مدفع فرنسا ومدفع ابن باديس

مدفع فرنسا ومدفع ابن باديس الشيخ صالح بن عبد الله العصيمي

Пікірлер: 16

  • @abidurrehman1832
    @abidurrehman18323 жыл бұрын

    اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم انك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد 🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹🌺🌹

  • @halokaith2595
    @halokaith25953 жыл бұрын

    اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً

  • @abidurrehman1832

    @abidurrehman1832

    3 жыл бұрын

    اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ما

  • @halokaith2595
    @halokaith25953 жыл бұрын

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين

  • @noureddinekhalil2378
    @noureddinekhalil23783 жыл бұрын

    الله أكبر علي فرنسا وعلى الطواغيت

  • @user-wf7vx3on6r
    @user-wf7vx3on6r3 жыл бұрын

    ابن باديس توفي عام 1940 رحمه الله، وكان قد امتدح الدعوة الوهابية، فاحتج علي احدهم ، وهو وهابي، بقوله: هل انت تعرف عن الوهابية ومحمد بن عبد الوهاب اكثر من ابن باديس، وكان قد ارسل رابطا لذلك. وكان هذا ردي عليه.... تابع

  • @user-wf7vx3on6r

    @user-wf7vx3on6r

    3 жыл бұрын

    تقول (إذاً، أنت تعرف خير من ابن باديس رحمه الله)، ووضعت رابطا فدخلته وقرأت ما ورد فيه. فأقول رداً على كلامك: الكلام في الرابط كله كلام إنشائي لا يُسمن ولا يغني من جوع، وهو ترديدٌ لكلام كهنة الوهابية. والجواب على تساؤلك هو نعم، أنا اعرف أكثر من ابن باديس رحمه الله. فهل هذا القول مني يطعن في ابن باديس..؟ كلا. فالظاهر أنَّ ابن باديس رحمه الله خُدِعَ بهذه الدعوة إذا أحسنا الظن به، وهو حَسَنٌ إن شاء الله. وليس عجيباً أنْ يُخدع أحدٌ بابن عبد الوهاب، فقد انخدع به طائفة من العلماء الذين كانوا يسمعون به ولا يرونه لبعدهم عنه، فممن انخدع به العلامة الصنعاني صاحب سُبل السلام، إذ قال فيه بداية ظهور أمره مادحاً له: سلامٌ على نجدٍ ومن حلَّ في نَجْدِ ... وإنْ كان تسليمي على البعد لا يُجدي حتى إذا أتاه الخبر اليقين بحق دعوة هذا الضال المنحرف، قال: رجعتُ عن القول الذي قلتُ في النجدي ... فقد صحَّ لي عنه خلاف الذي عندي ظننتُ به خيراً فقلت: عسى عسى ... نجِد ناصحاً يهدي العباد ويستهدي لقد خاب منه الظن لا خاب نصحنا .... وما كل ظنٍ للحقائق لي يهدي.

  • @user-wf7vx3on6r

    @user-wf7vx3on6r

    3 жыл бұрын

    وعلى نفس منطق سؤالك، هل أنت أو الشيخ ابن باديس رحمه الله، أعرف بحقيقة ابن عبد الوهاب ودعوته، من أخوه الشيخ سليمان بن عبد الوهاب النجدي، والذي أَلَّفَ كتابا للرد على أخيه ناصحاً له ومحذراً منه في نفس الوقت، أسماه (الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية)..؟ ولعلك تلاحظ من عنوان الكتاب أنَّ التسمية بالوهابية قديمة. ومما ذكره أخوه سليمان بن في كتابه المذكور الآتي، قال: (ابتُلِيَ الناس بمن ينتسب إلى الكتاب والسنة ويستنبط من علومهما ولا يبالي من خالفه. وإذا طلبتَ منه أن تعرض كلامه على أهل العلم لم يفعل، بل يوجب على الناس الأخذ بقوله وبمفهومه، ومن خالفه فهو عنده كافر. هذا وهو لم يكن فيه خصلةٌ واحدة من خصال الاجتهاد، ولا والله ولا عُشر واحدة، ومع ذلك راج كلامه على كثير من الجهال) (سليمان بن عبدالوهاب، الصواعق الإلهية ص 25).

  • @user-wf7vx3on6r

    @user-wf7vx3on6r

    3 жыл бұрын

    ومما جاء في رابطك، تلك الدعوى العامة الباطلة التي يتشدق بها الوهابية، وهو أن الوهابية ، أو السلفية كما يحبون أن يطلقوا على أنفسهم الآن، وهي لا شك دعوة باطلة قطعاً، أنَّ السلفية هي فَهْمُ الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة..؟! ما يعني أن فَهْمَ السلف بزعمهم هو من الأدلة الشرعية الواجب اتباعها، لكن هذا يتضمن مغالطتين: الأولى: أن السلف غير متفقين في فَهْمِ كل المسائل التي مرَّت عليهم، فليس لهم مذهب موّحد معروف حتى يصح أن يقال مذهب السلف أو فهم السلف أو يجب فهم الأمور بفهم السلف. والمغالطة الثانية: أنه ليس في الكتاب والسنة دليلٌ يفيد أنه يجب تعطيل العقول التي وهبنا الله سبحانه وتعالى إياها [أي المجتهدين]..! بل إن النصوص الشرعية تخاطبنا مباشرة لنفهم أوامر الله تعالى ونواهيه دون تحريف أو ليٍّ لها، فقول الله تعالى في آيات كثيرة مثلاً {يا أيها الذين آمنوا}هو قولٌ عام يشمل السلف والخلف والمتقدم والمتأخر إلى قيام الساعة. ويقطع الشغب في هذه المسألة قوله تعالى {ولو ردُّوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم}، فهذا صريحٌ بأن علم أولي الاستنباط أو فهمهم وهم المجتهدون في كل عصر ومصر معتَبَر، غير مقتصر على السلف. ثم إن الله تعالى يقول في كتابه العزيز: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول} ولم يقل ردوه إلى فهم السلف لهما..!! وجاء في الحديث الصحيح ((مثَلُ أُمتي مثَلُ المطر، لا يُدرى أوَّلُه خيرٌ أم آخِرُه)) (2) رواه أحمد (3/ 130) والترمذي (5/ 152 برقم 2869)

  • @user-wf7vx3on6r

    @user-wf7vx3on6r

    3 жыл бұрын

    ومما جاء في رابطك، تلك الدعوى العامة الباطلة التي يتشدق بها الوهابية، وهو أن الوهابية ، أو السلفية كما يحبون أن يطلقوا على أنفسهم الآن، وهي لا شك دعوة باطلة قطعاً، أنَّ السلفية هي فَهْمُ الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة..؟! ما يعني أن فَهْمَ السلف بزعمهم هو من الأدلة الشرعية الواجب اتباعها، لكن هذا يتضمن مغالطتين: الأولى: أن السلف غير متفقين في فَهْمِ كل المسائل التي مرَّت عليهم، فليس لهم مذهب موّحد معروف حتى يصح أن يقال مذهب السلف أو فهم السلف أو يجب فهم الأمور بفهم السلف. والمغالطة الثانية: أنه ليس في الكتاب والسنة دليلٌ يفيد أنه يجب تعطيل العقول التي وهبنا الله سبحانه وتعالى إياها [أي المجتهدين]..! بل إن النصوص الشرعية تخاطبنا مباشرة لنفهم أوامر الله تعالى ونواهيه دون تحريف أو ليٍّ لها، فقول الله تعالى في آيات كثيرة مثلاً {يا أيها الذين آمنوا}هو قولٌ عام يشمل السلف والخلف والمتقدم والمتأخر إلى قيام الساعة. ويقطع الشغب في هذه المسألة قوله تعالى {ولو ردُّوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم}، فهذا صريحٌ بأن علم أولي الاستنباط أو فهمهم وهم المجتهدون في كل عصر ومصر معتَبَر، غير مقتصر على السلف. ثم إن الله تعالى يقول في كتابه العزيز: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول} ولم يقل ردوه إلى فهم السلف لهما..!! وجاء في الحديث الصحيح ((مثَلُ أُمتي مثَلُ المطر، لا يُدرى أوَّلُه خيرٌ أم آخِرُه)) (2) رواه أحمد (3/ 130) والترمذي (5/ 152 برقم 2869)

  • @user-wf7vx3on6r

    @user-wf7vx3on6r

    3 жыл бұрын

    ومما جاء في رابطك، تلك الدعوى العامة الباطلة التي يتشدق بها الوهابية، وهو أن الوهابية ، أو السلفية كما يحبون أن يطلقوا على أنفسهم الآن، وهي لا شك دعوة باطلة قطعاً، أنَّ السلفية هي فَهْمُ الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة..؟! ما يعني أن فَهْمَ السلف بزعمهم هو من الأدلة الشرعية الواجب اتباعها، لكن هذا يتضمن مغالطتين: الأولى: أن السلف غير متفقين في فَهْمِ كل المسائل التي مرَّت عليهم، فليس لهم مذهب موّحد معروف حتى يصح أن يقال مذهب السلف أو فهم السلف أو يجب فهم الأمور بفهم السلف. والمغالطة الثانية: أنه ليس في الكتاب والسنة دليلٌ يفيد أنه يجب تعطيل العقول التي وهبنا الله سبحانه وتعالى إياها [أي المجتهدين]..! بل إن النصوص الشرعية تخاطبنا مباشرة لنفهم أوامر الله تعالى ونواهيه دون تحريف أو ليٍّ لها، فقول الله تعالى في آيات كثيرة مثلاً {يا أيها الذين آمنوا}هو قولٌ عام يشمل السلف والخلف والمتقدم والمتأخر إلى قيام الساعة. ويقطع الشغب في هذه المسألة قوله تعالى {ولو ردُّوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم}، فهذا صريحٌ بأن علم أولي الاستنباط أو فهمهم وهم المجتهدون في كل عصر ومصر معتَبَر، غير مقتصر على السلف. ثم إن الله تعالى يقول في كتابه العزيز: {فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول} ولم يقل ردوه إلى فهم السلف لهما..!! وجاء في الحديث الصحيح ((مثَلُ أُمتي مثَلُ المطر، لا يُدرى أوَّلُه خيرٌ أم آخِرُه)) (2) رواه أحمد (3/ 130) والترمذي (5/ 152 برقم 2869)

Келесі