحكاية تقريبا هي من احسن الاغاني من ناحية التاليف الموسيقي ،عبقرية فريدة لموسيقار الاجيال محمد عبد الوهاب

المقدمة الموسيقية لهذه الاغنية شيء من الخيااال فاولئك العباقرة تجاوزوا عصرهم

لن تتكرر موهبة مجدي الحسيني ومعه رحمة الله عليه المبدع عمر خورشيد الاتنين مع حليم كانوا منتهي الروعه والجمال رحمة الله علي عبد الحليم أيضا وأطال الله بعمر مجدي الحسيني

تربينا في المغرب منذ صغرنا على سماع العندليب .

صانع الاورج لم يكن يتخيل ان يخرج منه العزف بهذا الابداع