رحم الله تعالى فضيلة الشيخ العثيمين، اللهم امين يارب العالمين امين 🤲

جزاكم الله خير الجزاء ياشيوخنا شيوخ التوحيد والسنة والسلفيه والعقيدة الصحيحة في كل مكان وزمان نحبكم في الله وجمعنا الله وإياكم في جنات الفردوس الأعلى بلا حساب ولا عقاب ووالدينا وأسلافنا وذرياتنا وجميع من نحب

من يمر من هنا يصل على النبي صلى الله عليه و سلم اتكون حسنة جااااارية ت

رحمه الله وأسكنه فردوس الأعلأء وجزاه الله خيرا

رحمه الله و نفعنا بعلمه

أسأل الله تبارك وتعالى أن يرحم شيخنا ابن عثيمين رحمة واسعة

جزى الله علماء أهل السنة والجماعة ووالدينا خير الجزاء، ورحمهم وجمعنا بهم في مستقر رحمته على سرر متقابلين في الفردوس الأعلى من الجنة

جزاك الله خير وبارك الله فيك أسال الله سبحانه يعزك ورفع قدرك في الدنيا والأخرة وجعل هذا القناة في ميزان حسناتك

اللهم صل على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد

🌹🌷لاإله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير 🌷🌹

رحمه الله عليك شيخنا

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

اللهم ارحم العلامة محمد بن صالح العثيمين وموتانا وموتى المسلمين

رحم الله الشيخ وايانا ووالدينا والمسلمين والمسلمات

اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على ابراهيم وعلى إبراهيم إنك حميد مجيد ... رحم الله الشيخ وجميع موتى المسلمين

جزاكم الله خير والله المستعان

أحب الكلام الى الله اربع سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر

اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

جزاك الله خيرا

١- [عن عائشة أم المؤمنين:] كان خُلُقُه القرآنَ الألباني (ت ١٤٢٠)، صحيح الجامع ٤٨١١ • صحيح • كان النَّبيُّ ﷺ المثلَ الأعلى في الأخلاقِ الحَميدةِ، وقد تحدَّثَ القرآنُ عن خُلقِه ﷺ، ووصَفَه بالعظَمةِ، وهذا حديثٌ مُختصَرٌ مِن حديثٍ آخرَ، ولفظُه -كما عندَ أحمدَ- يقولُ التّابعيُّ سعدُ بنُ هشامِ بنِ عامرٍ -وهو ابنُ عَمِّ أنسِ بن مالكٍ، وكان مُقرِئًا، صالحًا، فاضلًا، نبيلًا-: «أتيتُ عائشةَ»، وذلك على عادةِ التّابعينَ؛ أنَّهم يأْتون صحابةَ النَّبيِّ ﷺ؛ لِيَتعلَّموا منهم سُنَّتَه، «فقلْتُ: يا أمَّ المؤمنينَ، أخْبِريني بخُلقِ رسولِ اللهِ ﷺ»، أي: كيف كان خُلقُه؟ «قالت: كان خُلقُه القرآنَ»، والخُلقُ هو الطَّبعُ، وقيل: الدِّينُ، والمعنى: كانتْ أخلاقُه مُتَّصفةً بالكمالِ الذي أخبَرَ به القرآنُ في كلِّ خُلقٍ، ويأتمِرُ بما أمَرهُ اللهُ تعالى فيه، ويَنْتهي عمّا نهى اللهُ عنه قولًا وفِعلًا، ووعْدِه ووعيدِه، إلى غيرِ ذلك؛ فكان خُلقُه جَميعَ ما حصَلَ في القرآنِ مِن كلِّ ما استحْسَنَه وأثْنى عليه ودعا إليه، فقد تحلّى به، وكلُّ ما اسْتَهْجَنه، ونهى عنه، تجنَّبه وتخلّى عنه، فكان صاحبَ خُلقٍ عظيمٍ، فقيهَ النَّفسِ، كثيرَ العِبادةِ، كاملَ الإيمانِ والصِّدقِ، والشَّجاعةِ والصَّبرِ، والعِفَّةِ والحِلْمِ، وغيرِ ذلك، فكأنَّك ترى القرآنَ إنسانًا في شخصِ النَّبيِّ الكريمِ، ثمَّ قالت عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: «أما تَقرَأُ القرآنَ؛ قولَ اللهِ عزَّ وجلَّ: {وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4]»، وهذا إقرارٌ لِما تقدَّمَ مِن بيانِ خُلقِه. وفي الحديثِ: بيانُ عَظمةِ خُلقِ النَّبيِّ ﷺ، وأنَّها كانتْ في المكانةِ الأسْمى. وفيه: أنَّ القرآنَ مصدرٌ لكُلِّ الأخلاقِ الكريمةِ، وإشارةٌ إلى الحثِّ على التأدُّبِ بآدابِ القرآنِ والتخلُّقِ بأخلاقِه، والاهتداءِ بهَدْيِه، والعملِ بأوامرِه والانتهاءِ عن نواهيه. dorar.net/hadith/sharh/92407 (مصدر الشرح: الدرر السنية