أنعم وأكرم بالأستاذ المحترم القبانجي ..الف تحية لك من الرياض

👍👍👍👍👍

الله يحفضك سيد انتا عقل كبير

👍👍👍👍👍👍👍 🌹👍

انا من عام 2014 كنت اتابع احمد القبنجي ودخلت حوارات عديدة مع اصدقائي عن نظرة محمد و المسيح لله لكنني اجد ماطرحة القبنجي كانه منطق نبي لا يبلغ في زمان هو زمانه وهنا ندخل بفجوه كبيره حيث يتحتم علينا تقبل شروط مفروضة على الناقل وليس على المتلقي لذلك عندما يتبدل الزمان نجد ان الكثير من المجددين يحاولون وضع حد لنظرة سابقه طاغية قد تكون سبب بانحراف الاصل ولما تدقق تاريخ الدين من البداية الى اليوم تصاب بالحيرة الامر اللي يجعل نقاشاتنا اليوم عبارة عن اجتهادات لا تمت بالجوهر بصلة بل لا احد يعرف عن ماذا يتحدث كانك تقرأ عن شيء في قارة وعنوان في قارة اخرى المهم مايطرحة الاستاد مثير اجد فيه فكر موازي من غير تفرع من الفكرة السابقة لانه يعطي المشاهد بعض الراحة والفسحة .

يتحية للشيخ القبانچي .. حابة أناقشك بموضوع الحقوق . أولا .. إحنا كمسلمين نقدر نحاجج الغرب بموضوع الحقوق من ناحية تحلى الشريعة بصفة المرونة أكثر من القانون الوضعي .. مثال: القتل بالقانون الوضعي يكون الإعدام هو الجزاء ، أو حبس مؤبد الشريعة : القصاص للجاني + مع وجود فرصة للعفو وتترك لأهل الدم وهنا يكون دور الحكومة في تنفيذ القصاص لو لم يتم العفو .. في هذه الحالة لدينا ميزة توسع الخيارات مقابل القانون الوضعي الذي يفتقر لقتعدة "الصلح خير" المنصوص عليها بالقرآن ٢- موضوع العدالة : الشيخ ااقبانچي يسقط نقطة مهمة جدا وهي طبيعة الأقتصاد المتبع في دول تتبنى فكر الرأسمالية والشيوعية الرأسمالية = احتكار رؤوس الأموال في أشخاص معينيين وفرض الاستحواذ على مجال تجاري بالكامل من قبل شركة معينة الشيوعية : هي بخس الناس أموالهم بحجة المساواه المجتمعية وهي تساوي بين المثابر والفاشل بالشريعة : لايوجد احتكار مثلا ، فالشريعة تحرم أن يستولي شخص على الصيد في ساحل معين كي يستحوذ على تجارة بيع السمك ! محجة أنها شركة تنظم تلك التجارة ! وهذا ينطبق كل كل المجالات الأخرى ٣- موضوع مطاطية المفاهيم التي وردت بالقرآن فيها مرونة بحيث تجعل الناس يجتهدون في تحديد القوانين وتطويرها بحسب الحاجة لها مثلا : كلمة فساد في الأرض ،وهي تشمل كل مايوصل من تطور في الافساد في الأرض منها تجارة المخدرات على سبيل المثال . موضوع الحرية : بالقانون الوضعي يفرض الحرية الشريعة الحرية مقترنة بالقيمة يعني الغرب يقر تجارة البشر بطرق مختلفة مثل الدعارة ، هنا تصبح الحرية منزوعة القيمة وهي حفظ جسد الإنسان وكرامته.. المفاهيم المطاطية بالقرآن مرنة ومتاحة للنقاش أكثر من القانون الوضعي الذي يجبر الجميع على الانصياع له. وتتناسب مع التطور البشري وتطور أدواتهم.. ثم السؤال : هل الحرية مفهوم يجب أن يطبق بالمطلق ؟ أم انها استحقاق وانعكاس لحالة يعيشها فرد أر جماعة أو دولة ؟ لأن العبودية عقلية أيضا قبل أن تتجلى بالواقع المادي ..! هناك من تهديه الحرية ويأبى إلا أن يكون عبدا ! فالمطاطية بالمفاهيم بالمجمل مرتبطة بوعي الانسان نفسه.. لأن الإنسان بحالة متغيرة بين التقدم والتأخر.. وهذا ينطبق على الفرد والجماعة والمؤسسة والدولة .. تحياتي للشيخ من الكويت🌹

@user-zf5gj7px6m

8 күн бұрын

@@beebee8821 سيأتي في الحلقة القأدمة نقد حقوق الانسان الاسلامية.. تحياتي

@RanaNouira-f4g

7 күн бұрын

لا حبيبتي متاجرة البشر موجودة في القرءان ألم تسمعي عن ملك اليمين المحلل في القرءان والغريب ان هذا كله محلل والله لا يجد مشكلة فيه لكن في المقابل يجد كل الحرام و العيب في التبني ثم إن القصاص الموجود في القرءان بشع و أخرق لا يناسب عصرنا الحالي مثل قطع يدي السارق ورجم الزاني والزانية ١٠٠ رجمة وقتل المرتد عن الإسلام اما عن الحرية نعم من المفترض أن تكون مطلقة لا تتعدي علي الحقوق الانسانية التي من أهمها حرية المعتقد و حرية التعبير التي هي منعدمة في الإسلام حيث أن النبي كان يقتل اي شخص ينتقده او يمثل عائقا امام نشر رسالته

@abdulsalamhussain4637

7 күн бұрын

الغالي لا يوجد حقوق انسان في الاسلام، بس حقوق المسلم، لايقتل مسلم بكافر، دية الكافر نص دية المسلم، الاسلام يطالب بقتال الكفار ومن يختلف معه، السبي و العبيد وووو. اتمنى ما تناقش كافر بخصوص ماطرحت لكي لا يتم تشليحنا.

@RanaNouira-f4g

7 күн бұрын

@@abdulsalamhussain4637 صح الإسلام مالوا علاقة بحقوق الإنسان و يندرج قتل الكافر(المختلف) مالاعمال الصالحة

Aucun pays musulman n'est democratique